تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هذا أنا



محمد ذيب سليمان
26-08-2010, 10:04 AM
هذا انا

===============


شعر / محمد ذيب سليمان


هذا انا ...
قلقٌ تفـرَّق في الدِّماءِ وفي الحـروفْ
تعَـبٌ ، وسـيف الريح يا ليـلايَ يسـحقني
يُمهِّـد للغـد المسـلوب ..... من رأسي
ومن كُتبـي
يتاجـر في دمي المسـفوك بين النرد في الحانات
... باللعب

يـدُ الإحبـاط يا ليـلايَ ما زالـت تُـلاحقني
وتضرب في رؤى أحـلاميَ البلهـاء
مُـذ حَطَّـت على رئتي
ومخالـب الفشـل المُسيَّـس في الظـلام تلـوكني
تُحملق كلمـا نزلـت على عنُقي
حِـرابُ أُولائـك المـاضين نحـو الظِّـل
في وطني
يُقهقـه حُلميَ المكبـوت من فشـلي
ومن أفكـاري الخضـراءَ
من عجْـزي
من الطفـل الذي ما زلت أحمله
ويُسكنني
من الشـمس التي طُمستْ بحبـر الـزَّيف
يا ليـلايَ في الكُتـبِ

هذا أنا .....
مازلت أقرأ فيك منذ الأمس
أسئلتي
ما زلـتُ مصطحباً معي
عجـزَ التَّفهُـم وانحنـاءات الظروفْ
ما زال في رَحم التـراب مرارة ٌ
من جهْـلِ أفكـاري
وضعف مواقفـي

وأنا ...
ما زلـت حتى اليـوم أجهل كيف يحتفـل الكبـارْ
وأئِن من هَـوَسِ التَّفـرُّد في ظلام الوقت
بالرأي المخالف والقـرار
وبقـدرة الليل المُـدجج بالتغطـرس
في متابعـة الحـوار
وأراك تحـت الريـح يا ليـلي مكبلةً
مني ....
ومن شِـعرٍ تُـرددُه القبـائل
كلَّمـا
صعد الإمـام على المنصة واعظـاً
واختـار نهـج بلاغـة الحجّـاج
في تسـويغ حقـن الـزَّيف
أو قلْـبِ الإطـار
وقد اسـتمات كما الضرير مبرراً
حجب انتشـار الضوء من لغة النَّهـار

هذا أنـا ...
وحديقـة الأحـلام من عيْنـيَّ نـازفةً
وما زلنـا
نُؤمِّلُ أن يمـس الصُّبـح جبهتهـا
وتورق الآمـال
في حضن القفــار

محمود فرحان حمادي
26-08-2010, 06:32 PM
إنَّ حديقةَ أحلامك أيَّها الطائرُ المُغرّد ما زالت ملئى بأفانين طيب من شذور الأمل
كيف لا وحرفك تصوغه رؤىً مياس تزيح تباريح الكبت والقهر والخنوع
بأمثالك سيدي نبني مستقبلنا كما نريد وبحلو إشراقتك الندي يكون لأيامنا طعم جميل أرحبي
بورك النبض الثائر الحالم بحياة غضّ جذلى ملؤها الحنان والإنسانية
تحياتي

عماد أمين
26-08-2010, 07:46 PM
هذا انا ...

هذا أنـا ...
وحديقـة الأحـلام من عيْنـيَّ نـازفةً
وما زلنـا
نُؤمِّلُ أن يمـس الصُّبـح جبهتهـا
وتورق الآمـال
في حضن القفــار




الناظر المتمعن في صورتك سيدي يرى حقيقة حدائق الأحلام تنزف من عينيك.
ويرى -بدون مجاملة- جبهتك وكأنها الصبح .
فلا ريب
ستورق الآمال
بإذن الله.


مودتي وتقديري

محمد ذيب سليمان
26-08-2010, 11:00 PM
الأخ الكريم محمود فرحان حمادي
جزاك الله خيرا على حسن ظنك بي
كيف لا وأنت تقدم إطراء على كل حرف أكتبه
بجميل العبارات ورائق الألفاظ
وافر الشكر على هذا المرور النقي

ربيحة الرفاعي
27-08-2010, 12:07 AM
أما الشعور فهو الألق الذي عهدناه سمتك لا يتغير
بحزنه باحباطه بأمله بفرحه بانتشائه
ألق لا يفارق حرفك وشخصك

واما الشعر فقد بحثت عن شاعرنا محمد ذيب سليمان هنا ولم أجده
شيء من روحك أفتقدته في هذا النص

ومع ذلك فقد نطق النص بروعة الحس وامتلاكك ناصية الفكرة

دمت متالقا

نجوى الحمصي
27-08-2010, 12:21 AM
والأمل والأماني هي بذور في أنفاسنا

بحاضرنا وماضينا

يأتي الألم يشقينا و يشق على الروح الإحتمال

ونذكر تك البذرة ونزرعها بكل الجَّمال

لتورِّق بسمة في شفاه الروح

وتوهبنا قوة من الصبر لايستهان

وهذا أنت نبع فيض من الحنان

وأني أراك كالغصن الحاني بوارف ظله

يقي من حوله ويلبسهم ثوب الأمان

يَحيرُ حِبْرُ الحرفِ بسبيل سيله

ويجدل من ظفائر الإبداع بشجنه

ثمين الذَهَب في المعاني

كاتبنا الرائع والمذهل دوماً

محمد ذيب سليمان

سلم قلم القلب منك

وعاصفته بشذى العبير صرصر

ودخل القلوب دون أستئذان

نجــوى الحمصي

نبيل أحمد زيدان
27-08-2010, 04:48 AM
الأخ الفاضل محمد ذيب سليمان الموقر
أخي الفاضل نص يحمل كثير من أنا التفاؤل متوارية بثوب الكآبة وهذا يعود لإحتمال
أنك بدأت الكتابة وهموم هذه الأمة شاخصة بالمخيلة بعدها أتت الذات المتفائلة
وهي من تكوينك الشخصي لتشع عليها فأبت القصيد إلا أن تحمل بصمتك الحقيقية
ولكن لست كما أنت بالحقيقة جميلة ولكن لديك الأجمل والأقوى
اعذر أخاك إن أخظئ التحليل
دمت بحفظ الله

آمال المصري
27-08-2010, 09:15 AM
رغم أن القصيدة بعيدة عن شخصكم الذي تعودناه
حيث أن الحزن يلوك الحروف ...
لكنه القلم ..!
ينزف لنا على الورق ماتتمخضه المحابر
فلله درك من حروف نزع الأمل من جوف الوهن
سيدي الفاضل ...
مبدع وأكثر
تقديري الكبير
ولروحك قوافل الجوري

محمد ذيب سليمان
27-08-2010, 02:03 PM
الأخ الحبيب عماد امين
اشكرك على حسن ظنك بي
ثم ان ما نكتبه ما هو إلا تعبير عن ذات شعورنا
فلم يكن مدحا ليقالعنه ربما رياء ولم يكن هجاء ليقال ربماانتقاما ى
بل هو في الأرض واهلها
ومن يزرعون بها إن خيرا وإن شرا
وكل له ما أحسه نحوه
وافر الود

محمد ذيب سليمان
27-08-2010, 02:12 PM
الأستاذة الكريمة والأخت المجتهدة
ربيــــــــحة الرفاعي
أعلم سيدتي أن هذا النص لم يتعدَّ أن يكون نظميا
ولكن لكل حالة نفسية طريقتها ولك حادثة حواراتها
مع أن الشعر يجب أن يكون مكانه ومكانته محفوظتان لدى الكاتب والقاريء
هذا النص من مواليد 2003 ولم اعد أذكر المناسبة ولكنها كانت مناسبة أججت قهرا لم أعد أستقبله بروية
ولهذا وضعت نفسي في مقام المسئول عن كل أذى وتقاعس وظلم وألم
سيدتي
هذا ما أتاني ساعتها وليس لي أن أعيد صياغة تلك اللحظة فقد كانت لحظة صدق ..
وكذلك كتابتها
شكرا لكل ما قلت وقدمت

أحمد عبد الرحمن جنيدو
28-08-2010, 12:21 AM
تناغم اللغة مع ضياء وتوقد الصورة
مؤكد سينتج هكذا روعة من الشعر
الله على سحر الكلمات
التي رسمت سحر فواصل
ونهج روح
إبداع حقيقي محبتي لك

محمد ذيب سليمان
28-08-2010, 09:33 AM
وما تزالين كأميرة تتربع على عرش المفردة المفعم
بالصياغات المؤثرة الجميلة
وما زلت تموسقين الحرف
وتسكبين به من صدق مشاعرك ومن روحك عذبا فراتا
وما زلت تكتبين برائق الحرف وناعسه
لك روح آسرة وقلم قلما أجد مثيله هنا
وطريقة فريدة منشدة
أتمناك شاعرة فلديك روح الشعر وقامة الشعراء
كل التحايا

محمد ذيب سليمان
28-08-2010, 09:45 AM
أخي الأستاذ نبيل زيدان
لم تكن لتخطيء أبدا لأنك شاعر
تمر في مشاعر تحركها حال الأمة
ولأنك شاعر على كتفيك تحمل الهموم
لا تستطيع إلا أن تكون حاملا للهمّ أكبر من الساسة
ولأنك شاعر تتناوشك الرؤى لمستقبل مظلم ولكنك لا تستطيع إلا أن تكون بارقة الأمل
تصنعها وتؤمن بها وتجسدها في كتاباتك
ولأنك صاحب قضية أكثر ممن يملكون ادعاءها ستكتب أي نص يأتيك حتى لو كان بعيد عن الشعر
والنص هنا لا يملك من مقومات الشعر سوى النظم
ولكنني معجب به لأنه جاء ساعة ثورة على مواقف مست قضية
ولا يهمني الشعروالصور بقدر ما تهمني الثورة ووضع نقاط على حروف
أحترم كل رأي ولا أدعي لنفسي ملكة الشعر فأنا أعرف موقعي
أعلم من هم أعلى مني مرتبة ومن هم دوني
أعلم إمكانياتي ولا أتجاوزها
الشعر في القضايا الكبيرة رسالة وكل همي أيصال الرسالة بالصورة التي أراها
تححق ما ثارت له نفسي
كل الحب والتقدير لوجودك وتحليلك
تحاياي

محمد ذيب سليمان
28-08-2010, 09:50 AM
الأخت الأستاذة رنيم
من حسن حظي أن أرى توقيعك الكريم هنا في نصي وأما م عيناي
وجودك يعطي ما أكنب معنى آخر
أبحث داخل نصوصي عن أسماء أتمناها وإذا افتقدتها اعلم أن النص دون المستوى المطلوب
أتقبل التحليل المنطقي مهما كان لأنني على يقين بأن الحب ما يجمع بيننا
ولا يروقني التعليق العائم والغائم
أحب الوضوح ووضع الإصبع على مواقع الخخل أو القصور
بالغ التحايا للمرور والتعليق

فتحي علي المنيصير
28-08-2010, 11:58 AM
اخي محمد
صباح الخير
أسجل مروري و إعجابي بحرفك المتجدد دائما
و بهذه الجميلة
دمت بكل خير أيها الرائع
رمضان كريم

محمد ذيب سليمان
20-02-2011, 09:24 PM
الأخ الكريم
الشاعر أحمد عبد الرحمن

بارك الله بك علةى ما أوليتني من عناية
بتواجدك الكريم هنا
مثلك ايها الكريم انتظره لأسمع صوته
شكرا لك

نهلة عبد العزيز
20-02-2011, 10:03 PM
ياابى

برؤيتى
هذا انت


1- ارى فيك ساعة صفاء تنتظر الباحث عن السكينة


2-ارى فيك تلقائية البراءة ...


3-ارى فيك مرح الشباب



بابا محمد

لاحرفك قناديل من نور
تنير سبيل التائهين

فهل هذا انت؟؟
ام هو سراب الهائمين !!


بابا

دمت دائما عونا لمحبيك



محبتى



نور

خالد الجريوي
20-02-2011, 10:19 PM
رائعه جدا

تلك الأحاسيس الجياشه

كل مرة تأتينا بما ليس عند أحد غيرك

روعة حس .. وروعة حرف

وتميز فريد

لا يملكه الا الأديب محمد ذيب

تقديري الكبير

سحبان العموري
20-02-2011, 10:34 PM
وقد اسـتمات كما الضرير مبرراً
حجب انتشـار الضوء من لغة النَّهـار
الاستاذ محمد ذيب سليمان
هذه القطعة لا يقولها الا من عركته الايام وعاركها
وعجن الشعر وخمره واوقد عليه النار ومن ثم خبزه
لك التحية

محمد ذيب سليمان
21-02-2011, 12:53 PM
أخي الكريم فتحي المنيصير
السلام عليكم
لك الود والإحترام على مرورك الكريم
وألق الحضور

كل الود

عمار الزريقي
21-02-2011, 02:07 PM
ما زلـت حتى اليـوم أجهل كيف يحتفـل الكبـارْ
وأئِن من هَـوَسِ التَّفـرُّد في ظلام الوقت
بالرأي المخالف والقـرار
وبقـدرة الليل المُـدجج بالتغطـرس
في متابعـة الحـوار
***
أيها الصاعد من خلف ضباب الشعر
يحكي قصة الحرف المدجج بالحقيقة
يرسو بالهوى حصرا على الجدران والألوان والأمزان والوديان

الشاعر المفلق محمد ذيب سليمان

ما ذا تركت لنا من الشعر ؟

بارك الله قلبك .

رفعت زيتون
21-02-2011, 07:35 PM
.

اعتقدتُ أنني قد فاتني شيء من جديدك

فإذا به من قديمك الجميل

الأخ الحبيب

الحمد لله أنها قديمة

وأن مناسبتها قد مرّت بظلامها وحزنها

وأتمنى أن تغمر السعادة

مستقبل أيامك

.

محمد ذيب سليمان
22-02-2011, 02:26 PM
الإبنة الكريمة
نـــور
لمرورك مذاق بت أشتهيه
وأبحث عنه بين أوراقي
ومن السعادة ان أجده
ولكنني رغم ذلكم أقف عاجزا عن الرد
لأنني لا أملك ذاك النقاء الذي تملكين
وتلك البراءة التي تتمتعين بها

وافر الشكر والتخايا

عمار الزريقي
30-04-2011, 02:54 PM
هذا أنا .....
مازلت أقرأ فيك منذ الأمس
أسئلتي
ما زلـتُ مصطحباً معي
عجـزَ التَّفهُـم وانحنـاءات الظروفْ
ما زال في رَحم التـراب مرارة ٌ
من جهْـلِ أفكـاري
وضعف مواقفـي

قبلة أخرى لهذه اللوحة المتسقة في مكوناتها .
وأخرى للشاعر المتألق محمد ذيب سليمان.

مصطفى السنجاري
30-04-2011, 04:06 PM
صدقت الحمامة التي قالت ليس فيها منك شيء

إلاّ انها تنطق بالشعر والابداع

وكأنك خرجت عن نفسك هنا إلى مرافيء أخرى للشعر والجمال

ويندلق الحرف بهيا من بنانك أيها الحبيب

دم مبدعا سامقا

زهراء المقدسية
01-05-2011, 08:47 AM
الشعر في القضايا الكبيرة رسالة وكل همي أيصال الرسالة بالصورة التي أراها
تحقق ما ثارت له نفسي


ورسالتك وصلت أيها الحكيم وقرأناها
وبأي حرف كانت
بعيدا عن مقاييس الشعراء الكبار التي لا دخل لي بها

أنت رجل تحاصره هموم أمته
نرجو أملا بتغيير الحال والذي لاحت بشائره عبر الثورات الحاصلة

تقديري الكبير لشخصك ولفكرك

محمد ذيب سليمان
28-03-2012, 03:32 PM
خالد الجريوي
الحبيب الحاضر الغائب والغائب الحاضر
تشتاقق الحروف
قبلة على جبينك
ومرحبا بك بين حروفي

وليد عارف الرشيد
28-03-2012, 03:56 PM
ليس فيها منك الذي نعرف نعم ولكنها إبحارٌ من نوعٍ آخر أسعدني رغم الألم والضبابية في بعض مفاصل الوجع
أبحرت في جميلتك مرات وما زلت
لك المحبة التي تعرف أستاذنا الكبير ولقلبك الورد

ضيف الله عداوي
28-03-2012, 07:11 PM
أستاذي القدير /محمد ذيب سليمانرائعة حد الدهشة
فاتنة بصورها الأخاذة
عذبة بانسيابية متناهية
أحييك على هذا التجلي
دمت والإبداع
تلميذك

مؤيد عبدالله الشايب
28-03-2012, 11:30 PM
من الطفـل الذي ما زلت أحمله
ويُسكنني
و كأنك يا صديقي تملك أنهارا من الشعر
و تضع سدودك التي تفتحها و تغلقها متى تشاء
ما شاء الله
و لا فض فوك

محمد إسماعيل سلامه
29-03-2012, 03:15 AM
هذا أنا .....
مازلت أقرأ فيك منذ الأمس
أسئلتي
ما زلـتُ مصطحباً معي
عجـزَ التَّفهُـم وانحنـاءات الظروفْ
ما زال في رَحم التـراب مرارة ٌ
من جهْـلِ أفكـاري
وضعف مواقفـي
......................
دائما .. آخذ من النص ركنا حزينا شجنا .. وأرتله مستعذبا صورتي فيه وشبهي به
ودائما والحال كذلك ، أشعر بالقرب والأنس مع الشاعر .. في عيش صعب وقصيد موجوع

تحيتي استاذ محمد

محمد ذيب سليمان
05-10-2016, 03:35 PM
وقد اسـتمات كما الضرير مبرراً
حجب انتشـار الضوء من لغة النَّهـار
الاستاذ محمد ذيب سليمان
هذه القطعة لا يقولها الا من عركته الايام وعاركها
وعجن الشعر وخمره واوقد عليه النار ومن ثم خبزه
لك التحية



الحبيب الذي اتمنى ان التقيه
سحبان العموري
شكرا لك على هذه الاطلالة الجميلة وما بها من الق حروف
محبتي الي لا تنتهي ودعوات الى الله ان تكون بخير
مودتي

محمد ذيب سليمان
19-12-2022, 01:16 PM
ما زلـت حتى اليـوم أجهل كيف يحتفـل الكبـارْ
وأئِن من هَـوَسِ التَّفـرُّد في ظلام الوقت
بالرأي المخالف والقـرار
وبقـدرة الليل المُـدجج بالتغطـرس
في متابعـة الحـوار
***
أيها الصاعد من خلف ضباب الشعر
يحكي قصة الحرف المدجج بالحقيقة
يرسو بالهوى حصرا على الجدران والألوان والأمزان والوديان

الشاعر المفلق محمد ذيب سليمان

ما ذا تركت لنا من الشعر ؟

بارك الله قلبك .
نفتقدك جذا صديقنا الرائع والشاعر الكبير
بحجمه الشعري والانساني
شكرا كبيرة على ما منحت النص من روحك فازداد جمالا
خالص الود

عبدالحكم مندور
26-12-2022, 09:46 PM
بارك الله فيك ..إنها مازالت نابضة تترجم الواقع المتضارب الذي اختلطت فيه الأمور وتعاكست فيه الهواجس إنه الحس الاستشرافي الشاعري الذي يرى بحدسه الحاضر والمستقبل ..وننتظر أن تورق الآمال في حضن القفار..خالص المودة وأزكى التحيات

ناديه محمد الجابي
28-12-2022, 11:52 AM
لله درك .. كم كنت حزينا حد البكاء
وكم كنت سامق الفكر نابض قلبك بالتفائل والأمل حد البهاء
لا أحزن الله لك قلبا
تحية لك ولحرفك وقلبك وقلمك.
:hat::001::hat: