كثير الخصوم !!

[د. عمر جلال الدين هزاع]

كَثِيرُ الخُصُوم ..




يا كَثِيرَ الخُصُومِ ؛ مَهلَكَ . وَ اعلَمْ=لا يُرِيدُ القَصِيدُ بَعدَكَ مَعلَمْ
أَنا ما جِئتُ كَي أُدافِعَ عَمَّنْ=يَشهَدُ الشِّعرُ أَنَّهُ فِيهِ مُغرَمْ
إِنَّما جِئتُ كَي أُجَدِّدَ عَهدًا=لِصَدِيقٍ يَخُونُهُ أَهلُ مُحرَمْ
عاشَ يَحمِي شَتاتَهُمْ فَتَنادَوا=لِيَكِيدُوهُ حَيثُ آوَى وَ أَطعَمْ
أَيَّ عَصرٍ نَعِيشُهُ ؟ وَ النَّدامَى=كُلُّ خِلٍّ بِعُدوَةِ الحِقدِ حَمحَمْ !
ما بِنا اليَومَ مِنْ أَذَىً غَيرُ عَهدٍ=قَدْ قَطَعناهُ خانَهُ مَنْ تَوَهَّمْ
أَنَّنا لا نَبِيعُ إِرثَ أَبِينا=وَ نُباهِي بِطُولِنا مَنْ تَقَزَّمْ
إِنَّهُ الحِقدُ - يا سَمِيرُ - فَأَعرِضْ=ما لَكَ اليَومَ بِالذِي خانَ تَهتَمْ ؟
لَيسَ عَيبًا إِذا اتُّخِذتَ عَدُوًّا=مِنْ كَثِيرِينَ قَدْ رَأَوا فِيكَ مَغنَمْ
لا يَضُرُّ النَّخِيلَ نابِشُ تُربٍ=أَو يَطُولُ الجِبالَ صاعِدُ سُلَّمْ
قَدَرُ النُّبلِ أَنْ يَعِيشَ جَرِيحًا=كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غاصَ فِي دَمْ
هَكَذا طَبعُ الأَدعِياءِ فَدَعهُمْ=لِيَمُوتُوا بِغَيظِهِمْ . وَ ابقَ وَ اسلَمْ
أَوَلَمْ تَعتَدِ الخِيانَةَ مِمَّنْ=كُلَّما اختَرتَ لِلمَواثِقِ أَقسَمْ ؟
هُمْ يُرِيدُونَ أَنْ نَكُونَ ظِلالًا=لِيَقُولُوا : ( مُجَدِّدُ الشِّعرِ أَجرَمْ )
بَينَما نَحنُ أَدمُعٌ فِي عُيُونٍ=فِي سَبِيلِ ابتِسامِهِمْ تَتَأَلَّمْ
هَذِهِ الحالُ حالُنا مُنذُ دَهرٍ=كُلَّما لاحَ ساعِدٌ لِيمَ مِعصَمْ
كُلَّما ناحَ شاعِرٌ بِهُمُومٍ=لَكَمَ الحاقِدُونَ مِنْ وَجهِهِ الفَمْ
كُلَّما طارَ طائِرٌ بِجَناحٍ=كَسَرُوهُ بِغَدرِهِمْ فَتَحَطَّمْ
أَيمُنُ اللَّهِ ؛ مَنْ يَرَ الأَمرَ يَفهَمْ=فانتَبِذهُمْ , وَ لا تَعُدْ - وَيكَ - تَندَمْ
عِشْ عَزِيزًا بِحُبِّنا وَ امضِ و اعلَمْ=هُمْ عَلَى القاعِ بَينَما أَنتَ قُلزَمْ






..

كنت قد تأخرت بسبب مانع في الاتصال و عطل في الحاسوب و عندما عدت لمست ما يحيق بواحتنا و بشاعرنا الهمام و أخينا الحبيب العمري - د. سمير - و قبل أن أتحرى تفاصيل الخبر و حيثياته آليت أن أجدد للواحة و له محبتي و ثقتي بهذه الارتجالية السريعة و أنني سأظل من أبنائها البررة و لن أقف صامتًا في وجه من يريدون هدمهما أو النيل منها فهي وطننا الأول الذي جمعنا على المحبة و النهوض بأمتنا و رسالتها
و لي عودة قريبة ريثما يتسق النت و الحاسوب و لكم و له التجلة و المحبة

..

[ماجد الغامدي]

إِنَّما جِئـتُ كَـي أُجَـدِّدَ عَهـدًا

لِصَدِيـقٍ يَخُونُـهُ أَهـلُ مُحـرَمْ

عاشَ يَحمِـي شَتاتَهُـمْ فَتَنـادَوا

لِيَكِيـدُوهُ حَيـثُ آوَى وَ أَطعَـمْ
لا يَضُـرُّ النَّخِيـلَ نابِـشُ تُـربٍ

أَو يَطُولُ الجِبـالَ صاعِـدُ سُلَّـمْ

قَـدَرُ النُّبـلِ أَنْ يَعِيـشَ جَرِيحًـا

كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غاصَ فِـي دَمْ

هَكَذا طَبـعُ الأَدعِيـاءِ فَدَعهُـمْ

لِيَمُوتُوا بِغَيظِهِمْ . وَ ابقَ وَ اسلَـمْ

أَوَلَـمْ تَعتَـدِ الخِيـانَـةَ مِـمَّـنْ

كُلَّما اختَرتَ لِلمَواثِـقِ أَقسَـمْ ؟



لا فُض فوك د.عمر ايها الشاعر الكبير فقد قلت وأبدعت وصدقت فأوجعت وليس بغريب

فالمؤمن يصدق و يتحرى الصدق حتى يُكتب عند الله صديقا والكاذب يكذب ويتحرى الكذب حتى يُكتب عند الله كذابا ولا اشك أن أحداً سمع بالمدعي والمدعى عليه إلاّ وعلم الصادق وعلم الكاذب



أحييك يا صديقي على نزاهة القصد وشرف الوفاء والقصيدة للتثبيت

[مازن لبابيدي]

والله ما أدري بأيهما أنا أفرح
بعودتك أم بنصرتك
مرحبا بك أبا حفص ، ما افتقدنا في حالنا أحدا كما افتقدناك .
قصيدة ليست غريبة عن طبعك ووفائك وطيب معدنك .

[العمودي]

لولا حسن ظني بهذا الرجل لقلت ( لا تقطعوا عنقه )
يادولة الشعر
ألا ترى أننا مصابون بمرض القداسة في شتى المجالات
تحياتي العميقة للدكتور سمير العمري وهو أهل لكل ما قيل ولكني أخشى أن يتحرك فيه العرق العربي فيصاب بالدوار

وهو بعيد عن ذلك إن شاء الله

[جهاد إبراهيم درويش]

مرحى .. مرحى
بورك المادح والممدوح
ودام لك الوفاء أستاذنا عمر
قلت فأبدعت وأبلغت
هنا تتلاقى القلوب
وهنا تتلاقى الأرواح
طبت شعرا وشعورا
كأني وإياك إتفقنا في تشخيص الداء
أنظر قصيدي هنا على الرابط
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=42669

[آمال المصري]

عِشْ عَزِيزًا بِحُبِّنا وَ امضِ و اعلَـمْ




هُمْ عَلَى القاعِ بَينَما أَنـتَ قُلـزَمْ



نعم نعم يكفيه حب الأوفياء
عودة طيبة ميمونة سيدي الفاضل
وإنه لنصر وربي أن يحيي حقد هؤلاء الرقعاء محبة العظماء
فاهنأ أميرنا بأحبابك
سلم اليراع سيدي
ودمت للواحة سندا ركينا
جل التقدير والاحترام

[الطنطاوي الحسيني]

نَّهُ الحِقدُ - يا سَمِيـرُ - فَأَعـرِضْ
ما لَكَ اليَومَ بِالذِي خـانَ تَهتَـمْ ؟
لَيسَ عَيبًـا إِذا اتُّخِـذتَ عَـدُوًّا
مِنْ كَثِيرِينَ قَدْ رَأَوا فِيـكَ مَغنَـمْ
لا يَضُـرُّ النَّخِيـلَ نابِـشُ تُـربٍ
أَو يَطُولُ الجِبـالَ صاعِـدُ سُلَّـمْ
قَـدَرُ النُّبـلِ أَنْ يَعِيـشَ جَرِيحًـا
كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غـاصَ فِـي دَمْ
هَكَـذا طَبـعُ الأَدعِيـاءِ فَدَعهُـمْ
لِيَمُوتُوا بِغَيظِهِمْ . وَ ابـقَ وَ اسلَـمْ
أَوَلَـمْ تَعتَـدِ الخِيـانَـةَ مِـمَّـنْ
كُلَّما اختَرتَ لِلمَواثِـقِ أَقسَـمْ ؟
هُـمْ يُرِيـدُونَ أَنْ نَكُـونَ ظِـلالًا
لِيَقُولُوا : ( مُجَدِّدُ الشِّعرِ أَجـرَمْ )
/
اللَّهِ ؛ مَنْ يَـرَ الأَمـرَ يَفهَـمْ
فانتَبِذهُمْ , وَ لا تَعُدْ - وَيكَ - تَندَمْ
عِشْ عَزِيزًا بِحُبِّنا وَ امضِ و اعلَـمْ
هُمْ عَلَى القاعِ بَينَما أَنـتَ قُلـزَمْ

سلام الله عليكم ايها القلب الفضي النوراني
اخي د عمر هزاع الفاضل
الحمد لله ان حوله قلوب ازاهر كقلبك اخي الحبيب
ولكما الود
وسلم لسانك الزرب وجنانك الرطب
تحياتي وشكري اخي
وتقديري
لا يوفيك كلامنا اخي عمر ولكن يوفيكما قلبنا
فحبنا وودنا للاطهار الأفاضل الآخيار
نحسبكم
ودمتم متحابين متعاونين على كل خير

[رفعت زيتون]

..

وأنا مثلك يا اخي العزيز

لا أعلم حيثيات الموضوع

ولكن تبقى واحة الخير كبيرة بأهلها

وتبقى منيرة ببدرها العمري

طبتَ وأحسنت الولاء

.

[محمود فرحان حمادي]

أحسنت وأجدت القصد والقصيد
وفاء الحرف وجمال السبك وقوة المفردة وسعة الخيال
تلازمت بامتنان في هذا النص الذي جاء شافيًا ناجعا
بورك النبض الشاعري الجميل والوفاء الصادق الكبير
لراعي الواحة المفضال د. سمير العمري
ومهما كبر كيدهم فجمال الرد الأليم يرده في النحر
تحياتي أخي الشاعر الفاضل

[ربيحة الرفاعي]

[align=center]

عاشَ يَحمِي شَتاتَهُمْ فَتَنادَوا=لِيَكِيدُوهُ حَيثُ آوَى وَ أَطعَمْ
إِنَّهُ الحِقدُ - يا سَمِيرُ - فَأَعرِضْ=ما لَكَ اليَومَ بِالذِي خانَ تَهتَمْ ؟
قَدَرُ النُّبلِ أَنْ يَعِيشَ جَرِيحًا=كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غاصَ فِي دَمْ
هُمْ يُرِيدُونَ أَنْ نَكُونَ ظِلالًا=لِيَقُولُوا : ( مُجَدِّدُ الشِّعرِ أَجرَمْ )
أَيمُنُ اللَّهِ ؛ مَنْ يَرَ الأَمرَ يَفهَمْ=فانتَبِذهُمْ , وَ لا تَعُدْ - وَيكَ - تَندَمْ
عِشْ عَزِيزًا بِحُبِّنا وَ امضِ و اعلَمْ=هُمْ عَلَى القاعِ بَينَما أَنتَ قُلزَمْ


كان غيابك عن هبّة الأوفياء محيرا والوفاء ديدنك
لكن فارسنا الشامخ حرفا وموقفا ماجد الغامدي، أشار لتعذر دخولك الواحة، واستعان بالادارة لحل المشكلة، فعلمنا ما يعطلك وانتظرنا عودتك ....

موقف أبيّ وحرف وفيّ
وقد انتظرته فجاء كما أملته قويا واضحا ملوحا براية الحق وسيف الحزم

دمت مؤتلقا

[د. عمر جلال الدين هزاع]

إِنَّما جِئـتُ كَـي أُجَـدِّدَ عَهـدًا
لِصَدِيـقٍ يَخُونُـهُ أَهـلُ مُحـرَمْ
عاشَ يَحمِـي شَتاتَهُـمْ فَتَنـادَوا

لِيَكِيـدُوهُ حَيـثُ آوَى وَ أَطعَـمْ
لا يَضُـرُّ النَّخِيـلَ نابِـشُ تُـربٍ



أَو يَطُولُ الجِبـالَ صاعِـدُ سُلَّـمْ



قَـدَرُ النُّبـلِ أَنْ يَعِيـشَ جَرِيحًـا



كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غاصَ فِـي دَمْ



هَكَذا طَبـعُ الأَدعِيـاءِ فَدَعهُـمْ



لِيَمُوتُوا بِغَيظِهِمْ . وَ ابقَ وَ اسلَـمْ



أَوَلَـمْ تَعتَـدِ الخِيـانَـةَ مِـمَّـنْ



كُلَّما اختَرتَ لِلمَواثِـقِ أَقسَـمْ ؟




لا فُض فوك د.عمر ايها الشاعر الكبير فقد قلت وأبدعت وصدقت فأوجعت وليس بغريب



فالمؤمن يصدق و يتحرى الصدق حتى يُكتب عند الله صديقا والكاذب يكذب ويتحرى الكذب حتى يُكتب عند الله كذابا ولا اشك أن أحداً سمع بالمدعي والمدعى عليه إلاّ وعلم الصادق وعلم الكاذب




أحييك يا صديقي على نزاهة القصد وشرف الوفاء والقصيدة للتثبيت






يا حبيب أخيك و الله لولا أنك شرحت لي في حديثنا على الهاتف ما حصل لما عرفت أبدًا
فكلما تعلم النت مقطوع عندي مع أعطال في الهاتف جرت أعطالًا في الحاسوب
ولعمري حري بكل عضو هنا أن ينصر أخاه و ألا يقف مكتوفًا في وجه زعم لا يبين الحقيقة كاملة
آمل أن تنتهي هذه الزوبعة على خير
و أن يغض أخونا د. سمير عنها الطرف فهي لا تقدم و لا تؤخر
ولكم جميعًا محبتي ..

[د. عمر جلال الدين هزاع]

والله ما أدري بأيهما أنا أفرح
بعودتك أم بنصرتك
مرحبا بك أبا حفص ، ما افتقدنا في حالنا أحدا كما افتقدناك .
قصيدة ليست غريبة عن طبعك ووفائك وطيب معدنك .


سرك الله بما يرضيه عنك
آمين
ولا منة في عودة للدفاع عن أخ ما وجدنا منه إلا كل عفو مع كل خطأ
وكل تجاوز عن كل سيئة
وعن بيت من بيوت الأدب ندين له بالكثير من المحبة و التأديب ..
بوركت وبوركت الواحة بكل أهلها النبلاء

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لولا حسن ظني بهذا الرجل لقلت ( لا تقطعوا عنقه )
يادولة الشعر
ألا ترى أننا مصابون بمرض القداسة في شتى المجالات
تحياتي العميقة للدكتور سمير العمري وهو أهل لكل ما قيل ولكني أخشى أن يتحرك فيه العرق العربي فيصاب بالدوار

وهو بعيد عن ذلك إن شاء الله



العمودي الحبيب :
تحاياي لك وللواحة ولدكتور سمير الشاعر الكبير و الصديق النبيل الذي جربته فعرفت فيه التسامح مع طيبة النفس و كرم الخلق و القدرة على العطاء الدائم
ولا عدمنا هذه المساحة الجميلة التي تجمعنا على الوفاء
آمين ..

[عبدالصمد حسن زيبار]

تبقى الواحة شامخة بشموخ الصادقين في ولائهم لها

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الكريم جهاد درويش :
ـــــــــــــــ
زرتك هناك و أكرر لك هنا ما قلته , فلك الود و التقدير

[د. عمر جلال الدين هزاع]

عِشْ عَزِيزًا بِحُبِّنا وَ امضِ و اعلَـمْ














هُمْ عَلَى القاعِ بَينَما أَنـتَ قُلـزَمْ







نعم نعم يكفيه حب الأوفياء





عودة طيبة ميمونة سيدي الفاضل




وإنه لنصر وربي أن يحيي حقد هؤلاء الرقعاء محبة العظماء




فاهنأ أميرنا بأحبابك




سلم اليراع سيدي




ودمت للواحة سندا ركينا




جل التقدير والاحترام








بوركت أخيتي
و نسأل الله أن يزيح الغمة عن الواحة و علمها الخفاق في سماء الأدب و الخلق الرفيع : د. سمير
ولكما ودي و تقديري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الطنطاوي النبيل
ـــــــــــــ
بورك أدبك و خلقك الرفيع
و للجميع أكرر :
لن نقف عند أية محاولة للنيل من الواحة و أهلها
وآمل أن يراجع كل نفسه وأن يعود إلى الحق و إلى العفو عند المقدرة فهذة خلة الكرام

[زاهية]

الله أكبر ، تبارك الرحمن
هذا والله عهدي بأبي الهزاع ، الوفاء والنبل والإخلاص
سيف حق لايغمد
أسعدتنا ياهمام فليسعدك رب الأنام
أختك
زاهية بنت البحر

[د. سمير العمري]

أفضت يا دولة الشعر الفضل وأنصفت الحكم وكرمت أخاك بموقف نبيل لا يستغرب من كبير كريم مثلك ، ولئن كان ما كان ليجدد عهد الإخاء بيننا فأهلا به وسهلا!

صدقني ألجمني حرفك هنا يا عالي الشعر وغالي الشعور فتقبل مني تجديد ذات العهد وإن لم ينقطع يوما وسأعود بما يرد بعض فضلك حرفا وحسا.

انتظرني أيها الحبيب على أرائك الإخاء بإذن الله تعالى.


محبتي وامتناني

[ثائر الحيالي]

الأستاذ الكبير والشاعر القدير د . عمر جلال الدين هزاع

رائع أنت في حرفك ..وشامخ كشموخه ..
في كل قراءة أجد فيك الإنسان الجميل ..

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي .واحترامي

[محمد ذيب سليمان]

أبها الشاعر والأخ الكريم
وباسمرار أراك مبدعا ناصرا للحق
لقد أبدعت في قصيدتك وكم أراني فرحا بما تكتب
لك طعم مميز لا يستطيعه إلا الكبار
أشكرك أيها الكريم

[سالم العلوي]

الحبيب أبا حفص
أصدقك القول والله .. قصيدتك السامقة هذه على قلبي كالغيث الهاطل على الأرض الجديبة
انتظرتها كثيرا وهاهي ولله الحمد قد وصلت بحمده ومنه..
دمت عملاقا مفلقا .. تهفو إلى قوافيك القلوب ..
وتقبل من قلب أخيك خالص الحب والتحية والتقدير.

[الطنطاوي الحسيني]

قَـدَرُ النُّبـلِ أَنْ يَعِيـشَ جَرِيحًـا
كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غـاصَ فِـي دَمْ
هَكَـذا طَبـعُ الأَدعِيـاءِ فَدَعهُـمْ
لِيَمُوتُوا بِغَيظِهِمْ . وَ ابـقَ وَ اسلَـمْ
أَوَلَـمْ تَعتَـدِ الخِيـانَـةَ مِـمَّـنْ
كُلَّما اختَرتَ لِلمَواثِـقِ أَقسَـمْ ؟
هُـمْ يُرِيـدُونَ أَنْ نَكُـونَ ظِـلالًا
لِيَقُولُوا : ( مُجَدِّدُ الشِّعرِ أَجـرَمْ )
بَينَما نَحـنُ أَدمُـعٌ فِـي عُيُـونٍ
فِـي سَبِيـلِ ابتِسامِهِـمْ تَتَـأَلَّـمْ



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لله درك اخي د عمر هزاع
قوة سبك وجمال شعر وشعور وروعة بيان
كأنك استللته من بينهم سلا
رائعا والله
وكلما عدت للقصيدة أرى صفحة قلبك الوفي المدرك لحقائق الأمور جيدا
دمت بشعرك وقلبك شاعر كبير وأخا حبيبا في الله
تحياتي وشكري لهذا الآلق وهذا الوفاء الذي عز في زماننا
اخوك

[وفاء شوكت خضر]

أخي الكريم د. همر هزاع ..
انتظرتك كثيرا ..
والحمدلله أنك هنا ..


اليوم أراني أبتسم بحضورك ..
أدام الله هذا الجمع على الحب في الله وعلى مرضاته ..

[سيد أحمد قرشاوي]

أخي الحبيب د. عمر هزاع.

أغيب وأعود و أجدك أنت أنت ! متألق دائما في سماء الشعر، محبٌ، ثائر، منصف للحق.

قرأت قصيدتك مرات و مرات و لم أرتوي بعد ! فهلا أمددت تأشيرة بقائي هنا بين حروفك الساحرة يا دولة الشعر ؟

أدام الله محبتك لشاعرنا الكبير الدكتور سمير العمري.

دمت بخير و سعادة

[مصطفى السنجاري]

ناصعة أبية شامخة سامقة
مبنى ومعنى
أحسنت وأجدت
بورك المادح والممدوح
تحياتي وتقديري

[الطنطاوي الحسيني]

يا كَثِيرَ الخُصُومِ ؛ مَهلَكَ . وَ اعلَـمْ
لا يُرِيـدُ القَصِيـدُ بَعـدَكَ مَعلَـمْ
أَنا ما جِئتُ كَـي أُدافِـعَ عَمَّـنْ
يَشهَدُ الشِّعـرُ أَنَّـهُ فِيـهِ مُغـرَمْ
إِنَّما جِئـتُ كَـي أُجَـدِّدَ عَهـدًا
لِصَدِيـقٍ يَخُونُـهُ أَهـلُ مُحـرَمْ
عاشَ يَحمِـي شَتاتَهُـمْ فَتَنـادَوا
لِيَكِيـدُوهُ حَيـثُ آوَى وَ أَطعَـمْ
أَيَّ عَصـرٍ نَعِيشُـهُ ؟ وَ النَّدامَـى
كُلُّ خِلٍّ بِعُدوَةِ الحِقـدِ حَمحَـمْ !
ما بِنا اليَومَ مِـنْ أَذَىً غَيـرُ عَهـدٍ
قَـدْ قَطَعنـاهُ خانَـهُ مَـنْ تَوَهَّـمْ
أَنَّـنـا لا نَبِـيـعُ إِرثَ أَبِيـنـا
وَ نُباهِـي بِطُولِنـا مَـنْ تَـقَـزَّمْ
إِنَّهُ الحِقدُ - يا سَمِيـرُ - فَأَعـرِضْ
ما لَكَ اليَومَ بِالذِي خـانَ تَهتَـمْ ؟
لَيسَ عَيبًـا إِذا اتُّخِـذتَ عَـدُوًّا
مِنْ كَثِيرِينَ قَدْ رَأَوا فِيـكَ مَغنَـمْ
لا يَضُـرُّ النَّخِيـلَ نابِـشُ تُـربٍ
أَو يَطُولُ الجِبـالَ صاعِـدُ سُلَّـمْ
قَـدَرُ النُّبـلِ أَنْ يَعِيـشَ جَرِيحًـا
كُلَّما ارتاحَ مِنْ دَمٍ غـاصَ فِـي دَمْ
هَكَـذا طَبـعُ الأَدعِيـاءِ فَدَعهُـمْ
لِيَمُوتُوا بِغَيظِهِمْ . وَ ابـقَ وَ اسلَـمْ
أَوَلَـمْ تَعتَـدِ الخِيـانَـةَ مِـمَّـنْ
كُلَّما اختَرتَ لِلمَواثِـقِ أَقسَـمْ ؟
هُـمْ يُرِيـدُونَ أَنْ نَكُـونَ ظِـلالًا
لِيَقُولُوا : ( مُجَدِّدُ الشِّعرِ أَجـرَمْ )
بَينَما نَحـنُ أَدمُـعٌ فِـي عُيُـونٍ
فِـي سَبِيـلِ ابتِسامِهِـمْ تَتَـأَلَّـمْ
هَذِهِ الحـالُ حالُنـا مُنـذُ دَهـرٍ
كُلَّمـا لاحَ ساعِـدٌ لِيـمَ مِعصَـمْ
كُلَّمـا نـاحَ شاعِـرٌ بِهُـمُـومٍ
لَكَمَ الحاقِدُونَ مِـنْ وَجهِـهِ الفَـمْ
كُلَّمـا طـارَ طـائِـرٌ بِجَـنـاحٍ
كَسَـرُوهُ بِغَـدرِهِـمْ فَتَحَـطَّـمْ
أَيمُنُ اللَّهِ ؛ مَنْ يَـرَ الأَمـرَ يَفهَـمْ
فانتَبِذهُمْ , وَ لا تَعُدْ - وَيكَ - تَندَمْ
عِشْ عَزِيزًا بِحُبِّنا وَ امضِ و اعلَـمْ
هُمْ عَلَى القاعِ بَينَما أَنـتَ قُلـزَمْ

والله صدقت اخي د عمر هزاع شاعرنا المفلق الصادق
دمت واستوحشناك

[د. سمير العمري]

عدت أيها الحبيب ببضاعة مزجاة فتقبلها تفضلا وفضلك سابق.

نظير النجوم


يَا نَظِيرَ النُّجُومِ شِعْرُكَ أَكْرَمْ=وَسَقَانِي الوَفَاءَ مِنْ مَاءِ زَمْزَمْ
سَارَ فِي الكَونِ نُورَ حَقٍّ وَصِدْقٍ=وَسَرَى يَجْلُو كُلَّ مَا هُوَ مُبْهَمْ
أَيُّ حَرْفٍ؟ وَأَيُّ وَصْفٍ نَزِيهٍ=أَلْقَمَ المُرْجِفِينَ صَخْرًا وَأَلْجَمْ
يَا ابْنَ خَيرِ الرِّجَالِ أَصْلا وَفَرْعًا=وَابْنَ خَيرِ الخِصَالِ فِي كُلِّ مَعْلَمْ
إِنَّ لِلحَقِّ سَادَةً أَنْتَ مِنْهُمْ=بَدْرُ تَمٍّ إِذَا الدُّجَى فِي النُّهَى عَمْ
عَهْدُكَ البَرُّ يَا أَخِي هُوَ عِنْدِي=تَاجُ فَخْرٍ عَلَى جَبِينٍ مُكَرَّمْ
يَشْهَدُ اللهُ مَا غَدَرْتُ بِسَاقٍ=مَا أَسَاءَتْ ، فَكَيفَ كَفٍّ وَمِعْصَمْ؟
هَا هِيَ الأَيَّامُ التِي غَيَّرَتْهُمْ=لَمْ تُغَيِّرْنِي فَالذِي وَدَّ يَلْزَمْ
قَدَرِي أَنْ أَعِيشَ دَيْدَنَ دَهْرٍ=كُلَّمَا قُلْتُ سَوْفَ يَحْنُو تَجَهَّمْ
كَمْ أَتَانِي مُجَلجِلا ذُو مَدِيحٍ=وَمَتَى نَالَ مَا اجْتَدَى سَبَّ أَو ذَمْ
إِنْ وَهَبْتُ الفُرُوضَ أَقْبَلَ يَسْعَى=وَإِذَا مَا سَأَلْتُ مَلَّ وَأَحْجَمْ
وَإِذَا شَقَّ كُوَّةً طَارَ فَخْرًا=وَإِذَا شَيَّدْتُ الشَّوَاهِقَ هَدَّمْ
إِذْ يَقُولُونَ فِي النَّدَى: أَنْتَ شَهْدٌ=وَيَقُولُونَ فِي الصَّدَى: أَنْتَ عَلْقَمْ
إِنَّ لِلشِّعْرِ دَوْلَةً أَنَا فِيهَا=فَارِسُ الحَرْفِ وَالحَصِيفُ المُقَدَّمْ
أَحْرَقَ الغَيظُ جِلْدَهُمْ يَا صَدِيقِي=وَعِلاجُ الحُرُوقِ قُرْصٌ وَمَرْهَمْ
إِنَّهُ الحِقْدُ وَالهَوَى فِي نُفُوسٍ=لا تَرَى غَيرَ مَا لَهُ تَتَوَهَّمْ
أَكْثَرُوا الطَعْنَ مِنْ سِنِين وَظَهْرِي=مِنْ نِصَالِ الغَدْرِ المُكَرَّرِ حَمْحَمْ
وَأَنَا أُلْجِمُ الجِرَاحَ وَأَعْفُو=فَيَقُولُونَ: خَافَ مِنَّا وَسَلَّمْ
أَيَخَافُ السُّبَابَ بِالرَّجْمِ نَجْمٌ=أَوْ يَهَابُ الذِّئَابَ فِي الغَابِ ضَيْغَمْ
إِنَّمَا أَتَّقِي بِذَلِكَ رَبًّا=وَأَصُونُ العُهُودَ بِالعَينِ وَالفَمْ
أَيُّ شَيْءٍ أَشْكُو إِذَا كُنْتُ أَدْرِي=أَنَّ فِي مَنْهَجِي غَرَامٌ وَمَغْرَمْ؟
عِلْمُنَا أَنَّ كُلَّ دَرْبِ طمُوحٍ=لِلمَعَالِي هُوَ ابْتِلاءٌ مُحَتَّمْ
هَكَذَا الدُّنْيَا لا يُسَلِّمُ حُرٌّ=رَايَةً فِي العُلا وَلا هُوَ يَسْلَمْ
حَسْبُنَا اللهُ مَا لَنَا مِنْ مَلاذٍ=غَيْرُهُ ، إِنَّهُ بِمَا كَانَ أَعْلَمْ
وَسَأَمْضِي عَلَى سَبِيلِي وَأَشْدُو=سَرْمَدِيَّ الصَّدَى قَصَائِدَ مُلْهَمْ
أَيُّهَا الفَذُّ أَيْنَ مِنِّي بَيَانٌ=يَرْتَقِي لِلوَفَاءِ؟ بَلْ أَيْنَ مُعْجَمْ؟
أَنْتَ فِي الفَضْلِ كُنْتَ أَسْبَقَ كَفًّا=ثُمَّ فِي الشِّعْرِ جِئْتَ أَنْدَى وَأَكْرَمْ
دُمْتَ ذُخْرًا لِكُلِّ خِلٍّ وَفَخْرًا=وَوَقَاكَ الرَّحْمَنُ يَا عُمَرُ الهَمْ

[الطنطاوي الحسيني]

عدت أيها الحبيب ببضاعة مزجاة فتقبلها تفضلا وفضلك سابق.

نظير النجوم


يَا نَظِيرَ النُّجُومِ شِعْرُكَ أَكْرَمْ=وَسَقَانِي الوَفَاءَ مِنْ مَاءِ زَمْزَمْ
سَارَ فِي الكَونِ نُورَ حَقٍّ وَصِدْقٍ=وَسَرَى يَجْلُو كُلَّ مَا هُوَ مُبْهَمْ
أَيُّ حَرْفٍ؟ وَأَيُّ وَصْفٍ نَزِيهٍ=أَلْقَمَ المُرْجِفِينَ صَخْرًا وَأَلْجَمْ
يَا ابْنَ خَيرِ الرِّجَالِ أَصْلا وَفَرْعًا=وَابْنَ خَيرِ الخِصَالِ فِي كُلِّ مَعْلَمْ
إِنَّ لِلحَقِّ سَادَةً أَنْتَ مِنْهُمْ=بَدْرُ تَمٍّ إِذَا الدُّجَى فِي النُّهَى عَمْ
عَهْدُكَ البَرُّ يَا أَخِي هُوَ عِنْدِي=تَاجُ فَخْرٍ عَلَى جَبِينٍ مُكَرَّمْ
يَشْهَدُ اللهُ مَا غَدَرْتُ بِسَاقٍ=مَا أَسَاءَتْ ، فَكَيفَ كَفٍّ وَمِعْصَمْ؟
هَا هِيَ الأَيَّامُ التِي غَيَّرَتْهُمْ=لَمْ تُغَيِّرْنِي فَالذِي وَدَّ يَلْزَمْ
قَدَرِي أَنْ أَعِيشَ دَيْدَنَ دَهْرٍ=كُلَّمَا قُلْتُ سَوْفَ يَحْنُو تَجَهَّمْ
كَمْ أَتَانِي مُجَلجِلا ذُو مَدِيحٍ=وَمَتَى نَالَ مَا اجْتَدَى سَبَّ أَو ذَمْ
إِنْ وَهَبْتُ الفُرُوضَ أَقْبَلَ يَسْعَى=وَإِذَا مَا سَأَلْتُ مَلَّ وَأَحْجَمْ
وَإِذَا شَقَّ كُوَّةً طَارَ فَخْرًا=وَإِذَا شَيَّدْتُ الشَّوَاهِقَ هَدَّمْ
إِذْ يَقُولُونَ فِي النَّدَى: أَنْتَ شَهْدٌ=وَيَقُولُونَ فِي الصَّدَى: أَنْتَ عَلْقَمْ
إِنَّ لِلشِّعْرِ دَوْلَةً أَنَا فِيهَا=فَارِسُ الحَرْفِ وَالحَصِيفُ المُقَدَّمْ
أَحْرَقَ الغَيظُ جِلْدَهُمْ يَا صَدِيقِي=وَعِلاجُ الحُرُوقِ قُرْصٌ وَمَرْهَمْ
إِنَّهُ الحِقْدُ وَالهَوَى فِي نُفُوسٍ=لا تَرَى غَيرَ مَا لَهُ تَتَوَهَّمْ
أَكْثَرُوا الطَعْنَ مِنْ سِنِين وَظَهْرِي=مِنْ نِصَالِ الغَدْرِ المُكَرَّرِ حَمْحَمْ
وَأَنَا أُلْجِمُ الجِرَاحَ وَأَعْفُو=فَيَقُولُونَ: خَافَ مِنَّا وَسَلَّمْ
أَيَخَافُ السُّبَابَ بِالرَّجْمِ نَجْمٌ=أَوْ يَهَابُ الذِّئَابَ فِي الغَابِ ضَيْغَمْ
إِنَّمَا أَتَّقِي بِذَلِكَ رَبًّا=وَأَصُونُ العُهُودَ بِالعَينِ وَالفَمْ
أَيُّ شَيْءٍ أَشْكُو إِذَا كُنْتُ أَدْرِي=أَنَّ فِي مَنْهَجِي غَرَامٌ وَمَغْرَمْ؟
عِلْمُنَا أَنَّ كُلَّ دَرْبِ طمُوحٍ=لِلمَعَالِي هُوَ ابْتِلاءٌ مُحَتَّمْ
هَكَذَا الدُّنْيَا لا يُسَلِّمُ حُرٌّ=رَايَةً فِي العُلا وَلا هُوَ يَسْلَمْ
حَسْبُنَا اللهُ مَا لَنَا مِنْ مَلاذٍ=غَيْرُهُ ، إِنَّهُ بِمَا كَانَ أَعْلَمْ
وَسَأَمْضِي عَلَى سَبِيلِي وَأَشْدُو=سَرْمَدِيَّ الصَّدَى قَصَائِدَ مُلْهَمْ
أَيُّهَا الفَذُّ أَيْنَ مِنِّي بَيَانٌ=يَرْتَقِي لِلوَفَاءِ؟ بَلْ أَيْنَ مُعْجَمْ؟
أَنْتَ فِي الفَضْلِ كُنْتَ أَسْبَقَ كَفًّا=ثُمَّ فِي الشِّعْرِ جِئْتَ أَنْدَى وَأَكْرَمْ
دُمْتَ ذُخْرًا لِكُلِّ خِلٍّ وَفَخْرًا=وَوَقَاكَ الرَّحْمَنُ يَا عُمَرُ الهَمْ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب د عمر هزاع اسمح لي ان ارد على اخينا د سميرالعمري قبلكم
بوركتما من أخوين وقمتين سامقتين من قمم الشعر العربي الفصيح الرائع في كل شيئ
اخي د سمير العمري أقترح ان تدخل هذا التغريد الرائع في اخينا د عمر هزاع بمشاركة مستقلة فوالذي
جمعكم على الهدي لهي توكيد وفاء واخوة ومعرفة فضل وتقابل على الحق والعدل والفضل
تحياتي لقلبيكما ولمنهج الحق الذي درجتم عليه ودرجت عليه اعمالكم الكبار
شكري وتقديري وحبي في الله لكما اسوقه في غلاف الوفاء الجميل

[عماد أمين]

لَيسَ عَيبًا إِذا اتُّخِذتَ عَدُوًّا=مِنْ كَثِيرِينَ قَدْ رَأَوا فِيكَ مَغنَمْ







وأي مغنم .

فهي فرصة لا تعوض لنيل الشهرة.
على حساب عَلَمٍ في الشعر والأدب عموما.

ولكن ما زاده الأمر إلا رفعة وتلألأً.

وطار منهم المغنم.

للذين أرادوا مغنما من خلال د/سمير .

نقول لهم يكفيكم ردّ د. عمر جلال الدين هزاع.



مودتي وتقديري لكما

[عبد الصمد احمد]

دكتور عمر هزاع لقد دافعت بما يتحتم على الكريم فعله في وقت المواقف
ووجدت جمال وإبداع في قولك


لايضُرُّ النخيلَ نابشُ تُربٍ=أويطولُ الجبالَ صاعِدُ سُلّم

قدرُ النُّبلِ أن يعيشَ جريحا=كُلّما ارتاحَ من دمٍ غاصَ في دمْ
وتقبل تحياتي وتقديري ودمت بخير0

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بوركت الواحة
هذا دعائي في كل حين
لأنها تستحق و أهلها الطيبين
ودمتم للأصالة ..

[محمد المختار زادني]

بين هؤلاء الكبار، لم أشعر قط بالغربة

بورك منك ما بحت أيه العزيز


كُلَّمـا نـاحَ شاعِـرٌ بِهُـمُـومٍ ***لَكَمَ الحاقِدُونَ مِـنْ وَجهِـهِ الفَـمْ
وهل لنا من شيئ غير الهموم تطحن أكبادنا؟

تحياتي الخالصة لك ولكل من يحملون همّ الواحة الوارفة

[عبدالحميدالجبوري]

بورك هذا النبض الاصيل

والوفاء الصافي الجميل

[د. عمر جلال الدين هزاع]

وأدام الله عزكم و رفعتكم و نبل مقاصدكم
وخالص التجلة لكم فردًا فردًا

[احمد القيسي]

الاستاذ الشاعر الرائع
الدكتور عمــر هــزاع المكرم
هو االشعر يجيك سلسا نميرا سبسبا
مطواعا لينا وكما تتمايد خصيلات
عوجاء النخيل النسائم - تدغدغ
شعافها - فتنساب لحنا ملائكيا
ولا أعذب ...
هكذا تذوقتك من البرهة الاولى
أذ يعرش ظلك الوارف جنبات ممالك
الشعر الاروع ...
حرف بديع وتسكاب رقراق ساحر
دمت أخي الحبيب بكل الخير ..
سلمت والعمري وهذا ا لمحفل
الجميل ... بكل السؤدد والخير .

أحمــد القيــسي - النروج