محمود موسى
20-07-2010, 11:02 PM
أيوة اطمن..
لما يجيبوا ف سيرتك أول حاجة بتحصل..
بَدّي لساني أجازته المفتوحة اللي تملي
بتيجي ف صالحك
طبعا فاهم..
ولاّ تحب أوضح أكتر؟
ماهو ما يصحش أحكي لهم
عن عود الفُل ف يوم ما اتمسكن
واتمنَّى على اكتاف النسمة ييجيني ويسكن
واستصعب يطلبها بنفسه
فسَلَّط منه روايح تعرف ست لغات..:
لغة منهم تتمَسَّح في النضارة السودا
وبتدفن كل السطحية بطولة بالها اما بتدخل
في حارات مسدودة..
لغة تانية تصور لك منها ملامح طفلة
بتزُق التلميح وامّا انت تواجه.. تنكر
تتعجب لصراحتك والغربال اللي انت
ف وقت ما بتشوف منه حقيقة بيستعماك
ويشدك لغلاف الحيرة اللي موزع دخانه
ما بين أرضك وسماك
لغة تالتة بتتقلب بين البير وغطاه
وتحطك في سباق يحبس كل اختياراتك
بين أسرارها
أيوة ماهي بتقبل تتحط مع التحفة المصفوفة
بكيفها ف قلب مزاد..
ألا أونا ومين يدفع أكتر؟
هل تستخسر؟
ولاّ تحاول تلمح مين وياك بيزايد
بمشاعره المغزولة ينافسك
قوم تتعفر!
لغة رابعة بتتسول بالإحساس بالغربة
وتسمع كلمة ف غنوة ف قلب رواية فـ فيلم..
وتصدق تنهيدة بوحها، تلَبّس روحها عباية
تدَوَّقها من المشهد طعم الظلم
ومن السهل ساعتها تخوض معركة فردية
ومع ذلك ملزم بنتيجة وملزم باللعبة
وأوقاتها اللي بتتوزع بين الحرب وبين السلم
لغة خامسة بتنقذ لك شيء يمكن إنقاذه
ويستصعبها الناطق باسم الروح والعشرة
لو يتفاجئ إن كرامته عشان ما بعتها يومين تتشمس
أو تتهوا وبعد ايام وشهور نسيان..
يلاقوها ف مركب غرقان..
لغة سادسة بتبدأ بلسان الحال وتعَرَّف:
كنا ف جرة..
والكلمة المحبوسة ف قلب سلاسل.. هربِت
صارت حرة..
تعرف بردو تحل وتشبك
أو تتلكك!
ولا عاد ينفع فيها تشد ودان الحرف وتصرخ: "عيب"
ولا عاد ينفع حتى انك توصفها ف مرة تقول
"ألاعيب"
آدي لغات الفل وآدي اللي ما قلتوش
علشان بدّي لساني أجازته المفتوحة
وبردو تملي بتيجي ف صالحك..
مش علشان بحترمك .. افهم
دا عشان بس الناس لو عرفت
ان انت اللي أخدت ولو ثانية ف تفكيري
ساعتها الضحك هيطلع فوق العادة
وهبقى طلعت لوحدي بطعم خسارتك
مش كده أسلم؟
لما يجيبوا ف سيرتك أول حاجة بتحصل..
بَدّي لساني أجازته المفتوحة اللي تملي
بتيجي ف صالحك
طبعا فاهم..
ولاّ تحب أوضح أكتر؟
ماهو ما يصحش أحكي لهم
عن عود الفُل ف يوم ما اتمسكن
واتمنَّى على اكتاف النسمة ييجيني ويسكن
واستصعب يطلبها بنفسه
فسَلَّط منه روايح تعرف ست لغات..:
لغة منهم تتمَسَّح في النضارة السودا
وبتدفن كل السطحية بطولة بالها اما بتدخل
في حارات مسدودة..
لغة تانية تصور لك منها ملامح طفلة
بتزُق التلميح وامّا انت تواجه.. تنكر
تتعجب لصراحتك والغربال اللي انت
ف وقت ما بتشوف منه حقيقة بيستعماك
ويشدك لغلاف الحيرة اللي موزع دخانه
ما بين أرضك وسماك
لغة تالتة بتتقلب بين البير وغطاه
وتحطك في سباق يحبس كل اختياراتك
بين أسرارها
أيوة ماهي بتقبل تتحط مع التحفة المصفوفة
بكيفها ف قلب مزاد..
ألا أونا ومين يدفع أكتر؟
هل تستخسر؟
ولاّ تحاول تلمح مين وياك بيزايد
بمشاعره المغزولة ينافسك
قوم تتعفر!
لغة رابعة بتتسول بالإحساس بالغربة
وتسمع كلمة ف غنوة ف قلب رواية فـ فيلم..
وتصدق تنهيدة بوحها، تلَبّس روحها عباية
تدَوَّقها من المشهد طعم الظلم
ومن السهل ساعتها تخوض معركة فردية
ومع ذلك ملزم بنتيجة وملزم باللعبة
وأوقاتها اللي بتتوزع بين الحرب وبين السلم
لغة خامسة بتنقذ لك شيء يمكن إنقاذه
ويستصعبها الناطق باسم الروح والعشرة
لو يتفاجئ إن كرامته عشان ما بعتها يومين تتشمس
أو تتهوا وبعد ايام وشهور نسيان..
يلاقوها ف مركب غرقان..
لغة سادسة بتبدأ بلسان الحال وتعَرَّف:
كنا ف جرة..
والكلمة المحبوسة ف قلب سلاسل.. هربِت
صارت حرة..
تعرف بردو تحل وتشبك
أو تتلكك!
ولا عاد ينفع فيها تشد ودان الحرف وتصرخ: "عيب"
ولا عاد ينفع حتى انك توصفها ف مرة تقول
"ألاعيب"
آدي لغات الفل وآدي اللي ما قلتوش
علشان بدّي لساني أجازته المفتوحة
وبردو تملي بتيجي ف صالحك..
مش علشان بحترمك .. افهم
دا عشان بس الناس لو عرفت
ان انت اللي أخدت ولو ثانية ف تفكيري
ساعتها الضحك هيطلع فوق العادة
وهبقى طلعت لوحدي بطعم خسارتك
مش كده أسلم؟