تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حقائق نطقت بصدقها أحداث تونس ومصر



حاتم ناصر الشرباتي
07-02-2011, 02:45 PM
حقائق نطقت بصدقها أحداث تونس ومصر

1. {وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ}
2. (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
3. { واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون }

حاتم ناصر الشرباتي
19-06-2011, 04:50 PM
كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر

كتبهاجعفر ابن علي من المغرب يعزكم جميعا بحب الله



السلام على احباب الله اليكم اول كلمة للاخوان على موضوعنا حول خير امة فبشرى لي ولكم على اسلامنا اني بصراحة احبكم كثير في الله زجاكم الله خيرا والسلام عليكم اخوكم جعفر بن علي في مجموعة المنتدى كنتم خير امة فمرحبا بكم وبارائكم فهده منكم واليكم اهلا وسهلا بارائكم وشكرا

ا الكلام في آية: ((كنتم خير أمة أخرجت للناس…))

بقي الكلام في الآية الشريفة، وهي قوله تعالى: ((كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ))(1). وكأنك تدعي أن المراد بها هم الصحابة، من أجل أن تبعد عنهم احتمال الجهل بالنص، والتعامي عنه. وما ندري كيف تقول ذلك؟!

فإن اللغويين وإن ذكروا للأمة معاني مختلفة، إلا أن أظهرها وأجمعها ما في مفردات الراغب، قال: ((والأمة كل جماعة يجمعهم أمر ما، إما: دين واحد، أو زمان واحد، أو مكان واحد))(2). والمناسب للمقام أن يراد بها هي أمة الإسلام عموماً.

وإنما صارت خير أمة لأنها خاتمة الأمم، ونبيها (صلى الله عليه و آله و سلم) خاتم الأنبياء وأشرفهم، ودينها خاتم الأديان وأفضلها، وشريعتها خاتمة الشرايع وأكملها. ولأن هذه الأمة مهما شذت واختلفت فإنها لم تكفر بالله تعالى ولم تشرك به، كما أشرك اليهود حين عبدوا العجل، وحين ((قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ * إِنَّ هَـؤُلاء مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ))(3).

وكما كفر النصارى حين ((قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ))(4)، وأشركوا حين ((قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ))(5)… إلى غير ذلك مما فضلت به هذه الأمة على الأمم.

وفي الحديث عن أمير المؤمنين (عليه السلام) وقد قال له بعض اليهود: ما دفنتم نبيكم حتى اختلفتم فيه! فقال (عليه السلام) له: ((إنما اختلفنا عنه، لا فيه. ولكنكم ما جفت أرجلكم من البحر حتى قلتم لنبيكم: اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة، قال: إنكم قوماً تجهلون))(6).

أما الصحابة فهم كسائر أفراد هذه الأمة، فيهم الصالـح والطالـح، والحافظ لعهد الله تعالى والناكث له، كما تقدم الحديث عن ذلك مفصلاً في جواب السؤال الثاني من الأسئلة السابقة.

ولو فرض أنه لم يكن المراد منها أمة الإسلام عموماً، بل خصوص من حضر منها الخطاب، حين نزول الآية الشريفة، فهم لا يختصون بالصحابة، بل هم كل المسلمين الموجودين حين نزول الآية، وإن لم يصحبوا النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) لبعدهم عنه. ومن الظاهر أنهم ليسوا منزهين عن الزيغ، ولا يؤمن عليهم. فلابد من حمل الآية على بعضهم.

على أنه لو سلم جدلاً أن المراد بالآية الشريفة خصوص الصحابة، بمعنى: من رأى النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) وسمع حديثه، فإن كان المدعى أنهم كلهم خير لا شر فيه.

فيدفعه (أولاً): أن الآية الشريفة لا تقتضي ذلك، لأنه يكفي في التفضيل زيادة نسبة الخير في الأفضل، ولا يتوقف على خلوّ الأفضل من الشر.

(وثانياً): أن ذلك لا يناسب حال الصحابة، كما سبق في جواب السؤال المذكور. بل هو أمر لا يقول به حتى السنة، فإنهم لا ينزهون الصحابة عن الشر، ولا يرون عصمتهم، غاية الأمر أن يقولوا، أو يقول بعضهم، بعدالتهم، وهي تجتمع مع صدور الشر منهم.

وإن كان المدعى أنهم خير نسبياً بأن تكون نسبة الخير فيهم أكثر من نسبة الخير في غيرهم. فهو لا ينافي إعراضهم عن النص على أمير المؤمنين (عليه السلام) ـ لو كان موجوداً، كما تقول الشيعة ـ لأنه لا يبلغ حدّ الكفر بالله تعالى والشرك به، الذي صدر من أصحاب الأنبياء السابقين وأممهم. وربما كان الثابتون على الحق من صحابة النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) أكثر نسبة من الثابتين عليه من أصحاب الأنبياء السابقين وأممهم. وهذا كافٍ في كون صحابة النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) خيراً من أولئك نسبياً.

وعلى كل حال فالآية الكريمة أجنبية عما نحن فيه، ولا تنفع في إثبات المدعى، من أجل استبعاد وجود النص على أمير المؤمنين (عليه السلام) . بل لابد من النظر في النص، وبذل الجهد في الفحص عنه، وتحقيق سنده ودلالته، خروجاً عن تبعة مخالفته لو كان موجوداً، لعظم المسؤولية وخطورة التبعة. مع خلوص ا

لنية، والبعد عن اللجاجة والمراء، واللجأ إلى الله تعالى في التوفيق والتسديد، فإن الأمر بيده، كما قال عز من قائل: ((وَعَلَى اللّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَآئِرٌ وَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ))(7).

وقال عزوجل: ((وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ))(8). والله سبحانه وتعالى الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

حاتم ناصر الشرباتي
04-04-2012, 04:25 PM
محاسبة الحكام فرض وتركها حرام على المسلمين



لقد فرض الله سبحانه وتعالى على المسلمين محاسبة الحكام على اعمالهم وعلى تصرفاتهم، وامرهم امرا جازما بالتغيير عليهم، اذا هضموا حقوق الرعية او قصروا بواجباتهم نحوها، او اهملوا شأنا من شؤونها،او خالفوا احكام الاسلام، او حكموا بغير ما انزل الله، وهذا كله بين جلي في الايات الكريمة والاحاديث الشريفة، وفي واقع حياة المسلمين على مر العصور .

قال تعالى ﴿ كنتم خير امه اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ﴾وقال ﴿ ولتكن منكم امه يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ﴾ ، فوجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر دليل على وجوب محاسبة الحكام لان الامر به عام يشمل الامه جميعا ومنها الحكام .

فالله سبحانه قد طلب في هذه الايات وكثير غيرها الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقرن الطلب بقرينه تدل على الجزم، الا وهي الثناء على الامرين بالمعروف والناهين عن المنكر و‎بقوله ﴿ كنتم خيرا مه اخرجت للناس ﴾ وقوله ﴿ واولئك هم المفلحون ﴾.

والاحاديث الشريفة التي حث فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال « ستكون امراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف برئ، ومن انكر سلم، ولكن من رضى وتابع » ، فقد امر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الانكار على الحكام، واوجب هذا الانكار باى اسلوب من اساليب التعنيف والتبكيت، والحدة في القول والاغلاظ فيه . ولقداعتبر رسوله الله من لم ينكر على الحكام شريكا لهم في الاثم اذ قال : فمن رضى اى بما عملوه من المنكرات وتابع اى تابعهم على عملهم هذا ولم ينكر عليهم فلا يبرأ ولايسلم من الاثم، وجعل المسلمين الذين لا يحاسبون الحكام شركاء لهم في الاثم قرينة على وجوب محاسبة الحكام والتشديد عليهم وعدم التفريط بها .

اما واقع حياة المسلمين في مختلف عصورهم فمروية وثابته ومعروفة وكثيرة كثرة لا تكاد تحصى .

فقد ثبت ان المسلمين قد اعترضوا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بوصفه رئيسا للدولة لا بوصفه رسولا .
في مواطن كثيرة :

ففي الخندق رفض سعد بن معاذ وسعد بن عبادة موافقة الرسول عليه السلام على اعطاء غطفان ثلث ثمار المدينة، وقال له سعد بن معاذ، "والله لا نعطيهم الا السيف "، فقال عليه السلام " انت وذاك " وعمل برأيهما .

وفي الحديبية اعترض عمر رضى الله عنه وكثير من المسلمين على رسول الله على موافقته على الصلح، وقال " علام نعطي الدنية في ديننا?" .

كما حاسب المسلمون الخفاء الراشدين وخلفاء بني امية وخلفاء بني العباس . فهذا عمر يمنع ابا بكر من بيع الثياب حتى يتفرغ لرعاية شؤون الناس .

‎وهذا بلال يحاسب عمر على ارض السواد حتى يقول عمر " اللهم اكفني بلالا وصحبه " .
وتأتي الوفود من الامصار لمحاسبة عثمان رضى الله عنه .
ويحاسب العبادلة الاربعة معاوية حسابا شديدا على اخذه البيعة ليزيد .

ويحاسب سفيان الثورى المنصور بقوله " اتق الله فقد ملات الارض ظلما وجورا " فيطأطىء " المنصور رأسه .

ويحاسب احمد بن حنبل المأمون على قوله بخلق القران .

فيا ايها المسلمون : هذه نماذج من محاسبة المسلمين الاوائل لحكامهم المسلمين، بمن فيهم رسول الله عليه السلام، الذى رعوا الرعية حق رعايتها، واوصلوا الدولة الاسلامية قمة المجد، فما بالكم تسكتون عن حكام يحكمونكم بالكفر، واذاقوكم الوان الذل والهوان ?

وما دريتم ان محاسبة الحكم فيها صلاح الرعية وخيرها، وفي تركها ضياع الرعية وظلمها، وتسلط الحكام عليها، واستبدادهم بها واستعبادهم لها كما هي حالكم في هذه الايام، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قال « والذى نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر او ليوشكن الله ان يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجاب لكم » .
فالى محاسبة الحكام ندعوكم ايها المسلمون، ولا تبالوا بماقد يصيبكم في ذلك، ما دام الله قد جعل ثوابكم خيرا من ثواب الشهداء بقوله صلى الله عليه وسلم « سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى امام جائر فنصحة فقتله » .

نافع مرعي بوظو
04-04-2012, 09:39 PM
محاسبة الحكام فرض وتركها حرام على المسلمين

والاحاديث الشريفة التي حث فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال « ستكون امراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف برئ، ومن انكر سلم، ولكن من رضى وتابع » ، فقد امر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الانكار على الحكام، واوجب هذا الانكار باى اسلوب من اساليب التعنيف والتبكيت، والحدة في القول والاغلاظ فيه . ولقداعتبر رسوله الله من لم ينكر على الحكام شريكا لهم في الاثم اذ قال : فمن رضى اى بما عملوه من المنكرات وتابع اى تابعهم على عملهم هذا ولم ينكر عليهم فلا يبرأ ولايسلم من الاثم، وجعل المسلمين الذين لا يحاسبون الحكام شركاء لهم في الاثم قرينة على وجوب محاسبة الحكام والتشديد عليهم وعدم التفريط بها .

ا .



‏قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( سَتَكُونُ أُمَرَاء فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ عَرَفَ فَقَدْ بَرِئَ وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ , وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ , قَالُوا : أَفَلَا نُقَاتِلهُمْ ؟ قَالَ : لَا . مَا صَلَّوْا ) ‏
‏هَذَا الْحَدِيث فِيهِ مُعْجِزَة ظَاهِرَة بِالْإِخْبَارِ بِالْمُسْتَقْبَلِ , وَوَقَعَ ذَلِكَ كَمَا أَخْبَرَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . ‏
‏وَأَمَّا قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( فَمَنْ عَرَفَ فَقَدْ بَرِئَ ) وَفِي الرِّوَايَة الَّتِي بَعْدهَا : ( فَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ بَرِئَ ) فَأَمَّا رِوَايَة مَنْ رَوَى ( فَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ بَرِئَ ) فَظَاهِرَة , وَمَعْنَاهُ : مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ الْمُنْكَر فَقَدْ بَرِئَ مِنْ إِثْمه وَعُقُوبَته , وَهَذَا فِي حَقّ مَنْ لَا يَسْتَطِيع إِنْكَاره بِيَدِهِ لَا لِسَانه فَلْيَكْرَهْهُ بِقَلْبِهِ , وَلْيَبْرَأْ . ‏
‏وَأَمَّا مَنْ رَوَى ( فَمَنْ عَرَفَ فَقَدْ بَرِئَ ) فَمَعْنَاهُ - وَاَللَّه أَعْلَم - فَمَنْ عَرَفَ الْمُنْكَر وَلَمْ يَشْتَبِه عَلَيْهِ ; فَقَدْ صَارَتْ لَهُ طَرِيق إِلَى الْبَرَاءَة مِنْ إِثْمه وَعُقُوبَته بِأَنْ يُغَيِّرهُ بِيَدَيْهِ أَوْ بِلِسَانِهِ , فَإِنْ عَجَزَ فَلْيَكْرَهْهُ بِقَلْبِهِ . ‏
‏وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ ) مَعْنَاهُ : لَكِنَّ الْإِثْم وَالْعُقُوبَة عَلَى مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ . ‏
‏وَفِيهِ : دَلِيل عَلَى أَنَّ مَنْ عَجَزَ عَنْ إِزَالَة الْمُنْكَر لَا يَأْثَم بِمُجَرَّدِ السُّكُوت . بَلْ إِنَّمَا يَأْثَم بِالرِّضَى بِهِ , أَوْ بِأَلَّا يَكْرَههُ بِقَلْبِهِ أَوْ بِالْمُتَابَعَةِ عَلَيْهِ . ‏

وَأَمَّا قَوْله : ( أَفَلَا نُقَاتِلهُمْ ؟ قَالَ : لَا , مَا صَلَّوْا ) فَفِيهِ مَعْنَى مَا سَبَقَ أَنَّهُ لَا يَجُوز الْخُرُوج عَلَى الْخُلَفَاء بِمُجَرَّدِ الظُّلْم أَوْ الْفِسْق مَا لَمْ يُغَيِّرُوا شَيْئًا مِنْ قَوَاعِد الْإِسْلَام

زهراء المقدسية
04-04-2012, 11:12 PM
الكلمة للشعوب إذا ما أرادت الحياة

وكل تغيير مهما كان بسيطا لا يمكن إلا أن يكون بثمن

العالم تحكمه المصالح وتحركه المصالح وواهم من ظن بصدق العلاقات بيينا وبين الغرب

كل ولاء لغير الله ضعيف وواهن

عروش حكامنا أمام هبة الشعوب ورقية كنا نتوهمها فولاذية

كسرت كل حواجز الخوف والعربي استرد عافيته



شكرا للأستاذ ناصر
والحقائق كثيرة وكل يوم نكتشف شيئا جديدا

تقديري الكبير

ربيحة الرفاعي
05-04-2012, 11:30 PM
فاين نذهب من " وأطيعوا الله والرسول وأولي المر منكم" ؟
ومن لنا برد شاف على من يستندون لهذه الآية الكريمة في تحريم الخروج على ولي الأمر وإن ضل؟

للشعوب كلمتها وهي في النهاية الفيصل
لكنها عُطلت بقراءة غير صادقة مع الله لمحكم تنزيله، فضاعت الأمة أو ضيعت حتى تولاها الله برحمته بهبة وحده العليم بما ستنتهي إليه

موضوع قيم أستاذنا الجليل
نشكر لك جهودك الكبيرة في إعداده

أهلا بك في واحة الخير

تحيتي