تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الرمـــــاد الحــــــي



لمى ناصر
18-05-2010, 03:13 PM
الرَّماد الحيّ ..


كريشة عصفور أجول بين الحكايا والسطور .. أغني وحيدة ولا شيء على الأغصان سوى وجهك الممشوق بحنين الأمس .
أرفرف بأجنحة الشرود . أشتهي وجعا خفيا يخوض مسارب الروح
سأنحني في أفقكَ الشادي ألقاً ذاك الذي يهجسُ بذكركَ ؛ علك تخلّص الروحَ
من عذاباتها ، من جراحاتها المعششة في العمقِ دهراً طويلاً ,,,
حتى كأنَّ الأنفاسَ تقبعُ في احتضارٍ طويل ...
ولعلك الحياة لدنيا أدمنتِ
الموت والاغتراب ... سأعشقُ حياتي انحناءةً أبدية تظل تستشرقُ أفقك !
كثيرا حاورت الهروب من كهف الخربشات ذاك الذي علقت على جدرانه أمنيات تمور في نعش الذاكرة .
وكثيرا كنت أصافح ظلك بظل حروفي التي شاخت في حضرة صمتك .
يتملكني الهذيان اللذيذ فأحكي بألف لغة ولغة ، وأشرد في شوارع بلا أسماء , ألتقط دهشة الناس وأرميها في سمائك الصافية
أخلع ذاكرتي وأبدأ أبجديتي بفرح يعلو قامات النخيل .
كل شيء يبعثر شراييني ويتلاعب بالنبض حكاياك .. سرحاتك التي تغدق لون الحياة على رمل دمعي .
فأشدو بضحكة لا تلبث حتى تغادرني لأنصب خيمة وجع استبحت أرضها من ربا عينيك المخنوقتين بالأسى والأمل على ضفة جرحك.
سأرتلك - رغما عنك - أغنية تسبح في الغيوم ؛ لتهطل مطرا يبللني ..
وأنفثك في أجوائي ريحا تبعثرني,,, تنثرني,,, شظايا على شرفات احتراق
أعشق رماده الذي لا يبرد أبدا !

ثائر الحيالي
18-05-2010, 04:42 PM
اقتباس كامل النص


الأستاذة لمى ناصر

الرماد ..ماضي لحكاية النار المتوقدة في ثنايا المواقف ...

بعض الرماد..يجمل في أعماقه جذوة الحنيت..

رائع ما خط يراعك ِ..

سلمت ِ ..وسلم مدادك ِ

محبتي ..

آمال المصري
18-05-2010, 09:58 PM
سأرتلك - رغما عنك - أغنية تسبح في الغيوم ؛ لتهطل مطرا يبللني ..
وأنفثك في أجوائي ريحا تبعثرني,,, تنثرني,,, شظايا على شرفات احتراق
أعشق رماده الذي لا يبرد أبدا !


اكتفيت بالقراءة بعدما انتابتني دهشة أعجزت البيان
حيث اخلولق الجمال
دمتِ طيبة سيدتي
ودام نبض قلمك الوارف
تقديري

أماني عواد
18-05-2010, 10:17 PM
لمى ناصر


وأنفثك في أجوائي ريحا تبعثرني,,, تنثرني,,, شظايا على شرفات احتراق
أعشق رماده الذي لا يبرد أبدا !

تدوير احتراق وطاقة متجددة تشع في الأجواء ألوانا نارية تحفل كل يوم بميلاد امنية تسكن بين الضلوع
سلمت وسلم دفئك مدادا لبوح جمبببل

عبدالله المحمدي
19-05-2010, 10:14 AM
نظرت حولي ..

كان كل شيءٍ يدل على أني....

بقايـــــــــــــا روحْ



سمعت صوتاً غريباً..

هو صوت الشمس .. لا بل صوت التراب ..

آتٍ من البعيـد ..!!

يـاااه !!.. هو الأمس والضمير ..


لمى ناصر ...

وتسألينه ...متى اضع الكحل لليلي ...والدفء لأيامي ....متى ..؟؟

وكعادته لا يجيب .........

وتبقين انتِ لمى روحا لاتلائمها الاحزان


تحياتي لك أينما كنت ....الى اللقاء

لمى ناصر
19-05-2010, 11:09 AM
الأستاذة لمى ناصر

الرماد ..ماضي لحكاية النار المتوقدة في ثنايا المواقف ...

بعض الرماد..يجمل في أعماقه جذوة الحنين..

رائع ما خط يراعك ِ..

سلمت ِ ..وسلم مدادك ِ

محبتي ..

أهلا بك أستاذي

أفرحني هذا المرور والتعليق لحنين يغوص

بعمق النفس باحثا عن نقطة تبحر معه في حبيبات رملية ينتشي فرحا

أشكرك.

كريمة سعيد
19-05-2010, 12:05 PM
الراقية لمى ناصر

نص جميل صيغ بشفافية وعذوبة

راقني التجول بين ثناياه

تقديري ومودتي

حسين الطلاع
19-05-2010, 01:52 PM
اقتباس كامل النص




كأن مقطوعتكِ النقيع البارد الذي يطفئ حرّ الكبد .
ربّاه ،،، ما ذاك الوجع الذي تشتهيه روح أرّقها الطلب الحثيث ؟ ! .
يا لمى ،،، يا من نثرت بشذرها العطر ،،، الشمول .
وجلست تحتسي حرقة البين ، والعين ران عليها الأرق ،،، والذبول .
رفقا ، فربّ جسد يفترسه الضعف ،،، والنحول .
فلا عدلا ، بل سقم يصول ،،، ويجول .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
رائعة
تحكي قصة العشق ، وتحلب لنا من ضرع الحب لبنا صافيا سائغا .
لست أدري ،،، كأن الصدق يتبادر هنا ، ثم يظهر من جانب الحرف الآخر ، ثم يلمع تارة كأنه يعبث بنا عبث القط بالفأر .
تنفثينه في أجوائكِ ريحا تبعثركِ ؟
وتعشقين رماده الذي لا يبرد أبدا ؟
والله إنها سورة الإرتقاء بالأنثى ،،، وما ترتقي إلا بسموّها وحسب .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الأستاذة الأديبة : لمى
عذرا إن رُحتُ أتذوق ثمار هذه الحديقة الصغيرة .
فأنا أحب العسل ،،، فلا تسجلي عليّ دَيْنَا أن أخذ الحسين ملعقة عسل .
فإني أرى الكرم قد غلب على سجيّتكِ .
هذا مع تمنياتي لكِ التوفيق والسداد
حسين الطلاع

لمى ناصر
20-05-2010, 12:28 AM
سأرتلك - رغما عنك - أغنية تسبح في الغيوم ؛ لتهطل مطرا يبللني ..
وأنفثك في أجوائي ريحا تبعثرني,,, تنثرني,,, شظايا على شرفات احتراق
أعشق رماده الذي لا يبرد أبدا !


اكتفيت بالقراءة بعدما انتابتني دهشة أعجزت البيان
حيث اخلولق الجمال
دمتِ طيبة سيدتي
ودام نبض قلمك الوارف
تقديري
ودمت بصحة وألق يحولق بغيمة عطائك

سعدت بصحبة مرورك الندي.... مودتي.

لمى ناصر
20-05-2010, 12:06 PM
لمى ناصر


تدوير احتراق وطاقة متجددة تشع في الأجواء ألوانا نارية تحفل كل يوم بميلاد امنية تسكن بين الضلوع
سلمت وسلم دفئك مدادا لبوح جمبببل

أشكرك يا أماني على تلك الهمسات.

سلمت لنا ودمت للخضراء.

عبد الرحمن الكرد
20-05-2010, 01:28 PM
القديره لمى
بوح شجي
رفرف بنا بين ثنايا رمادك الشهي
وأمتعنا التنقل بين وهج العاطفه
ورماد الأنتظار
تقديري لحرفك
تحياتي

بتول الدليمي
20-05-2010, 03:56 PM
وكثيرا كنت أصافح ظلك بظل حروفي التي شاخت في حضرة صمتك .
يتملكني الهذيان اللذيذ فأحكي بألف لغة ولغة ، وأشرد في شوارع بلا أسماء , ألتقط دهشة الناس وأرميها في سمائك الصافية
أخلع ذاكرتي وأبدأ أبجديتي بفرح يعلو قامات النخيل

لقد خلعت ذاكرتي لاابجديتي فرحت ولابلغت قامات النخيل
الاخت الفاضلة لمى ناصر
اسجل اعجابي بمهارتك في صياغة الحروف
لوحة فنية راقت لي
مودتي واحترامي

لمى ناصر
22-05-2010, 07:25 AM
نظرت حولي ..



كان كل شيءٍ يدل على أني....


بقايـــــــــــــا روحْ



سمعت صوتاً غريباً..


هو صوت الشمس .. لا بل صوت التراب ..


آتٍ من البعيـد ..!!


يـاااه !!.. هو الأمس والضمير ..



لمى ناصر ...


وتسألينه ...متى اضع الكحل لليلي ...والدفء لأيامي ....متى ..؟؟


وكعادته لا يجيب .........


وتبقين انتِ لمى روحا لاتلائمها الاحزان



تحياتي لك أينما كنت ....الى اللقاء




وكلمات عطرة من قلب ندي

سعدت بك وبمرورك الذي زاد نصي ألقا.

حياك الله.

فاطمه عبد القادر
23-05-2010, 06:42 PM
فأشدو بضحكة لا تلبث حتى تغادرني لأنصب خيمة وجع استبحت أرضها من ربا عينيك المخنوقتين بالأسى والأمل على ضفة جرحك.
سأرتلك - رغما عنك - أغنية تسبح في الغيوم ؛ لتهطل مطرا يبللني ..
وأنفثك في أجوائي ريحا تبعثرني,,, تنثرني,,, شظايا على شرفات احتراق
أعشق رماده الذي لا يبرد أبدا !



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمى ,,,نص رائع يستحق القراءة والتفكير
صُوَرُه جاءت مدهشة ,,وجميلة جدا
إعجابي وتقديري لهذا الجمال
ماسة

لمى ناصر
23-05-2010, 07:03 PM
الراقية لمى ناصر

نص جميل صيغ بشفافية وعذوبة

راقني التجول بين ثناياه

تقديري ومودتي
وراقني هذا الحضور الماتع سيدتي

حياك الله.

لمى ناصر
23-05-2010, 07:04 PM
كأن مقطوعتكِ النقيع البارد الذي يطفئ حرّ الكبد .
ربّاه ،،، ما ذاك الوجع الذي تشتهيه روح أرّقها الطلب الحثيث ؟ ! .
يا لمى ،،، يا من نثرت بشذرها العطر ،،، الشمول .
وجلست تحتسي حرقة البين ، والعين ران عليها الأرق ،،، والذبول .
رفقا ، فربّ جسد يفترسه الضعف ،،، والنحول .
فلا عدلا ، بل سقم يصول ،،، ويجول .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
رائعة
تحكي قصة العشق ، وتحلب لنا من ضرع الحب لبنا صافيا سائغا .
لست أدري ،،، كأن الصدق يتبادر هنا ، ثم يظهر من جانب الحرف الآخر ، ثم يلمع تارة كأنه يعبث بنا عبث القط بالفأر .
تنفثينه في أجوائكِ ريحا تبعثركِ ؟
وتعشقين رماده الذي لا يبرد أبدا ؟
والله إنها سورة الإرتقاء بالأنثى ،،، وما ترتقي إلا بسموّها وحسب .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الأستاذة الأديبة : لمى
عذرا إن رُحتُ أتذوق ثمار هذه الحديقة الصغيرة .
فأنا أحب العسل ،،، فلا تسجلي عليّ دَيْنَا أن أخذ الحسين ملعقة عسل .
فإني أرى الكرم قد غلب على سجيّتكِ .
هذا مع تمنياتي لكِ التوفيق والسداد
حسين الطلاع
وأجد نفسي أمام كلمات تذوقت ثمر فاكهتها

واستباحت ألوانها شرفات الرماد... لا يسعني سوى

الإنحناء لهذا القدوم الماتع من صوب الفرح.

لمى ناصر
25-05-2010, 01:58 PM
القديره لمى
بوح شجي
رفرف بنا بين ثنايا رمادك الشهي
وأمتعنا التنقل بين وهج العاطفه
ورماد الأنتظار
تقديري لحرفك
تحياتي

أهلا بك أستاذي القدير

كالطير الشادي حلقت على أبجديات الرماد

سعدت بك.. تحياتي.

هشام عزاس
25-05-2010, 02:23 PM
المورقة / لمى

بوحك ما أعذبه حتى في تجلياته الحزينة الضائعة .
نص جعلني أقرأ تفاصيله و ألملم رماده لأشكله من جديد ، يعود بي الحرف إلى أول النبض ثمّ أكرر الصور بذهني ، لأجد أن الرماد ما زال قابلا للإشتعال !!

نص رائع ، حوى صورا شعرية جميلة ، و جعلنا نعيشه بضوضاء ذلك الصمت !!

فقط لو التزم أسلوب الفقرة و علامات الترقيم ، بما يتناسب و الكتابة النثرية .

دمت بخير و هناء ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

لمى ناصر
26-05-2010, 04:20 PM
وكثيرا كنت أصافح ظلك بظل حروفي التي شاخت في حضرة صمتك .
يتملكني الهذيان اللذيذ فأحكي بألف لغة ولغة ، وأشرد في شوارع بلا أسماء , ألتقط دهشة الناس وأرميها في سمائك الصافية
أخلع ذاكرتي وأبدأ أبجديتي بفرح يعلو قامات النخيل

لقد خلعت ذاكرتي لاابجديتي فرحت ولابلغت قامات النخيل
الاخت الفاضلة لمى ناصر
اسجل اعجابي بمهارتك في صياغة الحروف
لوحة فنية راقت لي
مودتي واحترامي
أهلا بك غاليتي

على صفحات رمادي المتواضعة...هنيئا لي

هذا...سلمت لنا وبكريم المرور.

زهراء المقدسية
26-05-2010, 09:13 PM
يا لجبروت هذا الحب الذي يجعلك تعشقينه رمادا
وقد احترق بالغياب
ولأنه أنت حتما سيظل الرماد مشتعلا

عزيزتي...
جميل وأنيق ما قرأته هنا
سلمت وسلم قلبك الوفي

أحمد عيسى
26-05-2010, 10:23 PM
الأديبة الرائعة : لمى ناصر

نص راق ميزته لغة سهلة مكثفة قوية ..

أحييك

د. سمير العمري
29-05-2010, 09:21 PM
هذا نص واعد بالانعتاق إلى فضاءات عالية وممتدة بحرف رائع وأسلوب مبهر بد كجوهرة صقيلة قد شابها بعض غبار.

ما من خطأ في النص ولكن في الإمكان أبدع مما كان في تقديم النص بشكل أجمل وأكمل ليتربع على عرش الإبداع النثري.

أتوقع منك هذه اللمسة الأخيرة قريبا ليكون لحرفك هيبة وصولجانا.

دام هذا الألق الفاره!


تحياتي

لمى ناصر
30-05-2010, 05:56 AM
فأشدو بضحكة لا تلبث حتى تغادرني لأنصب خيمة وجع استبحت أرضها من ربا عينيك المخنوقتين بالأسى والأمل على ضفة جرحك.
سأرتلك - رغما عنك - أغنية تسبح في الغيوم ؛ لتهطل مطرا يبللني ..
وأنفثك في أجوائي ريحا تبعثرني,,, تنثرني,,, شظايا على شرفات احتراق
أعشق رماده الذي لا يبرد أبدا !




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمى ,,,نص رائع يستحق القراءة والتفكير
صُوَرُه جاءت مدهشة ,,وجميلة جدا
إعجابي وتقديري لهذا الجمال
ماسة

أهلا بك غالية

سعدت بقراءتك للنص ومدنه

أشكر لك ذوقك.

لمى ناصر
31-05-2010, 07:50 AM
المورقة / لمى

بوحك ما أعذبه حتى في تجلياته الحزينة الضائعة .
نص جعلني أقرأ تفاصيله و ألملم رماده لأشكله من جديد ، يعود بي الحرف إلى أول النبض ثمّ أكرر الصور بذهني ، لأجد أن الرماد ما زال قابلا للإشتعال !!

نص رائع ، حوى صورا شعرية جميلة ، و جعلنا نعيشه بضوضاء ذلك الصمت !!

فقط لو التزم أسلوب الفقرة و علامات الترقيم ، بما يتناسب و الكتابة النثرية .

دمت بخير و هناء ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

شكرك أستاذي على ندي مرورك

وملاحظتك سأخذها بعين الاعتبار

أوركيد لقلبك.

رعدالدليمي
31-05-2010, 09:36 PM
ها انت وحدك تجيدين التبعثر في دروب الحروف وكانك ريم هائم
يقفز ..ويدور.. في حيرة البوح المتسارع للاحاسيس ...
مبهم احيانا.. واخرى اشد ابهاما..
والاروع من ذلك انك تستمتع بالتيه.. بين الكلمات المتعبه من التدفق
وهي ترسم اجمل الصور الحسية
كل الود سيدتي..

لمى ناصر
01-06-2010, 07:33 AM
يا لجبروت هذا الحب الذي يجعلك تعشقينه رمادا
وقد احترق بالغياب
ولأنه أنت حتما سيظل الرماد مشتعلا

عزيزتي...
جميل وأنيق ما قرأته هنا
سلمت وسلم قلبك الوفي
سيظل مشتعلا

أهلا بك وبحضورك الفتان. سعدت بك.

لمى ناصر
01-06-2010, 07:34 AM
الأديبة الرائعة : لمى ناصر

نص راق ميزته لغة سهلة مكثفة قوية ..

أحييك
اهلا بك أستاذي

سلمت لي على ندي التعليق.

حازم محمد البحيصي
01-06-2010, 11:00 AM
الفاضلة لمى ناصر
جميل ما خط اليراع وما هطل علينا من سحائب الإبداع

هي حالات الفرح تعترينا والآلام ترتدينا ولا مفر

جميل هو الشعور والأجل هو تعتيقه

دمت والحروف الوارفة
تحيتي لك

لمى ناصر
02-06-2010, 11:08 PM
هذا نص واعد بالانعتاق إلى فضاءات عالية وممتدة بحرف رائع وأسلوب مبهر بد كجوهرة صقيلة قد شابها بعض غبار.

ما من خطأ في النص ولكن في الإمكان أبدع مما كان في تقديم النص بشكل أجمل وأكمل ليتربع على عرش الإبداع النثري.

أتوقع منك هذه اللمسة الأخيرة قريبا ليكون لحرفك هيبة وصولجانا.

دام هذا الألق الفاره!


تحياتي
كم أسعدني هذاالمرور البهي الذي

يحلق في أفق سماءاتي بتوجيهاته

التي لا غنى عنها... سيكون لك أستاذي ما طلبت بإذن الله

حفظك الله وأدامك.