مشاهدة النسخة كاملة : مازلت صغيرة...
علياء محمود
15-01-2011, 07:57 AM
ويلى
ماهذا الذى اصابني؟؟
اهو الذى اصاب قيسا وليلى
استكون تلك بدايتي...بداية الجنون؟
الجنون مرة واحدة
لا لستُ فى استعدادِ
فأنا مازلت صغيرة على الحب
اسألوا أمي فهي أدرى بحالي
دائما ما تنادينى صغيرتي
وانا صغيرة حقا..فى تلك المسائل
وجميلة كالقمر
وأعشق نافذتي التى تطل على البحر
وأحتضن دميتى عند النوم
ولا أفكر فى الحب
الا كما افكر فى تنوراتي وفساتيني
ابدل بينهم حتى يهترأوا
وحتى العابي القديمة
أدسها فى صندوق ذكرياتي
مع ألف شيئ صغير
بعشرة آلاف شيئ كبير
وجميعهم غزلت حولهم بمغزلِ امنياتي
ونفثت فيهم من سحر شقاوتي
وأطلقتهم كأحلامِ على شكل حمام ابيض
وليس للحب مكان بين حماماتي الصغيرة
لأننى مازلت صغيرة على الحب
وها أنا أدونها بخط صغير فى دفتر مذكراتي
دفتري الوردي المزركش بكل شيء الا الحب
كتبت فيه
اهو الذى أصاب ليلى
أهو الذى أخرج القمر من سباته
ليسامر العاشقين؟
ويلي ان كان هو
سأنام الليلة فى فراشي
وأغلق نافذتي التى لفحتني بالحب
وأُخفي صندوق ذكرياتي
ولن اترك اى منفذ له
وسأتجه الى حضنِ أمى لأنام
ولن أفكر فيه..فأنا مازلت صغيرة على الحبِ
محمد رامي
15-01-2011, 09:33 AM
نسائم لطيفة اختزلتها النفس
وانطلقت في لحظة
تحرر طاقات المخزون
لتشهد ربيعا جديدا
مع فجر متفتح بازاهير العطاء الوجداني
سطور ناطقة باحساس دفين
سلمت اناملك
تحيتي
صهيب توفيق
15-01-2011, 09:40 AM
الأخت علياء محمود/
رائع ما خطته اناملك
فكرة النص جميلة
قلمك جميل فاستمري نحن بانتظار المزيد
صفحات الزملاء تنتظر تفاعلك فيها
لك خالص تحياتي وتقديري
أماني عواد
15-01-2011, 10:05 AM
الأستاذة علياء محمود
لا لستُ فى استعدادِ
الحب تلك العاصفة الهوجاء التي لا تتنبأ بها الأرصاد فكيف سيكون له استعداد؟
فأنا مازلت صغيرة على الحب
الصغار اكثر من يحتاجون الحب لمواصلة نموهم واستمرار نضجوهم
سلمك الله الا منه
زهراء المقدسية
15-01-2011, 11:16 AM
ولن أفكر فيه..فأنا مازلت صغيرة على الحبِ
إن استطعت فلا تفكري ولن تستطيعي
فهو لن يمهلك حتى تقرري
وليته يحدد بعمر لزورت شهادات الميلاد
إما طلبا وإما هروبا منهخ
فهو التناقض حامل كل التناقضات
علياء محمود
أهلا بك سعدت بمصافحة حروفك الأولى
فاطمه عبد القادر
15-01-2011, 01:25 PM
وانا صغيرة حقا..فى تلك المسائل
وجميلة كالقمر
وأعشق نافذتي التى تطل على البحر
وأحتضن دميتى عند النوم
السلام عليكم
فكرة رائعة يا علياء
شعور الصغيرة عندما تجتاحها أول موجات الحب
تظن ساعتها أن الكرة الأرضية قد غيرت اتجاه مسارها ,,وأن الشمس طالعة في جوف الليل ,,من رهبة هذا الشعور وعذوبته وخوفها منه
عندما ثكبر وتتذكر ما حصل لها تدرك أنها كانت بلهاء ,,وأن شيئا لم يتغير
على كلٍ,,, تظل هذه المشاعر الغريبة وذكرياتها هي الأحلى
نثريتك صادقة واعدة وخفيفة الظل وجميلة
كوني بخير يا صغيرتي
ماسة
لمى ناصر
15-01-2011, 02:05 PM
كالحلم الصغير
يتنفس أريج الطفولة
ثم يكبر بأنفاس الورد.
سلمك ربي على دفء الكلمات.
مؤيد شاهين
15-01-2011, 04:48 PM
نص باذخ الجمال
رائع الصور والتعابير
كل الود
مؤيد شاهين
آمال المصري
15-01-2011, 05:47 PM
الحب لايأتي بقرار ولا استعدا ياعلياء
إنه كاللمم يصيب القلب دون استئذان
مهما أوصدتِ كل نوافذك وأشرعتك
قرأت هنا كلمات من قلب ناصع يتوشح بالبراءة
سأكون سعيدة بالقراءة لك ماهو أفضل في المرات القادمة
ومرحبا بك في ربوع الواحة
تقديري الكبير
علي عطية
16-01-2011, 11:26 AM
نص جميل رائع
أجمله براءته...
وأروعه مشاعره الجياشة ...
وتوهم طفولي لقلب بكر أنه يملك مفاتيحه ويسيطر على حارسه
دام النبض إبداعاً والحرف طهراً .
تموج النص بين الفكرة وتقلب فيها مما جعل استدعاءها بمختلف العبارات بين السطر والأخر, مما قد يشعر القارئ بتكرار المعنى.
بل ربما ذات الألفاظ. وربما لتقلب مشاعر الكاتب واضطرابه يشي باضطراب الموقف وتناقض الممكن والمرغوب في دائرة الإنكار بعبارات وصور طفولية جميلة .
فلو تركز النص في الفكرة ولم تتكرر الصور ولا العبارات ربما بدا أنقى وأجمل ولكنه كان مع الإبداع على موعد دمتم أجمل وأروع .
علياء محمود
16-01-2011, 12:50 PM
نسائم لطيفة اختزلتها النفس
وانطلقت في لحظة
تحرر طاقات المخزون
لتشهد ربيعا جديدا
مع فجر متفتح بازاهير العطاء الوجداني
سطور ناطقة باحساس دفين
سلمت اناملك
تحيتي
اسعدني وجودك هنا في صفحتي البسيطة..
ورأيك جعلني في غاية السعادة..
علياء محمود
16-01-2011, 12:55 PM
الأخت علياء محمود/
رائع ما خطته اناملك
فكرة النص جميلة
قلمك جميل فاستمري نحن بانتظار المزيد
صفحات الزملاء تنتظر تفاعلك فيها
لك خالص تحياتي وتقديري
الاروع هو وجودك استاذي..
ورأيك اعتبره شهادة تقدير لي...
وان شاء الله اتواجد معكم باستمرار..
خالص احترامي..
علياء محمود
16-01-2011, 01:10 PM
الأستاذة علياء محمود
الحب تلك العاصفة الهوجاء التي لا تتنبأ بها الأرصاد فكيف سيكون له استعداد؟
الصغار اكثر من يحتاجون الحب لمواصلة نموهم واستمرار نضجوهم
سلمك الله الا منه
الأديبة الرائعة أماني عواد..
اسعدني وجودك..واتفق معكِ على اننا لو اتخذنا كل احتياطاتنا فلن نستطيع التصدي لهذه العاصفة...ولكنها الرهبة من الدخول في تلك المرحلة..
وصدقتِ في ان الصغار اكثر مايحتاجون الحب لمواصلة نموهم واستمرار نضوجهم..ولكن من يحميهم من العواقب؟
دمتِ في حفظ الله..
علياء محمود
16-01-2011, 01:22 PM
إن استطعت فلا تفكري ولن تستطيعي
فهو لن يمهلك حتى تقرري
وليته يحدد بعمر لزورت شهادات الميلاد
إما طلبا وإما هروبا منهخ
فهو التناقض حامل كل التناقضات
علياء محمود
أهلا بك سعدت بمصافحة حروفك الأولى
الاستاذة زهراء المقدسة...اسعدني حقا تواجدك..
وشكرا جزيلا للتوضيح..
مصطفى السنجاري
16-01-2011, 03:38 PM
الحب نوافذه مشرعة
على عوالم من دنيا الخيال
يأتي بكل ما هو جميل
وينثر الشهد على كل المرارات
ويكسي وقارا حتى توافهنا
وبالحب لا نحتاج إلى مجاهر ومكبرات
ولا صغير في عالمه البهي
فنحن به نكبر ونحلو
وننام ونصحو
ونتجمل
شكرا لانثيالاتك العفوية الرقراقة
ولقلمك الذي يحيك من خامة الكلمات
مناديلا معطرة
تحيتي وتقديري
شريفة العلوي
17-01-2011, 10:13 AM
الرائعة علياء محمود
تبرز روحك الجميلة بكامل نقائها في طيات الحروف ..
وإنه لا يكبر أحد حتى يكبر ما بداخله .
أتمنى لك الخير كله .
تحياتي.
كريمة سعيد
17-01-2011, 03:48 PM
الرائعة علياء
حروف منسوجة ببراءة الطفولة والوقوف على عتبة الصبا بخطوات تتأرجح بين الإقدام والتراجع
فكرة جميلة وعبارات تنبئ بقلم واعد يرافقه الجمال
همسة: ابدل بينهم حتى يهترأوا= أبدل بينها حتى تهترئ
وهذا يسري على ما يماثلها
كما أرجو عزيزتي أن تهتمي بالهمزات لتخرج نصوصك بالشكل اللائق بجمالها
تقبلي مودتي وتقديري
ربيحة الرفاعي
17-01-2011, 05:59 PM
معالجة طيبة لفكرة جميلة
ونص يحمل البشارة بحرف سيأتلق ببعض جهد ومتابعة
قرأت هنا منثورا أعجبني وتعليقات إيجابية ستفيدك بتمعنها والاهتمام بها
بانتظار جديد
دمت بألق
محمد ذيب سليمان
17-01-2011, 06:18 PM
نص باذخ
يغلفه إحساس عميق
رائع النسج صادق الحس
ما زلت صغيرة
وهذا ما يؤهل الحب الجميل البريء للولوج بلا استئذان
الى صفحات القلب ليخط عليها أول رسائله التي لن تمحى
ولكنها تحتاج الى شيء من العقل
شكرا لك
علياء محمود
25-01-2011, 05:42 PM
وانا صغيرة حقا..فى تلك المسائل
وجميلة كالقمر
وأعشق نافذتي التى تطل على البحر
وأحتضن دميتى عند النوم
السلام عليكم
فكرة رائعة يا علياء
شعور الصغيرة عندما تجتاحها أول موجات الحب
تظن ساعتها أن الكرة الأرضية قد غيرت اتجاه مسارها ,,وأن الشمس طالعة في جوف الليل ,,من رهبة هذا الشعور وعذوبته وخوفها منه
عندما ثكبر وتتذكر ما حصل لها تدرك أنها كانت بلهاء ,,وأن شيئا لم يتغير
على كلٍ,,, تظل هذه المشاعر الغريبة وذكرياتها هي الأحلى
نثريتك صادقة واعدة وخفيفة الظل وجميلة
كوني بخير يا صغيرتي
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة استاذتي الفاضلة
تشرفت بمرورك وانه لشرف لي ولخاطرتي ان تتواجدي هنا
كل الشكر:0014:
علياء محمود
25-01-2011, 05:52 PM
كالحلم الصغير
يتنفس أريج الطفولة
ثم يكبر بأنفاس الورد.
سلمك ربي على دفء الكلمات.
مرور كعطر الورد..
اسعدني تواجدك الراقي.
علياء محمود
25-01-2011, 05:54 PM
نص باذخ الجمال
رائع الصور والتعابير
كل الود
مؤيد شاهين
كل الشكر لوجودك وتعليقك
احترامي ومحبتي..
علياء محمود
25-01-2011, 05:55 PM
الحب لايأتي بقرار ولا استعدا ياعلياء
إنه كاللمم يصيب القلب دون استئذان
مهما أوصدتِ كل نوافذك وأشرعتك
قرأت هنا كلمات من قلب ناصع يتوشح بالبراءة
سأكون سعيدة بالقراءة لك ماهو أفضل في المرات القادمة
ومرحبا بك في ربوع الواحة
تقديري الكبير
الغالية رنيم مصطفى..
شرف لي ان تتواجدي هنا..
كل الحب والاحترام..
رفعت زيتون
25-01-2011, 05:58 PM
.
تذكرني كلماتك بقصيدة كتبتها هنا
بعنوان أصغيرتي أهو الهوى
أهديكِ بعضا منها
---
أصغيرتي
أهوَ الهوى
أمْ أنـّه شيءٌ جديدْ ..؟
أصغيرتي
أشكو ويشكوني النّوى
والحلمُ في عمري بعيدْ
أدري بأنـّي
طائشٌ بمحبـّتي
لأميرة ٍ كالبدرِ في عمرِ الورودْ
أدري بأنـّي
قد تجاوزتُ الأصولَ
وخنتـُـها
لا تعجبي
هذا لأنـّي لستُ نجماً خانعاً
يرضى الأفولَ
وأنـّـني متمردٌ ضدّ انتشارِ الشّيب
رغمَ هجومهِ
ولأنـّني رجل عنيدْ
مثلُ الصّخور بحمقها
لا أنحني بلْ لا ألينُ
وإنْ عشقتُ
فإنَّ عشقي منْ وريدي للوريدْ
وبأنَّ قلبي كالتـّرابِ مخلخلٌ
لا يرتوي إنْ أمطرتْ سحبُ السّماءِ
فإنـّه في الحبِّ يطمعُ في المزيدْ
.
:0014:
علياء محمود
06-02-2011, 10:43 AM
.
تذكرني كلماتك بقصيدة كتبتها هنا
بعنوان أصغيرتي أهو الهوى
أهديكِ بعضا منها
---
أصغيرتي
أهوَ الهوى
أمْ أنـّه شيءٌ جديدْ ..؟
أصغيرتي
أشكو ويشكوني النّوى
والحلمُ في عمري بعيدْ
أدري بأنـّي
طائشٌ بمحبـّتي
لأميرة ٍ كالبدرِ في عمرِ الورودْ
أدري بأنـّي
قد تجاوزتُ الأصولَ
وخنتـُـها
لا تعجبي
هذا لأنـّي لستُ نجماً خانعاً
يرضى الأفولَ
وأنـّـني متمردٌ ضدّ انتشارِ الشّيب
رغمَ هجومهِ
ولأنـّني رجل عنيدْ
مثلُ الصّخور بحمقها
لا أنحني بلْ لا ألينُ
وإنْ عشقتُ
فإنَّ عشقي منْ وريدي للوريدْ
وبأنَّ قلبي كالتـّرابِ مخلخلٌ
لا يرتوي إنْ أمطرتْ سحبُ السّماءِ
فإنـّه في الحبِّ يطمعُ في المزيدْ
.
:0014:
اي رد اجد واي كلمات تليق بسيادتك استاذي الفاضل
ما اجمل احساسك وما ارق تعبيرك
دام نزف قلمك الرقيق ودمت بخير
وشكرا جزيلا استاذي على الرد وعلى وجودك الذي اسعدني .
مرمر القاسم
13-06-2011, 11:53 AM
مازلتِ صغيرة على الحب .!
لستُ أدري إن كان هنالك عمرا محددا للحب أو اللاحب ،
لأن المحبة الحب أكثر شيء جدلا صعب أن نحدّ منه أو نحدد له مسارا و عمرا ،
هنالك من يستطيع أن يروض الحب كما شاء و هنالك من روضه الحب كما شاء هذه فقط تميز بين المحيبن وهي فقط تحدد العمر الذي يمكننا من الترويض ،
تحايا لأستاذتي
متى تكبرين ..؟
جهاد ابو رضا
13-06-2011, 01:38 PM
ماهذا الذى اصابني؟؟
اهو الذى اصاب قيسا وليلى
نص رقيق يحمل نسمات خرجت من القلب
نعم ان الذي اصاب قيسا وليلى قد اصاب الكثير ولكن
القليل من استطاع ان يتميز بما يكتب وانت منهم استاذة علياء
كل الاحترام والتقدير
دمت بود
د. سمير العمري
18-10-2012, 02:59 PM
الصغير والكبير يحتاج الحب فالحب قيمة إنسانية كبرى ، أما ما تقصدين فهو العشق والرغبة ، وهذا فعلا بيد المرء يصرفه كيف شاء وبما يوافق طبعه وخلقه.
النص أدبيا لم يكن بمستوى المشاعر الدافقة وجاء كيوميات وليس كنص أدبي يحتاج التكثيف والضبط والتركيز على الفكرة واللغة المناسبة بالمحسنات والبديع.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
نداء غريب صبري
08-05-2013, 11:20 PM
عندما يجيء الحب يجيئنا كصاعقة ولا يهتم باستعدانا له أو رغبتنا فيه
لا أحد يحب أن يتعذب
لكنه يأتي ليعذبنا
شكرا لك أختي
بوركت
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir