مشاهدة النسخة كاملة : أصداء
كاملة بدارنه
19-10-2010, 12:13 PM
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ، فداهمته فلول الآلام ، وانفجرت صراخا تبعثرت أشلاؤه كلمات التصقت حروفها بجدران غرفة المشفى ، فقرعت نواقيس الخطر ، وهرع الأطبّاء للاطمئنان على المريض ... سأله طبيبه عمّا يؤلمه ، فصاح به : كيف لا تعرف وأنا القابع هنا منذ شهر ،وآلام رجلي لا تبارحني ؟! وها هي تزداد وتكاد تفقدني صوابي ! بهت الطّبيب ، وحملق الآخرون ، فيما كان يربّت على كتفه مهدّئا إيّاه : لقد بترت رجلك وآلامها منذ شهر وبموافقتك ! ...
محمد ذيب سليمان
19-10-2010, 04:22 PM
ومن أين إذن الألم ؟
وهل يكون من الرجل الأخرى
محتجة على وجودها وحيدة ...!
أم أنه الم الفراق؟
عذرا فلم أستوعب المعنى الساكن في العمق
شكرا لك
كاملة بدارنه
19-10-2010, 06:29 PM
شكرا لك أستاذي الشّاعر الفاضل (محمد سليمان ) على مرورك وعلى ما تخطّه يدك . في العلوم الباراسيكولوجيّة هناك ما يسمّى بالجسم الأثيري . وما أحسّ به بطل القصّة هو هذا الوجع الأثيري الذي يبقى حتّى وإن فقد عضو من أعضاء الجسد . على صعيد آخر ؛ تبقى جذور الألم متأصّلة فينا وإن تخلّصنا من مصدره ؛ ويبقى صداه مخزونا في خلايا الذاكرة ليطفو عند التّعرّض للمسبّب أو لأصدائه ... أرجو أن أكون قد وفقت في إيصال المطلوب تقديري وتحيّاتي
مازن لبابيدي
20-10-2010, 04:57 PM
المبدع كاملة بدرانة
ق.ق.ج موفقة ، ألقت الضوء جانب من جوانب المعاناة الإنسانية .
يسمونه كذلك بالعضو الشبح أو الطرف الشبح ،
phantom limb - phantom organ
وهي حالة شائعة عند الذين يتعرضون لحالات البتر .
القصة معبرة ومؤثرة أختي وأحسنت فيها تصوير الألم عند المريض ولي ملاحظتان إن سمحت لي :
الأولى تتعلق بجانب طبي أعذرك فيه ، وهي أن الطبيب وفريقه لا يفترض أن يندهشوا من قول المريض لأن الحالة شائعة كما قلت لك ومتوقعة .
الثانية لغوية ، حيث كان النص سيبدو أكثر إشراقا لو شكلت كلماته واعتني بتنسيقه .
لك دائما التحية والتقدير
كاملة بدارنه
20-10-2010, 10:22 PM
سلام من الله يبسط جناحيه عليك حضرة الشّاعر والمدير الدّكتور مازن اللبابيدي ... شكرا لملاحظاتك التي أنارت جانبا هامّا من جوانب القصّة . أمّا بالنسبة لاندهاش الطّبيب ؛ فالهدف منه هو نقد تصرّفه ؛حيث لم ينتبه للظاهرة أو ربّما تجاهلها _ فالقصّة واقعيّة وجرت أمام ناظريّ_ وليس كلّ طبيب طبيبا مع اعتذاري واحترامي للأطبّاء الأكفاء ! أمّا فيما يخصّ قضيّة التنسيق ، فهي بالنسبة لي مشكلة _ أرجو أن تساعدوني في حلّها _ حيث لا أفلح أن أرتّب النّص كما ينبغي عقب التّجديدات الأخيرة في الموقع ، أكتبه بشكل منسّق وعند إرساله يظهر بصورة مغايرة وغير ملائمة ، ولا أملك خبرة في الأمر. شكرا لمرورك الذي أعتزّ به . تقديري واحترامي
ربيحة الرفاعي
22-10-2010, 12:10 AM
[FONT="Traditional Arabic"][/FONTنص محلق يشهد لكاتبته بثقافة واسعة وافق معلوماتي رحيب
وهو من الزاوية القصصية موفق بتناغم أدوات القص فيه وانسيابها بلغة مقتدرة
القفلة احتاجت من القاريء معلومة طبية لاستيعابها
شكرا لنص أدبي ناجح يقدم معلومة علمية بطريقة فنية
دمت مبدعة]
كاملة بدارنه
22-10-2010, 08:49 PM
شكرا لك أديبتنا المميّزة /الأخت ربيحة الرّفاعي ... ثناء أعتزّ به من شاعرة وكاتبة يبهرني ما أقرأ لها . دام عطاؤك ودمت بخير ، وأبعد الله عنك كلّ ألم ... تقديري وتحيأتي
دنيا صلاح
22-05-2011, 04:21 PM
الكاتبة الرائعة كاملة بدرانة
أصداء حرفكِ علت بي بداية من العنوان.. ووجدت نفسي أدخل لأقرأ
فقرأت حرفاً راقياً لإنسانة مهذبة الكلمة والإحساس
لذلك أهديتِ هذه الهدية
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=50644
دام إبداعكِ بخير.
كاملة بدارنه
22-05-2011, 04:54 PM
شكرا لك مرّتين عزيزتي دنيا هناك وهنا
بارك الله فيك وبذوقك الرّفيع
تقديري وتحيّتي
ربى يوسف
24-05-2011, 11:39 AM
حقيقة أول ما خطر لى بالي انه وجع نفسي .. أي لأنه تألم فنفسياً أيضا يتوافق مع الألم وما شعر به
نص رائع .. مبدعة أستاذتنا كاملة بدران
لك مودتي وتقديري
زهراء المقدسية
24-05-2011, 04:26 PM
نظرا لتفاقم وضعها بلغوها ببتر قدمها في اليوم التالي
لم تعلق ببنس كلمة
ودخلت في غيبوبة لم تفق منها
آثرت مغادرة الحياة على أن تغادرها قدمها
رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه
(زميلة في العمل)
كم هو صعب تخيل مثل هذه الحالات
نسأل الله اللطف والرحمة
رائعة في كل طروحاتك
تقديري الكبير
خالد الجريوي
24-05-2011, 09:21 PM
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ، فداهمته فلول الآلام
فهل ما سمعه من اصوات هو من ذكره بالألم ؟؟
ومضه جميله
للحظة قد لا نعرف التعبير عنها بمثل هذه البراعه
أخيتي
تقدير الكبير
سامح محرم السعيد
26-05-2011, 12:52 PM
الحياة الدنيا مواقف من الألم والفرح ومحطات من الحِلْ والترحالْ .
وأصداء تسافر من داخلنا لتملاْ الدنيا فرحاً أوطَرَحاً ، ربما تعود إلينا أولا تعود .
نستوعب آلامنا أولا نستوعب ؛ الأصداء ملئت الدنيا شئنا أم أبينا .
أعجبني جدأ هذا النقل الواقعي بلغة ساحرة واحساس صادق .
أستاذتي تقبلي طوق الياسمين.
كاملة بدارنه
26-05-2011, 05:23 PM
شكرا لك عزيزتي ربى ولمرورك الكريم
لك كلّ الودّ والمحبّة
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
26-05-2011, 05:28 PM
كم هو صعب تخيل مثل هذه الحالات
نسأل الله اللطف والرحمة
صدقتِ ... صعب جدّا التذكّر والتخيّل ... قد يبقى صوت أنين أولئك المرضى ساكنا الآذان وقتا طويلا، تخز ذكراه الأفئدة ...
عافاك الله والجميع من كلّ ضرر
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
26-05-2011, 05:34 PM
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ، فداهمته فلول الآلام
فهل ما سمعه من اصوات هو من ذكره بالألم ؟؟
الأصوات السّبب الآنيّ المباشر؛ إضافة للحالة النّفسيّة التي تحتلّ الوعي واللاوعي إثر تعرّضه لعمليّة البتر
شكرا لك أخ خالد ولمرورك الكريم
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
26-05-2011, 05:39 PM
الحياة الدنيا مواقف من الألم والفرح ومحطات من الحِلْ والترحالْ .
وأصداء تسافر من داخلنا لتملاْ الدنيا فرحاً أوترَحاً ، ربما تعود إلينا أولا تعود .
نستوعب آلامنا أولا نستوعب ؛ الأصداء ملئت الدنيا شئنا أم أبينا .
صدقت أخ سامح ... هكذا هي الحياة ... جميل وصفك لها بالمحطّات ... نقف في كلّ محطّة فترة لا نملك حتّى أن نحدّد تلك الفترة ثمّ نغادرها إلى أن نصل المحطّة الأخيرة
نأمل أن تكون الأفضل لجميع الخلق ...
شكرا لك ولمرورك المثري
تقديري وتحيّتي
آمال المصري
27-05-2011, 10:26 PM
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ، فداهمته فلول الآلام ، وانفجرت صراخا تبعثرت أشلاؤه كلمات التصقت حروفها بجدران غرفة المشفى ، فقرعت نواقيس الخطر ، وهرع الأطبّاء للاطمئنان على المريض ... سأله طبيبه عمّا يؤلمه ، فصاح به : كيف لا تعرف وأنا القابع هنا منذ شهر ،وآلام رجلي لا تبارحني ؟! وها هي تزداد وتكاد تفقدني صوابي ! بهت الطّبيب ، وحملق الآخرون ، فيما كان يربّت على كتفه مهدّئا إيّاه : لقد بترت رجلك وآلامها منذ شهر وبموافقتك ! ...
نقلت لنا أستاذتي البارعة الحالة بجل انفعالاتها وتصاعد حدتها رغم مرور فترة على البتر
ورغم أنه جاء بعد موافقته
ولكن لِمَ بهت الطبيب هنا ؟ ألم يمر عليه حالات مشابهة ؟
دمت بروعة وألق
تحيتي والأوركيد
عبدالرحمان بن محمد
27-05-2011, 10:46 PM
قصة قصيرة جدا تميزت بنسيجها اللغوي المتين
إبداع في الفكرة
فإن كان الإنسان مجبول على النسيان
إلا أن للقاعدة استثناء
أشكرك
كاملة بدارنه
06-06-2011, 02:46 PM
نقلت لنا أستاذتي البارعة الحالة بجل انفعالاتها وتصاعد حدتها رغم مرور فترة على البتر
ورغم أنه جاء بعد موافقته
ولكن لِمَ بهت الطبيب هنا ؟ ألم يمر عليه حالات مشابهة ؟
دمت بروعة وألق
تحيتي والأوركيد
شكرا لك عزيزتي رنيم على كلماتك ومرورك
فيما يتعلّق بسؤالك : لم بهت الطّبيب؟ ربّما غابت عن باله المعلومة التي أوردها لنا طبيبنا الأخ مازن عن "العضو الشّبح"... وربّما لا يعرفها أصلا، أو أنّه لم يصادف هكذا حالة من قبل!
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
06-06-2011, 02:48 PM
قصة قصيرة جدا تميزت بنسيجها اللغوي المتين
إبداع في الفكرة
فإن كان الإنسان مجبول على النسيان
إلا أن للقاعدة استثناء
أشكرك
الشّكر لك أستاذ عبد الرّحمان على حضورك الكريم
تقديري وتحيّتي
نافع مرعي بوظو
06-06-2011, 04:43 PM
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ، فداهمته فلول الآلام ، وانفجرت صراخا تبعثرت أشلاؤه كلمات التصقت حروفها بجدران غرفة المشفى ، فقرعت نواقيس الخطر ، وهرع الأطبّاء للاطمئنان على المريض ... سأله طبيبه عمّا يؤلمه ، فصاح به : كيف لا تعرف وأنا القابع هنا منذ شهر ،وآلام رجلي لا تبارحني ؟! وها هي تزداد وتكاد تفقدني صوابي ! بهت الطّبيب ، وحملق الآخرون ، فيما كان يربّت على كتفه مهدّئا إيّاه : لقد بترت رجلك وآلامها منذ شهر وبموافقتك ! ...
الأخت كاملة بدرانة المحترمة
أرجو ان تبيني بعض النقاط التالية حيث اني كقارئ عادي لم اراها مفيدة للنص ..
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ،
هذه العبارة توحي ببداية القصة أن هنالك انفجار كبير او هزة ارضية او عملية عسكرية و لاتوحي بتخيلات اوهام لمريض شعر بتداخل الأصوات المتشابكة و المتراكمة في ذاكرته من زمن في ذاكرته منذ بداية الألم و حتى لما بعد العملية والتي جعلته يتألم و يصرخ فهذه الجملة لاتتناغم مع كون الموضوع عبارة عن عملية طبية و ما تبعها من ازمة نفسية .
بهت الطّبيب ، وحملق الآخرون ، فيما كان يربّت على كتفه مهدّئا إيّاه
التعبير هنا عن تصرف الطبيب جاء غير متوافق للتصرفين وفي آن واحد معاً
فاستعمال ( ( فيما ))هنا ليس مناسباً لقوة التعبير )
اي ان التصرف الأول هو دهشة الطبيب ثم صار يربت على كتفيه مهدئاً ..و ليس بذات الوقت.
او أن نقول بهت الطبيب بينما كانت الممرضة تربت على كتفه...
التصقت حروفها بجدران غرفة المشفى
" مستشفى " : يكون اسمَ مكانٍ إذا عنيتَ به المكان ، واسم زمانٍ إذا عنيتَ به الزّمان ، ومصدراً ميميّاً إذا أجريتَه على فعله " استشفى " ؛ أي : طلب الشّفاء .
ولطيفٌ أن أشير إلى التّسمية الأخرى في بلدنا ؛ نحو : سوريا " مَشفى "
أنّ قولنا : " مستشفى " أدلّ ؛ لأنّ المكان المقصود يُطلَب فيه الشّفاء ولا يتعيَّن أويلزم . وصيغة الاستشفاء للطّلب . أمّا قولنا : " مشفى " فإنّه يتعيّن من لفظه الدّلالة على الشّفاء ،
اسمحي لي في هذه المداخلة للأستفادة لي و لك و للجميع
و تحية لك على توصيل فكرة استمرار الألم حتى بعد البتر ..دمت بألق
كاملة بدارنه
06-06-2011, 05:28 PM
السّلام عليكم أستاذ نافغ
شكرا لك على مرورك وكلماتك ...
أمّا تساؤلاتك فلم أقتنع بها كي أجيبك عليها بتوسّع وأوضّحها ...
فمن قال إنّ الأصوات العنيفة والضّخمة هي أصوات انفجارات؟ عندما تصرخ دون وعي كيف يكون صوتك؟
ومستشفى ومشفى في مجمع اللغة بنفس المعنى ... وما الذي يمنع طبيبا مندهشا من تصرّف مريضه، أن يربّت على كتفه للتّهدئة؟
القارئ حرّ في فهمه وتفسيره وملاحظاته شرط أن تكون مقنعة، ولا يلزم الكاتب أن يفسّر كلّ كلمة وحرف ... ولن أعاتبك على أخطائك النّحويّة التي ظهرت في ردّك.
تقديري وتحيّتي
الحسين المسعودي
07-06-2011, 08:46 AM
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ، فداهمته فلول الآلام ، وانفجرت صراخا تبعثرت أشلاؤه كلمات التصقت حروفها بجدران غرفة المشفى ، فقرعت نواقيس الخطر ، وهرع الأطبّاء للاطمئنان على المريض ... سأله طبيبه عمّا يؤلمه ، فصاح به : كيف لا تعرف وأنا القابع هنا منذ شهر ،وآلام رجلي لا تبارحني ؟! وها هي تزداد وتكاد تفقدني صوابي ! بهت الطّبيب ، وحملق الآخرون ، فيما كان يربّت على كتفه مهدّئا إيّاه : لقد بترت رجلك وآلامها منذ شهر وبموافقتك ! ...
المبدعة كاملة بدرانة
أسعد الله صباحك
بداية أقر أني مررت بهذه الومضة السردية مرور اللئام أكثر من عشر مرات ،كنت في كل مرة أقف على أبعادها الفنية ثم يأتي مايشغلني عن الرد .
لكن ......
و بصدق أخوي و فني معا ، حين قرأت قراءات القراء الأفاضل ، اهتديت إلى ما في هذه الومضة من جمال إبداعي مستوحى بشكل فني من رحاب الطب إلى مجال الأدب ، و كان الانتقال يكتسي لونا خاصا ، بحيث جعلنا ندرك تمام الإدراك أن أحزاننا و آلامنا مهما حاولنا نسيانها أو أوهمنا الزمان ذلك، فإن يوما ما ستطفو على السطح ...
كتبت فأبدعت
قرأت فاستمتعت
دام لك كل الألق و التألق
نداء غريب صبري
06-11-2013, 07:11 PM
سؤال طبي لا أعرف لماذا أضعه هنا
ولكن ثقتي بأستاذتي كاملة بدرانة كبيرة
وموضوع قصتها كبير جدا
هل توجد صلة طبيا بين العضو الوهمي / الأثير / الشبح من جهة والألم النفسي المتخيل من جهة
وخل يتخيل المريض العضو فيتخيل الوجع أم أن الوجع موجود في تفكيره يجعله يتخيل وجود العضو؟
قصة رائعة ومؤثرة أستاذتي
شكرا لك
بوركت
خلود محمد جمعة
08-11-2013, 11:16 PM
قصة واقعية محزنة أيضا حدثت أمام ناظري مع أغلى الناس على قلبي
وقد أجدت الوصف
أما بالنسبة للألم بعد البتر فهو حقيقي لكن من ناحية نفسية، أي أن المريض يشعر بالألم وأن قدمه ما زالت موجودة
لكن في الحقيقة هو إعتقاد نفسي
أما الطبيب فممكن ان يكون جديد
دمتي سيدتي محلقة
محبتي وتقديري
ناديه محمد الجابي
12-07-2018, 12:00 PM
ألم الطرف الشبح هو ظاهرة عضوية حقيقية، ويمكن وصفه
بأنه ألم نابض وضاغط وحارق وناخز.
وقد وجد الخبراء أن هناك سببا عضويا لهذا الألم ، وإنه ينبع من
الدماغ الذي يحتفظ بذاكرة الألم ويستمر في ارسال إشارات ألم حتى بعد بتر الطرف.
أبدعت في وصف حالة مرضية نفسية ـ واستطعت أن تنقلينا إلى عمق الحدث
بلغة معبرة وسرد دقيق.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.
:002::006::001:
سارة قمار
02-08-2018, 11:54 AM
جميل أن توظف الأدب لإلقاء الضوء على شريحة من المعذبين في الأرض..
وآفاق كثيرة في قصتك سيدتي الفاضلة..
مودتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir