مشاهدة النسخة كاملة : الشاردة /ق ق ج
قوادري علي
10-07-2010, 12:44 AM
الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
آمال المصري
27-07-2010, 04:08 AM
من أروع ماقرأت اليوم سيدي الفاضل
ومضة مكثفة ذكية تحمل لنا الكثير
وكان مسك الختام شرود
دمت رائعا كما أنت
ولك من الورد أزكاه
تقديري الكبير
قوادري علي
04-08-2010, 03:03 PM
من أروع ماقرأت اليوم سيدي الفاضل
ومضة مكثفة ذكية تحمل لنا الكثير
وكان مسك الختام شرود
دمت رائعا كما أنت
ولك من الورد أزكاه
تقديري الكبير
الاخت رنيم مصطفى
آسف تاخر ردي.
تسعدني قراءتك المميزة.
شكرا جزيلا.
محبتي.
محمد ذيب سليمان
04-08-2010, 07:12 PM
مثل هذا الشرود وهذه الوحدة
تحتاج الى منقذ ذو رؤية قوية
فهل تراه أتى ...؟
ربيحة الرفاعي
04-08-2010, 07:17 PM
لوحة باهرة الجمال
ولكني وللمرة الأولى أقف أمام نصك عاجزة عن تلمس الحبكة واكتشاف القصة
حائرة اتساءل .. هل اكتمل النص؟
دمت متألقا
قوادري علي
04-08-2010, 09:39 PM
مثل هذا الشرود وهذه الوحدة
تحتاج الى منقذ ذو رؤية قوية
فهل تراه أتى ...؟
لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.
فالتغيير يحتاج جرؤية وإراد.
شكرا جزيلا.
محبتي.
قوادري علي
04-08-2010, 09:42 PM
لوحة باهرة الجمال
ولكني وللمرة الأولى أقف أمام نصك عاجزة عن تلمس الحبكة واكتشاف القصة
حائرة اتساءل .. هل اكتمل النص؟
دمت متألقا
القصة القصيرة جدا فن يحتاج إلى قارئ ذكي او بمعنى
ادق قارئ افتراضي يعرف تقنيات هذا النوع الادبي من تكثيف
وحذف واضمار...هناك نصوص لاتنفتح بسهولة ولكن حلاوتها تبقى
في خلق المتخيل وفي طرح الاسئلة.
اختي ربيحة
سعيد جدا بمتابعتك القيمة.
محبتي.
د. سمير العمري
23-02-2011, 12:36 PM
القصة القصيرة جدا فن يحتاج إلى قارئ ذكي او بمعنى
ادق قارئ افتراضي يعرف تقنيات هذا النوع الادبي من تكثيف
وحذف واضمار...هناك نصوص لاتنفتح بسهولة ولكن حلاوتها تبقى
في خلق المتخيل وفي طرح الاسئلة.
اختي ربيحة
سعيد جدا بمتابعتك القيمة.
محبتي.
إن لم يكن مضمون القصة هنا يتلخص في أن الحب يسلب حتى في مرارته فضمني إلى قائمة غير الأذكياء لأنني بالفعل لم أقع على معنى غير هذا الخبر.
على العموم تظل أديبا مميزا ، ومثل هذا الرد هو مما لا يتوقع منك.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قوادري علي
28-02-2011, 07:19 PM
إن لم يكن مضمون القصة هنا يتلخص في أن الحب يسلب حتى في مرارته فضمني إلى قائمة غير الأذكياء لأنني بالفعل لم أقع على معنى غير هذا الخبر.
على العموم تظل أديبا مميزا ، ومثل هذا الرد هو مما لا يتوقع منك.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
اخي الحبيب د.سمير العمري
فعلا استغربت من ردك المتحامل جدا ويعلم الله اني لم
اقصد ان اسيئ للزميلة ربيحة الرفاعي التي اكن لها كل الخير ومن
خلال هها الرد اعتذر للاخت الاديبة المحترمة.
شكرا اخي الكريم.
تحياتي.
خالد الجريوي
28-02-2011, 09:01 PM
الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
قرأتها ثائرة
أرادت تغيير واقعها
فقابلها الواقع بهذا المقطع
النزاري
الكريم ابن الرافدين قوادري
تحية لقلمك الباهر
وإن كنت أتحفظ علي لفظ صوت جميل يغني
حيث أن الغارق لا يأتي صوته جميلا .. بل مستغيثثا
دمت بكل الود
عبدالغني خلف الله
01-03-2011, 01:10 PM
وللملح أيضاً عزيزنا قوادرى طعمه المحبب ..قرأنا ونحن صغار فى المدرسة الأولية قصة ذلك الرجل الذى جمع أولاده حوله وطلب من كل واحد منهم أن يقول له كم يحبه ..وتبارى الأبناء فى الوصف بيد أن أصغرهم قال له : أنا أحبك كالملح ..غضب الرجل من هذا التشبيه ومن ثمّ جاء عام انعدم فيه الملح تماماً فى الأسواق وبات كل طعام ماسخاً ..حينها تذكر الرجل وعرف أن اصغر أبنائه يحبه أكثر من بقية إخوته ..شكراً لك قوادرى لأنك أعدتنا فى آخر النص للرائعين نزار وعبدالحليم .
قوادري علي
14-01-2012, 12:20 AM
قرأتها ثائرة
أرادت تغيير واقعها
فقابلها الواقع بهذا المقطع
النزاري
الكريم ابن الرافدين قوادري
تحية لقلمك الباهر
وإن كنت أتحفظ علي لفظ صوت جميل يغني
حيث أن الغارق لا يأتي صوته جميلا .. بل مستغيثثا
دمت بكل الود
ملاحظات قيمة اخي الحبيب خالد.
شكرا جزيلا.
تقديري
قوادري علي
14-01-2012, 12:21 AM
وللملح أيضاً عزيزنا قوادرى طعمه المحبب ..قرأنا ونحن صغار فى المدرسة الأولية قصة ذلك الرجل الذى جمع أولاده حوله وطلب من كل واحد منهم أن يقول له كم يحبه ..وتبارى الأبناء فى الوصف بيد أن أصغرهم قال له : أنا أحبك كالملح ..غضب الرجل من هذا التشبيه ومن ثمّ جاء عام انعدم فيه الملح تماماً فى الأسواق وبات كل طعام ماسخاً ..حينها تذكر الرجل وعرف أن اصغر أبنائه يحبه أكثر من بقية إخوته ..شكراً لك قوادرى لأنك أعدتنا فى آخر النص للرائعين نزار وعبدالحليم .
اخي الحبيب عبد الغني
ردود تنم عن ثقافة مميزة.
شكرا جزيلا.
تقديري
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir