تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سقطة إمتداد .



إسماعيل القبلاني
01-10-2010, 08:35 PM
ضجيج .. زحام .. كارثة !

وطن .. ملامح .. أشلاء ؟

وقفة مع التيار المنساب نحو أللا شيء

تأيمت الأوعية من جسدٍ كناه ذات يوم

لنتوقف فقط .

وحين يأخذنا الصمت على حين غرة .. قبلها بشهقتين نمر من البداية

ننمو سريعاً على عكسنا سابقاً

وكذلك نكبر , لحظات نعترض فيها على وعلى وعلى .......

ولكن كل شيء يمر دوننا يعبر من خلالنا

وحده الحب يجمع ما تبقى ليقتات حياته دون من نسجوه

وأنبجست إثنتى عشر دمعة .. فأطفأت ما تبقى من ملامح .

***

قف أيها الحب عند مفترق البقاء قد تجد صورة لنا

مدنٌ عشناها .. ومدينة واحدة عاشتنا .

فاطمه عبد القادر
01-10-2010, 10:43 PM
قف أيها الحب عند مفترق البقاء قد تجد صورة لنا مدنٌ عشناها .. ومدينة واحدة عاشتنا .السلام عليكم أخي اسماعيل في الحققة هذه حياتنا باختصار كما جاءت في لوحتك الجميلة التي عكستها مرآة الحقيقة شكرا لك ماسة

زهراء المقدسية
01-10-2010, 11:29 PM
أستاذ اسماعيل
اجدت العزف على أوتار الوجع بلغة جميلة
استوقفتني طويلا
ووحده الحب ملاذنا من كل وجع
تقديري لشخصك وحرفك

ربيحة الرفاعي
02-10-2010, 12:21 AM
يسكن الشجن حروفك حتى انه ليفيض عنها فيغرقنا
ويسكن السحر نصوصك حتى إنها لتستوقفنا وتستنطقنا

لا تبخل على هذا الجمال بما يستحق من الرعاية

دمت مبدعا

محمد ذيب سليمان
02-10-2010, 07:41 AM
مبدع وأيما إبداع
ما زلت كما أنت يغويك الشجن
ويلاحقك الحزن ولكنك تبذره بصور جميلة مختلفة
دمت مبدعا

أماني عواد
02-10-2010, 08:32 PM
السيد اسماعيل القبلاني

قف أيها الحب عند مفترق البقاء قد تجد صورة لنا

مدنٌ عشناها .. ومدينة واحدة عاشتنا .




لكن هل سيسمع ذلك المستبد هذا النداء الشجي ؟

هي حالة من الانصهار صنعها الاحتراق فسقطت ممتدة عبر مساحات من الم

رائعة سلمت يداك

إسماعيل القبلاني
11-10-2010, 11:04 PM
قف أيها الحب عند مفترق البقاء قد تجد صورة لنا مدنٌ عشناها .. ومدينة واحدة عاشتنا .السلام عليكم أخي اسماعيل في الحققة هذه حياتنا باختصار كما جاءت في لوحتك الجميلة التي عكستها مرآة الحقيقة شكرا لك ماسة

الأخت فاطمة

أشكركِ على هذا المرور العذب

إبقي بألق

عبدالصمد حسن زيبار
14-10-2010, 01:21 PM
نعم هي الحكاية ذاتها ... فكلنا في التيه شرق ...

إنها اللحظة التي تنسج في وميضها الإمتداد ...

تحياتي

إسماعيل القبلاني
14-10-2010, 07:55 PM
تأيمت الأوعية من الجسد يعني صارت بلا جسد

وتأيمت فاطمة يعني صارت بلا زوج

تحيتي

إسماعيل القبلاني
14-10-2010, 07:58 PM
أستاذ اسماعيل
اجدت العزف على أوتار الوجع بلغة جميلة
استوقفتني طويلا
ووحده الحب ملاذنا من كل وجع
تقديري لشخصك وحرفك

الحب الملاذ الوحيد من العواصف ..

ولكنه إعصار إن اصطدمنا فيه

الأخت زهراء شكراً لمرورك

إسماعيل القبلاني
14-10-2010, 08:05 PM
يسكن الشجن حروفك حتى انه ليفيض عنها فيغرقنا
ويسكن السحر نصوصك حتى إنها لتستوقفنا وتستنطقنا

لا تبخل على هذا الجمال بما يستحق من الرعاية

دمت مبدعا

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي

أشكر لك مرورك الأكثر من رائع

إبقي بألق

إسماعيل القبلاني
14-10-2010, 08:13 PM
مبدع وأيما إبداع
ما زلت كما أنت يغويك الشجن
ويلاحقك الحزن ولكنك تبذره بصور جميلة مختلفة
دمت مبدعا

ألم أقل يوماً هكذا .. فها أنت تصدقني قولي .:
..


كم غيهبتني ثمار الحب في طللٍ
لا أستبيح سواداً كيف أكتملُ ؟

..

خليفة الله في قلبي ها هنا

شكراً لمرورك

لحضورك

لسطورك

إبقى بألقك

إسماعيل القبلاني
14-10-2010, 08:21 PM
السيد اسماعيل القبلاني




لكن هل سيسمع ذلك المستبد هذا النداء الشجي ؟

هي حالة من الانصهار صنعها الاحتراق فسقطت ممتدة عبر مساحات من الم

رائعة سلمت يداك

عله يسمعنا بشغف ولكن المسافة أعمته وأخذت تمزق صدى صوته

الأخت الرائعة أماني عواد شكراً لمرورك

إسماعيل القبلاني
14-10-2010, 08:35 PM
نعم هي الحكاية ذاتها ... فكلنا في التيه شرق ...

إنها اللحظة التي تنسج في وميضها الإمتداد ...

تحياتي

أجل إنها هي تلك اللحظة حين يكون الكون ما بين الكاف والنون

وجميعنا إليها إليها ..

ما أجمل حضورك استاذي عبدالصمد

إبقى بألق

د. سمير العمري
29-11-2010, 05:10 PM
نص جميل وحرف حالم.

انبجست اثنتي عشرة دمعة ... انبجست اثنتا عشرة دمعة.

دمت بخير!

وأهلا مرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

إسماعيل القبلاني
10-01-2011, 08:50 AM
نص جميل وحرف حالم.

انبجست اثنتي عشرة دمعة ... انبجست اثنتا عشرة دمعة.

دمت بخير!

وأهلا مرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

شكراً للتنبيه

لا أعرف متى كنت هنا

ولكن أهلاً ومرحباً بك

محبتي