لطيفة أسير
07-06-2010, 01:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ فترة قصيرة تعرض نص من نصوصي القصصية البسيطة والمتواضعة للسرقة من أحد الأعضاء ، وما كان لي أن أعرف بالأمر لولا يقظة أسرة الواحة الذين فطنوا بالأمر وتحروا المسألة وتيقنوا من وجود سرقة فعلية فرضت على الإدارة الحكيمة حظر عضوية السارق وضمان كل حقوقي الأدبية .
لأجل هذا أحببت أن اشكر واحتي الغراء على هذا الكرم والإنصاف، واخص بالذكر الشاعر والاستاذ القدير وائل محمد القويسني.
أكرمكم الله ورفع قدركم وأعلى شأنكم ووفقكم لكل خير وصلاح
خالص تقديري وتحيتي
النص الأصلي
شعرت بارتباك شديد وهي تتلقى دعوة من صديقتها لحضور حفلها السنوي
فقبلتها على مضض
استعارت ما يلزمها
وشاركت الصحب صخبهم
وبخطى متثاقلة عادت مساء لمنزلها
رويدا رويدا بدأت تتلاشى نشوة الفرح مع كل لمسة لخلع ما استعارته
بلابل السلام
النص الشبيه
إزار الزيف
رسالة علي هاتفها الجوال ، كانت من صديقتها ، دعتها لحفل عيد ميلادها ... دون إكتراث إستعارت ما يلزمها ... كان قبولها سريعاً لم تضع النقاط ، مشاركتها بالحفل لا تتعدي حدود نشوتها للحظات ...
عادت بعد إنتها الحفل ... خطاها لم تكن هي التي ذهبت بها ، أصبحت مجرد كتلة من العناء داخل حركتها ... إهتزاز وعدم رضاء ، تأنيب ضمير لا لا لا .
لم تكن تعرف ما يحدث ... لكن رويداً رويداً بدأت تتلاشي نشوة الفرح مع كل لمسة لخلع ما أستعارته .
محمد العكام
منذ فترة قصيرة تعرض نص من نصوصي القصصية البسيطة والمتواضعة للسرقة من أحد الأعضاء ، وما كان لي أن أعرف بالأمر لولا يقظة أسرة الواحة الذين فطنوا بالأمر وتحروا المسألة وتيقنوا من وجود سرقة فعلية فرضت على الإدارة الحكيمة حظر عضوية السارق وضمان كل حقوقي الأدبية .
لأجل هذا أحببت أن اشكر واحتي الغراء على هذا الكرم والإنصاف، واخص بالذكر الشاعر والاستاذ القدير وائل محمد القويسني.
أكرمكم الله ورفع قدركم وأعلى شأنكم ووفقكم لكل خير وصلاح
خالص تقديري وتحيتي
النص الأصلي
شعرت بارتباك شديد وهي تتلقى دعوة من صديقتها لحضور حفلها السنوي
فقبلتها على مضض
استعارت ما يلزمها
وشاركت الصحب صخبهم
وبخطى متثاقلة عادت مساء لمنزلها
رويدا رويدا بدأت تتلاشى نشوة الفرح مع كل لمسة لخلع ما استعارته
بلابل السلام
النص الشبيه
إزار الزيف
رسالة علي هاتفها الجوال ، كانت من صديقتها ، دعتها لحفل عيد ميلادها ... دون إكتراث إستعارت ما يلزمها ... كان قبولها سريعاً لم تضع النقاط ، مشاركتها بالحفل لا تتعدي حدود نشوتها للحظات ...
عادت بعد إنتها الحفل ... خطاها لم تكن هي التي ذهبت بها ، أصبحت مجرد كتلة من العناء داخل حركتها ... إهتزاز وعدم رضاء ، تأنيب ضمير لا لا لا .
لم تكن تعرف ما يحدث ... لكن رويداً رويداً بدأت تتلاشي نشوة الفرح مع كل لمسة لخلع ما أستعارته .
محمد العكام