رئيس رابطة الواحة الثقافية د.سمير العمري يتعرض للتهديد !

[مازن لبابيدي]

يقول الشاعر


أعلمه الرماية كل يوم=فلما اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي =فلما قال قافية هجاني





من المفهوم والمتوقع أن يتعرض الناجحون المتميزون لحسد مرضى القلوب وكيد المبغضين فقدر الجبال أن تتعرض لأعتى الرياح وأشد العواصف والأنواء ، ودروب الإصلاح والرقي وعرة شاقة تكثر فيها العقبات كلما ارتفعت وتزداد العراقيل كلما تقدم المسير بصاحبها فلا يتمها إلا ذو همة عالية وعزيمة صادقة وغاية نبيلة .
لكن المؤلم للنفس والموجع للقلب أن تأتي الطعنة من الخلف من حيث المأمن وأن يكون الحاسد المبغض هو ذات من أحسنت إليه وأعنته ورفعته ، فقابل إحسانك بالإساءة ورد الجميل بالقبيح ، فذلك أشد لؤما وفعله أشد ألما ، وهذا هو حال مؤسس واحتنا الخضراء ومديرها الدكتور سمير العمري مع من بيتوا له المكيدة وشهروا به وأساءوا إليه وهو الذي احتضنهم ونصح لهم واحتملهم وصبر على جهلهم طويلا وتغاضى عن إساءاتهم له ولغيره كثيرا ، فراحوا يتهمونه ويقدحون به ويذمونه ويقذفونه وهم الذين طالما كالوا له المديح والشكر ونعتوه بالأب والأخ والصديق والحبيب ، فتنكروا لكل ذلك معبرين عن فساد طويتهم وتناقض مواقفهم وانعدام وفائهم .
ولم يكتفوا بذلك بل راحوا يهددونه ويتوعدونه بمزيد من الحرب والتشهير والافتراء ، كما فعل ذلك مؤخرا أحدهم وهو المدعو أحمد البصل كما علمت ، حيث قام بإرسال خطاب تهديد سافر إلى الدكتور سمير العمري يهدده فيه ويتوعده بالتشهير به والإساءة إليه في وسائل الإعلام إذا هو فضح ماضيه السيء في الواحة وغيرها ، ظنا منه أن الغبار الذي أثاره سيحجب نور الشمس أو أن الضجيج الذي أحدثه سيطمس قولة الحق ، وهيهات.
وإني إذ أقول ذلك متجاوزا تردد الدكتور سمير في نشر هذه الرسالة وفضح كاتبها ، ترفعا منه ونأيا عن الانحدار لهذا المستوى ، فلأنني لا أرضى شخصيا ولا بصفتي مديرا لشؤون الأعضاء أن يتعرض أي عضو في واحتنا ، ولا في غيرها ، إلى هذا التهديد المبتذل الذي هو أشبه بأساليب قطاع الطرق والمجرمين المبتزين منه إلى أساليب الأدب والحوار ، فضلا عن أن يكون موجها إلى واحتنا ممثلة بشخص رئيسها ومؤسسها ، وصحيح أن الأكاذيب والأباطيل والافتراءات لا تضر بإذن الله من كان على الحق والاستقامة ، لكنها تعكر المزاج وتفتح للشيطان بابا ليوسوس ويوقع بين الإخوة ، ورحم الله امرءا جب المغيبة عن نفسه وبين العذر عنها ، ثم بعد ذلك لا يخاف لوم اللائمين ، والله على الحق المعين.

[عبد الله راتب نفاخ]

و العياذ بالله ....... حمى الله الدكتور سمير و وقاه شر المغرضين و الناقمين و الحاقدين ........
( و اصبر و ما صبرك إلا بالله و لا تحزن عليهم و لا تك في ضيق مما يمكرون إن الله مع الذين اتقوا و الذين هم محسنون )

[عايد راشد احمد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حقيقة من المحزن والمؤسف ان اقرأ متل هذا الخبر

لن اناقش حقيقه او عدم حقيقه هذه الرساله لكن ما اود ان اقوله

كيف لاقلام تدعي انها صاحبة فكر و رأي والمفروض انها قدوة يقتدي بها تصل الي هذا المستوي من

الهوس والمرض النفسي

فالكلمة امانه نسجلها بانفسنا فكيف سنقابل ملك الملك بكلمات نفتري بها علي لاخرين ونحن من خطها

اقوا الله في انفسكم اولا وفي غيركم بعد ذلك فلا يوجد من خلد في هذه الدنيا وسنصل ليوم سنكون فيه

تحت النراب ولا ندري ما سيكون تحته .. ونسأل الله لنا ولكم بالهداية واتباع طريق الرشد والصواب

لي رأي ان تترك ردود كل هؤلاء علي مواضيع د. سمير العمري ويعلم عليها بلون مميز وستكون هي

خير رد وخير اجابه علي ما يدعون ان كانوا اصحاب حجة. واري بعد ذلك ان تتركوا لهم مساحة للكتابه

هنا بالمنتدي وعليهم ان يجيبوا الاعضاء عن اسباب ردودهم الشاكرة والمهلله والتي لا يستطيعون

انكارها ... لانه لا يوجد امامهم الا اجابتين لا غير

الاولي : انهم وضعوا مشاركتهم عن قناعه بقوة وبلاغة الموضوع... وارتدادهم ينم عن نفوس مريضه

الثاني : انهم لم يقتنعوا لكنهم نافقوا وهنا لكل عضو في هذا المنتدي وجهة نظر سيحكم بها علي كل

منافق... لان النفاق يدل علي الانتهازية وضعف الشخصيه من المحتوي الادبي والثقه في القدرة

لا ادافع عن احد لاني لست محاميا ولا اوجه اتهام لاحد لاني لست ممثلا للادعاء

انا اضع وجهة نظري وحكمي علي احداث قرأتها من خلال الموضوع

وفي نهاية كلمتي نسأل الله العفو والعافيه وان يهدينا الي طريق الصلاح والفلاح وان يجعل لنا في

امرنا رشدا

اشكر لكم سعة صدركم

[عبدالصمد حسن زيبار]

يقول الشاعر


إذا لم يكن إلا الاسنة مركبا=فما حيلة المضطر إلا ركوبها ؟

الواحة بيتنا الجامع من استهدفها كأنه إستهدفنا
و الموقف المطلوب من الأعضاء الكرام هو إحقاق الحق و المناكفة عنه و الذود عن أصحابه
تحياتي

[نبيل أحمد زيدان]

ما كل من شحذ السيوف مقاتل = فكثير قولٍ لا أظنه فاعل
وإذا دنا للغدر فعلاً إننا =نحمي الحمى ،بالحق نحن نقاتل
إن التهديد والوعيد سلاح المفلس وقالوا بالأمثال كثير النط قليل الصيد
فليبشر أخي د. سمير بطول سلامة وليسمعوا
تحياتنا لجميع الأخوة بواحة الخير

[آمال المصري]

وماذا نتوقع من الرقعاء السخفاء غير الحقد مادمت تُعطي وتبني وتؤثرُ وتسطعُ وتلمعُ ،
وكما قال الشيخ عائض القرني :
إن الجالس على الأرضِ لا يسقطُ ، والناسُ لا يرفسون كلباً ميتاً ، لكنهم يغضبون عليك لأنك فُقْتَهمْ صلاحاً ، أو علماً ، أو أدباً ، أو مالاً ، فأنت عندهُم مُذنبٌ لا توبة لك حتى تترك مواهبك ونِعَمَ اللهِ عليك ، وتنخلع من كلِّ صفاتِ الحمدِ ، وتنسلخ من كلِّ معاني النبلِ ، وتبقى بليداً ! غبيَّا ، صفراً محطَّماً ، مكدوداً .

فلا تحزن سيدي مما يزعمون
وللبصل لاأقول سوى : " كل بئر ينضح بما فيه "

[زاهية]

أرجو من ذوي الحكمة أن يوقفوا مايحصل، وأتوجه بالنداء
إلى كل من كان يوما في واحة الخير ينهل من معينها النقاء
والعلم أن يقف موقفا مشرفا إن كان يؤمن بالله واليوم الآخر.

[ربيحة الرفاعي]

يقول الشاعر
أعلمه الرماية كل يوم=فلما اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي =فلما قال قافية هجاني


..... وهذا هو حال مؤسس واحتنا الخضراء ومديرها الدكتور سمير العمري مع من بيتوا له المكيدة وشهروا به وأساءوا إليه وهو الذي احتضنهم ونصح لهم واحتملهم وصبر على جهلهم طويلا وتغاضى عن إساءاتهم .... .
ولم يكتفوا بذلك بل راحوا يهددونه ويتوعدونه بمزيد من الحرب والتشهير والافتراء ، كما فعل ذلك مؤخرا أحدهم وهو المدعو أحمد البصل كما علمت ، حيث قام بإرسال خطاب تهديد سافر إلى الدكتور سمير العمري يهدده فيه ويتوعده بالتشهير به والإساءة إليه في وسائل الإعلام ........ .
وإني إذ أقول ذلك متجاوزا تردد الدكتور سمير في نشر هذه الرسالة وفضح كاتبها ، ترفعا منه ونأيا عن الانحدار لهذا المستوى ، فلأنني لا أرضى شخصيا ولا بصفتي مديرا لشؤون الأعضاء أن يتعرض أي عضو في واحتنا ، ولا في غيرها ، إلى هذا التهديد المبتذل الذي هو أشبه بأساليب قطاع الطرق والمجرمين المبتزين ....

ما تفتا أيها الكريم تفاجئنا بحكمتك وحذقك وحسن تصرفك.
كان يجب إحاطة الجميع علما بأمر رسالة التهديد تلك، وبأي جديد في حبل الأخطاء التي تكاد تتجاوز العد لتلك المجموعة ممن تعلموا الرماية على يد الدكتور العمري وفي واحته، ليوجهوا سهامهم أول ما يوجهوها الى صدره الذي أحتواهم بأبوته وحنوه.
ولطالما طعن في ظهره من يسير في المقدمة، حسد من عند نفس الطاعن، أو عجزا منه عن التقدم ليواجهه، وأظن أستاذنا بمسيرته الطويلة في مقدمة صفوف المبدعين والواعدين والطامحين، قد أمسى خبيرا بمثل تلك الطعنات الجاحدة ...
ولن يتره الله عمله بإذن الله

رحم الله زمانا فيه كانت أعناق الرجال تختم بمكارم إخوانهم فلا ينسونها ولا يجحدون لصاحب فضل فضله.

الدكتور مازن لبابيدي
دمت مبدعا فكرا واداءا

[حسام القاضي]

يقول الشاعر


أعلمه الرماية كل يوم=فلما اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي =فلما قال قافية هجاني





من المفهوم والمتوقع أن يتعرض الناجحون المتميزون لحسد مرضى القلوب وكيد المبغضين فقدر الجبال أن تتعرض لأعتى الرياح وأشد العواصف والأنواء ، ودروب الإصلاح والرقي وعرة شاقة تكثر فيها العقبات كلما ارتفعت وتزداد العراقيل كلما تقدم المسير بصاحبها فلا يتمها إلا ذو همة عالية وعزيمة صادقة وغاية نبيلة .
لكن المؤلم للنفس والموجع للقلب أن تأتي الطعنة من الخلف من حيث المأمن وأن يكون الحاسد المبغض هو ذات من أحسنت إليه وأعنته ورفعته ، فقابل إحسانك بالإساءة ورد الجميل بالقبيح ، فذلك أشد لؤما وفعله أشد ألما ، وهذا هو حال مؤسس واحتنا الخضراء ومديرها الدكتور سمير العمري مع من بيتوا له المكيدة وشهروا به وأساءوا إليه وهو الذي احتضنهم ونصح لهم واحتملهم وصبر على جهلهم طويلا وتغاضى عن إساءاتهم له ولغيره كثيرا ، فراحوا يتهمونه ويقدحون به ويذمونه ويقذفونه وهم الذين طالما كالوا له المديح والشكر ونعتوه بالأب والأخ والصديق والحبيب ، فتنكروا لكل ذلك معبرين عن فساد طويتهم وتناقض مواقفهم وانعدام وفائهم .
ولم يكتفوا بذلك بل راحوا يهددونه ويتوعدونه بمزيد من الحرب والتشهير والافتراء ، كما فعل ذلك مؤخرا أحدهم وهو المدعو أحمد البصل كما علمت ، حيث قام بإرسال خطاب تهديد سافر إلى الدكتور سمير العمري يهدده فيه ويتوعده بالتشهير به والإساءة إليه في وسائل الإعلام إذا هو فضح ماضيه السيء في الواحة وغيرها ، ظنا منه أن الغبار الذي أثاره سيحجب نور الشمس أو أن الضجيج الذي أحدثه سيطمس قولة الحق ، وهيهات.
وإني إذ أقول ذلك متجاوزا تردد الدكتور سمير في نشر هذه الرسالة وفضح كاتبها ، ترفعا منه ونأيا عن الانحدار لهذا المستوى ، فلأنني لا أرضى شخصيا ولا بصفتي مديرا لشؤون الأعضاء أن يتعرض أي عضو في واحتنا ، ولا في غيرها ، إلى هذا التهديد المبتذل الذي هو أشبه بأساليب قطاع الطرق والمجرمين المبتزين منه إلى أساليب الأدب والحوار ، فضلا عن أن يكون موجها إلى واحتنا ممثلة بشخص رئيسها ومؤسسها ، وصحيح أن الأكاذيب والأباطيل والافتراءات لا تضر بإذن الله من كان على الحق والاستقامة ، لكنها تعكر المزاج وتفتح للشيطان بابا ليوسوس ويوقع بين الإخوة ، ورحم الله امرءا جب المغيبة عن نفسه وبين العذر عنها ، ثم بعد ذلك لا يخاف لوم اللائمين ، والله على الحق المعين.

أخي الفاضل الأديب / د مازن لبابيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتفق معك اخي الكريم
فلا احد يقر التهديد أو الابتزاز
فهذا الخلق لا يتاتى إلا من شخص سقيم
وكنت أرجو أن تنشر تلك الرسالة (مع تسليمنا التام بوجودها) فقط
ليرى الجميع أن هذا الشخص هو آخر من يدافع عن الأخلاق والفضيلة
فقد كان دائماً من المرتزقة المأجورين ، وكثيراً ما كان يقوم بدور مخلب القط لآخرين خلف الستار.

[محمد عبد القادر]

ما هذا الفعل من سمات ديننا الاسلامى
نسأل الله أن يبعد الوسواس الخناس عن صدور قومٍ

[بندر الصاعدي]

أخي الكريم : مازن لبابيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التهديد والمشاحنة والتطاول قد تكون مضرة لو كان ذلك من الأعلى إلى الأدنى في أية حال -رغم حماية الله للصاحلين أبدا- ولكن أن يكون من أشخاص تواضع قدرهم وهانت قناتهم وقلت حيلتهم إلى رجل كسب المحامد في إسلاميته ووطنيته وعروبته , وفي عربيته وأدبها , وفي أخوته وصداقته , هذا لا يعد إلا خبالا وطيشا وهو من توافه الأمور , ولو عقل ذلك من هدد لما أقدم ولأحجم ! .
ستنطوي توافه الأمور بإقبال الكرام والكريمات على الخير انتفاعا ونفعا وتأدبا تأديبا وتعلما تعليما إبداعا وتذوقا , وهذا هو الحراك الحقيقي المنشود للأدب والثقافة والذي يسع له كل معنيّ به ومهتم ... والله يسدد الأخيار .

تحيتي ومحبيتي

[مازن لبابيدي]

و العياذ بالله ....... حمى الله الدكتور سمير و وقاه شر المغرضين و الناقمين و الحاقدين ........
( و اصبر و ما صبرك إلا بالله و لا تحزن عليهم و لا تك في ضيق مما يمكرون إن الله مع الذين اتقوا و الذين هم محسنون )
الأخ الكريم عبدالله نفاخ

شكرا لتفاعلك الطيب وشعورك النقي .
ما أحسن ما سقت من دليل من كلام العلي القدير .

[مازن لبابيدي]

أخي الأديب الكريم عايد راشد أحمد

نعم الرأي والنصح أخي ، أسأل الله تعالى أن ينفعنا بالموعظة ويصلح القلوب والنفوس .

[مازن لبابيدي]

يقول الشاعر



إذا لم يكن إلا الاسنة مركبا=فما حيلة المضطر إلا ركوبها ؟

الواحة بيتنا الجامع من استهدفها كأنه إستهدفنا
و الموقف المطلوب من الأعضاء الكرام هو إحقاق الحق و المناكفة عنه و الذود عن أصحابه
تحياتي


ولله الحمد أخي الكريم عبد الصمد ، فما قصر إخواننا وأخواتنا في الواحة ، كل بما أتيح له من الرأي والنقد والنثر والشعر والبيان .

لك التحية الطيبة

[مازن لبابيدي]

ما كل من شحذ السيوف مقاتل = فكثير قولٍ لا أظنه فاعل


وإذا دنا للغدر فعلاً إننا =نحمي الحمى ،بالحق نحن نقاتل
إن التهديد والوعيد سلاح المفلس وقالوا بالأمثال كثير النط قليل الصيد
فليبشر أخي د. سمير بطول سلامة وليسمعوا


تحياتنا لجميع الأخوة بواحة الخير


الشاعر النبيل نبيل زيدان
حياك الله أبا سالم
رأي حصيف وموقف شريف .

ولك أطيب تحية وخالص الود .

[بشار ابو صلاح]

الأستاذ الدكتور سمير العمري ..
تحية وبعد ..

بالرغم من عهدي الجديد بكم إلا أنني ومن خلال متابعاتي اليومية لمقالاتكم وقصائدكم الرائعة..اجزم بأنكم من صفوة الناس بل ومن النخبة..واعلم سيدي بأن لكل نجاح ضريبة ،فكيف الحال وأنتم تحققون النجاح تلو النجاح..حماك اللة يا صاحب الخلق الحسن وتعالى عن الساذجين والحاقدين ..

كُن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً
بالطوب يُرمى فيُلقي أطيبَ الثمر

[معروف محمد آل جلول]

أيها الأحبة الكرام..
أما السرقات الشعرية التي أفضتم الحديث عنها ،وكنت قد وقفت عندها ..والتي اصطلح عليها مؤخرا بـ "التناص"..فإن كانت سرقات معاني مزعومة فالناس شركاء في كل أفكار الكون ..ومن حقنا جميعا أن نتناول فكرة جامعة بأساليبنامثل قيمة "الحرية "المصاحبة لحياة البشرية من آدم ـ عليه السلام ـ إلى آخر بشر فوق الأرض..
أما إن كانت بكلماتها ..وقد شرح الأخ "سمير"موقفه منها..فلتحذف ..وكفى ..بدون أدنى إثارة..
وليس هذا هو الموضوع هنا..وهذا أمر استصغرناه منذ البداية ..لذا فضلنا الصمت ..
لكــــــــــــــــــــــن ..
ما اصطلح عليه بـ "سلطة الخفاء" التي تعيث في أرض المسلمين فسادا من عملاء ومندسين ،وأعداء لهذه الأمة ..فهم يغتاضون متى رأوا شيئا ناجحا بين العرب..وهذا "الدعي" منهم..
نحن نحكم على الأخ "سمير العمري" من خلال ما نشاهده أمامنا في "الواحة" من تعليم للمسلمين دينهم..وإثباتهم على نهجهم الإسلامي في الوقت الذي صارت كلمة إسلام ممنوعة بحجة "الإيديولوجية" التي تجاوزها الغرب..ولم يقر سوى "إيديولوجيته" الممثلة في "العلمانية"..
كما رقّى بهذا "المنتدى"المبدعين ..من مفكرين وشعراء وناثرين ..
أدنى شيء حصلوا عليه هو إتقانهم "اللغة العربية"..وأعلى شيء هو ما حفزهم على الابتكار وبث الوعي بين المترددين على الواحة خاصة..
هل كان هذا وغيره من العابثين أن يتجرأوا على منتدى "علماني" ويطعنوا في مؤسسيه ..وهم يعيشون على فضلات الغير؟؟
هل يستطيع أن يتهجم على "مؤسسة الحوار المتمدن"التي تعلن أنها "يسارية ـ علمانية ـ تعمل من أجل مجتمع علماني متمدن"..ربما هو/المتهجم/ أحد أعضائها..
لماذا الهجوم على المسلمين الين ينشرون كلمة الله ورسوله؟؟؟
لهـــــذا..
أدعوكم أيها الأحبة الكرام إلى الالتفاة إلى انشغالاتكم ..وهمومكم في رفع الحصار على غزة..وحض المقاومة في العراق ..وبحث الأفكار التحررية التقدمية في منتوجاتكم ..دون أن تعطوا قيمة لهذا "الدعي"
حسنات "د.سمير أكبر من سيئاته بكثير ـ إن وجدت عيوب فيه أصلا"؟؟
سيكفيه شرفا أنه سجل في التاريخ من الرواد الذين علموا المسلمين هذا "العالم الافتراضي"..
أشهد بقناعة تامة أن هذا المنتدى هو"مشروع ثقافي حضاري "مفيد لكل المسلمين..
لايهمني إلا الحق..دون التفكير في إرضاء بشر كان..
أيها الأحبة..
لكم كل الاحترام الذي تستحقون..
تعرفوا على "سلطة الخفاء"..
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=33661

[ربيحة الرفاعي]

أيها الأحبة الكرام..
أما السرقات الشعرية التي أفضتم الحديث عنها ،وكنت قد وقفت عندها ..والتي اصطلح عليها مؤخرا بـ "التناص"..فإن كانت سرقات معاني مزعومة فالناس شركاء في كل أفكار الكون ..ومن حقنا جميعا أن نتناول فكرة جامعة بأساليبنامثل قيمة "الحرية "المصاحبة لحياة البشرية من آدم ـ عليه السلام ـ إلى آخر بشر فوق الأرض..
أما إن كانت بكلماتها ..وقد شرح الأخ "سمير"موقفه منها..فلتحذف ..وكفى ..بدون أدنى إثارة..
وليس هذا هو الموضوع هنا..وهذا أمر استصغرناه منذ البداية ..لذا فضلنا الصمت ..
لكــــــــــــــــــــــن ..
ما اصطلح عليه بـ "سلطة الخفاء" التي تعيث في أرض المسلمين فسادا من عملاء ومندسين ،وأعداء لهذه الأمة ..فهم يغتاضون متى رأوا شيئا ناجحا بين العرب..وهذا "الدعي" منهم..
نحن نحكم على الأخ "سمير العمري" من خلال ما نشاهده أمامنا في "الواحة" من تعليم للمسلمين دينهم..وإثباتهم على نهجهم الإسلامي في الوقت الذي صارت كلمة إسلام ممنوعة بحجة "الإيديولوجية" التي تجاوزها الغرب..ولم يقر سوى "إيديولوجيته" الممثلة في "العلمانية"..
كما رقّى بهذا "المنتدى"المبدعين ..من مفكرين وشعراء وناثرين ..
أدنى شيء حصلوا عليه هو إتقانهم "اللغة العربية"..وأعلى شيء هو ما حفزهم على الابتكار وبث الوعي بين المترددين على الواحة خاصة..
هل كان هذا وغيره من العابثين أن يتجرأوا على منتدى "علماني" ويطعنوا في مؤسسيه ..وهم يعيشون على فضلات الغير؟؟
هل يستطيع أن يتهجم على "مؤسسة الحوار المتمدن"التي تعلن أنها "يسارية ـ علمانية ـ تعمل من أجل مجتمع علماني متمدن"..ربما هو/المتهجم/ أحد أعضائها..
لماذا الهجوم على المسلمين الين ينشرون كلمة الله ورسوله؟؟؟
لهـــــذا..
أدعوكم أيها الأحبة الكرام إلى الالتفاة إلى انشغالاتكم ..وهمومكم في رفع الحصار على غزة..وحض المقاومة في العراق ..وبحث الأفكار التحررية التقدمية في منتوجاتكم ..دون أن تعطوا قيمة لهذا "الدعي"
حسنات "د.سمير أكبر من سيئاته بكثير ـ إن وجدت عيوب فيه أصلا"؟؟
سيكفيه شرفا أنه سجل في التاريخ من الرواد الذين علموا المسلمين هذا "العالم الافتراضي"..
أشهد بقناعة تامة أن هذا المنتدى هو"مشروع ثقافي حضاري "مفيد لكل المسلمين..
لايهمني إلا الحق..دون التفكير في إرضاء بشر كان..
أيها الأحبة..
لكم كل الاحترام الذي تستحقون..
تعرفوا على "سلطة الخفاء"..
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=33661

أحببت طويلا ان أتعرف على هذا القلم الذي طالما استوقفني لما حملت نصوصه من معان ودلالات ملفتة
ولكن أيا من قراءاتي لما وصلت إليه من نصوصه لم تروِ ظمأي، فقد ظلت العلاقة بين النص وظروفه مغيبة عني، لعدم اطلاعي على محركاته الحقيقية، وظل ما وراء هذا الحرف من فكر وروح خفيا لا اسبر له غورا ...
اليوم وأنا أقرأ هذا الطرح المحلق بأجنحة السيادة والروح الثائرة العارفة بما لها وما عليها، أجدني أقف أمام تعليق معتدل الحجم وعملاق القيمة أوجز حرف واستفاض حكما وعلما ، قلم أحني هامتي لصاحبة احتراما

دمت متالقا ايها الكريم

[الطنطاوي الحسيني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما أنا أخي مازن فأشترك بما بين ايديكم من شعري الهزيل دفاعا وحبا عن اخي د سمير العمري


بذلت الرضا
/
\

بذلت الرضا حتى تجرأ جاهلُ=أَلنت الجوى حتى تهدَّد غافلُ
وسعت قلوبا جوفها الغلُّ قد نمى=وتحت الإزار الجرحُ منك يشاكلُ
بخلسة ليلٍ قد تمرد طاعنٌ=ويزهو بجهلٍ في الخفاء يباهلُ
أطاح التماسُ النيْلِ في شر وهدة=بهمة مكر فالختولُ يصاهلُ
ألا يا سميرَ الشعرِ عشتَ مكرما=بتقْوى ودينٍ ، همُّك المجدُ آثلُ
تروم العلا صرحا فصغت أصوله=أساسات صدق، نضَّدَ الصرح عاقلُ
فلا الجرف هارٍ أسلم الحقَّ كربَه =ولا العزمُ خَوَّارٌ ولا أنت ذاهلُ
وهبتك يا ابن الأكرمين تحية=تغيظ العِدا - هلْ ردَّها المتحاملُ
وما ترتقي سحْب بشكر هطولها=-حماك إلهُ العرش - جودك فاضلُ
ضممت الندى نحو الندى بتبصُّرٍ=فهذا وفاءٌ سطرتهُ الأوائلُ
بضادٍ وحرفٍ في بهاء عقيدةٍ=ومَا الزهرُ لولَا الشوكِ يخشاه قَاصِلُ
أيا أيها الوجه الندي بسعيه=تضمَّخْ بمسكٍ في قلوبٍ تناضلُ
وعافاه الله من كل مكروه وسوء ويكفي ان هذه المحنة اخرجت لنا قصيدته الجميلة الرائعة حقا
برزخ الحفظ
شكرا اخي الحبيب د مازن على غيرتك وتوضيح الحق وازهاق الباطل ان الباطل كان زهوقا

[معروف محمد آل جلول]

أحببت طويلا ان أتعرف على هذا القلم الذي طالما استوقفني لما حملت نصوصه من معان ودلالات ملفتة
ولكن أيا من قراءاتي لما وصلت إليه من نصوصه لم تروِ ظمأي، فقد ظلت العلاقة بين النص وظروفه مغيبة عني، لعدم اطلاعي على محركاته الحقيقية، وظل ما وراء هذا الحرف من فكر وروح خفيا لا اسبر له غورا ...
اليوم وأنا أقرأ هذا الطرح المحلق بأجنحة السيادة والروح الثائرة العارفة بما لها وما عليها، أجدني أقف أمام تعليق معتدل الحجم وعملاق القيمة أوجز حرف واستفاض حكما وعلما ، قلم أحني هامتي لصاحبة احتراما

دمت متالقا ايها الكريم

الأخت القديرة ..المحترمة..ربيحة الرفاعي..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
وعلى جميع إخواني وأخواتي ممن يعبرون من هنا..
أشكرك على ما أراه تقييما موضوعيا ،منبعه العقل ..
والله ..هذاالإنسان الذي جعل آية كريمة تحت كل متصفح تنبهنا إلى ما نكتب ..لهو جدير بالاحترام والتقدير..
والله ..كلمتي ليست دفاعا عنه ..فهو لايستحق أمثالي كي يدافعوا عنه..
ولكن الحق مر..وفي مرارته النجاة..
أحاول قدر استطاعتي ألا أحيد عن الحق إلا ما جهلته..
حينما نضع حسنات هذا الرجل مقابل مجرد /تناص /أو /سرقة / ولنفرض أنه سرق قصائد بكاملها..هو في الحقيقة مجرد إلحاق شعر باسمه..لكن هذا الشعر سيظل أيضا باسم صاحبه الحقيقي..
فهو إذاً السارق ليس سارقا ..بل يقاسم المالك الأصلي ملكيته..فهو تناص حتى في حال السرقة ..
وما بقيت سرقة اليوم ..أبونا /جوجل/ سيفضح كل شيء..
نقلت لنا نصوص بأسماء مختلفة لكننا عثرنا على سارقها من خلال هذا الأب الحنون /جوجل/..ولا تهمنا السرقة بقدر ما يهمنا نقل فكر نراه صائبا..
والسرقة أوجد لها النقاد القدامى حوالي 20مصطلحا..
كلها جمعت حديثا في /التناص/..
فاتهامه بالسرقة/الفردية/ مقابل ما قدمه من خدمات للمسلمين ،وتعليم للمنهج الإسلامي الذي أحببناه لأجله ..
لاأظنه يمثل شيئا كثيرا..خاصة أن الرجل يقول:سأعيد مراجعة كل أشعاري..
لو كان هذا الشخص ـ الذي يهدد ـ على دراية بالإسلام لتجاوز كل الخصومات الشخصية في سبيل المساهمة في تشجيع المسلمين على الانضمام لهذا المنتدى ..
لقد عايشنا تجارب في منتديات علمانية ..ولاحظنا كم نحن متخلفون عن ركب الحضارة..
هذا إنسان يستحق التشجيع الدائم ..
فلا تفرطوا فيه..
ساندوه في كل الأحوال..
هذا منتدى يعتبر إضافة حقيقية في حياة المسلمين..كل المسلمين..
شكر لك أختي الكريمة ..
وسعيد بالتواصل مع أمثالك..
لك كل التقدير الذي تستحقين..

[ماجد الغامدي]

أخي العزيز الأستاذ مازن لبابيدي
لا يخيف الذئب ثغاءُ النعجة والسيد أحمد حسن محمد حسن بصل لن يخرج مصيرة عن الزيت !


دعا القريضُ.. فلبّى الصوتَ وارتجلا =و هبَّ يحشدُ من تبيانِهِ جُملا !
شهامةٌ أنبضت من طبعِهِ وَتراً =من الوفاءِ تحيِّي ذلك الرَجُلا
و قد تضوّعَ في أعماقِهِ نغمٌ =فراحَ ينسجُ من ألحانِهِ حُللا
تعوّدَ الصدقَ في قولٍ وفي عملٍ =و ما ارتضى اللؤمَ لا قولاً ولا عملا
تضجُّ في دَمِهِ روحُ الوفاءِ و كم =أفاضَ من شِيَمِ الأحرارِ ما نهلا
فما تزحزحَ عن عهدِ الكرامِ ولا =تراهُ عن منهجِ الإنصافِ منتقلا
كالريحِ إن عصفَت كالأُسدِ إن زأرت =كالنارِ إن زفرت كالسيفِ إن قتلا
كالموجِ في لُججٍ كالنورِ في حُججٍ=كالشمسِ ما غربَت كالبدرِ ما أفلا
يا سيّدَ القومِ دأبُ الوغدِ نعلمُهُ =فما تعوّدَ لا صِدقاً ولا مُثلا
مُستعبدٌ شَبَّ عن طوقِ الوفاء إلى =دربِ اللئامِ وعاشَ العمرَ مُنتَعَلا
وقال..يعصرُ من أضغانِهِ دَرَناً = و دبَّ ينبشُ من أوهامِهِ طللا
وما عهدناهُ إلاّ صابئاً نَتِناً=وما علمناهُ إلاّ كاذباً وجِلا
و منطقُ الحقِ يُملي أن نجابههُ =ولن نصدقَ في تخريفِهِ دجلا
سميرُ.. غِيضَ خبالُ الإفكِ وانطفأت =نارُ المنافقِ واسأل كلَ من عقلا
وقد ترفّعتَ عن وحلِ اللئيمِ كما =شمختَ فينا مهاباً سيداً بطلا..
..أصابَ من شُعلةِ الأمجادِ جذوتَها =وحازَ من كلِ معنىً خيرَ ما سألا
ولم يزل في سنامِ الفخرِ منزلُهُ =ولم يزل في تمامِ النورِ مُكتمِلا
وقد تسامى عن الأوغادِ عن ثقةٍ =وقد تربّعَ من أخلاقِهِ جبلا
وقد تهامى بحِلمٍ لا يبدلُهُ =وقد تفتّقَ في عليائهِ شُعلا

"قومٌ همُ الأصلُ والشُذّاذُ غيرهمُ =و مَن يساوي بمسكٍ ذائعٍ بصلا"

[محمود فرحان حمادي]

أحسنت أخي ماجد
فالروض ليس يضيره
ما قد يُطنطن من ذبابه

أجدت نصرة هذا الشهم فانبلجت
شموس شعرك نبراسًا لمن سألا
وبات في حيرة جهالهم كمدًا
يلوم بعضهم بعضًا لما حصلا
هذا يعضُّ ينانًا من ندامته
وذاك يسبل في أوهامه المقلا
ظنوا صغارًا بأنَّ المين ناصرهم
فكان صدقك سهمًا فوق من جهلا

ولكل حادث حديث

[سالم العلوي]

ما تركتكم لقائل قولا .. طيب الله أنفاسكم
( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)
وقد قيل: السم الذي لا يقتلني يزيدني قوة.
والواحة تميس في حلل المنح من وراء هذه المحنة.
وصدق من قال:

جزى الله الشدائد كل خير=عرفت بها عدوي من صديقي
حفظ الله قلوبكم من كل شر .. وحفظكم للواحة.

[مازن لبابيدي]

.........
وكما قال الشيخ عائض القرني :
إن الجالس على الأرضِ لا يسقطُ ، والناسُ لا يرفسون كلباً ميتاً ، لكنهم يغضبون عليك لأنك فُقْتَهمْ صلاحاً ، أو علماً ، أو أدباً ، أو مالاً ، فأنت عندهُم مُذنبٌ لا توبة لك حتى تترك مواهبك ونِعَمَ اللهِ عليك ، وتنخلع من كلِّ صفاتِ الحمدِ ، وتنسلخ من كلِّ معاني النبلِ ، وتبقى بليداً ! غبيَّا ، صفراً محطَّماً ، مكدوداً .
...............



أختي رنيم
شكرا لإضافتك الطيبة
تحيتي

[مازن لبابيدي]

أرجو من ذوي الحكمة أن يوقفوا مايحصل، وأتوجه بالنداء
إلى كل من كان يوما في واحة الخير ينهل من معينها النقاء
والعلم أن يقف موقفا مشرفا إن كان يؤمن بالله واليوم الآخر.


أختي زاهية
أشكر لك المرور والتعليق الطيب ، والغيرة على الواحة بيتنا الثقافي .

[مازن لبابيدي]

.............................................
ولطالما طعن في ظهره من يسير في المقدمة، حسدا من عند نفس الطاعن، أو عجزا منه عن التقدم ليواجهه، وأظن أستاذنا بمسيرته الطويلة في مقدمة صفوف المبدعين والواعدين والطامحين، قد أمسى خبيرا بمثل تلك الطعنات الجاحدة ...
ولن يتره الله عمله بإذن الله

رحم الله زمانا فيه كانت أعناق الرجال تختم بمكارم إخوانهم فلا ينسونها ولا يجحدون لصاحب فضل فضله.

الدكتور مازن لبابيدي
دمت مبدعا فكرا واداءا

أختي الكريمة ربيحة الرفاعي ، والخير لا زال في هذه الأمة الأبية الشامخة إلى يوم الدين إن شاء الله .
فبكم وبأمثالكم يحفظ الأمل وتطمئن الأنفس وتقر الأعين .

[مازن لبابيدي]

أخي الفاضل الأديب / د مازن لبابيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتفق معك اخي الكريم
فلا احد يقر التهديد أو الابتزاز
فهذا الخلق لا يتاتى إلا من شخص سقيم
وكنت أرجو أن تنشر تلك الرسالة (مع تسليمنا التام بوجودها) فقط
ليرى الجميع أن هذا الشخص هو آخر من يدافع عن الأخلاق والفضيلة
فقد كان دائماً من المرتزقة المأجورين ، وكثيراً ما كان يقوم بدور مخلب القط لآخرين خلف الستار.

أديبنا الكبير الحبيب حسام القاضي
موقف نبيل لا يستغرب من رجل في مثل أدبك وخلقك .
أما الرسالة أخي الفاضل ، والتي رفضنا مضمون التهديد فيها ، فنشر تفاصيلها من عدمه وكذلك طريقة التعامل مع مرسلها هي حق الدكتور سمير العمري ، وإنما تكلمنا في حقنا وانطلقنا من واجبنا .
لك التحية والتقدير أخي