تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : خالد ورحاب ويمنى



وليد جوده
18-01-2011, 08:32 PM
(خالد ورحاب ويمنى)

(خالد ورحاب ويمنى) هم من أستوقفونى عند الرحيل , (خالد ورحاب ويمنى) هم من أيقظونى من حلمى الجميل, (خالد ورحاب ويمنى) هم المانع الوحيد,ولكن أهذا حكم أخير ؟!, أهذا الحكم ليس له حكم بديل ؟!.
وأنا أريد جوابا لهذا السؤال,رجع بى الزمان عشرين سنة قد مضت, وقبلها عشرين أخرى قد أنقضت , رجع بى الزمان وأنا فى العشرين من عمرى, كنت الفتى الأول فى القرية , وكانت الأعين تطل علىّ ذهابا وإيابا , وكنت فى هذا الوقت أستمتع بحياتى الفريدة, فأنا ابن كبير البلدة جاها وصيتا , وابنه الوحيد بعد أن رزق بأربعة من الإناث , كنت فى العشرين من عمرى , وكنت وقتئذ فى الجامعة , وكنت فى هذا العمر أحلم وأحلم وأحلم , حتى أستيقظت على كابوس كبير , أطاح بكل أحلامى , أستيقظت على كابوس التقاليد , طلب منى أبى أن أتزوج فى هذه السن الصغيرة , رغم أنى لم اجد مشكلة فى هذا , فكنت وقتئذ أهوى فتاة جميلة حنونة , ولكن المشكلة فى ان أتزوج ابنة عمى , فرفضت هذا الزواج .
كنت أحسبه طلبا , إلا أنه كان أمرا , فإما أن أنفذ , وإما ان أبوء بغضب من والدى المسن المريض , وخشيت أن يحدث له شىء بسببى فطاوعته فى امره.
وكان هذا هو التنازل الاول فى حياتى , كان تنازلا عن الحب , كان تنازلا عن حقى فى الزواج بمن ارغب ومن أحب.
تزوجت ابنة عمى التى لم يكن لى رغبة فيها على الإطلاق , تزوجتها وقبل الزواج منها كنت أبغى الطلاق , ولكن ابى كان المانع الوحيد .
مرت الايام ومرت السنين ,حتى أنتهيت من إتمام دراستى العليا , والتى كانت المعين لى على ابتلاء القدر , كنت أقضى فيها كل وقتى, ولكن بعد أن انقضت الدراسة , ماذا يبقى لى ؟
قررت ان اتخذ قرارا قبل أن يُتخذ لى , قررت أن أعمل بما درست , ولكن القدر أبى لى ذلك , وكان هذا هو التنازل الثانى , اراد لى ابى أن أعمل فى ما أملك , وأن أدير أنا أعمالنا من شركات ومصانع وأراضى , وناشدنى كبر سنه , وقربه من الموت وقرب الموت منه.
وبعد رفض وإقناع لم يكن لى إلا أن أرضى بحكم المصير .
مرت عشرة سنوات منذ تنازلى الأول , رزقت فيها بأولادى (خاد ورحاب ويمنى) , فكانوا لى الأمل الباقى فى الحياة , كانوا لى الشمعة التى تضىء لى ظلام القدر وظلم الحياة, مرت العشرة سنوات بعد أن ضحيت بالكثير والكثير , ضحيت بحب قد مضى , وبطموح مع الوقت قد انقضى , انقضى بسسب التنازلات .
مرت عشرة سنوات أخرى لم أشعر فيها بأنى اعيش عيشة سوية مثل باقى البشر , صحيح أننى أصبحت ناجحا فى عملى , ولكنى ما زلت أشعر بالملل , بين زوجة كل ما بينى وبينها أنها ابنة عمى , وأم لأولادى , لا يربطنا حب , ولا يوجد بيننا ود ولا إعجاب , لا تناقشنى حديثى , ولا تبادلنى أراءى , كلما تقربت إليها بعدت عنى بغبائها الفطرى.
كل ذلك وأنا أسترجع ما مضى من عمرى , حتى وصلت إلى ما فيه الأن , أريد ان اتخذ قرارا , ولكنى لا أستطيع , كلما قررت الرحيل أاستوقفنى أولادى (خالد ورحاب ويمنى) .
ولكن ماذا لو أنتم مكانى , رجل فى الأربعين من عمره , ضحى بحبه الأول , ثم أتاه الحب من جديد , أحرام عليه أن يحب , أحرام عليه أن يتمتع بنعمة الحب, وما المانع أن أحفظ لأولادى حقهم فى ,وأن أحفظ لنفسى أيضا حقى فى الحياة؟.
إننى لم أفكر فى الحب سأما من ضيق أو ملل , بل جاءنى وحده , كنت أحسبه إعجابا فقط , كنت أحسبها تكن لى إعجابا كأستاذا لها , ولكنى وجدتها تتقرب منى , حتى وجدتنى أبادلها نفس الشعور , لم أفكر فى الفارق بيننا فى السن , لم أفكر فى أنننى أفوقها بخمس عشرة سننة , تجاهلت أمورا كثيرة حتى دخلنا فى صفوف العاشقين , يعطشنا الكلام ويسقينا الحنين, حدثتنى وحدثتها , طلبت منها الفراق فناشدتنى الحب , ناشدتها الملام فألزمتنى الذنب.
والأن وقبل أن أخطو خطاى , وقبل أن أطاوع هواى , ماذا أفعل فى زوجتى وأولادى ؟
صحيح أننى أتجاهل زوجتى , أتجاهلها كما تجاهلتنى , كل ما كانت تفكر فيه سعادتها هى فقط , لا تنظر إلى ما أريد , كل ما كان يعنيها ما تبغى هى وما تريد, فهى لا تعنينى , ولكن ما يعنينى هم أولادى , أخاف أن يلزمونى ذنبا , أخاف من وسوسة الزمان أن تلعب بأذهانهم فيوسعونى ظلما , فأنا الأن فى حيرة , بين حب قد يحينى من جديد بعدما أماتتنى الحياة بعذابها , وبين أولادى فما أدراهم بحالى ؟.
أأذهب أم أبقى وأهدم حلما ثالثا ؟
أأكمل قائمة التنازلات أم أحقق حلمى الجديد , وأملى الباقى الوحيد؟.
أأرضى بالتضحية وحدها , أم أنتزع شوكة العذاب من قلبى ؟.
أريد حكما عادلا , أأكون حرا وأطير , أم أكون أبا فأرضى بحكم المصير؟
أأكون حيا ميتا , أم أطوى صفحات الماضى المرير ؟.
أأختار حبى والهوى, أم يكون حبى (خالد ورحاب ويمنى)؟.

******
بقلم :
وليد جودة
أبوعدنان
إبريل 2006

آمال المصري
19-01-2011, 11:41 AM
أتعرف أخي المكرم أن مااستفذ دمعتي إلا الأبناء
كما فعل والدك كنت الضحية .. واليوم تريد أن يدفع أبناءك الثمن
وتدور عجلة الحياة مع دائرة جور جديد
كما تركت العديد من التساؤلات ....
تُرى مامصير الأبناء إذا تزوج الوالد بأخرى ؟
الحب تضحية .. فماذا يقدم من أجلهم ؟
كلي تضامناً مع هؤلاء الصغار ألا يتفرق جمعهم وتعاد كرة مأساة جديدة
أشد على يديك أخي بمراجعة النص لتجنب الهنات اللغوية
ومرحبا بك في ربوع الواحة
تقديري الكبير

علياء محمود
19-01-2011, 12:55 PM
اعتقد انه واجب عليك اخي ان تضحي من اجلهم...

فهم امل الغد..ونور المستقبل..ومن حقهم حياة كريمة بين الام والاب..

موقف صعب..ومرارة اتمنى ان تزول قريبا..

اتمنى لك السعادة وراحة البال.

مرمر القاسم
19-01-2011, 12:58 PM
هل سؤالك حقيقي ..أقصد هل أنت فعلا قررت..؟أو تنتظر جواب .؟!
بما أنك مسلم و أنعم عليك الله بحق تعدد الزوجات و في ذات الوقت حفظ حق الأولاد و الزوجة فما المانع .؟!

ربك كان يعلم بأن كل رجل قد يرزق بالأولاد و رغم ذلك أحل لك الزواج فتذكر ،
أظنك إن لم تفعل ستظلمك ( أي تظلم نفسك) ،
قوافل زهر

وليد جوده
19-01-2011, 02:08 PM
الأخوة الأعزاء ...
أنا لست أنا
فتلك المشكلة لست ربها , إنما هى من وحى الخيالات الحمقى التى أهذى بها بين الحين والأخر
أنا ما زلت شابا , أبلغ من العمر 23 سنة لا أكثر
دمتم بكل خير

آمال المصري
19-01-2011, 02:19 PM
وهنا ماكنت أوجه لك الرد بالتساؤلات
ولكن كنت أوجهه للبطل في شخصك بما أنك صغت القصة بلسان المتكلم
وعلى فكرة معظم نصوصي القصصية صغتها بلسان المتكلم
حيث أحبذ تلك الصياغة
تقديري الكبير

كاملة بدارنه
19-01-2011, 03:19 PM
السّلام عليكم أخ وليد
إنّ الأحداث مأساويّة ويلفّها الظلم؛ لأنّ من حقّ الإنسان أن يعيش حياته؛ ويختار شريكة حياته حسب رغبته
أعجبني أنّك عرضت من خلاله قسوة الخضوع لبعض التّقاليد والأعراف ومنها الزّواج من ابنة العمّ . ( لهذا التقّليد أبعاد وأسباب عائلية واجتماعيّة يطول شرحها)
أميل إلى تصنيف النّص كحكاية شخصيّة تُروى بضمير المتكلّم وليس قصّة قصيرة . فالبطل هنا شخصية مسيطر عليها من قبل الأب الذي يمثّل السّلطة "البطريركيّة" - كما أسماها هشام شرابي - ولما غابت هذه السّلطة ، حاول استرداد شخصه وحياته ، ولكن لا تبدو تصرّفاته ملائمة لعمره ، فهو ابن الأربعين ! فها هو مغرم بطالبته هادما ومخترقا أواصر علاقة مقدّسة ، فعلاقة الأستاذ بطلابه منزّهة عن الغرائزيّة خاصة وأنّ طالبته بعمر ابنته ! ولكن يبدو أنّه يعيش مراهقة ثانية .
معظم الأحداث تدور حول الأنا ، مع أنّ العنوان يرتبط بالأولاد إلا أنّهم ظهروا كعائق ، أو حجر عثرة في طريق تحقيق رغباته الأنويّة ؛ رغم ادّعائه أنّهم الأهمّ! .
صوّر النّص بإحكام التّخبطات التي يعيشها البطل ما بين ارتباطه بأسرته ، أو الجري وراء عاطفته ومن يحبّ ،وانتهى بتساؤلات البطل وحيرته .
نصّ اجتماعيّ هادف ... ولكن ظهرت فيه بعض الأخطاء اللغويّة مثلما تفضّلت الأخت رنيم .
تقديري وتحيّتي

وليد جوده
19-01-2011, 09:48 PM
أتعرف أخي المكرم أن مااستفذ دمعتي إلا الأبناء
كما فعل والدك كنت الضحية .. واليوم تريد أن يدفع أبناءك الثمن
وتدور عجلة الحياة مع دائرة جور جديد
كما تركت العديد من التساؤلات ....
تُرى مامصير الأبناء إذا تزوج الوالد بأخرى ؟
الحب تضحية .. فماذا يقدم من أجلهم ؟
كلي تضامناً مع هؤلاء الصغار ألا يتفرق جمعهم وتعاد كرة مأساة جديدة
أشد على يديك أخي بمراجعة النص لتجنب الهنات اللغوية
ومرحبا بك في ربوع الواحة
تقديري الكبير

الأديبة المتميزة / رنيم مصطفى
إنه لمن دواعى سرورى أن أجد خطوكم الكريم على متصفحى هذا
شكرا لهذا الكرم والجود السخى
ونأسف لتلك الهنات اللغوية فقد تم نشرها سريعا دون مراجعة
ولسوء الحظ فإن فرصة التعديل قد فاتت
شكرا لك مرة أخرى
ودمت ـ كعادتك ـ رائعة

وليد جوده
20-01-2011, 04:56 AM
اعتقد انه واجب عليك اخي ان تضحي من اجلهم...

فهم امل الغد..ونور المستقبل..ومن حقهم حياة كريمة بين الام والاب..

موقف صعب..ومرارة اتمنى ان تزول قريبا..

اتمنى لك السعادة وراحة البال.
الأديبة الجميلة / علياء محمود
شكرا على مروركم الرائع
وشكرا على نصيحتكم الغالية
وأعدكم بتنفيذها عندما يصل بى العمر إلى هذه السن
دمت جميلة

حسام محمد حسين
20-01-2011, 07:50 AM
انا أرى لو أنك ستستطيع ان تعطي كل ذي حقٍ حقه فلا بأس بالزواج وإلا فلا.

أما المشكلة هنا ليست في الاولاد فحسب ولكن في أنك أحببت تلميذتك وهذا النوع من الحب قلما يدوم
لأن معظم الفتيات غالباً ما يتعلقن بمعلميهم لمجرد الاعجاب بالشكل أو المنطق أو اي شئ يرون فيه انفسهم تتوق اليه

ثم بعد ذلك ما يلبثن أن يفقنَ علي صدمة تزلزل كيانهن بسبب الخطا الفادح الذي إرتكبنه

تقبل تحياتني أخي الفاضل

وليد جوده
20-01-2011, 01:24 PM
هل سؤالك حقيقي ..أقصد هل أنت فعلا قررت..؟أو تنتظر جواب .؟!
بما أنك مسلم و أنعم عليك الله بحق تعدد الزوجات و في ذات الوقت حفظ حق الأولاد و الزوجة فما المانع .؟!

ربك كان يعلم بأن كل رجل قد يرزق بالأولاد و رغم ذلك أحل لك الزواج فتذكر ،
أظنك إن لم تفعل ستظلمك ( أي تظلم نفسك) ،
قوافل زهر

أخيتى الجميلة / مرمر القاسم
شكرا على مروركم الجميل
وشكرا على النصيحة الغالية
فقط أريد أن أعلم سيادتكم أن هذا ليس سؤالا حقيقيا بل خرافة مما يهذى به الشعراء :005:
شكرا جميلتنا مرة أخرى
ودمت بأفضل حال

وليد جوده
20-01-2011, 08:18 PM
السّلام عليكم أخ وليد
إنّ الأحداث مأساويّة ويلفّها الظلم؛ لأنّ من حقّ الإنسان أن يعيش حياته؛ ويختار شريكة حياته حسب رغبته
أعجبني أنّك عرضت من خلاله قسوة الخضوع لبعض التّقاليد والأعراف ومنها الزّواج من ابنة العمّ . ( لهذا التقّليد أبعاد وأسباب عائلية واجتماعيّة يطول شرحها)
أميل إلى تصنيف النّص كحكاية شخصيّة تُروى بضمير المتكلّم وليس قصّة قصيرة . فالبطل هنا شخصية مسيطر عليها من قبل الأب الذي يمثّل السّلطة "البطريركيّة" - كما أسماها هشام شرابي - ولما غابت هذه السّلطة ، حاول استرداد شخصه وحياته ، ولكن لا تبدو تصرّفاته ملائمة لعمره ، فهو ابن الأربعين ! فها هو مغرم بطالبته هادما ومخترقا أواصر علاقة مقدّسة ، فعلاقة الأستاذ بطلابه منزّهة عن الغرائزيّة خاصة وأنّ طالبته بعمر ابنته ! ولكن يبدو أنّه يعيش مراهقة ثانية .
معظم الأحداث تدور حول الأنا ، مع أنّ العنوان يرتبط بالأولاد إلا أنّهم ظهروا كعائق ، أو حجر عثرة في طريق تحقيق رغباته الأنويّة ؛ رغم ادّعائه أنّهم الأهمّ! .
صوّر النّص بإحكام التّخبطات التي يعيشها البطل ما بين ارتباطه بأسرته ، أو الجري وراء عاطفته ومن يحبّ ،وانتهى بتساؤلات البطل وحيرته .
نصّ اجتماعيّ هادف ... ولكن ظهرت فيه بعض الأخطاء اللغويّة مثلما تفضّلت الأخت رنيم .
تقديري وتحيّتي


الأديبة الكبيرة / كاملة بدارنه
شكرا على مروركم الكريم
وشكرا على تحليلكم ونصيحكم الأجمل
دمت سعيدة

أماني عواد
20-01-2011, 10:07 PM
الاستاذ وليد جودة

لفت انتباهي تاريخ القصة واعتقدتك البطل وكنت سأسال بعد مضي هدا الزمن ماذا حدث فلا اعتقد ان البطل لا يزال قيد القرار
قصة واقعية كثيرا ما حدثت واظنها لا تزال تحدث

سلمت يداك

وليد جوده
21-01-2011, 12:39 PM
انا أرى لو أنك ستستطيع ان تعطي كل ذي حقٍ حقه فلا بأس بالزواج وإلا فلا.

أما المشكلة هنا ليست في الاولاد فحسب ولكن في أنك أحببت تلميذتك وهذا النوع من الحب قلما يدوم
لأن معظم الفتيات غالباً ما يتعلقن بمعلميهم لمجرد الاعجاب بالشكل أو المنطق أو اي شئ يرون فيه انفسهم تتوق اليه

ثم بعد ذلك ما يلبثن أن يفقنَ علي صدمة تزلزل كيانهن بسبب الخطا الفادح الذي إرتكبنه

تقبل تحياتني أخي الفاضل
الشاعر الجميل / حسام محمد حسين
شكرا على مروركم الجميل
وتفاعلكم الغالى
دمت جميلا

وليد جوده
22-01-2011, 11:06 AM
الاستاذ وليد جودة

لفت انتباهي تاريخ القصة واعتقدتك البطل وكنت سأسال بعد مضي هدا الزمن ماذا حدث فلا اعتقد ان البطل لا يزال قيد القرار
قصة واقعية كثيرا ما حدثت واظنها لا تزال تحدث

سلمت يداك
الأديبة الكبيرة/أماني عواد
إنه لمن دواعى سرورى أن أجد خطوكم الكريم على متصفحى هذا
شكرا لهذا الكرم والجود السخى

علي عطية
22-01-2011, 12:00 PM
مررت هنا أيها الجميل
ولي عودة
لكني أردت أن أبقى تحية ود أثراً للعودة

وليد جوده
22-01-2011, 08:47 PM
مررت هنا أيها الجميل
ولي عودة
لكني أردت أن أبقى تحية ود أثراً للعودة

الأديب الكبير / على عطية
إنه لمن دواعى سرورى أن أجد خطوكم الكريم على متصفحى هذا
وأنا فى انتظار عودتكم بفارغ الصبر

خالد الجريوي
23-01-2011, 07:18 AM
طيلة هذه السنوات
التي تزوج فيها ابنة عمه
تجعله في رباط آخر غير رباط الحب
وهو رباط العشره .. ورباط الأبناء أيضا

ثم السؤال .. أين حبيبته التي أحبها عندما كان يافعا؟؟ أهي التي سيتزوجها أم إنه يبحث عن حب جديد ويتنازل من جديد عن شيئ آخر

ربما .. أطلب منه التريث حفاظا علي خالد وأخوته

حفظ الله قلبك اخي

تقديري

وليد جوده
23-01-2011, 07:24 PM
طيلة هذه السنوات
التي تزوج فيها ابنة عمه
تجعله في رباط آخر غير رباط الحب
وهو رباط العشره .. ورباط الأبناء أيضا

ثم السؤال .. أين حبيبته التي أحبها عندما كان يافعا؟؟ أهي التي سيتزوجها أم إنه يبحث عن حب جديد ويتنازل من جديد عن شيئ آخر

ربما .. أطلب منه التريث حفاظا علي خالد وأخوته

حفظ الله قلبك اخي

تقديري
الشاعر والقاص الكبير / خالد الجريوى
شكرا على مروركم الكريم
وشكرا على تحليلكم ونصيحكم الأجمل
دمت سعيدا

ربيحة الرفاعي
17-08-2013, 11:42 PM
أتحفظ على مضمون القصة أمام الحكم الثابت بالنص القرآني " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا" وقد قضى سبحانة بمثنى وثلاث ورباع فلا جدال فيها

وددت لو حظي النص بشئ من مراجعة لغته قبل النشر

تحاياي

نداء غريب صبري
04-09-2013, 05:10 PM
:nj:
هل سؤالك حقيقي ..أقصد هل أنت فعلا قررت..؟أو تنتظر جواب .؟!
بما أنك مسلم و أنعم عليك الله بحق تعدد الزوجات و في ذات الوقت حفظ حق الأولاد و الزوجة فما المانع .؟!

ربك كان يعلم بأن كل رجل قد يرزق بالأولاد و رغم ذلك أحل لك الزواج فتذكر ،
أظنك إن لم تفعل ستظلمك ( أي تظلم نفسك) ،
قوافل زهر