قالت زوجي

[فريد البيدق]

تجري بيني وبين زوجتي أحاديث في مختلف الشئون، ومنها التربية. وهنا أنقل بعض ما يدور في هذا الشأن لعله يكون مفيدا.

[فريد البيدق]

1- التربية .. مواقف
قلت: هل التربية في البيت تكون مثلها مثل التربية في المدرسة.
قالت: لا.
-كيف؟
- بالمواقف.
-كيف؟
- عندما أكون معهم في المطبخ نطهو دجاجة مثلا أذكرهم بتلك المرأة المسلمة التي كانت تضع في الوعاء شيئا ترغيبا لأولادها في إكمال صيامهم، و...
-...
-وهكذا يستدعي كل موقف نظيرا له، ونستخلص معا العبرة، فتتم التربية.

[فريد البيدق]

2- الحكاية
قلت: إن الحكاية مهمة في التربية، فبها يدخل الوالدان المضامين المرادة.
قالت: وما المشكلة؟
- قد لا يستطيع الوالدان الاستمرار.
-وماذا في ذلك؟
- فيه أن هذا الدرب سيتوقف.
-ولم؟
-لأن الوالدين انشغلا.
- هذا لأنهما أساءا ابتداء.
-كيف؟
- لقد نسوا أن يشركوا الأبناء في القص والحكاية.
-كيف؟
-يكلف الأبناء بالقراءة والسماع، وفي الأيام التي لا يحكي الوالدان يحكي الأبناء.

[اسماء مصطفى]

ترى نحن متابعين
اكمل من فضلك


مع التقدير والاحترام

[آمال المصري]

أتابع بصمت
فلا تعليق يليق بسمو مايجود يراعك به علينا
تقديري الكبير ... وجل احترامي

[عبدالله المحمدي]

نتابع ....

وان كنت اعتب عليك غيابك عنا

دمت في رعاية الله اخي فريد

[كريمة سعيد]

الراقي فريد البيدق
فكرة جميلة ومفيدة تعودنا مثيلاتها منك أيها الكريم
وسجلني في الصف الأول من صفوف المستفيدين
تقديري الكبير

[ربيحة الرفاعي]

حكيمة هي زوجة حكيمنا
وحوارات تفيض وعيا

نتابعكما ..

دمتمابخير

[د. سمير العمري]

فكرة موفقة أعجبتني!

نفع الله بكما وجميع بينكما على خير وأقر عينك بها!

كل عام وأنت بخير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[فريد البيدق]

بورك حرفك أيتها الجليلة أسماء!

[فريد البيدق]

أكرمت مشرفتنا النبيلة الأستاذة رنيم!

[فريد البيدق]

عذرا أخي الحبيب الأستاذ عبد الله!

[فريد البيدق]

طاب حرفك ودام أيتها الجليلة الأستاذة كريمة!

[فريد البيدق]

بوركت مشرفتنا ومبدعتنا الأستاذة ربيحة!

[فريد البيدق]

أنرت دكتورنا الحبيب سمير، فطبت وطاب حرفك!