تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قالوا وأعجبني



الصفحات : 1 [2]

زهراء المقدسية
16-03-2013, 06:50 PM
السلام عليكم ورحمة الله

الاستاذة والاديبة الراقيه زهراء المقدسي

موضوع جميل وكعادتك مبدعة وصاحبة افكار جميله مبهجة وجذاابة

اسجل حضوري علي متصفحك

تقبلي مروري وتحيتي

أبهجني حضورك الكريم في متصفحي أستاذنا عايد
وأثمن عاليا رأيك فيما أطرح من مواضيع

تقديري ودعواتي لك بكل الخير

زهراء المقدسية
16-03-2013, 06:51 PM
إذا ذهب الحياء حلّ البلاء



مثل عربي

زهراء المقدسية
28-03-2013, 08:00 PM
إذا كنتَ ملكا فليس كل من عداك حاشية!



الأستاذ فريد البيدق
من موضوعه القوة والوهم ..خ ق خ

فاتن دراوشة
01-04-2013, 10:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الاستاذة فاتن المحترمة
تحيتي
اعتقد ان المشكلة التي تم طرحها لها وعدة وجوه وجه عائلي و اخر نفسي و اخر تربوي
اما المشكلة النفسية فهي ان الطالب يعاني من مشكلة اضطراب الاتصال و هي مشكلة نفسية يجب ان تعرض على المختصين بالطب النفسي لانه يحتاج الى مساعدة طبية تخصصية و هذا الاضطراب يكون فيه الطفل او الحدث لديه عدم قدرة على التكيف و يؤدي العناد و التغيب من المدرسة و العدوانية تجاه الاطفال و الحيوانات و الاعتداء على ممتلكات الاخرين و الممتلكات العامة و ايضا يمكن ان يؤدي الى الانحاف و الادمان.
اما المشكلة التربوية فاعتقد ان المدرسة اخطات في طرد الطالب من المدرسة و بهذا تخلت عن رسالتها التربوية واصبحت ضمن الصورة السلبية عن المجتمع الذي وقف كله ضد هذا الطالب (حسب ما يجري في اللاوعي ) و هذا يزيد الاتجاه العدواني بدلا من ان يلطف منهز
و أرى ان المدرسة كانت من الممكن ان تستفيد من العدوان و توجيهه الى شيء ايجابي من خلال الرياضة الببدنية القتالية و التي يتم فيها تفريغ العدوانية و في نفس الوقت توجيه ايجابي يتجاوز به عقدة النقص و العدوان الموجه الى المجتمع و يعزز قيمته الذاتية.
اما العائلي فان كان بالامكان زيارة الاب و الام و التعاون لانقاذ هذا الحدث من الضياع
د خليل

رد للد. خليل عليوي على مشكلة تربويّة وضعت تحت عدسة المجهر في قسم العلوم

فاتن دراوشة
01-04-2013, 10:16 PM
أختي الكريمة / فاتن دراوشة

... لا شك أن الحرمان العاطفي والمادي الذي يعاني منه هذا الطالب ، جعل منه شخصاً ناقماً على المجتمع .. فهو بسلوكياته هذه والمتمثلة بالعدوانية والتمرد ، إنما تعكس حجم رفضه لواقعه ولمجتمعه ، وكأنه يحملهما مسؤولية هذا الحرمان ... فهو بعدم قدرته على تغيير واقعه الأسري والإجتماعي ، نراه يتقمص شخصية ( والده ) بقسوته وفقدانه لأية عاطفة تجاه أولاده ، فيفرغ هذه القسوة ( المُصطنعة ) في مدرسته ومجتمعه ... أما بالنسبة لمعالجة المدرسة لهذه القضية فقد كانت للأسف خاطئة وظالمة بحق هذا الطالب .. لأن حرمانه من المشاركات الإجتماعية سيشعره بأنه منبوذ في مجتمعه مما سيزيد من حقده ونقمته على هذا المجتمع ...

الحل قي رأيي المتواضع ، " وأنا لستُ من أهل الإختصاص لا في التربية ولا في علم النفس التربوي " يكمن في إيجاد بيئة مناسبة إما مجتمع ما ، أو صديق ما يتقبل سلوكه العدواني من ناحية ( تفريغ ) ويمنحه بالمقابل عاطفة ( تعويض ) مما سيخلق توازناً نفسياً وعاطفياً ، وهذا الامر يجب أن يتم بتدرج وهدوء مدروسين ...
وخلال هذه المرحلة يكون هناك توجيه وتنمية للوازع الديني بطريقة غير مباشرة ... المهم في الامر ان تكون هذه البيئة او هذا الصديق لديه المرونة الكافية والقدرة على التحمل ، فلا يُشعر هذا الطالب بأنه أقوى منه فيخاف على فقدانه هذا التمرد الذي أصبح يمثل عنواناً لشخصيته وهويته ، ولا يُشعره بأنه أضعف منه
كي لا يفقد الإحساس بالأمان ودفيء العاطفة الأبوية التي حُرم منها .. وهذا الحل ليس بالأمر الصعب .. لأنه لا يتطلب إلا توفيقاً من الله عز وجل في إيجاد هذه البيئة أو الصديق ولو بطريق الصدفة ، فيبدأالتاثير والعلاج بطريقة تلقائية وهادئة ومرنة يتقبلها هذا الطالب بكل رضوخ كونها جاءت بلا ترتيب وبطريقة غير مباشرة وهذا هو الاهم في معالجة الشخصية المتمردة والرافضة من حيث تكوينها النفسي لأي علاج أوتوجيه مباشِرين ... ويجب أن نتذكر بأن هذا النوع من الشخصيات بما يحمله من قسوة وتمرد وعدوانية ، إنما يمثل انعكاساً لانكسار وبكاء داخليين لشخصية طفولية فاقدة لحنان الأب والمجتمع ...

رد للأخ عمر مسلط على مشكلة تربويّة وضعت تحت عدسة المجهر في قسم العلوم

فاتن دراوشة
01-04-2013, 10:19 PM
السلوكيات الخاطئة ، ومنها العدوانية ، لا شك تنشأ في ظروف بيئية غير سوية ، منها التفكك الأسري والتوتر الحاصل بين الأبوين ، وهذا واضح من اعترافات المجرمين الذين صرحوا بأن سلوكهم نشأ بسبب علاقة الأبوين ..
تقول الدكتورة أمثال الحويلة أستاذ الفلسفة بجامعة الكويت بأن السلوكَ العدوانيَّ للطفل شأنُه شأنُ أي سلوك آخر ، وهو سلوك متعلَّم اكتسبه الفردُ من البيئة التي يعيش فيها بلا شكٍّ، واستعملها كنَوْع من الحماية الذاتية، وتطورت لتصبحَ وسيلةً لحلِّ المواقف الصعبة التي يواجهها الطفل؛ لذلك فهو يفتقر لوسائل الاتِّصال الاجتماعيَّة السليمة التي تُؤمِّن له احتياجاتِه، وتُحقِّق له التوافقَ الاجتماعيَّ دون اللجوء إلى إيذاء الآخرين.
ويقول الدكتور هشام رامي أستاذ مساعد الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس ، أنه لم يثبت أن العنف صفة وراثية، لكن غالباً الأب العنيف أو الأم العنيفة سيكون طفلهما عنيفاً بكونهما النموذج الذي يحتذى به طفلهما. الحقيقة أنه سواء ولد طفلك بميل للعنف أم لا، فإن كثير من العوامل التي يمر بها على مدار حياته ستؤثر في تكوين شخصيته .

وبالطبع فإن التفكك الأسري الذي حصل مع التلميذ المعني والإهمال الحاصل له من قبل الأب سيؤدي إلى فقدانه النموذج السوي الذي يقتدي به ، فيصير صيداً سهلاً للنماذج المنحرفة الأخرى ، وخاصة في هذه الأيام التي أصبحت فيها الفضائيات ووسائل الاتصال هي المربية رقم واحد ، ولا يخفى على أحد ما تقدمها هذه التقنيات من قدوات عنيفة .

في إحصاء عن الأفلام التي تُعرض على الأطفال عالمياً ، وُجد أن :
29.6 % منها يتناول موضوعات جنسية بطريقة مباشرة وغير مباشرة .
27.4 % منها يعالج الجريمة والعنف والمعارك والقتال الضاري .
15 % منها يدور حول الحب بمعناه الشهواني العصري المكشوف .

واتفق مع الأستاذ خليل في أن الحل كان يجب أن يكون في احتواء الطفل لا نبذه وإبعاده ومعاملته بالقسوة ، فهذا يرسخ لديه فكرته عن العنف والمنبوذية ..


الأستاذة العزيزة فاتن دراوشة
موضوع قيم ..

بارك الله فيك


تحياتي ..







رد لأخي بهجت الرّشيد على مشكلة تربويّة وضعت تحت عدسة المجهر في قسم العلوم

فاتن دراوشة
01-04-2013, 10:21 PM
أي تربية فقوامها باركان اربعة:
المربي : وهو القدوة والاسوة والملقي (العائلة المدرسة المجتمع الاعلام ...)
والمتربي : وهو المتلقي والمستفيد والمتأثر
والمربى عليه: وهو المحتوى والغاية من التربية، والاسلام يهدف لغاية تكوين الشخص الصالح
والعملية التربوية: وهي السبيل والمنهج المتبع والطريقة المطروقة التي نسعى من خلالها الى المرور بالتربية من ضفة النظرية الى ضفة العمل والحياة
فهذا الطفل فقد عنصرا مهما من عناصر الركن الأول ربما ادى إلى انسلال حلقات العقد تباعا مما يؤدي لانشاء شخصية غير متزنة تمتلئ بجوانب النقص والتي يتم ملؤها بسلبيات تتشربها النفس وهي في سن التكوين لغياب الراعي والمتابع
فلا بد برأيي من ان تكون له مشارب يستقي منها يجب على المربي إدراكها وفهم تأثيرها عليه لأن العلم بمورد الاشكال التربوي يصوغ لنا حلا مناسبا وناجحا
ثم العمل على تجفيف تلك المنابع مع زرع وترميم ما انهدم من عوامل التربية بايجاد القدوة الصالحة والمؤثرة والمحضن التربوي المناسب له وكل ما يمكننا من ترميم نفسيته
وأشير إلى التركيز على الجانب الديني بل جعله أساسا تقوم عليه صياغة حلولنا لتربوية
فكم رأينا من أناس كانوا أشد سوء وتربية فأصلح حالهم طريق النهج المستقيم

تحياتي لجميل طرحك اختي الفاضلة
حفظك المولى ورعاك

رد لأستاذي عبد الرّحيم صابر على مشكلة تربويّة وضعت تحت عدسة المجهر في قسم العلوم

لانا عبد الستار
25-04-2013, 04:08 AM
البوح بما يؤذي قلوب الحرائر لمن غرسوا فيها الخناجر، خير من النّوح ونزف مآقي السّرائر.

أ. كاملة بدارنة
جذوة الفكر والعاطفة

لانا عبد الستار
25-04-2013, 04:09 AM
من لبّى نداء قلبه وسار في دروب الأهواء، لن يكون لبيبًا إن عصفت به الأنواء.!

أ. كاملة بدارنة
جذوة الفكر والعاطفة

زهراء المقدسية
08-07-2013, 10:17 PM
في الفتن تتعدد أوجه الحقيقة
ويعجب كل ذي رأي برأيه
وتزداد المصيبة عندما يعلو صوت السلاح فوق صوت العقل
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن



الشاعر الكبير صبري الصبري
و رد له على موضوع غريزة الأخوان والشعب المصري

زهراء المقدسية
08-07-2013, 10:21 PM
في الفتن تتعدد أوجه الحقيقة ويعجب كل ذي رأي برأيه
وتزداد المصيبة عندما يعلو صوت السلاح فوق صوت العقل

اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن



الشاعر الكبير صبري الصبري
و رد له على موضوع غريزة الأخوان والشعب المصري

لبنى علي
20-08-2013, 10:40 PM
https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/p480x480/316045_630997136914971_998042352_n.jpg

زهراء المقدسية
12-01-2014, 08:40 PM
لدينا مشروع ورسالة في حياتنا ... أن نصفع الشر .. ولكن ليس بطريقته

بل ببث الأمل والخير والجمال في أرض الله .. فنحن مستخلفون فيها .. نعمّرها فالدنيا مزرعة الآخرة ...

نعمرّها على طريقة هابيل .. فيندحر قابيل ..



\

الأستاذ الأديب خليل حلاوجي
ورد له في نثريته هذه الحياة صور

نجيب المثابر
22-03-2014, 07:49 PM
إنّ الحياةَ بطبعها أدوارُ
يومٌ سعيدٌ ،آخرٌ منثارُ

لا يوقظُ الأفكارَ غيرَ مخلَّدٍ
من غفوةِ الآراءِ حين َ تثارُ

الشاعر أحمد مانع الركابي

نجيب المثابر
14-08-2014, 02:41 AM
عندما أقرأ ردودك أوقن بأن في القراءة إبداعا لا يقل عن الكتابة
لا أدري هل هي انفتاح في النص على آفق أبعد أم غوص به في عمق أشد ، بل ربما كان ذلك محرض الكاتب ومحرك القلم في اللاوعي وجدت طريقها من خلال نافذة قلبية إلى حيز المتاح والمدرك ، فجاء التشخيص من القارئ المشاهد من زاوية أبعد وأكثر شمولا ليعيد ... التشكيل .

أعتز بمرورك بما يرضيني عن العمل
أطيب تحية


الدكتور مازن البيادي

نجيب المثابر
14-08-2014, 07:03 PM
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..


الأستاذ مصطفى حمزة

نجيب المثابر
14-08-2014, 07:13 PM
يَرْسُمُنِي بَسْمَةً تُصَارِعُ بُحُورَ الْخَوْفِ
تَطْرقُ بَابَ أَحْلامٍ اغْتَالَتْ شَهِِيَّةَ الْصَمْتِ الْرَّهِيبِ
فَتَخُونُنِي الْكَلِمَاتُ,
وَتَفِرُّ فُرْسَانُ الْحُرُوفِ خَلْفَ تَفَاصِيلِ الْحِكَايَةِ .

يَكْتُبُنِي حَنِينَاً ... دَمْعَاً نَتَقَاسَمَهُ مَعَاً ...
تَشْهَدُ عَلَيْهِ أصْبَاحُ الأمَانِي الَّتِي تَعْشَقُ مَلامِحَ لَيْلِي الّذِي يَخْشَى الْفِرَاقَ .



الأستادة أمال المصري

مازن لبابيدي
17-08-2014, 04:01 PM
أشكر لك أخي نجيب اختيارك لكلماتي البسيطة وإعجابك بها ، وهذا من ذوقك الطيب .

كما أشكرك لإحيائك هذه الصفحة الطيبة بمشاركاتك واختياراتك

أرحب بك في واحة الإبداع والثقافة ، وأرجو أن نقرأ لك الجميل الراقي كما أتوسم فيك .

تقديري وتحيتي

نجيب المثابر
25-08-2014, 10:03 PM
التغيير من الداخل .... يحقق ولادة
أما التغيير من الخارج .. فيورث الموت !!
اسألوا البيضة التي تلد الدجاجة إن لم تصدقونني

الأديب والمفكر خليل حلاوجي