تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : العناكب



محمد ذيب سليمان
22-12-2010, 07:32 PM
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة

خالد الجريوي
22-12-2010, 07:37 PM
صدقت

ولكن لهذا الكبير نهايه

..

نتمني أن يغيض الزلزال من يوقف العناكب


سيدي ..

مثلي .. فقط يقرأ ويصمت في حرم حروفك

عميق تحياتي وتقديري

محمد ذيب سليمان
22-12-2010, 08:21 PM
وافر الشكر أيها الحبيب
هي رمز بسيط
يمكن اسقاطه بأي مكان
شكرا لك

آمال المصري
22-12-2010, 08:55 PM
من أجمل ماقرأت اليوم أستاذي المكرم
ينحني القلم أمام هذا الكم المبهر من الألق
وبصمت مدهش
تقديري لفكرك الراقي .

ربيحة الرفاعي
22-12-2010, 10:14 PM
صدقت
ولكن لهذا الكبير نهايه
..
نتمني أن يغيض الزلزال من يوقف العناكب

أحب نبض هذا المبدع ويروقني شموخه
وأستأذن بهذا الإقتباس من رده

نص مكثف وإسقاط مميز أديبنا الكبير
دمت بألق

رفعت زيتون
23-12-2010, 07:06 PM
.

كبير أنتَ سيدي

صورة يمكن أن نتخيلها في كل مكان

رائع أنتَ في هذا الشمول

.

كاملة بدارنه
23-12-2010, 07:24 PM
نصّ رائع أستاذنا الأخ محمد سليمان رغم أنّ فرائصي ارتعدت؛ لأنّني أخاف من العناكب الحقيقيّة والبشريّة !
كان الله في عون من وقع في مصايدها .
سلمت يداك ... تحيّتي وتقديري

محمد ذيب سليمان
23-12-2010, 08:10 PM
الأخت الكبيرة رنيم
بارك الله فيك على ما أوليتني من اهتمام
لك وافر الشكر عى تواجدك

محمد ذيب سليمان
25-12-2010, 08:16 PM
الأخت الكبيرة ربيحة
يسعديني دائما بوجودك
أنحنى امام قامتك وملاحظاتك
لك الحب

أماني عواد
25-12-2010, 10:21 PM
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان

هذه حال العناكب منذ البدء لا تدع وقتا دون انتهازه

سلمت وسلم مدادك

محمد ذيب سليمان
30-12-2010, 05:45 PM
الحبيب رفعت زيتون
نعم يا أخي .. هي كذلك
شكرا للمرور الكريم

عبدالغني خلف الله
30-12-2010, 07:43 PM
الغالي دوماً محمد ..عندما تفجر الإنسانية في دواخلها مشاعر الغابة ..تعتاش العناكب عي لحم أكتافنا ..إختزالك للموقف الرهيب هذا يدعو للإعجاب ..كل عام وأنتم بخير .

مصطفى السنجاري
04-01-2011, 05:40 PM
ا
لله الله الله
ومضة سحرية معبرة
بوركت أيها الشاعر المقدام
تحية حب وتقدير

بسام سلامه
05-01-2011, 09:13 AM
كما ذكرت : تصلح لكل زمان ومكان

ونسال الله السلامة والغفران

لمى ناصر
05-01-2011, 09:49 AM
إسقاط أحسنت استخدامه
لقطة مدهشة لحال مستعصية
كن بخير كاتبنا.

محمد ذيب سليمان
17-02-2013, 05:44 PM
نصّ رائع أستاذنا الأخ محمد سليمان رغم أنّ فرائصي ارتعدت؛ لأنّني أخاف من العناكب الحقيقيّة والبشريّة !
كان الله في عون من وقع في مصايدها .
سلمت يداك ... تحيّتي وتقديري




شكرا اخي الحبيب على مرورك الجميل
مودتي

عبد السلام هلالي
17-02-2013, 07:23 PM
نص مميز و كبير في بساطته يستحق الاشادة، و إن من البساطة ما يعجز.
فكرة قوية و تكثيف على المقاس و رمزية عالية.
قصيصة كونية تصلح لكل زمان و مكان.
تحية و تقديري يليقان بالمقام أخي محمد الذيب

خليل حلاوجي
18-02-2013, 12:52 AM
لفتة ذكية ...

وللعناكب يعيش .. الصياد : من بيننا ليفترس كل ذاك الشرور ..

فاتن دراوشة
18-02-2013, 01:06 AM
ما أكثر شراك العناكب في واقعنا المرير

حين لا تجد عناكبنا فريسة من غير نوعها تمتصّ دم بعضها البعض

ومضة عميقة كثيفة

دمت بودّ أستاذنا

فاتن

محمد ذيب سليمان
19-02-2013, 04:58 AM
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان

هذه حال العناكب منذ البدء لا تدع وقتا دون انتهازه

سلمت وسلم مدادك


نعم اخيتي ولا زالت تعشش بيننا
ومع ذلك يصادقها السادة
شكرا لك

عماد أمين
20-02-2013, 12:39 AM
بعد الزلزال يعُمُّ الخراب.
والعناكب (صغيرها وكبيرها) تعشق الخراب .
كما يعشق معظم المسؤولين الفوضى
كي يسهل لهم امتصاص ما تحت وما فوق الأرض.

رمزية جميلة أستاذنا.

مودتي وتقديري

الفرحان بوعزة
21-02-2013, 06:56 AM
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة

الأخ الفاضل والمبدع المتألق .. محمد ذيب سليمان .. تحية طيبة ..
كيف بهذا الزلزال لم يقض على العناكب التي امتصت دماء كثيرة ، وأطاحت برؤوس كبيرة ، بدون شك أنها نجت من زلازل عديدة ، تعرف كيف تنجو بنفسها عن طريق التحايل والتخفي .. تعرف كيف تجهز جيشاً من جنسها للحفاظ على قوتها ..
ومضة قوية في فكرتها ، مشحونة بدلالات عميقة ،مبنية على ملفوظات إيحائية تحتاج إلى إزاحتها وتفتيق كوامنها من أجل استنطاق صمتها ..
أعتقد أن الومضة تحمل بداخلها نكهة سياسية مسكوت عنها ، ومطوقة برمزية عالية ..
جميل ما قرأت لك أخي محمد ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

عبدالإله الزّاكي
21-02-2013, 07:22 AM
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة

ومضة قوية و معبرة أديبنا المبدع و شاعرنا القدير محمد سليمان.
دام ألقك، تحاياي و تقديري.

آمال المصري
01-03-2013, 08:08 PM
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
نص ذكرني بالمخلوع الذي امتص دم فرائسه وأعد أبناءه ليكونوا خلفا له ... ولكن كاتت مشيئة الله ثم عزيمة الشعب
ومضة قوية متعددة القراءات والدلالات أبدعت نسجها شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

نداء غريب صبري
05-04-2013, 04:24 PM
مشهد حقيقي موجود في كل ما حولنا

شكرا لك أخي

بوركت

محمد ذيب سليمان
24-09-2013, 01:23 PM
الغالي دوماً محمد ..عندما تفجر الإنسانية في دواخلها مشاعر الغابة ..تعتاش العناكب عي لحم أكتافنا ..إختزالك للموقف الرهيب هذا يدعو للإعجاب ..كل عام وأنتم بخير .



بوركت ايها الحبيب على مرورك الرائع
مودتي لقلبك

د. سمير العمري
22-07-2014, 12:16 AM
ومضة ذكية ورائعة في التعبير عن حال هذا الزمن المر. المعضلة أيها الحبيب أن هؤلاء الصغار يتفاخرن باستعباد هؤلاء الظالمين لهم ويواصلون ليل نهار الدفاع عنهم وعن أمرهم ، بل ويبذلون دمهم إن لم يشبعه ما امتص من دماء الأبرياء.

لا فض فوك!

تقديري

خلود محمد جمعة
24-11-2014, 06:30 AM
تبعات الزلال مدمرة أكثر منه وخاصة العناكب البشرية
ومضة حادة حد الدهشة
دام الألق
كل التقدير

محمد ذيب سليمان
04-07-2015, 10:56 AM
ا
لله الله الله
ومضة سحرية معبرة
بوركت أيها الشاعر المقدام
تحية حب وتقدير

شكرا لجمال اطلالتك اخي مصطفى
خالص الود

ناديه محمد الجابي
10-08-2016, 07:41 PM
ومضة قوية الفكرة جميلة المضمون
تحرشف بذكاء بالوجع الذي نعيشه
أحييك مبدعا كبيرا راقيا
ودام لك الألق. :001: