وتسامى حتى اشتكاه السحاب

[محمد العامر الفتحي]

موجزٌ – في صفاتك – الإسهابُ

وكثيرٌ – منك – الأماني العِذابُ

كلما لاح لي خيالك .. ذابَتْ

تحت خطوي إلى حماك الصعابُ

ربَّ ليلٍ .. شربتُ فيه جراحي

تتبارى – في صمته – الأسبابُ

لاح فيه الصباح حلمَ ضريرٍ

أسلمته إلى الضياع الركابُ

..

أيّ حلمٍ ألقيته خلف ظهري

منذ ألوى بناظريك اليباب

جفّ نهرٌ سقيت منه انتظاري

وتنادت إلى الدروب الذئاب

..

عاهدتني – على الوفاء – الرزايا

ونعاني – إلى العيون – السرابُ

..

أيْ صباحي .. فيمَ احتمالك وِزْرِي

ولماذا يختصّني الحجّاب

أيْ صباحي .. حتّامَ أسكب صوتي

أغنياتٍ .. تُحنى لديها الرقابُ

ما تناهت إلى فضائك إلا

حلَّ في سمعك الرصاص المذابُ

..

سألتني حدائق الأمس عنّي

عن خباء جُنَّتْ به الأطناب

عزَّ حتى تَمَلَّقَتْهُ الحَكايا

وتسامى حتى اشتكاه السحاب

..

أرجعيني يا حبّةَ القلب طفلاً

تتنـزى عن منكبيه الثيابُ

تشتهي خطوه الأنيقَ العشايا

وتناجي حبورَهُ الأعتابُ

..

أرجعيني .. فقد تثنَّتْ رماحي

واشتكاني إلى الحضور الغياب

أرجعيني .. ما زلتُ أحمل قلباً

يتمنى فضاءه الأحبابُ

..

في ثناياه عاشقٌ وعذولٌ

وعلى خدّه يَمُورُ سَحَاب

..

[ماجد الغامدي]

محمد عامر الفتحي إسم لم يغب عن ذاكرتي منذ قرأته للمرة الأولى

شاعرٌ فوق حدود الإبداع تجثو الذائقة أمام جمال بوحه و تتروى الروح سلاف نبضه

أهلاً بك أيها الشاعر المبدع الكبير والقصيدة أسمى من الإشادة وأجل من الثناء

أردت أن أكون من مستقبليك والقصيدة للتثبيت ولي عودة لجمالها

تحياتي وتقديري

[محمود فرحان حمادي]

منسابة كلمات هذا القصيد كخرير الماء الزلال
تسايرها مفردة طيّعة مقتدرة
بورك النبض الشاعري الندي
تحياتي

[الطنطاوي الحسيني]

سألتني حدائق الأمس عنّي عن خباء جُنَّتْ به الأطناب عزَّ حتى تَمَلَّقَتْهُ الحَكاياوتسامى حتى اشتكاه السحاب..أرجعيني يا حبّةَ القلب طفلاًتتنـزى عن منكبيه الثيابُتشتهي خطوه الأنيقَ العشاياوتناجي حبورَهُ الأعتابُجزى الله خيرا من ثبتهاوجزى الله خيرا مبدعها ومنبتهارائعة وشاعرية طافحة بهااستاذنا الشاعر محمد الفتحي رائعة من روائعك تلك تجليات ولغة وصورة وقصيد وقصددمت مبدعا

[وضحة غوانمة]

روح المعاني تنطلقُ من جوفِ أرضٍ تئنّ من وقع الألم،،
وجاءت قافية الباء لتعمّق هذا الأثر في نفس المتلقّي
في انسيابية عالية كما جدول، إنّما في عمقٍ أخّاذ.

طبتَ وطاب البيان أخي
تحياتي

[محمد العامر الفتحي]

محمد عامر الفتحي إسم لم يغب عن ذاكرتي منذ قرأته للمرة الأولى

شاعرٌ فوق حدود الإبداع تجثو الذائقة أمام جمال بوحه و تتروى الروح سلاف نبضه

أهلاً بك أيها الشاعر المبدع الكبير والقصيدة أسمى من الإشادة وأجل من الثناء

أردت أن أكون من مستقبليك والقصيدة للتثبيت ولي عودة لجمالها

تحياتي وتقديري


الحبيب الحبيب ماجد
ما زلت ذلك الضوء الذي أترقبه
والبهاء الذي أتسامى لأقترب منه
وأم المشاكل عندي أن معاجمي تقصر عن إيفائك حقك
دمت رائعا
وبود

[محمد العامر الفتحي]

منسابة كلمات هذا القصيد كخرير الماء الزلال
تسايرها مفردة طيّعة مقتدرة
بورك النبض الشاعري الندي
تحياتي


أستاذي الكريم
هي لحضوركم البهي تتبسم
وبه تفاخر
لك الحب

[محمد العامر الفتحي]

سألتني حدائق الأمس عنّي عن خباء جُنَّتْ به الأطناب عزَّ حتى تَمَلَّقَتْهُ الحَكاياوتسامى حتى اشتكاه السحاب..أرجعيني يا حبّةَ القلب طفلاًتتنـزى عن منكبيه الثيابُتشتهي خطوه الأنيقَ العشاياوتناجي حبورَهُ الأعتابُجزى الله خيرا من ثبتهاوجزى الله خيرا مبدعها ومنبتهارائعة وشاعرية طافحة بهااستاذنا الشاعر محمد الفتحي رائعة من روائعك تلك تجليات ولغة وصورة وقصيد وقصددمت مبدعا

أيها الجميل
ينبت العشب تحت كفي الغيث
سعيد بحضورك حدّ الانتشاء
دمت بهيا

[محمد العامر الفتحي]

روح المعاني تنطلقُ من جوفِ أرضٍ تئنّ من وقع الألم،،
وجاءت قافية الباء لتعمّق هذا الأثر في نفس المتلقّي
في انسيابية عالية كما جدول، إنّما في عمقٍ أخّاذ.

طبتَ وطاب البيان أخي
تحياتي




سيدتي
هذا تلق يمنح النص أجنحة
ويهبه فضاءات
خطوك على دروبه فتح أزاهيره
شكرا باتساع بحر

[ماجد الغامدي]

أطلتُ النظر في ثنايا هذا الجمال الآسر والبوح الأخّاذ ولم يزد إعجابي إلاّ دهشةً و لا انبهاري إلاّ عَجبا

هذه اللغة العليا والشعور المتضوّع وفاءً رغم الجحود و صبابةً رغم الإعراض



ربَّ ليلٍ .. شربتُ فيه جراحي
تتبارى – في صمته – الأسبابُ
لاح فيه الصباح حلمَ ضريرٍ
أسلمته إلى الضياع الركابُ


ولكنه رغم ذلك يتمسك بكبرياء العاشق وزهو المحب وتفاني المتيم

كلما لاح لي خيالك .. ذابَتْ
تحت خطوي إلى حماك الصعابُ

ومع هذا وذاك يغلب المحب طبعه وإن راى ما يثير عجبه :

أيْ صباحي .. فيمَ احتمالك وِزْرِي
ولماذا يختصّني الحجّاب
أيْ صباحي .. حتّامَ أسكب صوتي
أغنياتٍ .. تُحنى لديها الرقابُ
ما تناهت إلى فضائك إلا
حلَّ في سمعك الرصاص المذابُ

ولكنه لم يزل يبذر أحلامه في رياض الأماني


أرجعيني يا حبّةَ القلب طفلاً
تتنـزى عن منكبيه الثيابُ
تشتهي خطوه الأنيقَ العشايا
وتناجي حبورَهُ الأعتابُ
..
أرجعيني .. فقد تثنَّتْ رماحي
واشتكاني إلى الحضور الغياب
أرجعيني .. ما زلتُ أحمل قلباً
يتمنى فضاءه الأحبابُ


لك الإعجاب أيها الشاعر المتفرّد فما كانت قصيدتك إلاّ كقول أبي نواس رحمه الله :

يزيدك وجهها حُسْناً
إذا ما زدتهُ نظرا !!


مع تحيتي وتقديري

[محمد ذيب سليمان]

شاعر متألق بقصيدة لا تقل ُّ عن صاحبها ألقا
شاعر يعرف نبض الحرف فيزفه الى صاحبه
لتكون مفردة ومن ثم جملة شعرية مطهمة باهرة
شكرا لك أيها الجميل

[لميس الامام]

الشاعر محمد العامر الفتحي

شــــــــاعر فوق العـــــــــادة
من أجمل ما قرأت باستمتاع بالاسلوب وانتقاء المفردات وتفردالمعاني

شكرا لامتاعنا بهذه الدقائق العشر التي أخذتني للاستمتاع..

تحياتي

لميس الامام

[ربيحة الرفاعي]

كبرياء عاشق ونزف شعور يلح في الإعلان عن مداه
وحس أبي يأبى الهوان
ونفس لوّامة مشتبثة بعليائها

بحرفمتمكن ومفردة مطواع رسمت الابداع قصيدا

دمت بالق

[محسن شاهين المناور]

الشاعر الجميل محمد العامر الفتحي
جمال الصورة وصدق المشاعر وبراعة الشاعر
تكاملت هنا لتمتعنا بلوحة شعرية بديعة
دمت بكل الألق

[محمد الحسين الزمزمي]

أخي الحبيب : محمد العامرهنا لغة شاعرة ونص فريد فلك الحب والتقدير لرشك هذا العطر الزكي على ما تبقى يومي ....سأنتظر جديدك .دمتَ مبدعا .

[محمد العامر الفتحي]

أطلتُ النظر في ثنايا هذا الجمال الآسر والبوح الأخّاذ ولم يزد إعجابي إلاّ دهشةً و لا انبهاري إلاّ عَجبا

هذه اللغة العليا والشعور المتضوّع وفاءً رغم الجحود و صبابةً رغم الإعراض



ربَّ ليلٍ .. شربتُ فيه جراحي
تتبارى – في صمته – الأسبابُ
لاح فيه الصباح حلمَ ضريرٍ
أسلمته إلى الضياع الركابُ


ولكنه رغم ذلك يتمسك بكبرياء العاشق وزهو المحب وتفاني المتيم

كلما لاح لي خيالك .. ذابَتْ
تحت خطوي إلى حماك الصعابُ

ومع هذا وذاك يغلب المحب طبعه وإن راى ما يثير عجبه :

أيْ صباحي .. فيمَ احتمالك وِزْرِي
ولماذا يختصّني الحجّاب
أيْ صباحي .. حتّامَ أسكب صوتي
أغنياتٍ .. تُحنى لديها الرقابُ
ما تناهت إلى فضائك إلا
حلَّ في سمعك الرصاص المذابُ

ولكنه لم يزل يبذر أحلامه في رياض الأماني


أرجعيني يا حبّةَ القلب طفلاً
تتنـزى عن منكبيه الثيابُ
تشتهي خطوه الأنيقَ العشايا
وتناجي حبورَهُ الأعتابُ
..
أرجعيني .. فقد تثنَّتْ رماحي
واشتكاني إلى الحضور الغياب
أرجعيني .. ما زلتُ أحمل قلباً
يتمنى فضاءه الأحبابُ


لك الإعجاب أيها الشاعر المتفرّد فما كانت قصيدتك إلاّ كقول أبي نواس رحمه الله :

يزيدك وجهها حُسْناً
إذا ما زدتهُ نظرا !!


مع تحيتي وتقديري



أيها الحبيب إليَّ
ما زال نصي كالضرير الواقف على نواصي الطرقات
حتى أتى جمالك فأخذ بيده
هو ظنٌّ منك حسن
وكرم منك فيّاض
تقبل مع محبتي خالص الدعاء

[محمد العامر الفتحي]

شاعر متألق بقصيدة لا تقل ُّ عن صاحبها ألقا
شاعر يعرف نبض الحرف فيزفه الى صاحبه
لتكون مفردة ومن ثم جملة شعرية مطهمة باهرة
شكرا لك أيها الجميل

ولك الشكر أن جدت علي بأنيق الزيارة
بمرور مثلك تتباهي النصوص

[محمد العامر الفتحي]

الشاعر محمد العامر الفتحي

شــــــــاعر فوق العـــــــــادة
من أجمل ما قرأت باستمتاع بالاسلوب وانتقاء المفردات وتفردالمعاني

شكرا لامتاعنا بهذه الدقائق العشر التي أخذتني للاستمتاع..

تحياتي

لميس الامام

سابقى مدينا لنصٍّ حظي من وقتك بالدقائق العشر
دمت وسلمت

[محمد العامر الفتحي]

كبرياء عاشق ونزف شعور يلح في الإعلان عن مداه
وحس أبي يأبى الهوان
ونفس لوّامة مشتبثة بعليائها

بحرفمتمكن ومفردة مطواع رسمت الابداع قصيدا

دمت بالق

كبير الحظ نصّ نال منك الثناء
مرورك أنبت في دروبه العشب
وأضاء القناديل
دمت وسلمت

[محمد العامر الفتحي]

الشاعر الجميل محمد العامر الفتحي




جمال الصورة وصدق المشاعر وبراعة الشاعر

تكاملت هنا لتمتعنا بلوحة شعرية بديعة
دمت بكل الألق





ما كان لها أن تتكامل لولا أن جدتم عليها بالضوء

زيارتك شرف
وثناؤك مناسبة للاحتفال
دمت وسلمت

[محمد العامر الفتحي]

أخي الحبيب : محمد العامرهنا لغة شاعرة ونص فريد فلك الحب والتقدير لرشك هذا العطر الزكي على ما تبقى يومي ....سأنتظر جديدك .دمتَ مبدعا .


أيها الحبيب
هذه زيارة تمنح الدروب الأضواء
وتفتح من النصوص الأزاهير
أشكر بهاءك
دم بخير وسعادة

[د. سمير العمري]

هذه قطعة من قرص شهد الحب أفرزه نحل بري يسكن قمم الجبال.

يا لروعة ما قرأت مبنى ومعنى حسا وأسلوبا!

أشكر لك هذه القصيدة الخريدة فلا فض فوك!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

[هاشم الناشري]

أيْ صباحي .. حتّامَ أسكب صوتي
أغنياتٍ .. تُحنى لديها الرقابُ

ما تناهت إلى فضائك إلا
حلَّ في سمعك الرصاص المذابُ

لكننا طربنا لهذه الأغنيات أيها الشاعر الشاعر
وسيرددها الصباح وإن تأخر لأنها لايمكن أن
تمر بسمعه دون أن تترك أثرًا جميلاً.
محبتي وتقديري.