مشاهدة النسخة كاملة : العابرون/ ق ق ج
قوادري علي
13-06-2010, 03:53 PM
العابرون
من هنا مرت الانتخابات...
من هنا عبر القابعون في الكراسي...
ومن هنا يا بني زقزقت البرامج حاملة ألف مشروع ومشروع.
-لكن يا أبي أين الثانوية التي أخبرتنا عنها ؟
قرص ابنه بلطف ومضى يدندن
-(أنا من ضيع في الأوهام عمره.)
مرمر القاسم
13-06-2010, 05:43 PM
نص يحمل سخرية لاذعة بكثافة جميلة.
و إذا عبر كل هؤلاء من هنا .. فمن نكون..عابري سبيل .؟!
أستاذي قوادري علي...احترامي
شيماء عبد الله
13-06-2010, 08:08 PM
رائعة المضمون أستاذي القدير /قوادري علي
هم في ضجيجهم واعتلائهم المناصب
والغارقون في همومهم ماحصدوا إلا القهر وتعليل النفس بانتظار الأمل
وهل يوجد أمل؟!
قصة رائعة تنقد الواقع المؤلم الذي نتجرع منه سخرية ومرارة وقسوة الحياة
دمت بخير أستاذيّ الفاضل
ابراهيم السكوري
13-06-2010, 11:07 PM
نص يلخص مأساتنا في العالم العربي يا علي ..
وعود ..كلام ..
لو أن النشرات الإخبارية التي يقدمها الإعلام العمومي صحيحة لكنا في ( مكان أبعد من المريخ ..)
كل التقدير أخي
محمد ذيب سليمان
14-06-2010, 09:18 AM
ولكن أين الثانوية يا أبي ؟
سؤال يجب أن نسأله كل حين
‘إذا كان هذا من يرسم لهم الطريق وبهذا المستوى
فمن يكونون ؟
وربما لم يستثمر مؤهلاته
قوادري علي
14-06-2010, 01:57 PM
نص يحمل سخرية لاذعة بكثافة جميلة.
و إذا عبر كل هؤلاء من هنا .. فمن نكون..عابري سبيل .؟!
أستاذي قوادري علي...احترامي
المبدعة الصديقة مرمر القاسم
سعيد باطلالتك البهية وبقراءتك الجميلة.
شكرا جزيلا.
محبتي.
قوادري علي
15-06-2010, 01:18 PM
رائعة المضمون أستاذي القدير /قوادري علي
هم في ضجيجهم واعتلائهم المناصب
والغارقون في همومهم ماحصدوا إلا القهر وتعليل النفس بانتظار الأمل
وهل يوجد أمل؟!
قصة رائعة تنقد الواقع المؤلم الذي نتجرع منه سخرية ومرارة وقسوة الحياة
دمت بخير أستاذيّ الفاضل
المبدعة شيماء عبد الله
ربما السؤال هو هل من حل؟
سعيد جدا بقراءتك الجميلة.
شكرا جزيلا.
محبتي.
ربيحة الرفاعي
15-06-2010, 04:17 PM
لوحة عالية التكثيف لمعان لها دلالات جارحة
دمت مبدعا
قوادري علي
09-07-2010, 01:11 AM
نص يلخص مأساتنا في العالم العربي يا علي ..
وعود ..كلام ..
لو أن النشرات الإخبارية التي يقدمها الإعلام العمومي صحيحة لكنا في ( مكان أبعد من المريخ ..)
كل التقدير أخي
المبدع الحبيب ابراهيم
تبفى الوعود حالة نجترها في عالمنا العربي
كما نجتر مآسينا.
شكرا جزيلا.
محبتي.
قوادري علي
09-07-2010, 01:18 AM
ولكن أين الثانوية يا أبي ؟
سؤال يجب أن نسأله كل حين
‘إذا كان هذا من يرسم لهم الطريق وبهذا المستوى
فمن يكونون ؟
وربما لم يستثمر مؤهلاته
الاديب الحبيب محمد
سعيد بقراءتك العميقة للنص.
شكرا جزيلا.
محبتي.
د. سمير العمري
03-10-2010, 07:00 PM
نص قصصي بدا كومضة معبرا عن حال بدلالات وإسقاطات أشار إلى بعض أثرها وآثر أن لا يشير إليها ، ولكن هذا كله يطرح السؤال الأهم:
إلام سيظل مضيعا في الأوهام عمره منتظرا أن تهطل عليه الحقيقة من السماء؟؟!!
دمت بخير!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير
تحياتي
قوادري علي
03-10-2010, 08:07 PM
الاديبة ربيحة
شكرا جزيلا لتواجدك.
محبتي.
قوادري علي
03-10-2010, 08:12 PM
اخي الاديب الحبيب د.سمير
تبقى القصة ق ج تقول وتضمر تبدي وتحذف وحدها
المتلقي الذكي من يصطاد المعاني كاملة.
شكرا جزيلا.
محبتي.
عماد أمين
06-12-2010, 05:04 PM
لو استمر الحال كما هو فسيغني الابن ذات يوم.
(أنا من ضيع في الأوهام عمره).
ويعبُرُ هو الآخر.
ولكن هيهات.
فلن تدوم الأوهام.
بإذن الله.
دمت مبدعا أستاذنا.
مودتي وتقديري
قروي مبارك
06-12-2010, 06:38 PM
العابرون
من هنا مرت الانتخابات...
من هنا عبر القابعون في الكراسي...
ومن هنا يا بني زقزقت البرامج حاملة ألف مشروع ومشروع.
-لكن يا أبي أين الثانوية التي أخبرتنا عنها ؟
قرص ابنه بلطف ومضى يدندن
-(أنا من ضيع في الأوهام عمره.)
الاخ الفاضل علي قوادري
مساء سعيد
والمصيبة ان العبور بنفس التقليد مازال سائدا...
وثقافة الوعود متفيشية وما اكثر المصفقين...
تقبل مروري....................قروي
آمال المصري
11-05-2013, 03:48 PM
العابرون
من هنا مرت الانتخابات...
من هنا عبر القابعون في الكراسي...
ومن هنا يا بني زقزقت البرامج حاملة ألف مشروع ومشروع.
-لكن يا أبي أين الثانوية التي أخبرتنا عنها ؟
قرص ابنه بلطف ومضى يدندن
-(أنا من ضيع في الأوهام عمره.)
ومضة لاذعة بدلالاتها ومحمولها
ولكن أعتقد بدأت تنقشع الأوهام ويستفيق الأبناء من وخزات الحكايا
شكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
نداء غريب صبري
06-06-2013, 12:30 AM
ليست أوهاما
هي خطوة على الطريق
وخطوة مهمة
شكرا لك أخي
بوركت
كاملة بدارنه
16-06-2013, 10:24 PM
وعود كاذبة من أجل تحقيق مآرب شخصيّة ... ومسكين من صدق وأمل خيرا
بوركت
تقديري وتحيّتي
خليل حلاوجي
17-06-2013, 07:46 PM
يسمونها : لعبة ديمقراطية ..
لكني أراها تقنية تحتاج إلى إعداد فكري ..
الديمقراطية لاتصلح إلا لمجتمع ترّبى على جدلية ( الحقوق / الواجبات )
ولكننا مجتمعات كسولة تريد من الآخرين ولاتريد من ذواتها ..
/
بالغ تقديري .
فاتن دراوشة
28-07-2013, 09:06 PM
ربّما صار يصعب علينا أن ننصح أبناءنا بحمل الشّهادات بعدما خذلتنا شهاداتنا طويلا
أناس بأكوام جهلهم مرّوا من على أجسادنا ونحن لا زلنا نحمل شهاداتنا وننتقل من مكان إلى آخر بحثا عن وظيفة
فليرحمنا الله في هذا الزمن الغريب
مودّتي
قوادري علي
29-07-2013, 12:48 AM
لو استمر الحال كما هو فسيغني الابن ذات يوم.
(أنا من ضيع في الأوهام عمره).
ويعبُرُ هو الآخر.
ولكن هيهات.
فلن تدوم الأوهام.
بإذن الله.
دمت مبدعا أستاذنا.
مودتي وتقديري
شكرا جزيلا الراقي عماد
الأكيد انها لن تدوم.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
قوادري علي
29-07-2013, 12:50 AM
الاخ الفاضل علي قوادري
مساء سعيد
والمصيبة ان العبور بنفس التقليد مازال سائدا...
وثقافة الوعود متفيشية وما اكثر المصفقين...
تقبل مروري....................قروي
نعم ثقافة التصفيق للأوهام هي من كرست الأواهام.
شكرا جزيلا الراقي قروي.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
قوادري علي
29-07-2013, 12:51 AM
ومضة لاذعة بدلالاتها ومحمولها
ولكن أعتقد بدأت تنقشع الأوهام ويستفيق الأبناء من وخزات الحكايا
شكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
بدات فعلا ولكن لن يتركونا في يقضتنا .
شكرا جزيلا الراقية آمال.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
قوادري علي
29-07-2013, 12:53 AM
ليست أوهاما
هي خطوة على الطريق
وخطوة مهمة
شكرا لك أخي
بوركت
أول الطريق دائما خطوة ولكن هل تتناغم الخطوات ؟
شكرا جزيلا الراقية نداء.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
قوادري علي
29-07-2013, 12:54 AM
وعود كاذبة من أجل تحقيق مآرب شخصيّة ... ومسكين من صدق وأمل خيرا
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي اللعبة تعيد نفسها مع كل طبخة..
شكرا جزيلا الراقية كاملة.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
قوادري علي
29-07-2013, 12:56 AM
يسمونها : لعبة ديمقراطية ..
لكني أراها تقنية تحتاج إلى إعداد فكري ..
الديمقراطية لاتصلح إلا لمجتمع ترّبى على جدلية ( الحقوق / الواجبات )
ولكننا مجتمعات كسولة تريد من الآخرين ولاتريد من ذواتها ..
/
بالغ تقديري .
تلك هي الراقي خليل
جدلية الحقوق/الواجبات فمستحيل على من تربى على غير هذه
الطريقة أن يصل فكره لممارسة الديمقراطية ومستحيل عليه تقبل الآخر.
شكرا جزيلا.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
قوادري علي
29-07-2013, 12:57 AM
ربّما صار يصعب علينا أن ننصح أبناءنا بحمل الشّهادات بعدما خذلتنا شهاداتنا طويلا
أناس بأكوام جهلهم مرّوا من على أجسادنا ونحن لا زلنا نحمل شهاداتنا وننتقل من مكان إلى آخر بحثا عن وظيفة
فليرحمنا الله في هذا الزمن الغريب
مودّتي
زمن لايعترف بالشهادة ولا بالأصلح.
شكرا جزيلا الراقية فاتن.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
مودتي.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir