{{ عشيقتي مهلاً فزوبعة الخواطر للخطر }}

[حامدالبار]

علمتني الحياه بأن لها معاني كثيره ومن سر معانيها؟؟!!
أجبرتـنـي عـلـى أن أُفــارق مـــن أحب!!
ولاأنـــســـى مــــــن أفارق!!

عشيقـتـي مـهـلاً فزوبـعـة الخـواطـرللخـطـر=معشـوقـة� � كـانـت ومثـلُـكِ كــان يقتُلُها السـهـر

كـانــت تـخــطُ رسـائــلاً أدهىوأنـكـىوأمـر=كانـت تُعبِـرُ عــن مشاعِـرِهـا تعابـيـراً أُ خَــر

ففُتـنتُ ثـم قُـتِلتُ والـحُبُ إندثر=مـات الهوىفـي خافـقـي حسناءأوقـولـي أنتحر

لا..فليـكُـن غـيـري قميـنـاً بالجـمـال المُدَخَر=فكُفِيـتُ مـن معشوقتـي الحسنـا دروسـاً وعِبَر

[طائر الاشجان]

على الرغم من كونها قصيرة لكنها معبرةٌ وهادفه . أحسنت أخي حامد ، ربما كان الاستهلال بلفظ ( عشيقتي ) ثقيلاً بعض الشيء ولو أضفت ألف النداء ( أعشيقتي ) لتجاوزت هذا الثقل .

فكُفِيتُ من معشوقتي الحسنا دروساً وعِبَر

ما رأيك في استبدال الواو بلفظ (بل) فتصبح :
فكُفِيتُ من معشوقتي الحسنا دروساً بل عِبَر

حملت الأبيات صورة واحدة أو لنقل فكرةً يتيمة بدأت بنداء وانتهت بأسلوب تقريري تؤكد مرور الشاعر بتجربة عاطفية مع حسناء أكسبته مناعة ضد التكرار ، ولم يزد على ذلك ، أهو التهيُّب من اختراق العتمة بمصباح زيتي ؟ ما زلنا نعيش قصيدتك الجميلة ( يا عروساً صفق القلب لها ) ونضعك في دائرة المطالب بذات الإبداع .

تحياتـــي وشكري
طائر الاشجان

[رمضان عمر]

قصيدة جيدة بارك الله فيك ولا فض فوك

[عبد الوهاب القطب]

اخي الكريم

الشاعر

حامد البار

تفاعلت مع ابياتك المعبرة التي تعكس

تجربة شعورية صادقة واستمتعت بها

وقد اشار اخي الحبيب طائر لبعض الهنات وصدق

تحياتي لك ايها الجميل

وبانتظار المزيد

المخلص

عبدالوهاب القطب

[د. سمير العمري]

أخي الكريم حامدالبار:

جميلة هي كلماتك رقيقة هي معانيك.

لعلي أقرأ لك شعراً لأول مرة وأدرك أنك شاعر بالفطرة.
أشار أخي طائر الأشجان إلى بعض الهنات مصيباً ولعلي أشير هنا على أن شطر الكامل لا يتجاوز تفعيلات ثلاث ولذا فإن ما كتبته هنا يعتبر من مجزوء الكامل وكان أجدر بك أن تكتبه بغير هذا التنسيق.
ولعلي من الحفاوة بك وبما كتبت أن أنسق وأعدل مشاركتك ليتضح ما أقول وليكون هذا صداق ود وتقدير لما تكتب.


محبوبتي مـهـلاً فزوبـعـة الخـواطـر للخـطـر
معشـوقـةً كـانـت ومثـلُـكِ كــان يقتُلُها السـهـر
كـانــت تـخــطُ رسـائــلاً أدهى وأنـكـى بل أمـر
كانـت تُعبِـرُ عــن مشاعِـرِهـا تعابـيـراً أُخَــر
ففُتـنتُ ثـم قُـتِلتُ والـحُبُ انطوى حتى اندثر
مـات الهوى فـي خافـقـي حسناء أو قـولـي أنتحر
لا.. فليـكُـن غـيـري قميـنـاً بالجـمـال المُدَخَر
يكفي مـن الحسنـاء يا قلبي المواجع والعِبَر


تحياتي وتقديري
:os:

[حامدالبار]

الأستاذ الأحب ..
الطائر الشادي ..
هاهي القصيده ذات الحروف الضئيله المبعثره بين يديك قلّبها كيف تشاء ..
أيها البنيوي أنحتها كما يطيب لك ثم قدمها في قالب ذات رونق بهي كبهاء الواحه وأهلها !!
كم من السرور يغمرني عندما أرا نقدكم البناء هنا على تلكم الأسطر المطئطئة الرأس أمام أقلامكم العملاقه ..
فالرأي رأيك أولاً وآخِراً ..
فما تراه هو الأرجح ..

دمت ناقداً بنيوياً كما عهدناك دائماً ..
لاتحرمنا من تغريدك على الأيك ..
تلميذك ومحبك ...
حامدالبار ..
تلميذ الواحه ..

[حامدالبار]

قصيدة جيدة بارك الله فيك ولا فض فوك

الأستاذ الكريم ..
رمضان عمر ..
شاكراً مقدراً مروركم أيها الشاعر الطيب ..
نشكر تنويهكم أستاذي على جودة القصيده الضئيله شهاده منكم سوف نحملها دوماً ..
دمت أخي العزيز ..
محبك ..
تلميذ الواحه ..
حامدالبار..

[حامدالبار]

أستاذي الحبيب..
الأديب الشاعر ..
إبن بيسان ..
حقاً والله إنها تجربه حقيقيه صادقه ..
بكل ماتحمل من معاني ظاهره وباطنه أيها الحبيب ..
أما عن أشارة الطائر المغرد ..
فله لغه خاصه في فن التعامل بلغة الإشاره يتعامل بها مع الجميع ..
وأنا أشهد بذلك لمعرفتي به ..
أعلم أنني أكن لكم من التقدير الشي الكثير ..
ولمروركم المعطاء دوماً ..
دمت أخي الغالي بكل ود ..
أخوك ومُحبك ..
تلميذ الواحه ..
حامدالبار ..

[حامدالبار]

الطبيب الطيب ..
والد ودكتور الجميع ..
أستاذ الأدب ..
{{ سمير العمري }}
***********
ليتك تعلم أيها الراعي المسؤل ماهي مقدارالفرحة التي تغمرني ..
عندما مررت مصححاً لتلميذكم الذي يكن لكم من التقدير مالا يمكن وصفه هُنا ..
اليكم محاولات من دفتر أشعاري الأغبر المبعثر بين أيديكم النقيه البيضاء ..
فلا تحرموها العدل والتجريح ..
نسقوا ونمقوا وعدِلوا كيفما شئتم ورأيتم ومن ثم قدموا كما ترون ..
لعلي قصدتُ النقد البنيوي الهادف الذي عهدناه دوماً تحت ضلال الواحه البهيه ..
أي نعم والله لقد أصبتم جميعاً ايها الأساتذه الأفاضل . وما أنا إلا تلميذ متلقي منكم ..
متلهف لطلب التلقي على أيديكم أيها المشائخ ..
أستاذي الحبيب كما يقال ..
{{ رُب تلميذ فاق شيخه }} !!
**********
لك الود والمحبه منا جميعاً ..
تلميذك..
حامدالبار ..
*****