طُعمْ..!

[منى الخالدي]

طلب منها صديقها المقرّب منها جداً في الجامعة، بأن تساعده ليُلفت نظر حبيبته التي لا تشعر بقلبه، ولا تسمع صوتَ نبضه وهو يصرخ بحبها، وافقت فوراً وقالت حين تقترب أخبرني كي ألفت نظرها.
بعد دقائق بسيطة قال:
- جائتْ معذبتي فلا تلتفتي
-أنظرْ إلى عينيّ وابتسمْ بعمقٍ لكي تشعل في داخلها الغيرة
نظرت بدورها في عينيه، فوجدت فيهما تفاصيلاً أعمق مما تخيّلت، تفاصيلٌ أزاحت الضباب، حتى شربتْ روحُها كل نبضه الدافق، أمسكَ بيدها فأردفت مسرعة ونبضها يتصاعد:
-أفلتْ يدي..
قال:
-أفلتي قلبي أنتِ أولاً..




منى الخالدي
16\07\10

[آمال المصري]

لقطة ولا أروع ...
أخبرها بكل التفاصيل في تلك النظرة التي اقتنصها بدهاء وذكاء
وكأنه يقول لها هاأنذا أستصرخ بحبك وهذي عيناي تسرد لك ماعجز اللسان قوله
قرأت واستمتعت واندهشت من الخاتمة الجميلة التي جاءت غير متوقعة
سيدتي الفاضلة ...
دمت بكل هذا الجمال
ولك جل تقديري

[شيماء عبد الله]

أستاذتي العزيزة الغالية / منى الخالدي

قصة رائعة بنظرة معبرة بالتفاتة لم تخطر على البال

جميلة الصياغ وبسرعة ملمة

مبهرة أنت جميلة الطرح مؤنسة المحاكاة

دمت بالألق وخير

كوني بالف خير

[منى الخالدي]

أهلا بكِ غاليتي
رنيم مصطفى

نعم بعد أن احتار كيف يصارحها، فحاصرها..

شكراً لكِ ولمروركِ الغالي
محبتي

[ربيحة الرفاعي]

دخول موفق لسردية متمكنة فائقة الحذق
وقفلة مباغتة فعلا
....
توقعنا أن يكون لتحديقها في عينيه ما كان من أثر
ولكن ...
أن تتلاشى معذبته بنظرة!!

يا لقلبه
ويا لقلمك أيتها الرائع

بعض بعض ما يستدعي المراجعة
دمت بألق

[محمد ذيب سليمان]

مبدعة ورائعة
قيد محكم بذكاء للوصول
وما أراه إلا من كاتبة مبدعة
شكرا لهذا التمكن

[حاتم سالم عبدالله]

يااااه , كيف يبدل رب الجمال والحب القلوب , كيف يجعل من نظرة مزيفة تتحول إلى مقدمة لبداية التحام بالأيادي ..

منى رائعتك القصيرة .. جميلة حقا ..

حاتم

[الطنطاوي الحسيني]

طلب منها صديقها المقرّب منها جداً في الجامعة، بأن تساعده ليُلفت نظر حبيبته التي لا تشعر بقلبه، ولا تسمع صوتَ نبضه وهو يصرخ بحبها، وافقت فوراً وقالت حين تقترب أخبرني كي ألفت نظرها.
بعد دقائق بسيطة قال:
- جائتْ معذبتي فلا تلتفتي
-أنظرْ إلى عينيّ وابتسمْ بعمقٍ لكي تشعل في داخلها الغيرة
نظرت بدورها في عينيه، فوجدت فيهما تفاصيلاً أعمق مما تخيّلت، تفاصيلٌ أزاحت الضباب، حتى شربتْ روحُها كل نبضه الدافق، أمسكَ بيدها فأردفت مسرعة ونبضها يتصاعد:
-أفلتْ يدي..
قال:
-أفلتي قلبي أنتِ أولاً..




منى الخالدي
16\07\10


سلام الله عليك
يالك من مبدعة اختاه
لقد كان ذكيا كفاية حتى يقتنص حبها
تحياتي لهذا الإبداع والإمتاع
رائعة وزيادة
دمت مبدعة اديبة

[كريمة سعيد]

الراقية منى الخالدي
قصة قوية وموفقة جدا
في انتظار معانقة جديدك تقبلي مودتي وتقديري

[د. سمير العمري]

بعيدا عن عدم موافقتي لمثل هذه المشاعر "المراهقة" التي أبداها النص في كليهما وقولي بأن الحب والعلاقة أعمق من نظرة عين أو بسمة ثغر أو لمسة يد ، وبعيدا عن "جائت" هذه التي وددت لو مسحت غبارها بيدي ليبدو النص أكمل وأجمل أجدني أمدح هذا النص القصصي جدا من حيث البناء ومن حيث الأداء خصوصا في العنوان المعبر والذي يحمل تلخيصا للقصة ويضيف إليها جانبا يشرحه منفردا ، ومن حيث الخاتمة المبهرة التي تتميزين بها كأديبة من طرح يثير الدهشة والمفاجأة بعنصر المباغتة أو المقاربة.

أشكر لك هذا النص الأدبي أيتها الأديبة السامقة!

دمت بخير!

تقديري

[ناديه محمد الجابي]

ببراعة أدخلت المتلقي في لوحة قصية جميلة
مرسومة بحس إنسان وذكاء قاص
لقطة ذات صور عميقة مشحونة بالمشاعر
وقفلة رائعة.
بورك حرفك.

[منى الخالدي]

أستاذتي العزيزة الغالية / منى الخالدي

قصة رائعة بنظرة معبرة بالتفاتة لم تخطر على البال

جميلة الصياغ وبسرعة ملمة

مبهرة أنت جميلة الطرح مؤنسة المحاكاة

دمت بالألق وخير

كوني بالف خير


الأروع هو مروركِ عزيزتي شيماء
أشكر لكِ حضوركِ الراقي
و كلماتك المشجعة..

[منى الخالدي]

دخول موفق لسردية متمكنة فائقة الحذق
وقفلة مباغتة فعلا
....
توقعنا أن يكون لتحديقها في عينيه ما كان من أثر
ولكن ...
أن تتلاشى معذبته بنظرة!!

يا لقلبه
ويا لقلمك أيتها الرائع

دمت بألق

غاليتي ربيحة
أشكر لكِ مرورك و حسن الثناء
فقد كان في التحديق من التأثير عليها مقصودا من جانبه، لأنها هي حبيبته و هي معذبته..
سلمتِ و دمتِ بألف خير..

[منى الخالدي]

مبدعة ورائعة
قيد محكم بذكاء للوصول
وما أراه إلا من كاتبة مبدعة
شكرا لهذا التمكن

بل شكرًا لهذا الحضور أيها الشاعر التمكن محمد ذيب
أسعدني مرورك العاطر
فكن بخير دائم كما أتمناه لك..

[منى الخالدي]

يااااه , كيف يبدل رب الجمال والحب القلوب , كيف يجعل من نظرة مزيفة تتحول إلى مقدمة لبداية التحام بالأيادي ..

منى رائعتك القصيرة .. جميلة حقا ..

حاتم

بقليلٍ من الفطنة وصل قلبه لمبتغاه
أشكر لك حضورك الجميل أستاذ حاتم
سلمك ربي و أدامك بخير..

[منى الخالدي]

سلام الله عليك
يالك من مبدعة اختاه
لقد كان ذكيا كفاية حتى يقتنص حبها
تحياتي لهذا الإبداع والإمتاع
رائعة وزيادة
دمت مبدعة اديبة

أخي المبدع الحسيني
أسعدني مرورك و رأيك الذي يهمني كثيرا
شكرا لك
من القلب
تحية ود و احترام

[منى الخالدي]

الراقية منى الخالدي
قصة قوية وموفقة جدا
في انتظار معانقة جديدك تقبلي مودتي وتقديري

أهلا بكِ أخيتي كريمة
أخشى أن يطول انتظاركم
فمحبرتي تشكو جفافًا تاما

شكرا لحضوركِ الراقي
محبتي..

[منى الخالدي]

بعيدا عن عدم موافقتي لمثل هذه المشاعر "المراهقة" التي أبداها النص في كليهما وقولي بأن الحب والعلاقة أعمق من نظرة عين أو بسمة ثغر أو لمسة يد ، وبعيدا عن "جائت" هذه التي وددت لو مسحت غبارها بيدي ليبدو النص أكمل وأجمل أجدني أمدح هذا النص القصصي جدا من حيث البناء ومن حيث الأداء خصوصا في العنوان المعبر والذي يحمل تلخيصا للقصة ويضيف إليها جانبا يشرحه منفردا ، ومن حيث الخاتمة المبهرة التي تتميزين بها كأديبة من طرح يثير الدهشة والمفاجأة بعنصر المباغتة أو المقاربة.

أشكر لك هذا النص الأدبي أيتها الأديبة السامقة!

دمت بخير!

تقديري

الدكتور سمير العمري
مع كلّ ما تفضلت به يا دكتور سمير من إطراء لا يسعني إلا أن أتقدم لك بالشكر الجزيل
أنت كنت و ستبقى داعمًا أساسيًا لي
و نقدك هو الذي يعطيني دافعا للكتابة و التطوير
بالنسبة لمشاعر المراهقة فهي فعلا كذلك لأنهما كذلك، و هي حالة موجودة سواء رفضناها أم قبلناها :)
شكرًا لك.. دائما

[منى الخالدي]

ببراعة أدخلت المتلقي في لوحة قصية جميلة
مرسومة بحس إنسان وذكاء قاص
لقطة ذات صور عميقة مشحونة بالمشاعر
وقفلة رائعة.
بورك حرفك.

بل مروركِ الأروع
والذي زاد من القصة القصيرة ألقًا
لكِ محبتي و ألف تحية أخيتي نادية

شكرًا من القلب..

[خلود محمد جمعة]

هناك مئات الكلمات تقال بصمت
وأروع عشق هو الحبيس في الصدور
واجمل لحظة عند التقاء العيون
قصة محلقة راقت لي
دمت
مودتي واحترامي

[نداء غريب صبري]

قصة جميلة وخاتمة رائعة
الفكرة أعجبتني جدا

شكرا لك أختي

بوركت

[لانا عبد الستار]

قصة عاطفية من الدرجة الأولى وطعم ذكي من صياد ماهر
ورأيت في القصة أسلوبا مميزا طاب لي ولكن هناك خطأ في كتابة جاءت وأيضا تفاصيل ممنوعة من الصرف على ما أعرف

أشكرك

[رويدة القحطاني]

عندما ينظر كل منهما في عيني الآخر، ينشأ حوار من الصعب أن ينتهي دون قصة كهذه
أنت قاصة رائعة أستاذة منى

[وليد مجاهد]

لقد ولجا باب الشيطان فاصطادهما معا

القصة جميلة والعنوان قوي وقراءتها متعة كبير
لك تقديري