// لا بردا ولا سلاما //

[وفاء شوكت خضر]

http://www.alswalf.com/vb/uploaded/25159_798469382.jpg




لا بردا ولا سلاما


على شرفة الليل تكسرت مرايا الحلم ، نسلت حرير الدمع وحولتها خطوات نأي ، بقافية النهار شطر بيت يحمل خطايا مداد سح على الطروس غواية حرف انفلت من عقاله في ديلج ليل وسمه السهد / القهر ..
عادت بواكير الفجر فراشات تراقص النور ، والصبح ينثر ابتسامات الورد عطرا ، ونبض القلب يعلنها السابعة بتوقيت الشوق / الأرق ..

غرد عصفور القلق على فنن الرجوع مرفرفا بجناحي الإياب إلى ضفاف فيض من عسل مصفى طميه المسك يروي قطوف أجفان دانيات أهدابها اغتسلت بندى المؤق ..
والقلب ..
القلب عرين هوى مسه النصب واللغوب يتضور لهفا لناعمات الهمس وكؤوس الصبابة يرتجف من برد الجوى في صقيع الهجر / القهر ..

فهات أعذارك الواهنات تستجدي عفوَ قلب يستقبل خطاك الراكضة بك إلى صدر أوْغَرْتَهُ طعنا ترتمي على أضلعه لهف كذب/عتب، يذرف دمع إخوة يوسف ، تلقي سم نبض التملق حلو الحديث بتورعٍ مبتورِ الخجلِ يتعكزُ العلعُ عليه َ ويحسبُ كلَّ همسة عليه لومة لائم/نادم..
يا لخداع الغرور في مرايا الكبر تعكس خيالات الوهم على العيون استطالة ظلٍ يفر خسفا بوقوف الأصل واقعا لم تُخْفِ رتوش التجمل قبحه ..
فلا يغرنك أيها الطائر العائد بعد هجر تَقَرُّحَ أجفان الانتظار ، فما مات الحب ولا الجرح اندمل ، وكلاهما يكتوي في ركن قصي من الذاكرة بنار الأمل المعتق في جرار الانكسار ، يجتر حزة سكين الغدر/ القهر يغالب الصبر لغد صار لناظره في قبضة اليد .
قد بح حرفي ولم يعد ينذرك لقاء يومنا هذا فما طاله سمعك ولا مس منك الضمير وخز ، فكن حطبا لسعير صمتي...... وهجري ...

فلا بردا ولا سلاما ..

[ثائر الحيالي]

الأستاذة القديرة والأخت الغالية وفاء شوكت خضر

سعيد أنا ..بصولة يراعك من جديد ..

فقد طال الإنتظار وأنا أرقب غمام حرفك ومتى يمطر يراعك المدرار ..

للثبيت ..سعادة وتقديرا ً لحضورك بيننا

سلمت ِ..وسلم مدادك ِ

محبتي ..واحترامي

[محمود فرحان حمادي]

سعادة اللقاء بهذا الحرف يسايرها جماله الآسر
تمكن بالأداء جميل ومقدرة في رسم الصور المدهشة
بورك هذا البوح والنبض
تحياتي

[زهراء المقدسية]

من قال أن الجمال لا يرهق???
بلى وربي

عزيزتي المتألقة دوما

أرهقني نصك الفخم هذا وأنا أتنقل بين جماليات الحرف
وبديع الصور وعمق المعنى

وليس هذا وحسب
بل كان لتلك الصورة التي وضعتيها في المقدمة نصيب

كبيرة أنت وتعتلين عرش الإبداع بكل اقتدار

تقديري الكبير

[هشام عزاس]

الأديبة القديرة / وفاء شوكت خضر

أي قسوة حريق هذه ؟؟؟ سيتآكل الحطب و يبقى الرماد !!

مرور أولي لحين عودة عسى أن تليق !!

ودي و تقديري

[ربيحة الرفاعي]

"فكن حطبا لسعير صمتي"

وحسبه بها تهديدا بالويل والثبور

في أفياء نصوصك الزاخرة بالجمال، يطيب لروحي المكوث ما شاءت معاني الحرف، فعبير شذاه تاسر وصفاء ينابيه يبعث على الحلم بانعتاق فجر التعبير من قيود الألوان

وردة تحية أرسلها لصباحك
وأعاود القراءة

[نادية بوغرارة]

يقيم الجمال في صفحاتك يدل عليك رغم الغياب ،
و سنبقى نقتفي أثره حيثما كان .
دمت وفية.

[محمد إبراهيم الحريري]

في مواصلة القراءة بين صورة خلابة وفكرة مدهشة ومعالجة لها بروية حرف وتمكن بيان وجدتني أغوص في بحره الأدبي فالتقط درر البلاغة وجواهر الخيال ، ولم أعد منه إلا بوافر لغة وعميق نظرة للكلمة عندما تأتي في سياقها المناسب فتعمل بالوجدان رصفا للطمأنينة .
نص رائع أخيتي وفاء ، من فكرته مرورا بشاعرية العبارة وقوة الصورة وتناسقها في انتظام تشكرين عليه .
وفقك الله
تحياتي

[فاطمه عبد القادر]

فلا يغرنك أيها الطائر العائد بعد هجر تَقَرُّحَ أجفان الانتظار ، فما مات الحب ولا الجرح اندمل ، وكلاهما يكتوي في ركن قصي من الذاكرة بنار الأمل المعتق في جرار الانكسار ، يجتر حزة سكين الغدر/ القهر يغالب الصبر لغد صار لناظره في قبضة اليد .
قد بح حرفي ولم يعد ينذرك لقاء يومنا هذا فما طاله سمعك ولا مس منك الضمير وخز ، فكن حطبا لسعير صمتي...... وهجري ...

فلا بردا ولا سلاما ..




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عد للجحيم ,,,فلا بردا ولا سلاما
ليس الذي يكتب بدم القلب,, مثل الذي يكتب بحبر الأقلام .
نزوة عابرة,, طعنت القلوب المحبة ,,والعاطفة الصادقة ,,وذبحت الكرامة .
الحياة ليست لعبة قذرة بين يديه ,,ليذهب خلف نزوة زائلة كالمسحور ,,ودون إدراكِ ما يحصل لمحبيه ,,وعندما يستيقظ يعود للعاطفتة الحقيقية,, طالبا الحب الصادق ,,والصدر الأمين .
الحب موجود ,,والجراح ما زالت نازفة
ولكن ماذا نفعل بالكرامة المذبوحة ؟؟؟؟
فقدان الحب صعب جدا !!!
والجراح نداويها مدى الحياة
لكن لا حياة البتة بدون كرامة,, إذ يصبح الإنسان هزوا لنفسه قبل الغير
فعد للجحيم ,,ولا بردا عليك ولا سلاما .

شكرا لك ايتها الصديقة العزيزة وفاء .
عبرت عن فكرتك بكل روعة الأدب الجميل
بكلمات مؤثرة ,,وعبارات رشيقة ,,وصور عميقة
ليس الذي يكتب بدم القلب ,كالذي يكتب بالحبر
والدم هنا ساخنا ويغلي
دمت بكل جمال
ماسة

[بتول الدليمي]

الاديبة الراقية وفاء شوكت خضر
نلتقي العيون بوقع نظراتها على لوحات ترسم بربشة القلم
ولكني ها هنا غرقت بين عوالم بحار ريشتك
لالقى ذاتي راحلة على متن لوحتك
اتنفس حروفك وارتشف همسك
دمـت ودام بـوح قلمـك
احترامي

[لمى ناصر]

مطــر

مطـــر

سكبت قهر الوجع على أغصان

طائر السماء.

لحرفك رونق أرق لذيذ.

دمت بعطائك.

[مروة عبدالله]

القديرة وفاء شوكت خضر

ها هو الوجع في مهب الريح ينخر أجزاءنا ويحيل أرواحنا أوراقاً محترقة, وها نحن في دوامة الآه نرتجف ألماً وشوقاً وعذاباً.

النقية وفاء شوكت

وكأنكِ كنتِ مع النفس وتسردي هذيان قلب لا برداً أطفأ نيرانه ولا سلاماً أراح نبضه.

عطركِ توغل في وريدى هنا

تقديري

[عبدالله المحمدي]

وتبقى وفاء 00

حلوة الحضور تماما كما رأيتها الآن00

وتبقى وفاء00

جميلة النزف مهما ملؤها الحزن وغطاها الألم00

[هشام عزاس]

الأديبة الغالية الأم / وفاء شوكت خضر

حتى لو بحت الحروف ، يا ترى هل يستكين فينا ما يجعلها تتدفقُ في شريان البوح !!
هل تغادر الصورة مواطن الوجدان ؟؟ و هل نملك حقا سبيل ردعها عن التكور في رحم الألم ؟!!

قرأت النص مرارا ، و لكنني ما رأيتُ في النهاية غير وردة لم يمنع شوكها قاطفها من أن يميد بها إلى عالم الذبول !!

قد يكون في الذبول حياة ربما لم و لن ندركها ، و قد يأتي الصبح بعذابات تفوق عذابات الليل بكثير !!

قد أكون أتفلسف على عتبات نصك ، أو أمنحني حق معايشته بنبضين ، و لكن الشرفة واحدة تلك التي تطل على بحر حرفك في كل أحواله و تقلباته !!

دمت لنا مدرسة ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

[منى الخالدي]

بل برداً وسلاماً عليكِ غاليتي وفاء

أخيتي الحبيبة
وصديقتي الغالية
مع دفقات شوقي
أرسلُ إليك سلامي

مع كل آياتِ إعجابي بحرفكِ الذي تعودنا على أناقته دوماً..

[وفاء شوكت خضر]

الأستاذة القديرة والأخت الغالية وفاء شوكت خضر

سعيد أنا ..بصولة يراعك من جديد ..

فقد طال الإنتظار وأنا أرقب غمام حرفك ومتى يمطر يراعك المدرار ..

للثبيت ..سعادة وتقديرا ً لحضورك بيننا

سلمت ِ..وسلم مدادك ِ

محبتي ..واحترامي


الأخ الأديب الكريم الخلق ثائر الحيالي ..

لك الشكر أيها الطيب على التثبيت الذي اخجلني فانحنى الحرف لك امتنانا ..
تعلم أن بعض أحيان يستعصي الحرف ويجف النبض فينقلب القلم إداة غير نافعة بين أناملنا ..
إن لم يكن لي تفاعل ونشاط لأسباب وظروف حياتية فهذا لا يعني أنكم غائبون عني ..
دوما أنا معكم وبينكم ..

لك الشكر مرة أخرى وكل التقدير والاحترام ..
دمت أخي بخير وألق ..

[أماني عواد]

الأستاذة الكبيرة وفاء شوكت


قد بح حرفي ولم يعد ينذرك لقاء يومنا هذا فما طاله سمعك ولا مس منك الضمير وخز ، فكن حطبا لسعير صمتي...... وهجري ...

فلا بردا ولا سلاما ..


لا اعرف بالضبط من أشعل فينا الحرائق اكثر
غيابهم أم كبرياؤنا ؟

باعتقادي ان الاولى كانت شرارة الاحتراق أما الثانية فهي وقوده الذي لا يينضب ألا مع موتنا

كم هو جميل لون اللهب لناظره البعيد
تماما كما راق لنا التحليق مع دخان الكلمات التي اشعلها هذا القلب الكبير

دمت بألف خير
كبير حبي واحترامي

[د. نجلاء طمان]

لا البرد يضع بصمته في قلب النار... فتهدأ, ولا السلام يحط في قلوبنا بعد اجتياح غول عتمة ضمائرهم لكياننا.. فنهدأ, مصلوبون على شجرة الذكرى يمرمرنا ذاك البالي المسمى بالإخلاص !


يا غالية !

لا حرفًا يعكس الشوق اليكِ ولا كلامًا يفصحه!


محبتي وودي مغلفان بغاية التقدير

[وفاء شوكت خضر]

سعادة اللقاء بهذا الحرف يسايرها جماله الآسر
تمكن بالأداء جميل ومقدرة في رسم الصور المدهشة
بورك هذا البوح والنبض
تحياتي

الأديب الشاعر المهندس / محمود فرحان حمادي ..

سعادة لي مرورك على نصي المتواضع ..
شكرا لك على إطرائك الذي اخجل حرفي ..

بارك الله بك ولا حرمت مرورك ..
كل الود .

[سمو الكعبي]

نص ساخن حمل كثيرا من الاهات والتوجع , استغرقت فيه الكاتبة كثيرا من الاستعارات والمجازات , اتسم النص بالوحدة الموضوعية لكل قسم لكن هناك رابط خفي بما قبله, ولاتزال العين لا تعلو على الحاجب
تلميذتكم : سمو الكعبي

[وفاء شوكت خضر]

من قال أن الجمال لا يرهق???
بلى وربي

عزيزتي المتألقة دوما

أرهقني نصك الفخم هذا وأنا أتنقل بين جماليات الحرف
وبديع الصور وعمق المعنى

وليس هذا وحسب
بل كان لتلك الصورة التي وضعتيها في المقدمة نصيب

كبيرة أنت وتعتلين عرش الإبداع بكل اقتدار

تقديري الكبير

أيتها الزهرة المقدسية

أخجلت حرفي بما أغدقت علي من رقة وثناء ..
ما أجمل أن تكوني هنا وما أسعدني بك ..
مرورك يكفي كي تتألق الصفحة بأنفاس حرفك الرقيق ..

دمت لي أختا وحبيبة في الله .

[وفاء شوكت خضر]

الأديبة القديرة / وفاء شوكت خضر

أي قسوة حريق هذه ؟؟؟ سيتآكل الحطب و يبقى الرماد !!

مرور أولي لحين عودة عسى أن تليق !!

ودي و تقديري

الابن الرائع العزاس ..

لك الشكر على حضورك الجميل هنا بين حروفي المتواضعة التي تألقت بكرورك ..

من المؤكد ستكون عودتك أجمل ومرحب بها ..

لك الود وطاقات الرود وطوق من ياسمين .

[وفاء شوكت خضر]

"فكن حطبا لسعير صمتي"

وحسبه بها تهديدا بالويل والثبور

في أفياء نصوصك الزاخرة بالجمال، يطيب لروحي المكوث ما شاءت معاني الحرف، فعبير شذاه تاسر وصفاء ينابيه يبعث على الحلم بانعتاق فجر التعبير من قيود الألوان

وردة تحية أرسلها لصباحك
وأعاود القراءة

كنسمة صباحية تمرين رقيقة هامسة بنقاء وصفاء كلمات رقيقة تعطر الحرف بجمال مرورها الرشيق على الصفحات ..
إطراؤك ومرورك وساما شرف يزينان الصفحة التي اكتمل تألقها ببصمة تركتيها على الصفحة ..

لك الشكر سيدتي الرائعة ..
أترك لك هنا وردة من رياض قلبي قطفتها ..
كل الحب والود لأديبة شاعرة و إنسانة رقيقة ..

[وفاء شوكت خضر]

يقيم الجمال في صفحاتك يدل عليك رغم الغياب ،
و سنبقى نقتفي أثره حيثما كان .
دمت وفية.

العزيزة نادية .. وما زلت تنثرين عطر الورد بمرورك ..
لك الشكر وكل الامتنان ..

ودي ..

[شيماء عبد الله]

هل هذا حرف من أناملك الممشوقة أم هو عزف على وتر أم هو ترنيمة لحرف يعلو بنا للسماء

أبهرني هذه التطريزة المتناسق الألوان المزهو بريشة فنانة بارعة أبدعت ليصل إلى مسامعنا أرقى انواع العطور الحَرفية

بوركت أيتها السامية السامقة وبورك حرفك الراقي الذي راق لنا وأمتعنا وأحببنا المكوث في رواقه البهي

سلمت وسلم إبداعك

كوني بخير

[وفاء شوكت خضر]

في مواصلة القراءة بين صورة خلابة وفكرة مدهشة ومعالجة لها بروية حرف وتمكن بيان وجدتني أغوص في بحره الأدبي فالتقط درر البلاغة وجواهر الخيال ، ولم أعد منه إلا بوافر لغة وعميق نظرة للكلمة عندما تأتي في سياقها المناسب فتعمل بالوجدان رصفا للطمأنينة .
نص رائع أخيتي وفاء ، من فكرته مرورا بشاعرية العبارة وقوة الصورة وتناسقها في انتظام تشكرين عليه .
وفقك الله
تحياتي

أخي الكريم والشاعر السامق أبا القاسم ..

لك الشكر بداية ونهاية على كل حرف خطه يمينك في إطراء أخجلني وأسعدني في ذات الوقت ..
كنت لي خير المعلم والأخ والمتابع لنصوصي ؛ وما زلت ..

يكفي أن تكون هنا كي ينثر الورد عطره ..
تحية بحجم سامق قامتك ..

[وفاء شوكت خضر]

فلا يغرنك أيها الطائر العائد بعد هجر تَقَرُّحَ أجفان الانتظار ، فما مات الحب ولا الجرح اندمل ، وكلاهما يكتوي في ركن قصي من الذاكرة بنار الأمل المعتق في جرار الانكسار ، يجتر حزة سكين الغدر/ القهر يغالب الصبر لغد صار لناظره في قبضة اليد .
قد بح حرفي ولم يعد ينذرك لقاء يومنا هذا فما طاله سمعك ولا مس منك الضمير وخز ، فكن حطبا لسعير صمتي...... وهجري ...

فلا بردا ولا سلاما ..




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عد للجحيم ,,,فلا بردا ولا سلاما
ليس الذي يكتب بدم القلب,, مثل الذي يكتب بحبر الأقلام .
نزوة عابرة,, طعنت القلوب المحبة ,,والعاطفة الصادقة ,,وذبحت الكرامة .
الحياة ليست لعبة قذرة بين يديه ,,ليذهب خلف نزوة زائلة كالمسحور ,,ودون إدراكِ ما يحصل لمحبيه ,,وعندما يستيقظ يعود للعاطفتة الحقيقية,, طالبا الحب الصادق ,,والصدر الأمين .
الحب موجود ,,والجراح ما زالت نازفة
ولكن ماذا نفعل بالكرامة المذبوحة ؟؟؟؟
فقدان الحب صعب جدا !!!
والجراح نداويها مدى الحياة
لكن لا حياة البتة بدون كرامة,, إذ يصبح الإنسان هزوا لنفسه قبل الغير
فعد للجحيم ,,ولا بردا عليك ولا سلاما .

شكرا لك ايتها الصديقة العزيزة وفاء .
عبرت عن فكرتك بكل روعة الأدب الجميل
بكلمات مؤثرة ,,وعبارات رشيقة ,,وصور عميقة
ليس الذي يكتب بدم القلب ,كالذي يكتب بالحبر
والدم هنا ساخنا ويغلي
دمت بكل جمال
ماسة





حقيقة أيتها الماسة النقية ..
ليس الذي يكتب بدم القلب ، كالذي يكتب بالحبر ..
حتى وإن كتب بلغة تعثرت نحويا ولغويا ..
صدق المشاعر يضفي الجمال على كل حرف ..

ولا أجد هذا بقلم مثل قلمك أيتها الماسة ..
فشكرا لنقاء روحك التي حلت بشفافيتها على صفحتي لتنثر النور ..

صديقتي وأكثر يا رفيقة الحرف ..
مودتي وكل الحب وطاقة ورد لقلبك ..

[وفاء شوكت خضر]

الاديبة الراقية وفاء شوكت خضر
نلتقي العيون بوقع نظراتها على لوحات ترسم بربشة القلم
ولكني ها هنا غرقت بين عوالم بحار ريشتك
لالقى ذاتي راحلة على متن لوحتك
اتنفس حروفك وارتشف همسك
دمـت ودام بـوح قلمـك
احترامي

القديرة بتول الديلمي ..

وقع نظراتك على الحروف له أثر متميز بعمقه وعمق فكرك ..
ويترك في نفسي فرحة ..
فلا حرمت إطلالتك ولا ألق وجودك على صفحاتي ..


تحية بحجم الورد ..
ودي ..

[نداء غريب صبري]

جميل وآسر هذا البوح
وحلوة روحك التي تحوم في سمائه

جزيت خيرا

[وفاء شوكت خضر]

مطــر

مطـــر

سكبت قهر الوجع على أغصان

طائر السماء.

لحرفك رونق أرق لذيذ.

دمت بعطائك.



مطر ..
مطر ..
يغسل جرح النوارس ..
يكتب بريشها المقصوص ..
حكايا الألم ..

لمى ..
مرحبا بك ايتها الرقيقة الراقية أدبا وحرفا ..

ورد و ود لقلبك ..

[وفاء شوكت خضر]

القديرة وفاء شوكت خضر

ها هو الوجع في مهب الريح ينخر أجزاءنا ويحيل أرواحنا أوراقاً محترقة, وها نحن في دوامة الآه نرتجف ألماً وشوقاً وعذاباً.

النقية وفاء شوكت

وكأنكِ كنتِ مع النفس وتسردي هذيان قلب لا برداً أطفأ نيرانه ولا سلاماً أراح نبضه.

عطركِ توغل في وريدى هنا

تقديري



العذبة الروح مروة ..

هو الحرف حين نزفره يخرج من احتراق الروح ..
ليت هذا الحرف يسلك دربا آخر حتى يريح النفس ..
لكن ربما يفعل ..


مرور عطر أسعدني ..
محبتي وكل الود ..

[وفاء شوكت خضر]

وتبقى وفاء 00

حلوة الحضور تماما كما رأيتها الآن00

وتبقى وفاء00

جميلة النزف مهما ملؤها الحزن وغطاها الألم00


أخي عاشق الخيل / عبدالله المحمدي ..


ويبقى حضورك جميل ينثر عطر الحروف في المكان ..
راق أنت بتذوقك الدبي دمث بردودك الجميلة ..

كل رمضان وأنت لله أقرب ..
كل عام وأنت بخير .

[محمد ذيب سليمان]

حينما أقتحم بوابة هذا الحرف
أجدني قد تخطيت حواجزا ربما كنت أنا قد رسمتها لنفسي
هذا الحرف المشبع بالتصوير الفني المتلاحق
يأخذني مني وإن لم أ ستطع التشبث بالزمام سينفلت الحرف
ولا أعود قادرا على المضي
جمال آسر بين حروفه جمال آخر مركب
صيغ بجمالية مفرطة
تفوق قدرة المرع في درب القراءة
شكرا لك