محمد رامي
14-01-2011, 06:59 PM
تحية شكر .. ووفاء
للماسة ميري نور اليقين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من همس الفكر والوجدان
وبعد جولة واسعة
في أطروحات الماسة
ميري نور اليقين
وبعد الاطلاع والتمحيص .. والمتابعة المستمرة
لكل ما قدمته على رقعة النت
سواءً كانت مشاركات نصية ..
أو مداخلات .. أو مواضيع عامة .. أو ردود
على كل المستويات .. وفي كل الأركان
كأنها فراشة تتنقل من زهرة إلى أخرى
تستنشق عبير الحروف التي خطت بأنامل الأبناء
بوداعة ورقة وعذوبة
فوجدت من واجبي أن أقدم لها هذه النفحات
تعبيرا صادقا عن شكري وامتناني
لكل ما تقدمه في سبيل المعرفة الراقية
و التبادل الفكري والحوار المستفيض
* * *
ماستنا القديرة
لقد وقفت على أعتاب أطروحاتك المميزة
ومشاركاتك الفعالة الراقية
بشغف المتعطش إلى المعرفة ..
وقد تألق قلمك بمردود الفكر الناضج
والمتمكن من إيجاد الفرص المناسبة
لطرح ما نحن بحاجة إليه وما يغذي مكنونات العقل
من حكمة ومن معرفة
فما أراه اليوم ينطق عن ذاتية البحث الفكري ..
واستجداء المعرفة من مكامنها
وإطلاق زفرات الإبداع على صفحات هذا العالم الواسع
أيتها الكبيرة .. حسا وفكرا
اليوم تركتنا في عالم واسع ..
نتزود من منهل العطاء المتميز والإبداع المشرق ..
سمحت لنا أن نقتات من عالمك الواسع الممتد
على مساحة شاسعة من المعرفة الوجدانية
إننا بحاجة دائما لتلك النفحات العطرة
بحاجة إلى قواعد ننطلق وفقها
إلى عالم نسعى إليه دائما
عالم يزخر في مقومات الإنسانية
لنكون في رحاب الكلمة الحرة ..
والعبارة الناضجة
وحسن السيرة الذاتية في الأداء النقي
الذي لا تشوبه شائبة
لا اشك مطلقا في مقدرتك على التوازن الفكري
أينما حللت .. وفي أي مجال للبحث والتنقيب
هكذا أرى دائما طهارة الماسة وإيمانها القوي
في توصيل الفكرة إلى محبيها
المتعطشين دوما إلى الارتواء
من منهلها الصافي والعذب
بالنصح والأسلوب السلس المبسط
بالتعاون والتواصل والحوار
* * *
لم أكن في يوم من الأيام ..
إلا محبا ًوفيا ًعاشقا ً
لكل بواعث الإبداع والعطاء المتجدد
مع كل إشراق شمس
فمن نفحات الماسة الفكرية والوجدانية
تراني أهجع إلى التزود دائما من أصالة علمها الوفير
فقد أبحرت بنا بعيدا في بحر الكنوز الثمينة
وأرست بنا في مرسى الأمان
نحمل طيات السفر الطويل
بأسفار كنا نجهلها
واليوم نحن في سِفـْرِ المعلومات الغنية
التي أهدتنا إياها ماسة الخير والوفاء
نور على نور .. ويقين في يقين
إن الماسة جمعت من خلال سلوكها
مابين النور واليقين
فأكدت أن اسمها لم يكن عبثا
قلما ما نجد هذا التوافق
اسم على مسمى
فهل يكون هناك أكثر من هذا ؟..
أبداً !... والله
مهما جلنا في عالمها .. ومهما استجدينا إلهامنا
فلا نستطيع أن نوفيها نقطة من عطائها وإخلاصها
إنها نفحات من عبير الكمال والوفاء والإخلاص
نور وسط ظلام الجهل
فلم تكُ في يوم إلا مثالا واعيا
لكل مستلزمات الإبداع والعطاء
إنها بحق .. وبجدارة
ماسة براقة بنور اليقين
للماسة ميري نور اليقين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من همس الفكر والوجدان
وبعد جولة واسعة
في أطروحات الماسة
ميري نور اليقين
وبعد الاطلاع والتمحيص .. والمتابعة المستمرة
لكل ما قدمته على رقعة النت
سواءً كانت مشاركات نصية ..
أو مداخلات .. أو مواضيع عامة .. أو ردود
على كل المستويات .. وفي كل الأركان
كأنها فراشة تتنقل من زهرة إلى أخرى
تستنشق عبير الحروف التي خطت بأنامل الأبناء
بوداعة ورقة وعذوبة
فوجدت من واجبي أن أقدم لها هذه النفحات
تعبيرا صادقا عن شكري وامتناني
لكل ما تقدمه في سبيل المعرفة الراقية
و التبادل الفكري والحوار المستفيض
* * *
ماستنا القديرة
لقد وقفت على أعتاب أطروحاتك المميزة
ومشاركاتك الفعالة الراقية
بشغف المتعطش إلى المعرفة ..
وقد تألق قلمك بمردود الفكر الناضج
والمتمكن من إيجاد الفرص المناسبة
لطرح ما نحن بحاجة إليه وما يغذي مكنونات العقل
من حكمة ومن معرفة
فما أراه اليوم ينطق عن ذاتية البحث الفكري ..
واستجداء المعرفة من مكامنها
وإطلاق زفرات الإبداع على صفحات هذا العالم الواسع
أيتها الكبيرة .. حسا وفكرا
اليوم تركتنا في عالم واسع ..
نتزود من منهل العطاء المتميز والإبداع المشرق ..
سمحت لنا أن نقتات من عالمك الواسع الممتد
على مساحة شاسعة من المعرفة الوجدانية
إننا بحاجة دائما لتلك النفحات العطرة
بحاجة إلى قواعد ننطلق وفقها
إلى عالم نسعى إليه دائما
عالم يزخر في مقومات الإنسانية
لنكون في رحاب الكلمة الحرة ..
والعبارة الناضجة
وحسن السيرة الذاتية في الأداء النقي
الذي لا تشوبه شائبة
لا اشك مطلقا في مقدرتك على التوازن الفكري
أينما حللت .. وفي أي مجال للبحث والتنقيب
هكذا أرى دائما طهارة الماسة وإيمانها القوي
في توصيل الفكرة إلى محبيها
المتعطشين دوما إلى الارتواء
من منهلها الصافي والعذب
بالنصح والأسلوب السلس المبسط
بالتعاون والتواصل والحوار
* * *
لم أكن في يوم من الأيام ..
إلا محبا ًوفيا ًعاشقا ً
لكل بواعث الإبداع والعطاء المتجدد
مع كل إشراق شمس
فمن نفحات الماسة الفكرية والوجدانية
تراني أهجع إلى التزود دائما من أصالة علمها الوفير
فقد أبحرت بنا بعيدا في بحر الكنوز الثمينة
وأرست بنا في مرسى الأمان
نحمل طيات السفر الطويل
بأسفار كنا نجهلها
واليوم نحن في سِفـْرِ المعلومات الغنية
التي أهدتنا إياها ماسة الخير والوفاء
نور على نور .. ويقين في يقين
إن الماسة جمعت من خلال سلوكها
مابين النور واليقين
فأكدت أن اسمها لم يكن عبثا
قلما ما نجد هذا التوافق
اسم على مسمى
فهل يكون هناك أكثر من هذا ؟..
أبداً !... والله
مهما جلنا في عالمها .. ومهما استجدينا إلهامنا
فلا نستطيع أن نوفيها نقطة من عطائها وإخلاصها
إنها نفحات من عبير الكمال والوفاء والإخلاص
نور وسط ظلام الجهل
فلم تكُ في يوم إلا مثالا واعيا
لكل مستلزمات الإبداع والعطاء
إنها بحق .. وبجدارة
ماسة براقة بنور اليقين