خيوط حكاية

[عبدالصمد حسن زيبار]

خيوط حكاية‎

تأملت سكون الريح ساعة السفر،و بريدي مفرغ سوى من أنات تشتعل لحظة السهر،و خيوط حكاية لم يشأ أن يرتقها بعد القدر.

امتد سفري على خارطة عنوانها سبعون نزفا،مداها مبهم و شروقها أمنيات سراب،
تراتيل عاشق،
تمتمات عراف،
بريق نزوة،
و مقاييس جسد.

جمع غفير ممتد كما الصحراء ...
أفواه مفرهة،
عيون شاخصة،
و فكر امتطى صهوة الغياب.

و تستمر حكاية استهوت الحضور لتثبت السراب،حكاية أراها مغلقة الأبواب،وكأنها بيت مهجور خرب لا يلوذ به حتى المنقطعين،يحسبه المارون مقبرة انتهى زمن استقبالها للوافدين.

و لا أرى بها شيئا سوى الإغتراب مما ألفه المارون على دروب الاعتياد،و مما يسكبه خافقي الذي يغترب حينما يضنيه منها البعاد،فيرسل بالمعاني مبهمة تشكي هي نفسها الإستوحاش.

و إني لأحمل في لحاقها من الهم ما لا أتعب بأضنى منه،لو ألم بي غير ذلك،و لا أسعد بأسمى منه،لو حالفني من دون ذلك.

هو طلب استجمع ألم التعب و لذة المكابدة، و إن لم يكن معي منها سوى ظلالها التي تسقيني الحياة و تمطرني الأمل.

عبدالصمد زيبار

[آمال المصري]

تراتيل حرف أرهقه الوجع ... موشوم برحيق من جمال
يشدو على قيثارة لاتبارح الروح
سيدي الفاضل ....
رائع عزفك على أوتار الحرف
تقديري الكبير

[فاطمه عبد القادر]

هو طلب استجمع ألم التعب و لذة المكابدة، و إن لم يكن معي منها سوى ظلالها التي تسقيني الحياة و تمطرني الأمل




السلام عليكم أخي عبد الصمد
هذة الخيوط تحكي قصة حياة كاملة
حكاية عمر أنهكته الآلام
من ألم لألم ومن نزف لآخر حتى باتت الحياة مقبرة مهجورة لم تعد قادرة على استقبال المزيد
كان أسلوب رائع للتعبير عن مكنونات النفس
أتمنى لك حياة أفضل باذن الله
ماسة

[أماني عواد]

السيد عبد الصمد حسن زيبار


سفر / اغتراب/سهر / سراب / ظلال / عرافة كلها دروب تؤدي الى تلك المساحات الشاسعة من التيه والتي يرتادها الخافق بحثا عن ارتــــــواء بحجم جنون يسكن نبضه

و إني لأحمل في لحاقها من الهم ما لا أتعب بأضنى منه،لو ألم بي غير ذلك،و لا أسعد بأسمى منه،لو حالفني من دون ذلك.

هو طلب استجمع ألم التعب و لذة المكابدة، و إن لم يكن معي منها سوى ظلالها التي تسقيني الحياة و تمطرني الأمل

حكمة الله ان يرتبط التعب والألم بالسعادة واللذة المبتغاة والا لانتابنا من الكسل ما يجعلنا لا نسير حتى بالمكان ذاته

تلك خيوط ذهبية ترسم بالابداع خارطة لحكاية يسكنها الغموض اغراءأ

سلمت يداك
تقديري واحترامي

[عبدالله المحمدي]

هذه حكايتك وأنت منها تحتضر
ونحن لما تقوله ننتظر
فإن أردت لحكايتك الصبر فاصطبر
وأن أردت فمن حكايتك تنتصر
فلا يبكيك حبيب قد غدر

تحياتي لك اخي عبدالصمد

[عبدالصمد حسن زيبار]

امتد سفري على
خارطة عنوانها
سبعون نزفا،مداها
مبهم و شروقها
أمنيات سراب،
تراتيل عاشق،
تمتمات عراف

الأديب الرائع
بعد التحايا
كان لي مرورا هنا واستوقفني هذا الهطول الرائع...فأي سفر كان لك معها بأمنياته وتراتيله وتمتماته النازفة!
دمت مبدعا كما أنت

الرائعة سماهر
جميل منك هذا المرور .........
هو سفر ليس ككل الأسفار،مداه مشبع بحيرة السؤال...........
تحياتي

[عبدالصمد حسن زيبار]

تراتيل حرف أرهقه الوجع ... موشوم برحيق من جمال
يشدو على قيثارة لاتبارح الروح
سيدي الفاضل ....
رائع عزفك على أوتار الحرف
تقديري الكبير



المبدعة رنيم
الروعة في مرور الثراء
هو الوجع علامة الانتباه ...
تحية ورد وود

[عبدالصمد حسن زيبار]

هو طلب استجمع ألم التعب و لذة المكابدة، و إن لم يكن معي منها سوى ظلالها التي تسقيني الحياة و تمطرني الأمل




السلام عليكم أخي عبد الصمد
هذة الخيوط تحكي قصة حياة كاملة
حكاية عمر أنهكته الآلام
من ألم لألم ومن نزف لآخر حتى باتت الحياة مقبرة مهجورة لم تعد قادرة على استقبال المزيد
كان أسلوب رائع للتعبير عن مكنونات النفس
أتمنى لك حياة أفضل باذن الله
ماسة

ماسة

هو الوجع و هي الفواجع .... في زمن .... الإغتراب
هي حكاية الذات المغتربة .....

تحياتي

عبدالصمد

[محمد ذيب سليمان]

أخي عبد الصمد
لقد صغت الطريق في الحياة وما تلاقي
بصورة جميلة أخاذة , أستعملت مداد فكرك في رسم الصورة ولكن بطرقتك الفنية
ولكن يا أخي كل هذا تجده الناس في دروبها
وما كل واحد يستطيع نسج ما نسجت
دمت مبدعا

[اسماء مصطفى]

بوح جميل الحروف والشفافية

اسعدتني قراءة هذا المتصفح الانيق

احترامي وتقديري

[عبدالصمد حسن زيبار]

السيد عبد الصمد حسن زيبار


سفر / اغتراب/سهر / سراب / ظلال / عرافة كلها دروب تؤدي الى تلك المساحات الشاسعة من التيه والتي يرتادها الخافق بحثا عن ارتــــــواء بحجم جنون يسكن نبضه


حكمة الله ان يرتبط التعب والألم بالسعادة واللذة المبتغاة والا لانتابنا من الكسل ما يجعلنا لا نسير حتى بالمكان ذاته

تلك خيوط ذهبية ترسم بالابداع خارطة لحكاية يسكنها الغموض اغراءأ

سلمت يداك
تقديري واحترامي

أماني
نعم إنه الغموض الذي يغري بإقتحام المفاوز
و هو كذلك الإرتواء بالجنون على مذهب الحلاج الذي ارتوى من المغايرة ....
حضور النقاء و الغموض
تحياتي

[مازن لبابيدي]

أخي الحبيب عبد الصمد
خيوط من الإبداع كل منها يؤدي إلى نفس الحكاية ، حكاية القلب عندما يستعمره الحب ويخفق للحبيب .
خيوط غزلتها أناملك بإبداع يخطف الألباب حتى لو لم يكتمل نسج الحكاية .

[ربيحة الرفاعي]

قرأوها حكايتك
وقرأتها حكايتنا
قرأوها لوعة اشتياق
وقرأتها جحيم اغتراب
قرأوه حبيبا
وقرأته وطنا سليب

عندما تفتح نوافذ نصك لشروق خلجاتنا
يكون الابداع ويأتلق المنثور

دمت مبدعا

[كاملة بدارنه]

البوح بمكنونات النّفس _ حتّى وإن زاد من وخز إبر الألم الآنيّ _ فيه نوع من التّطبيب ورتق لما تفتّق !

كلماتك أخي المفكّر عبد الصّمد غلالة بَوح يُرشّ ترياق حروفها على شغاف النّفس فيداويها !

تقديري وإعجابي

[عبدالصمد حسن زيبار]

هذه حكايتك وأنت منها تحتضر
ونحن لما تقوله ننتظر
فإن أردت لحكايتك الصبر فاصطبر
وأن أردت فمن حكايتك تنتصر
فلا يبكيك حبيب قد غدر

تحياتي لك اخي عبدالصمد

المحمدي
بل تبكيني المرارة من حكاية جيل ... يحتضر
تحياتي

[عبد الرحمن الكرد]

الرائع عبد الصمد

عزف على أوتار الروح المتعة

رقيق ومرهف ما خطه قلمك الراقي

دمت متألقا

تحياتي

[عبدالصمد حسن زيبار]

أخي عبد الصمد
لقد صغت الطريق في الحياة وما تلاقي
بصورة جميلة أخاذة , أستعملت مداد فكرك في رسم الصورة ولكن بطرقتك الفنية
ولكن يا أخي كل هذا تجده الناس في دروبها
وما كل واحد يستطيع نسج ما نسجت
دمت مبدعا

سيدي الفاضل المبدع محمد
نعم الأحاسيس مشترك إنساني ... لكنها تعرف الغرابة زمنا ... إختلطت فيه الوجوه ...
تحياتي

[عبدالصمد حسن زيبار]

بوح جميل الحروف والشفافية

اسعدتني قراءة هذا المتصفح الانيق

احترامي وتقديري


أسماء مصطفى
حضور جميل و مرور أنيق
السعادة و الشفافية متلازمان لأن منبعهما من داخل الانسان
تحياتي

[عبدالصمد حسن زيبار]

أخي الحبيب عبد الصمد
خيوط من الإبداع كل منها يؤدي إلى نفس الحكاية ، حكاية القلب عندما يستعمره الحب ويخفق للحبيب .
خيوط غزلتها أناملك بإبداع يخطف الألباب حتى لو لم يكتمل نسج الحكاية .

الحبيب مازن
تبقى الحكاية مشرعة الأبواب ... نسيج غير مكتمل ... لنتعلم طعم الفقد و سحر الوصال ...
إنفتاح على مساحات التأويل
تحياتي

[عبدالصمد حسن زيبار]

قرأوها حكايتك
وقرأتها حكايتنا
قرأوها لوعة اشتياق
وقرأتها جحيم اغتراب
قرأوه حبيبا
وقرأته وطنا سليب

عندما تفتح نوافذ نصك لشروق خلجاتنا
يكون الابداع ويأتلق المنثور

دمت مبدعا

الشاعرة المبدعة ربيحة
هي لوعة اشتياق ... و جحيم اغتراب
يفي بالشخص ... و يسع الجميع
و أبقى أسابق ساعات عمري المتلاحقة
علي أقطف مناي السائرة على دروب الانقضاء.

[محمد البياسي]

سعيد أن أجلس في هذه الحديقة الجميلة
أخذتني إلى حيث تريد أيها المبدع
لقلمك لون خاص , ومداد مختلف


تقديري و محبتي




امتد سفري على خارطة عنوانها سبعون نزفا،
وكأنها بيت مهجور خرب لا يلوذ به حتى المنقطعين
فيرسل بالمعاني مبهمة تشكي هي نفسها الإستوحاش.


اذا كانت خارطة منونة : خارطةٍ فهي صحيحة , وإاذا كانت خارطة مضاف , بكسرة واحدة , فالصحيح ان تكون : سبعين
المنقطعين= المنقطعون
تشكي= تشكو أو تشتكي أو تُشكي



اعذر تطفلي

[عبدالصمد حسن زيبار]

سعيد أن أجلس في هذه الحديقة الجميلة
أخذتني إلى حيث تريد أيها المبدع
لقلمك لون خاص , ومداد مختلف


تقديري و محبتي





اذا كانت خارطة منونة : خارطةٍ فهي صحيحة , وإاذا كانت خارطة مضاف , بكسرة واحدة , فالصحيح ان تكون : سبعين
المنقطعين= المنقطعون ( حتى زائدة , و المنقطعون فاعل)
تشكي= تشكو أو تشتكي أو تُشكي



اعذر تطفلي

القدير محمد البياسي
- خارطة منونة لانها بكسرة واحدة لا تستقيم = سبعون
- نعم هو فاعل لكن سؤالي : هل يمكن للفاعل أن لا يقوم بالفعل ؟ = المنقطعون
- تشتكي سقطت التاء = تشتكي

تحياتي

[شريفة العلوي]

نص عميق يؤكد لنا بأن الإبداع ليس مجرد مساحة قابلة لقياسات تنتهي على باب الايحاء وتكتمل بتحديداته لأن الإبداع فن دراية وترويض جمود الحكايا..لأنه فعلا موهبة إليهة وكم من الدهشة والذهول يرسم مثل هذا العمق على نواصي الحضور حين نتأمله من زاوية النور .



أخي المبدع عبدالصمد زيبار

دمت بكل هذا الألق.

[عبدالصمد حسن زيبار]

البوح بمكنونات النّفس _ حتّى وإن زاد من وخز إبر الألم الآنيّ _ فيه نوع من التّطبيب ورتق لما تفتّق !

كلماتك أخي المفكّر عبد الصّمد غلالة بَوح يُرشّ ترياق حروفها على شغاف النّفس فيداويها !

تقديري وإعجابي


المبدعة كاملة
مروركم يزيد الحروف من روعتها
و جميل ردكم بلسم
تحياتي

[د. سمير العمري]

بورك هذا الحرف الراقي ، بورك هذا القلب النقي!

لا فض فوك أيها الحبيب ودام ألقك!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[نداء غريب صبري]

بوحك جميل أخي عبد الصمد
ونثرك رائع

بوركت

[لانا عبد الستار]

هذا نثر فيلسوف
عبد الصمد زيبار جميل أنت
أشكرك