كنت أسمّيك امرأة

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

كنت أسمّيك امرأة
نص: أحمد عبد الرحمن جنيدو
كنت أسمّيك امرأة ً،
وجبال القهر تصلي قبلة ً فوق جبيني،
وأخرى على فوهة الكبت،
والكتب العتيقة،
ولمسة للنائم في الديمومة ،
ذاك صبري،
يركض في حوافي الحلم ،
أزحف بسواقي الوهم حافي القدمين،
عاري الحقيقة،
شاطب التاريخ،
أفرغتُ سعالي فوق الشجر الأخضر،
وأصابعي بالت زيتاً وكبريتاً،
أطلقتُ ألف طلقة حبٍّ فمات الحمام،
وطار عصفور الشمس من عبوديتي،
وصار السلام ينأى عن كهف كآبتي،
والنور هرع من عينيَّ لدنيا بلا شفق ٍ،
يبحث عن فندق ٍ في أرض الفضيلة،
أنت الرذيلة،
مازلت أبحث وسأبحث في الرذيلة عني،
أنهش تراب الوقت،
أنت حبيبتي هناك،
ونظرة عيني وردة ٌذابلة ٌ،
ومسرحية ٌلا يراها سوى
بائعي الحلوى في الأرصفة،
ومغتصبي الشعر في حانة الخمر،
وتجـّار البغاء في نقاء الدعارة،
نظرة عينيَّ وردة ٌذابلة ٌ،
أين الحقيقة؟!
كنت أسمّيك امرأة ً،
دعيني ألمس أنفي الذي اشتمّ في يوم ٍ
رائحة الياسمين و فوح الطهارة من ثدي أمي،
دعيني أفرك عينيَّ التي رأت ْ يوماً
فضيحة شرعية ً اسمها حضارة،
فبعتُ دمي لها وبها ،
لما أنت واقفة ٌ كالجبال المكسوّة
صخراً وحقداً وضجراً،
أنا أسميك امرأة،
ما اسمك أنت؟!
حين يختبأ الكون في جيب الحارس الليليِّ
ويصير الفانوس المشحور،
يضيء كواكب ذلـّتي،
أحببتك ،
مبروكة فعلتي،
أنا أكبر من جرح ،
وأعمق من سؤال لخيال،
من تكونين أنت غير امرأة ٍ في سوايَ؟!
من أكون في امرأة؟!
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
نص: أحمد عبد الرحمن جنيدو
28/ 3/ 2000

[ثائر الحيالي]

اقتباس لكامل النص



أخي الرائع الأستاذ والشاعر الجميل أحمد عبد الرحمن جنيدو

تحية مساء عاطرة..

ربما لاتدرك حجم سعادتي ..وكم أنا فرح بتواجدك هنا ضمن واحة النثر..


قرأت ..وأنا أتهيأ لمواجهة مفاجئة بين كلمة واخرى وما سيبهرني ضمن هذا النص..
فلطالما عرفتك مبهرا ً في لمحاتك الشعرية ..ولغتك المتفردة في محاورة الذات..
ربما تلمست قسوة مبالغة منك هنا رسمتها ثورة الكلمات وتمردها..لكني أتفهم دواعي تلك القسوة ..
لازلت أجد في قراءة نصوصك..متعة ما بعدها متعة ..

مرحبا بك ..مرة أخرى أيها الشاعر -الناثر الكبير ..

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي ..واحترامي

[د. نجلاء طمان]

رائع حد انسكاب الندى, حتى الزهر استغاث من وقع الخطى!

تقديري لهذا الانفلات

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أخي الرائع الأستاذ والشاعر الجميل أحمد عبد الرحمن جنيدو

تحية مساء عاطرة..

ربما لاتدرك حجم سعادتي ..وكم أنا فرح بتواجدك هنا ضمن واحة النثر..


قرأت ..وأنا أتهيأ لمواجهة مفاجئة بين كلمة واخرى وما سيبهرني ضمن هذا النص..
فلطالما عرفتك مبهرا ً في لمحاتك الشعرية ..ولغتك المتفردة في محاورة الذات..
ربما تلمست قسوة مبالغة منك هنا رسمتها ثورة الكلمات وتمردها..لكني أتفهم دواعي تلك القسوة ..
لازلت أجد في قراءة نصوصك..متعة ما بعدها متعة ..

مرحبا بك ..مرة أخرى أيها الشاعر -الناثر الكبير ..

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي ..واحترامي
الأستاذ الرائع ثائر
الشكر العميق لك مرورك الجميل مودتي ومحبتي وتقديري وامتناني لك
دمت بخير وسلام أسعدتني وربي

[عبدالرحمن لطفي]

مبدع دهشة الحرف أحمد عبدالرحمن جنيدو

لقلمك نكهة خاصة ولصورك حضور مبهر

دائما أتنقل بين سطور قصائدك بشغف

دمت سامقا

عبدالرحمن

[أماني عواد]

السيد أحمد عبد الرحمن



دعيني ألمس أنفي الذي اشتمّ في يوم ٍ
رائحة الياسمين و فوح الطهارة من ثدي أمي،
دعيني أفرك عينيَّ التي رأت ْ يوماً
فضيحة شرعية ً اسمها حضارة،
فبعتُ دمي لها وبها ،
لما أنت واقفة ٌ كالجبال المكسوّة
صخراً وحقداً وضجراً،


تأخذني تلك الكلمات لمفارقة كبيرة في المرأة مرتبطا بالطهارة من جهة وبالرذيلة من جهة اخرى في امرأتين قي ذهن رجل او متمثلا بأمرة واحدة بنظرة واحدة من رجلين

كما تأخذني تلك العبارة بعمقها وبعدها لمساحات شاسعة بين امرأتين في عهدين وبين رجلين في عهد واحد , كلاهما متشبث بتلك البعيدة عن دنيا يعيشها

رائعة جدا مهما كانت التسمية

[آمال المصري]

هذه المساحة من الجمال لايرتكبها سوى قلم مبهر حد الدهشة
كما قرأت لك سيدي الفاضل دائما ...
تقديري لتلك الدرة المنسكبة إبداعا
للتثبيت
تبجيلا لقلم أحني له الحرف والقلم

[حسام محمد حسين]

أنت حبيبتي هناك،
ونظرة عيني وردة ٌذابلة ٌ،
ومسرحية ٌلا يراها سوى

أبدع قلمك في وصف المسرحية التي لم يرها سواك
دمتَ رائعاً

[كريمة سعيد]

نص شامخ تراوح إيقاعه بين ثورة الحرف وتمرد القلم وتمعن الفكرة واندلاقها بينهما

لله درك من مبدع يجبر الذائفة على المكوث هنا


تقديري وإعجابي

[وفاء شوكت خضر]

الأديب الشاعر والأخ عبدالرحمن جنيدو ..

احتراف في فنية رسم الصور البلاغية يدهشني ..
لعل الوجع هو المحرض للخيال على التصور ليأتي هذا التصوير البليغ العميق ..
النثر والشعر هما حالة شعور مترجمة بالكلمات نابعة من داخل الكاتب أو الرسام أو حتى العازف ..

نص تألق لأنه من بوحك ..
تقديري لأديب قدير .

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أخي الرائع الأستاذ والشاعر الجميل أحمد عبد الرحمن جنيدو

تحية مساء عاطرة..

ربما لاتدرك حجم سعادتي ..وكم أنا فرح بتواجدك هنا ضمن واحة النثر..


قرأت ..وأنا أتهيأ لمواجهة مفاجئة بين كلمة واخرى وما سيبهرني ضمن هذا النص..
فلطالما عرفتك مبهرا ً في لمحاتك الشعرية ..ولغتك المتفردة في محاورة الذات..
ربما تلمست قسوة مبالغة منك هنا رسمتها ثورة الكلمات وتمردها..لكني أتفهم دواعي تلك القسوة ..
لازلت أجد في قراءة نصوصك..متعة ما بعدها متعة ..

مرحبا بك ..مرة أخرى أيها الشاعر -الناثر الكبير ..

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي ..واحترامي
الأخ والأستاذ الراقي والرائع ثائر
اشكر العميق لك والمودة والحب والتقدير والاحترام
دمت بود وسلام شكرا لمرورك الجميل أسعدني وشرفني

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

رائع حد انسكاب الندى, حتى الزهر استغاث من وقع الخطى!

تقديري لهذا الانفلات
دكتورة نجلاء مرورك شرف شكرا لمنحي أياه
مودتي لك وتقديري

[بتول الدليمي]

الاخ الفاضل احمدعبد الرحمن
لقــد جعلــت من أحــزانك أوراقا ووضعتهـــا في متصفحـــك
وجعلــــــت ســــــكـاكيــن الألــــم أقـــــلاماً تخـــطُّ حـــــروفك
ومزيــــجُ الدمـــوع والدمــــاء كــان مــداد حبــــر خــاطرتـك
تحية لقلمك الراقي الذي تفنن في رسم المشاعر هنا
دمت بودّ وصفاء سريرة

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

مبدع دهشة الحرف أحمد عبدالرحمن جنيدو

لقلمك نكهة خاصة ولصورك حضور مبهر

دائما أتنقل بين سطور قصائدك بشغف

دمت سامقا

عبدالرحمن

الأستاذ عبد الرحمن الشكر العميق والتقدير لك
والمودة دمت بخير وسلام ومحبة
وألف شكر لمرورك الكريم شرفني وأسعدني

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

السيد أحمد عبد الرحمن




تأخذني تلك الكلمات لمفارقة كبيرة في المرأة مرتبطا بالطهارة من جهة وبالرذيلة من جهة اخرى في امرأتين قي ذهن رجل او متمثلا بأمرة واحدة بنظرة واحدة من رجلين

كما تأخذني تلك العبارة بعمقها وبعدها لمساحات شاسعة بين امرأتين في عهدين وبين رجلين في عهد واحد , كلاهما متشبث بتلك البعيدة عن دنيا يعيشها

رائعة جدا مهما كانت التسمية
الأخت الكريمة أماني عواد
الشكر الكبير والتقدير لك والمحبة والاحترام لمرورك الجميل
مودتي لك وودي
دمت بخير وسلام

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

هذه المساحة من الجمال لايرتكبها سوى قلم مبهر حد الدهشة
كما قرأت لك سيدي الفاضل دائما ...
تقديري لتلك الدرة المنسكبة إبداعا
للتثبيت
تبجيلا لقلم أحني له الحرف والقلم
الأخت رنيم الود والتقدير لك والمحبة والشكر لمرورك البهي وللتثبيت
دمت بألف ألف خير محبتي أختاه

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أنت حبيبتي هناك،
ونظرة عيني وردة ٌذابلة ٌ،
ومسرحية ٌلا يراها سوى

أبدع قلمك في وصف المسرحية التي لم يرها سواك
دمتَ رائعاً
الأستاذ حسام
مرورك شرف لك المحبة الكبيرة والشكر
دمت بود وسلام ومحبة

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

نص شامخ تراوح إيقاعه بين ثورة الحرف وتمرد القلم وتمعن الفكرة واندلاقها بينهما

لله درك من مبدع يجبر الذائفة على المكوث هنا


تقديري وإعجابي
الأخت كريمة المحبة لك والتقدير والاحترام لمرورك الجميل
دمت بخير وسلام وألف شكر
محبتي لك أختاه

[فاطمه عبد القادر]

أطلقتُ ألف طلقة حبٍّ فمات الحمام،
وطار عصفور الشمس من عبوديتي،
وصار السلام ينأى عن كهف كآبتي،
والنور هرع من عينيَّ لدنيا بلا شفق ٍ،
يبحث عن فندق ٍ في أرض الفضيلة،


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت في هذة القصيدة الجميلة لمحات شعرية كالبرق الخاطف .
الصور الشعرية هنا مدهشة حقا ,, والقصيدة رائعة رغم قفزاتها العريضة في كل الإتجاهات .
لمست يأسا في المشاعر/ وحزنا واضطرابا,,ولكن الصدق واضحا ,وعميقا
وهذة صفات المشاعر الحقيقية
دمت أخي أحمد جنيدو بكل هذة الروعة
وحبذا لو حاولت تنظيم أفكارك أكثر ضمن القصيدة الواحدة
ماسة

[هشام عزاس]

الشاعر المبدع / جنيدو

نص رائع ، خلعت فيه شبهة الحضارة عن جسد الرذيلة ، و كشفتَ فيه زيف التبريرات !!
حرف جميل ، و كاتب متمكن من أدواته و قدراته .

أسجل إعجابي الشديد ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

الأديب الشاعر والأخ عبدالرحمن جنيدو ..

احتراف في فنية رسم الصور البلاغية يدهشني ..
لعل الوجع هو المحرض للخيال على التصور ليأتي هذا التصوير البليغ العميق ..
النثر والشعر هما حالة شعور مترجمة بالكلمات نابعة من داخل الكاتب أو الرسام أو حتى العازف ..

نص تألق لأنه من بوحك ..
تقديري لأديب قدير .
الأخت الرائعة وفاء الشكر العميق والتقدير لك والمود والحب
دمت بخير وسلام

[زهراء المقدسية]

ذاك صبري،
يركض في حوافي الحلم ،
أزحف بسواقي الوهم حافي القدمين،
عاري الحقيقة،
شاطب التاريخ،

أستاذ أحمد
نصك متعب لقارئه فما بالك لكاتبه؟؟؟

ألم ويأس وشعور بخذلان ونقمة وتساؤلات
لا أدري هل يمكن اجابتها أم عصية عن الجواب؟؟
كل هذا قرأته عبر حروفك المميزة

نص فخم لا يكتبه إلا كبارا

دمت كبيرا أيها الشاعر الكبير

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

الاخ الفاضل احمدعبد الرحمن
لقــد جعلــت من أحــزانك أوراقا ووضعتهـــا في متصفحـــك
وجعلــــــت ســــــكـاكيــن الألــــم أقـــــلاماً تخـــطُّ حـــــروفك
ومزيــــجُ الدمـــوع والدمــــاء كــان مــداد حبــــر خــاطرتـك
تحية لقلمك الراقي الذي تفنن في رسم المشاعر هنا
دمت بودّ وصفاء سريرة
الأستاذة الرائعة بتول
مرورك شرفني وأسعدني وأتحفني
مودتي لك وتمنياتي لك بالخير والسداد
والصحة والسعادة
دمت بخير وسلام

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أطلقتُ ألف طلقة حبٍّ فمات الحمام،
وطار عصفور الشمس من عبوديتي،
وصار السلام ينأى عن كهف كآبتي،
والنور هرع من عينيَّ لدنيا بلا شفق ٍ،
يبحث عن فندق ٍ في أرض الفضيلة،



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت في هذة القصيدة الجميلة لمحات شعرية كالبرق الخاطف .
الصور الشعرية هنا مدهشة حقا ,, والقصيدة رائعة رغم قفزاتها العريضة في كل الإتجاهات .
لمست يأسا في المشاعر/ وحزنا واضطرابا,,ولكن الصدق واضحا ,وعميقا
وهذة صفات المشاعر الحقيقية
دمت أخي أحمد جنيدو بكل هذة الروعة
وحبذا لو حاولت تنظيم أفكارك أكثر ضمن القصيدة الواحدة

ماسة

الأخت الرائعة فاطمة الشكر العميق لك والتقدير والاحترام والحب
دمت بخير وسلام ومحبة
ألف شكر

[ناريمان الشريف]

أنا أكبر من جرح ،
وأعمق من سؤال لخيال،





أخي أحمد
سلام الله عليك
نص جميل ورائع
فكرة ولغة وتراكيب
ولكني أرجو أن تصحح الهنات اللغوية البسيطة ليبقى النص بكامل أناقته
مع التحية والتقدير


..... ناريمان

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

الشاعر المبدع / جنيدو

نص رائع ، خلعت فيه شبهة الحضارة عن جسد الرذيلة ، و كشفتَ فيه زيف التبريرات !!
حرف جميل ، و كاتب متمكن من أدواته و قدراته .

أسجل إعجابي الشديد ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

الأخ الرائع هشام ألف شكر لك مرورك شرفني وأسعدني

[عبدالهادى العمري]

الشاعر القدير عبدالرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مابين اخذ ومد تتفوق التصاوير الشعريه التي اندلقت هنا
حضور يطرح تساؤلات عده لتتراوح اللغه الشعريه في سكون وثوره التمرد في المفرده
لا زلت في مخاض عسير حتى اودع تواجدي ... لعل الخير يشفع الى قلب سكن صدرك
ويهديه تحيات لا تنقطع ... شامخ انت بما احتواه المتصفح ... وافر تقديـــــري

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

الشاعر المبدع / جنيدو

نص رائع ، خلعت فيه شبهة الحضارة عن جسد الرذيلة ، و كشفتَ فيه زيف التبريرات !!
حرف جميل ، و كاتب متمكن من أدواته و قدراته .

أسجل إعجابي الشديد ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

الأخ هشام الشكر العميق لك والتقدير والاحترام لمرورك الرائع
دمت بخير وسلام ومحبة

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

ذاك صبري،
يركض في حوافي الحلم ،
أزحف بسواقي الوهم حافي القدمين،
عاري الحقيقة،
شاطب التاريخ،

أستاذ أحمد
نصك متعب لقارئه فما بالك لكاتبه؟؟؟

ألم ويأس وشعور بخذلان ونقمة وتساؤلات
لا أدري هل يمكن اجابتها أم عصية عن الجواب؟؟
كل هذا قرأته عبر حروفك المميزة

نص فخم لا يكتبه إلا كبارا

دمت كبيرا أيها الشاعر الكبير
الأخت الرائعة زهراء
ألف شكر لمرورك الرائع والراقي
دمت بخير وسلام ومحبة

[ربيحة الرفاعي]

في منثورك نكهة الشعر وروحه
وفي لوحاتك جمال وسحر

دمت مبدعا

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

الشاعر المبدع / جنيدو

نص رائع ، خلعت فيه شبهة الحضارة عن جسد الرذيلة ، و كشفتَ فيه زيف التبريرات !!
حرف جميل ، و كاتب متمكن من أدواته و قدراته .

أسجل إعجابي الشديد ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

الأخ هشام مئة وردة وكل زهور الأرض لقلبك
ودي لك وشكري الكبير لمرورك

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

ذاك صبري،
يركض في حوافي الحلم ،
أزحف بسواقي الوهم حافي القدمين،
عاري الحقيقة،
شاطب التاريخ،

أستاذ أحمد
نصك متعب لقارئه فما بالك لكاتبه؟؟؟

ألم ويأس وشعور بخذلان ونقمة وتساؤلات
لا أدري هل يمكن اجابتها أم عصية عن الجواب؟؟
كل هذا قرأته عبر حروفك المميزة

نص فخم لا يكتبه إلا كبارا

دمت كبيرا أيها الشاعر الكبير
الأخت زهراء
ألف شكر لك أختاه
محبتي وتقديري وامتناني لك
دمت بخير وسلام ومحبة

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أنا أكبر من جرح ،

وأعمق من سؤال لخيال،






أخي أحمد
سلام الله عليك
نص جميل ورائع
فكرة ولغة وتراكيب
ولكني أرجو أن تصحح الهنات اللغوية البسيطة ليبقى النص بكامل أناقته
مع التحية والتقدير




..... ناريمان

الرائعة ناريمان الأخت العزيزة
ألف شكر لمرورك الرائع
دمت بخير وسلام ومحبةوألف شكر لك أختاه

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أنا أكبر من جرح ،

وأعمق من سؤال لخيال،






أخي أحمد
سلام الله عليك
نص جميل ورائع
فكرة ولغة وتراكيب
ولكني أرجو أن تصحح الهنات اللغوية البسيطة ليبقى النص بكامل أناقته
مع التحية والتقدير




..... ناريمان

الأخت الرائعة ناريمان
مرورك شرفني وأسعدني
دمت بخير وسلام ومحبة وألف شكر لك

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

ذاك صبري،
يركض في حوافي الحلم ،
أزحف بسواقي الوهم حافي القدمين،
عاري الحقيقة،
شاطب التاريخ،

أستاذ أحمد
نصك متعب لقارئه فما بالك لكاتبه؟؟؟

ألم ويأس وشعور بخذلان ونقمة وتساؤلات
لا أدري هل يمكن اجابتها أم عصية عن الجواب؟؟
كل هذا قرأته عبر حروفك المميزة

نص فخم لا يكتبه إلا كبارا

دمت كبيرا أيها الشاعر الكبير
الأستاذة الرائعة زهراء
مرورك شرف وقيمة
ووسام على صدري وصدر القصيدة
ألف شكر لمرورك الجميل والرائع
دمت بخير ومودة وسلام

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

الشاعر القدير عبدالرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مابين اخذ ومد تتفوق التصاوير الشعريه التي اندلقت هنا
حضور يطرح تساؤلات عده لتتراوح اللغه الشعريه في سكون وثوره التمرد في المفرده
لا زلت في مخاض عسير حتى اودع تواجدي ... لعل الخير يشفع الى قلب سكن صدرك
ويهديه تحيات لا تنقطع ... شامخ انت بما احتواه المتصفح ... وافر تقديـــــري
أخي وصديقي عبد الهادي ألف شكر لمرورك الجميل
مودتي لك وتقديري وامتناني وحبي
دمت بخير وسلام ومحبة

[د. سمير العمري]

أصارحك أخي الحبيب أحمد أنني وجدتني مضطرا لقراءة هذا النص عدة مرات أبحث فيه عما وجد غيري مما مدحوا خشية أن يكون فاتني هذا فما وجدت إلا أن أعتذر لك وأرجو أن يتسع صدرك لأخيك المحب وهو يرى غير ما يرون كما اتسع دوما وأنا أمدح استحقاقا نصوصك الأدبية المميزة شعرا ونثرا.

هنا لم أجد لا شعر ولا نثر فالأسلوب لا يشبه هذا ولا ذاك ، وما وجدته هو كلمات متجاورة تعتمد آلية التناقض الظاهر بين معاني تلك المفردات كقولك نقاء الدعارة وما شابه ، ومن ناحية اخرى اعتمدت على الانهمار التشبيهي بصور حداثية وبألفاظ متصلة بها وقد بلغ بك هذا الانشغال حدا أخرجك من تتبع معنى نص أدبي إلى صف صور متلاحقة وغير مترابطة أو مرتبطة بمعنى محدد.

عكذا رأيت النص ولعل فهمي الخاص للدور النثري والشكل النثري هو ما حدد ملامح قراءتي للنص راجيا أن لا يكون هذا كله عندك إلا في إطار الود والتناول الأدبي المجرد.

دمت بخير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير


تحياتي

[محمد ذيب سليمان]

مع أنني مع كامل النص إلاأنني توجهت الى النهايات

دعيني ألمس أنفي الذي اشتمّ في يوم ٍ
رائحة الياسمين و فوح الطهارة من ثدي أمي،
دعيني أفرك عينيَّ التي رأت ْ يوماً
فضيحة شرعية ً اسمها حضارة،
فبعتُ دمي لها وبها ،
لما أنت واقفة ٌ كالجبال المكسوّة
صخراً وحقداً وضجراً،
أنا أسميك امرأة،
ما اسمك أنت؟!
حين يختبأ الكون في جيب الحارس الليليِّ
ويصير الفانوس المشحور،
يضيء كواكب ذلـّتي،
أحببتك ،
مبروكة فعلتي،
أنا أكبر من جرح ،
وأعمق من سؤال لخيال،
من تكونين أنت غير امرأة ٍ في سوايَ؟!
من أكون في امرأة؟!

مفارقة في نص يكتنز الكثير الكثر من الإبداع
هل هي نظرة لامرأتين
أو امرأة واحدة بثوبين
أم ثوب واحد لامرأتين
كل هذا جائز ويقع
ولكتن الصيالغة الشعرية النثرية
إن شئت تسميتها
فهي شعرا في مكان النثر
ولكن الصياغات مبهرة
شكرا لك

[سامي عبد الكريم]

نص يتدفق شعرا
وصور جميلة

بوركت أخي