مشاهدة النسخة كاملة : جريمة .. قصة قصيرة جدا
غادة نافع
11-01-2011, 05:42 AM
جريمة
قصة قصيرة جداً
وُجهت لَهُ تهمة القتل .. مع سبقِ الإصرارِ والترصد ، حينَ وُجد َ منكفئاً على وَجهه ،
مُحمَّراً بدمائِه ، وفي قلبِه نقطة مجوفَّة محفورة ببِسالة
آمال المصري
11-01-2011, 10:22 AM
ألم يعلموا أنه ضحية ؟ وهل اتهامهم له بالقتل عمدا كان جهلا أم افتراء ؟
ومضة قصيرة جدا كبيرة بحجم الحدث وماتختزله
غادة ...
أغبطك لقدرتك الفائقة هنا على صياغة النص بتلك القوة
مبدعة أنتِ
حسين العفنان
11-01-2011, 12:08 PM
تدرج جميل للحدث أفضى إلى مفاجأة القارىء!
القاصة : غادة
شكرا شكرا شكرا على هذا الإبداع!
لمى ناصر
11-01-2011, 12:23 PM
رائعة غاليتي
ومضة لاهثة لنبض
يحمل أكسجين المقاومة
وهل مثله يريدونه في الحياة!!!!
سلمت أيتها المبدعة.
أماني عواد
11-01-2011, 04:03 PM
الاستاذة غادة نافع
يحضرني مع القصة هذا البيت للشاعر الفلسطيني أحمد حسين
ابكيكَ لا ميتاً ولا محمولا ليست المنية ان تُرى محمولا
قد يكون قتل فيهم نشوة الانتصار بموته الرائع
دمت رائعة
مصطفى السنجاري
11-01-2011, 04:56 PM
ما أكثر ما يستدعي في عالمنا إلى إحداث فجوة في قلوبنا
ولكن لم يكن الإنتحار حلاّ لمشكلة
تحيتي وتقديري
خالد الجريوي
11-01-2011, 08:29 PM
حين يعيش قوانين الغاب
فكل شيئ مباح
ومضه بديعه
لأديبه رائعه
تقديري
ربيحة الرفاعي
12-01-2011, 10:59 PM
جريمة
قصة قصيرة جداً
وُجهت لَهُ تهمة القتل .. مع سبقِ الإصرارِ والترصد ، حينَ وُجد َ منكفئاً على وَجهه ،
مُحمَّراً بدمائِه ، وفي قلبِه نقطة مجوفَّة محفورة ببِسالة
ايجاز وتكثيف رائعين
ونص حمل رسالة جميلة وأبية
لكن ثمة ثغرة ربما فوتت الغاية ...
فالنص حمل احتمالية الإنتحار، لا بالمعنى الذي يطلقه المرجفون على صناديد المقاومة من الاستشهاديين، بل بمعنى قتل النفس التي حرم الله
وأرى هنا ضرورة لما يشير للأعداء
دمت مبدعة أديبتنا
حسام محمد حسين
13-01-2011, 04:52 PM
علي الرغم من الجمال في الاختزال الا انني مع الاخت ربيحة في ان النص كان يحتاج الي نقطة ايضاح
دمت مبدعة اختي الفاضلة
غادة نافع
13-01-2011, 11:00 PM
ألم يعلموا أنه ضحية ؟ وهل اتهامهم له بالقتل عمدا كان جهلا أم افتراء ؟
ومضة قصيرة جدا كبيرة بحجم الحدث وماتختزله
غادة ...
أغبطك لقدرتك الفائقة هنا على صياغة النص بتلك القوة
مبدعة أنتِ
الأستاذة رنيم مصطفى
ممتنة لمرورك في قصصي
شاكرة لك وتحية طيبة
غادة نافع
13-01-2011, 11:01 PM
تدرج جميل للحدث أفضى إلى مفاجأة القارىء!
القاصة : غادة
شكرا شكرا شكرا على هذا الإبداع!
الأخ حسين العفنان
شكراً لك
غادة نافع
14-01-2011, 05:14 AM
رائعة غاليتي
ومضة لاهثة لنبض
يحمل أكسجين المقاومة
وهل مثله يريدونه في الحياة!!!!
سلمت أيتها المبدعة.
لايريدونه في الحياة
وربما كان من الأسهل عليهم أن يقتلوه مرتين
مرة حين رفضوه
ومرة حين وجهوا له تهمة القتل ليريحوا أنفسهم عناء البحث عن القاتل
شكراً لك
غادة نافع
15-01-2011, 01:24 AM
الاستاذة غادة نافع
يحضرني مع القصة هذا البيت للشاعر الفلسطيني أحمد حسين
ابكيكَ لا ميتاً ولا محمولا ليست المنية ان تُرى محمولا
قد يكون قتل فيهم نشوة الانتصار بموته الرائع
دمت رائعة
صدقت
هذة فعال الجبناء والمتخاذلين
تحية لمرورك
علياء محمود
15-01-2011, 07:41 AM
ابدعتي غاليتي...
تسلم ايدك
غادة نافع
20-02-2013, 03:20 AM
ابدعتي غاليتي...
تسلم ايدك
شكرا لك
آمال المصري
21-02-2013, 02:06 PM
جريمة
قصة قصيرة جداً
وُجهت لَهُ تهمة القتل .. مع سبقِ الإصرارِ والترصد ، حينَ وُجد َ منكفئاً على وَجهه ،
مُحمَّراً بدمائِه ، وفي قلبِه نقطة مجوفَّة محفورة ببِسالة
قتلهم بشهادته شر قتلة فرأوا فيه المتهم وليس الضحية
رائعة قوية وختامها مباغتة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
غادة نافع
21-02-2013, 07:52 PM
قتلهم بشهادته شر قتلة فرأوا فيه المتهم وليس الضحية
رائعة قوية وختامها مباغتة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
تحية طيبة لكِ
نداء غريب صبري
28-03-2013, 01:27 AM
القتلة المجرمون
لا ينجو من براثنهم إلا امثالهم من الخونة
ومضة جميلة أختي
بوركت
حياة ملياني
28-03-2013, 11:46 AM
(محفورة ببسالة)
أحسنت توظيف هذه العبارة أستاذتي فهي توضح أنه استشهد بعد معركة شرسة مع من اتهمه بالقتل.
وما أكثر هذه الحالات في تاريخنا وفي حاضرنا
وأظنها لن تنتهي ما دام في الأرض ظَلَمَة خَوَنَةٌ
وما دام في الأرض أحرار
تحيتي
كاملة بدارنه
05-04-2013, 10:10 PM
نقطة مجوفَّة محفورة ببِسالة
تعكس اغتيالا حاقدا
ومضة قابلة لأكثر من تأويل
بوركت
تقديري وتحيّتي
د. سمير العمري
08-08-2014, 12:18 AM
ومضة قد تحمل إضافة لنعناها الواضخ بعض إسقاطات عميقة.
تقديري
خلود محمد جمعة
29-08-2014, 03:45 PM
إيجاز وتكثيف ورسالة عميقة
دمت بخير
تقديري
آمال المصري
14-04-2015, 12:36 AM
دائما أصابع الاتهام يوجهونها لكل شريف ويبرئون القتلة والخونة
لاذعة تحاكي واقع موجع تحياة الشعوب العربية
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
سحر أحمد سمير
16-04-2015, 07:50 AM
قصة تسمو إلى مناجاة مكنون الضمائر و التي غشاها للأسف تزييف الواقع و تشويه الحقائق ..
سلمت أناملك أستاذة غادة ..
دمت بخير و عافية .
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir