مشاهدة النسخة كاملة : الشواطئ لا تلتقي (8)
شريفة العلوي
30-01-2011, 10:54 PM
أصبحت أتساءل كثيرا كيف ؟
ولمَ أرى الآخر البعيد عني من خلف أمواج حلكة الليل , ولأن لمعان زبد البحر على قميص الليل كشف لي ما خفي مني بحكم المسافة , لتمتد رؤيتي اليك.. و إلى طيات شفافية نهارٍ يتصيد أنظاري لأفرك بهاتيك اليدين عيوني، وترتد سهام الفضول اليّ دون ملامسة الصورة.
وكأن ذلك الآخر على مرمى المسافة الممتدة من شريان الشمس الى آخر خيط ملقى على قارعة ليل تمتطيه جيوش الأحلام.
الأحلام التي لا تكف عن الأسئلة المستفزة لتسألني عنه , وكم أجهل عنه رغم نبوءة القلب بطقسه ومناخه.
آه من ليل ما أقصره حين يلوح له الأفق باشارة مقدمه وما أطوله حين يفترش انتظاري أمواج الدجى المليلة المترامية كوسائد حرير تجبر أجفان السؤال على النعاس , فيبتلع النوم قرص الصمت .. وينام كوكب الأرض على الجواب .
لماذا تبدو الأرض الآن وكأنها أصبحت أثقل وزنا من هموم شعوبها ومن ذنوب سكانها ؟
يأتي الصباح كربانٍ سفينة أطلقت دفتها للغرق في لحظة انفصاله عن الاتجاه الصحيح.
تلك لحظة ينحسر فيها عقل الربان بين تفاصيل الرحلة و تواطئه مع ذكرياته القديمة التي يستلذ باجترارها .
والنتيجة: إن الكوارث إذا وقعت تُقيد للقدر وإن كان فيها أثر واضح ليد البشر.وأتساءل !!!
كيف لك أن تنسج حوارا كهيئة طير ! يحلق في أركان القفص الصدري؟
لا هو يتعب من الطيران ولا القفص الصدري يكل من ضجيج الرفرفة ..
وكأنها صورة حية لتزامن توقيت مذهل للحظة تبرق فيها من ذاكرتي وترعد في ذهنك رسم ملامحي دون أن يجمعنا مكان واحد .
أعدتني الآن لزمن الطفولة , حيث لا يجيد الطفل حياكة التفسير , ولا يُخضع عقله للتبرير , فهو لا يعي سوى أنه يرى الأشياء من الصور المرسومة في ذهنه بأقل نسبة من التراكمات .
ويتعامل بكل تلقائية معها حسب رؤيته الشفافة فكل الاشياء لديه تتخذ اشكالها لا يوجد فيها المجاز ولا الضمنية، ولا شك يدوس على اليقين أو يقين يتظاهر بالشك .
فالطفل لا يحاول أن يراوغ نفسه ولا يخدع غيره وان أخطأ خاف و تجنب , وان أصاب فرح واقترب, وأن أحب تشبث بمن أحب. لهذا أرى هنا!
المُحاوِر والمُحاوَر هما عبارة عن أطفال البحر, أقصى ربحهما جمع الأصداف و تشكيل نتوءات المرجان .
وأتساءل كيف أجدك دائما نقيا بحجم السماء؟
وحدك.. ووحدك أنت من استطاع ان يجمع كل الأزمنة على راحة يدي كحفنة ابريز.
ولماذا أراك وكأن الشمس تحبو على الأرض لتؤكد لي أنك الحقيقة الوحيدة التي تحققت بحق؟
و لأن عقلي المضرج بدماء إعجابك يعي تماما بأن الشواطئ مهما رجرجتها الزلازل لا تلتقي إلا اذا كنت أنت حارس البحار.
أرجوك لا تستعجل صوتي لقد نطق بك قلبي فما حاجتك بقول يخرج من لسان بلا عظم , وقد تذروه الرياح وما احتواه القلب نقش على الصخر.
لمى ناصر
31-01-2011, 10:30 AM
ما زلت تنقشين الكلمات على بساط
الشواطئ التي لا تعدنا باللقاءات
ولا بوعد السماء حين تمطرنا لتفيض لنا
بحكايا البعد ولظى الشوق.
مستمتعون هنا بشواطئ لا تلتقي.
كريمة سعيد
31-01-2011, 12:29 PM
نص لا يقل جمالا عن النصوص السابقة
استمري أيتها الأديبة الراقية فلحروفك طعم بنكهة البحر
تحياتي وتقديري
أماني عواد
31-01-2011, 05:21 PM
الاستاذة الكبيرة شريفة العلوي
يأتي الصباح كربانٍ سفينة أطلقت دفتها للغرق في لحظة انفصاله عن الاتجاه الصحيح.
تلك لحظة ينحسر فيها عقل الربان بين تفاصيل الرحلة و تواطئه مع ذكرياته القديمة التي يستلذ باجترارها .
والنتيجة: إن الكوارث إذا وقعت تُقيد للقدر وإن كان فيها أثر واضح ليد البشر.وأتساءل !!!
وان كان هناك اثر للبشر فقط ستقع الملامة على الرعية فقد كان عليهم الحذر وتعلم السباحة قالربابنة لا يخطئون
وأتساءل كيف أجدك دائما نقيا بحجم السماء؟
وحدك.. ووحدك أنت من استطاع ان يجمع كل الأزمنة على راحة يدي كحفنة ابريز.
ولماذا أراك وكأن الشمس تحبو على الأرض لتؤكد لي أنك الحقيقة الوحيدة التي تحققت بحق؟
تسأؤل بحجم الفضاء والاجابة لا يتسع لها كون
و لأن عقلي المضرج بدماء إعجابك يعي تماما بأن الشواطئ مهما رجرجتها الزلازل لا تلتقي إلا اذا كنت أنت حارس البحار.
يا لهذا التعبيرما أروعه قد اتحد به العقل القلب بآن معا, فقد نتج عنه اتزان في الثقة يقاوم أي زلازل للشك
.وأتساءل !!!
كيف لك أن تنسج حوارا كهيئة طير ! يحلق في أركان القفص الصدري؟
لا هو يتعب من الطيران ولا القفص الصدري يكل من ضجيج الرفرفة ..
وكأنها صورة حية لتزامن توقيت مذهل للحظة تبرق فيها من ذاكرتي وترعد في ذهنك رسم ملامحي دون أن يجمعنا مكان واحد .
يا سيدتي بعض القلوب أرواح تتحدى المسافات وتختزل الأزمنة لتجتمع كل بتوائمها في فضاء واحد ودنيا اخرى
أعدتني الآن لزمن الطفولة , حيث لا يجيد الطفل حياكة التفسير , ولا يُخضع عقله للتبرير , فهو لا يعي سوى أنه يرى الأشياء من الصور المرسومة في ذهنه بأقل نسبة من التراكمات .
رائعة هي الأحداث التي تحدث لنا لا يبررها الا ايمانا داخليا بها, لا تحتاج منا تفسيرا او مضن .وتعيدنا لعهد الطفولة النقية
شكرا من الاعماق لهذا الجمال الباذج
تقديري واحترامي
شريفة العلوي
31-01-2011, 11:14 PM
ما زلت تنقشين الكلمات على بساط
الشواطئ التي لا تعدنا باللقاءات
ولا بوعد السماء حين تمطرنا لتفيض لنا
بحكايا البعد ولظى الشوق.
مستمتعون هنا بشواطئ لا تلتقي.
الأديبة المبدعة لمى ناصر
تذكرت الآن تعليق إحدى القارئات على هذا الجزء قائلة ..بأن الشواطئ التقت هنا واختنق البحر .
غاليتي تغمرني السعادة في حضورك واسعد أكثر بمتابعتك الشيقة .
دمت بكل خير.
محمد رامي
02-02-2011, 08:33 PM
من جديد أعود الى شواطئك وقد أسرني الشوق الى ان أرسي بها
كي أكون بين امتداد آفاقك السخية
وخلجات الضمير الحسي
وتعاطف الكلمة مع الفكر النابض
كنت .. وما زلت متابعاً
أرمق الإبداع بشغف العاشق المتعطش للجديد
من حرف .. وكلم .. وعبارة .. مجتمعة في نص متدارك باستمرار
اقف هنا احتراما لذلك النبض الواعي
تحيتي وتقديري
ربيحة الرفاعي
02-02-2011, 11:48 PM
وأتساءل !!!
كيف لك أن تنسج حوارا كهيئة طير ! يحلق في أركان القفص الصدري؟
لا هو يتعب من الطيران ولا القفص الصدري يكل من ضجيج الرفرفة ..
وكأنها صورة حية لتزامن توقيت مذهل للحظة تبرق فيها من ذاكرتي وترعد في ذهنك رسم ملامحي دون أن يجمعنا مكان واحد .
ما زالت شواطئك تلوح على البعد يسكنها الحلم ويلتمع في سمائها نور بدر يعد بدفء الحياة لمن يصل
وبين الشاطيء والشاطىء تيه بين أمواج بحر يخفي وراء هدوئه تهديدا بتسونامي إنساني من نوع آخر
أقف على شواطئك قارئة ومترددة بين العوم بردٍ وبين أمان الشاطيء
وأواصل التردد
دمت مبدعة
فاطمه عبد القادر
03-02-2011, 02:05 AM
يأتي الصباح كربانٍ سفينة أطلقت دفتها للغرق في لحظة انفصاله عن الاتجاه الصحيح.
تلك لحظة ينحسر فيها عقل الربان بين تفاصيل الرحلة و تواطئه مع ذكرياته القديمة التي يستلذ باجترارها .
والنتيجة: إن الكوارث إذا وقعت تُقيد للقدر وإن كان فيها أثر واضح ليد البشر.وأتساءل !!!
كيف لك أن تنسج حوارا كهيئة طير ! يحلق في أركان القفص الصدري؟
لا هو يتعب من الطيران ولا القفص الصدري يكل من ضجيج الرفرفة ..
السلم عليكم
شريفة العلوي ,,أيتها الجميلة,, تعجبني شواطئك التي لا يمكنها أن تلتقي
على هذة الشواطيء يحلو الغوص أكثر فأكثر
ليد الإنسان عزيزتي الذراع الأطول في حدوث الكوارث الطبيعية هذا الزمن
ظلت الطبيعة نقية معافاة كما خلقها الله ملايين السنيين
وفي هذا القرن بالذات, والقرن الماضي فقط, بسبب الصناعات والبترول والحروب والطائرات ,تلوثت البيئة وأصبحت تحتاج للطوارئ ولغرفة إنعاش
لا ندري ما تحمله العقود القادمة
الإنسان الذي عمر كوكب الأرض هو الذي سيدمره يوما ,,,هذا اعتقادي
شكرا لك شريفة
استمري عزيزتي
ماسة
شريفة العلوي
07-02-2011, 10:57 PM
نص لا يقل جمالا عن النصوص السابقة
استمري أيتها الأديبة الراقية فلحروفك طعم بنكهة البحر
تحياتي وتقديري
الكريمة كريمة سعيد
أطعمني مرورك حلوى الأمل
وتسعدني متابعتك " الشواطئ" هي ليست مجرد جارة البحر , إنما هي صفائح دماء تسري في وريد ذاكرته المترامية على اطراف اليابسة.
دمت بكل خير.
شريفة العلوي
17-02-2011, 09:23 PM
الاستاذة الكبيرة شريفة العلوي
وان كان هناك اثر للبشر فقط ستقع الملامة على الرعية فقد كان عليهم الحذر وتعلم السباحة قالربابنة لا يخطئون
تسأؤل بحجم الفضاء والاجابة لا يتسع لها كون
يا لهذا التعبيرما أروعه قد اتحد به العقل القلب بآن معا, فقد نتج عنه اتزان في الثقة يقاوم أي زلازل للشك
يا سيدتي بعض القلوب أرواح تتحدى المسافات وتختزل الأزمنة لتجتمع كل بتوائمها في فضاء واحد ودنيا اخرى
رائعة هي الأحداث التي تحدث لنا لا يبررها الا ايمانا داخليا بها, لا تحتاج منا تفسيرا او مضن .وتعيدنا لعهد الطفولة النقية
شكرا من الاعماق لهذا الجمال الباذج
تقديري واحترامي
من سنن القراءة العميقة ترميم الفكرة بتسليط الضوء واحاطتها بسور يعلو ..يعلو بها ..هكذا اشعر دائما عندما تحضرين يا أماني , وكم تشتاق لحضورك مساحات الحرف كي ترتدي ثوب العيد الذي هو محض دفء حضورك المتألق على أكف الفرح.
دمت بكل خير أيتها الراقية .
مفيد ابراهيم
17-02-2011, 09:42 PM
وحدك.. ووحدك أنت من استطاع ان يجمع كل الأزمنة على راحة يدي كحفنة ابريز.
نص جمع الكثير من الصور الذهنية التي لا يفعلها الا متمكن ..
تحيه كبرى..
شريفة العلوي
18-02-2011, 04:04 PM
من جديد أعود الى شواطئك وقد أسرني الشوق الى ان أرسي بها
كي أكون بين امتداد آفاقك السخية
وخلجات الضمير الحسي
وتعاطف الكلمة مع الفكر النابض
كنت .. وما زلت متابعاً
أرمق الإبداع بشغف العاشق المتعطش للجديد
من حرف .. وكلم .. وعبارة .. مجتمعة في نص متدارك باستمرار
اقف هنا احتراما لذلك النبض الواعي
تحيتي وتقديري
الأديب المبدع محمد رامي
يسعدني مرورك كثيرا .. لأنه يكمل الجانب الأهم من سياق النص , وتتضح معالمه بالشكل الذي أريد له ان يكون .
دمت بكل خير.
كاملة بدارنه
18-02-2011, 04:28 PM
جميل ما تنثرينه على الشّواطى من لؤلؤ الكلام وصدفاته المتنوّعة
نثرية رائعة تدعو الفكر والمشاعر للغوص في أعماق بحر الكلمة والفكرة
سلمت الأنامل عزيزتي الأخت شريفة
تقديري وتحيّتي
سماح محمد
18-02-2011, 05:50 PM
جبارة وربى أنتِ أيتها العاشقة الحالمة
فى إحساسك وفى خيالاتك وفى لغتك وفى عبقرية
استجلاب الكلمات الأنسب لآسر القلوب!
ايتها الحالمة
عجزت من قبل عن الرد
وأعجز اليوم عن الرد
وسأعجز غداً عن الرد
لأننى جدا مبهورة بإحساسك
وصورك البلاغية الفائقة فى تميزها
والجديدة فى صياغتها
فما حاجتك بقول يخرج من لسان بلا عظم , وقد تذروه الرياح وما احتواه القلب نقش على الصخر.
حكمة تستحق أن تُخلد ..
كثير ما نردد المعنى ذاته
ولكن على هذا النحو أجدها مقنعة ومذهلة
حفظك الله أيتها الشريفة
نهلة عبد العزيز
18-02-2011, 07:48 PM
غاليتى
بوح صامد وقوي
وكلمات متناثره
علينا التقاطها وتجميعها وفهم معانيها
لله درك
دمتِ بخير
نور الجريوى
محمد ذيب سليمان
19-02-2011, 06:18 AM
الأخت الكريمة
حينما أدخل نصوصك أحس بأنني دخلت بحرا لجيا
لا شواطيء له
يأخذني بعيدا الى حيث اللؤلؤ المنثور بين الكلمات
أتصيدها وألهو بها وحينما أصحو أبحث عن الشاطيء
فأجده قريبا من نفسي ولا اغادر إلا حينما اكون قد ملئت عيوني بحبات لؤلؤ
جمعتها فلعلك لا تمانعين
شكرا لك
شريفة العلوي
20-05-2011, 09:39 PM
ما زالت شواطئك تلوح على البعد يسكنها الحلم ويلتمع في سمائها نور بدر يعد بدفء الحياة لمن يصل
وبين الشاطيء والشاطىء تيه بين أمواج بحر يخفي وراء هدوئه تهديدا بتسونامي إنساني من نوع آخر
أقف على شواطئك قارئة ومترددة بين العوم بردٍ وبين أمان الشاطيء
وأواصل التردد
دمت مبدعة
الصديقة الجميلة شاعرة النور ربيحة الرفاعي
بخطواتك تصبغين الدرب بآثار وهج لا تدل الا عليك
وهنا على اطراف الشواطئ أجد حضورك المرموق يعلو من الموج ويصوب الاتجاه
دمت بكل هذه الذائقة المكنونة بالدر .
شريفة العلوي
31-05-2011, 09:43 PM
يأتي الصباح كربانٍ سفينة أطلقت دفتها للغرق في لحظة انفصاله عن الاتجاه الصحيح.
تلك لحظة ينحسر فيها عقل الربان بين تفاصيل الرحلة و تواطئه مع ذكرياته القديمة التي يستلذ باجترارها .
والنتيجة: إن الكوارث إذا وقعت تُقيد للقدر وإن كان فيها أثر واضح ليد البشر.وأتساءل !!!
كيف لك أن تنسج حوارا كهيئة طير ! يحلق في أركان القفص الصدري؟
لا هو يتعب من الطيران ولا القفص الصدري يكل من ضجيج الرفرفة ..
السلم عليكم
شريفة العلوي ,,أيتها الجميلة,, تعجبني شواطئك التي لا يمكنها أن تلتقي
على هذة الشواطيء يحلو الغوص أكثر فأكثر
ليد الإنسان عزيزتي الذراع الأطول في حدوث الكوارث الطبيعية هذا الزمن
ظلت الطبيعة نقية معافاة كما خلقها الله ملايين السنيين
وفي هذا القرن بالذات, والقرن الماضي فقط, بسبب الصناعات والبترول والحروب والطائرات ,تلوثت البيئة وأصبحت تحتاج للطوارئ ولغرفة إنعاش
لا ندري ما تحمله العقود القادمة
الإنسان الذي عمر كوكب الأرض هو الذي سيدمره يوما ,,,هذا اعتقادي
شكرا لك شريفة
استمري عزيزتي
ماسة
والأديبة الأجمل فاطمة عبدالقادر
وليس للشواطئ معنى إن لم تحتضنها أشعة الصباح المرافقة لحرفك الثر
سعدت بقراءتك التي لامست سقف المعاني وتأنقت بالفكر العالي .
دمت بكل خير.
شريفة العلوي
10-10-2011, 11:23 AM
وحدك.. ووحدك أنت من استطاع ان يجمع كل الأزمنة على راحة يدي كحفنة ابريز.
نص جمع الكثير من الصور الذهنية التي لا يفعلها الا متمكن ..
تحيه كبرى..
أخي الأديب المبدع مفيد ابراهيم
أسعدني حضورك الذي جمع بين قوة الذائقة وسرعة البديهة المتألقة
دمت بكل خير .
شريفة العلوي
19-06-2012, 02:45 PM
جميل ما تنثرينه على الشّواطى من لؤلؤ الكلام وصدفاته المتنوّعة
نثرية رائعة تدعو الفكر والمشاعر للغوص في أعماق بحر الكلمة والفكرة
سلمت الأنامل عزيزتي الأخت شريفة
تقديري وتحيّتي
الرائعة كاملة بدارنة
حضورك طوق تلك النثرية بهالة من النور والسرور
بورك حضورك وعمق وعيك.
تحياتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir