مخالبُ الياسمين

[رفعت زيتون]

.
مخالبُ الياسمين
.


ظهرتْ لعودِ الياسمينِ مخالبُ = كيفَ اللـّهيبُ معَ النـّدى يتناسبُ
ويلي كأنَّ يمامتي بجنوحها= نسرٌ غشومٌ للضّحية طالبُ
عجبًا على هذا الزّمانِ وأهلِهِ = يومُ القيامةِ ربـّما يتقاربُ
بالأمسِ كنـّا في المودّةِ نلتقي = كنـّا سويـّـًا بالهوى نتخاطبُ
نتخاطفُ النـّظراتِ نغفو بعدها = وترى النسائمَ حولنا تتثاءبُ
كانتْ عصافيرُ السّماءِ تحفـّنا = طربـًا وشدوًا في السّما تتلاعبُ
ما كانَ فيها حاقدٌ أو كارهٌ = أو حاسدٌ أو عاذلٌ ومُعاتبُ
كمْ صاحبتنا في المساءِ سحابةٌ = وجرتْ بنا نحوَ الجـّنانِ قواربُ
عندَ الأصيلِ إلى جزيرتنا التي = منْ وُدّها فيها التّسامحُ واجبُ
ما كانَ يشغلنا عظيمُ مصيبةٍ= لمْ تـُثننا عمـّا نحبُ مصاعبُ
كيفَ انتهى عهدُ الودادِ وحبلـُهُ=أمسى جذاذاً ليسَ فيهِ مآربُ
كيفَ الزّمانُ تنوعّـتْ طعناتهُ = والغدرُ فيهِ معَ الأذى يتناوبُ
الصّادقُ المعروفُ صارَ مكذّبا = واللصُّ صدّيقٌ ورأيٌ صائبُ
أيخاصمُ الأحبابُ إذْ همْ أخلصوا = عجبًا وإخلاصُ الوفيّ يعاقبُ
هلْ يصبحُ الأغرابِ رغمَ غلوّهمْ = أهلاً ذوي قربى ويُبعدُ صاحبُ
واللهِ هذا من نوائبِ دهرنا = دهرٌ غريبٌ ظلــّلتهُ عجائبُ
أحتاجَ عقلا فوقَ عقلي كيْ أعي = ربـّاهُ هذا العقلُ منـّي هاربُ
أرنو لبعضِ الفهمِ حتى ينجلي = هذا الضّبابُ المستطيرُ الواصبُ
ولذا سأرحلُ للبعيدِ مُـودِّعاً = حبًّا وقلبي للغرامِ مغاضبُ
وأقولُ قولاً منْ فؤادٍ مُـظلمٍ = والبوحُ مكلومٌ لمُـرٍّ شاربُ
قدْ يصلحُ العطارُ مفسدةً ولـــ = كن لا يعيدُ حياةَ ميْتٍ ناحبُ
ولربّما داوى الأطبةُ علـّة = لكنهُ سمّ العقاربِ غالبُ.


بقلم : م . رفعت زيتون
القدس.

[جهاد إبراهيم درويش]

["]لله درك شاعرنا ..
ما أجمل هذا البوح وما أرقه ..
هي الدنيا التي تعج بالمتناقضات
وهو زمان الرويبضة الذي أخبرنا به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ..
كان الله في العون

دمت وسلمت
مع عاطر التحايا
وصادق المودة [/SIZE]

[وضحة غوانمة]

بحرٌ عظيم الموجِ ألقانا على
رمل اندهاشٍ باتَ يبلغ منتَهاه

هذي المعاني العاتياتُ أتت على
ما كان في أمل الغريقِ من النّجاه

ليت المخالبَ يا قديرُ تكسّرت
لم تُدمِ قلبَ الطّيبِ، لم تُغلق فَضاه

يا صائغَ الكلماتِ من ذهبٍ ويا
مطرا ستورِقُ في مواسمهِ الحياه

إنّ الحروفَ بسيل قولكَ ترتدي
حُلَل الجمالِ، وصوتُها يعلو صداه!

لله أنتَ وهذي اللوحةُ التوصيفيّة الفريدة
يبقى لقولكَ وهجه الخاص، فلا عدمناكَ شاعرنا القدير

تقديري

[مصطفى السنجاري]

الباهر المبهر رفعت زيتون

يا واهب الياسمين مخالبا

لست طبيعيا هذه الأيام

هل أصابك شيء من إلإسهال الشعري

لله درّ أخيلتك تتحفنا بروائعك

دمت سامقا مبدعا

[رفعت زيتون]

["]لله درك شاعرنا ..
ما أجمل هذا البوح وما أرقه ..
هي الدنيا التي تعج بالمتناقضات
وهو زمان الرويبضة الذي أخبرنا به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ..
كان الله في العون

دمت وسلمت
مع عاطر التحايا
وصادق المودة [/SIZE]


أشكرك أخي جهاد

وقد صدقتَ والله بحقِّ هذه الدنيا

ومن عليها وأعتذر لك فربما لاحظتَ وجود خطأ

وقد انتبهتُ لها وعدلته بعد قراءتكَ

أهلا بكَ أخي

.

[هاشم الناشري]

لذا سأرحلُ للبعيدِ مُـودِّعاً = حبًّا وقلبي للغرامِ مغاضبُ

بقلم : م . رفعت زيتون
القدس
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

المتألق /رفعت زيتون الموقر

(يا أيها العربي في زمن الرحيل....)

عنوانك القدسُ لن ترضى له بدلاً
يا كم تمنيتُ أنّ القدسَ عنواني

والله ما رأيت اسمك مقروناً بالمكان المقدس ( القدس)
إلا وددت لو أنني أستطيع تقبيل رأسك ..
نحن موعودون بالفرح أيها الأصيل.
تقبل سلامي وأشواقي

[محمد ذيب سليمان]

الأخ المبدع

رفعت زيتون


ما أجمل ما تحبونا به من فيوضك

للقصيدة أبعاد وقراءات أخرى وليس آخرها ما يدخل في معنى هذين البيتين


أيخاصمُ الأحبابُ إذْ همْ أخلصوا ** عجبًا وإخلاصُ الوفيّ يعاقـبُ
هلْ يصبحُ الأغرابِ رغمَ غلوّهمْ ** أهلاً ذوي قربى ويُبعدُ صاحبُ

لله درك يا فتى القدس كم أنت .. حبيبي

شكرا لك وأدامك مبدعا

[ربيحة الرفاعي]

كيفَ الزّمانُ تنوعّـتْ طعناتهُ = والغدرُ فيهِ معَ الأذى يتناوبُ
الصّادقُ المعروفُ صارَ مكذّبا = واللصُّ صدّيقٌ ورأيٌ صائبُ
أيخاصمُ الأحبابُ إذْ همْ أخلصوا = عجبًا وإخلاصُ الوفيّ يعاقبُ
هلْ يصبحُ الأغرابِ رغمَ غلوّهمْ = أهلاً ذوي قربى ويُبعدُ صاحبُ
واللهِ هذا من نوائبِ دهرنا = دهرٌ غريبٌ ظلــّلتهُ عجائبُ




إنْ لَمْ تَكُنْ حَقًّا تُرِيدُ تَقارُبًّا = فَعَلامَ تَشْكُو بَيْنَنَا وَتُعَاتِبُ
أبْكَيْتَ صَاحِبَكَ الأرِيبَ وَقُلْتَ فِي = دَمْعٍ عَلَى الخَدّيْنِ سَالَ "تَلاعُبُ"
وَأسَلْتَ مِن حَدَقَاتِ عَيْنِ البَدْرِ فِي = لَيْلِ الصَّبَابَةِ دَمْعَةً وَتُغَاضِبُ
وَالشّمْسُ أسْبَلَتِ العُيُونَ حَزِينَةً = أبْكَيْتَهَا وَبَكَيْتَهَا وَتُعَاقِبُ
هَدْهِدْ ضَمِيركَ يَا صَدِيقِي فَالرضىى = يأتي إليك بــ "سَدِّدوا مَعْ قَارِبُوا"
وَاضْمُمُ إلَى صَدْرِ المَوَدَّةِ صُحْبَةً= فِي هَجْرِهَا تَطَأ الحُرُوفَ نَوَادِبُ
.

أرتجال سريع
ولعل لي عودة لاستفاضة او تعديل

دمت بألق

[نداء غريب صبري]

لله درك شاعرنا
قصيدة جميلة جدا
ومشاعر غلابة

بوركت

[محمود فرحان حمادي]

ما أجملَ بوحك شاعرنا
وأنت تعاتب وتشتكي
وأعلم أخي بأن:
لكل شيء إذا ماتمَّ نقصانُ
فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
هي الحياةُ كما شاهدتها دولٌ
مَن سرّه زمن ساءته أزمانُ
جميل ألق حرفك
وبهي نقاء سريرتك
تقبل مني خالص الود
تحياتي

[كاملة بدارنه]

أمرّ من بين سطور شاعرنا والدّهشة تلفّني ، أستعيد أنفاسي فتفاجئني النّبيهة الأخت ربيحة بسطور تبقي على دهشتي

ما بك شاعرنا العزيز رفعت ؟ خطير هذا العنوان ( مخالب الياسمين) وله دلالات كثيرة ... وإن كنت تقصدها فيبدو أنّ هناك أمرا جللا

لقد أنهيت قصيدتك وديمة اليأس والحزن تلقي بزخّاتها على كلماتك

رائعة رغم كلّ ما نضحت ... فمن المعاناة يولد الإبداع .. وفي بوحنا نوع من التّطهير ... نشعر بعده بالسّكينة

تقديري وتحيّتي

[رفعت زيتون]

بحرٌ عظيم الموجِ ألقانا على
رمل اندهاشٍ باتَ يبلغ منتَهاه

هذي المعاني العاتياتُ أتت على
ما كان في أمل الغريقِ من النّجاه

ليت المخالبَ يا قديرُ تكسّرت
لم تُدمِ قلبَ الطّيبِ، لم تُغلق فَضاه

يا صائغَ الكلماتِ من ذهبٍ ويا
مطرا ستورِقُ في مواسمهِ الحياه

إنّ الحروفَ بسيل قولكَ ترتدي
حُلَل الجمالِ، وصوتُها يعلو صداه!

لله أنتَ وهذي اللوحةُ التوصيفيّة الفريدة
يبقى لقولكَ وهجه الخاص، فلا عدمناكَ شاعرنا القدير

تقديري



.



.. =..
خارَ الهوى بلْ خارَ حتّى من بناهْ = بعدَ النّوى والقلبُ يسبحُ في دماهْ
..=
والطّعنُ كان بخنجرٍ منْ غــــدرها = ولكيْ يطولَ الوقتُ أبطأ في خطاهْ
..=
فارتدّتِ الرّوحُ العزيزةُ لحـــظة = حتّى ترى العينان ما اقترفت يداهْ
..=
وليلعنَ الثغرُ الكليمُ حبـــــيبَه = أبدًا وينعاهُ وينعى من هـــواهْ
..=


..


الكريمة وضحه
بمرورك يتجدّد العهد بغدٍ
لا سحبٍ سوداء فيه
ويتجدّد الأمل
.

[نبيل أحمد زيدان]

الأخ الفاضل رفعت زيتون الموقر
فاضلي لن أدهش فأنت شاعر متميز
وقصيدة لها أن تكون في جبين الشعر
لما تلقي على وجه الإنسانية
من معاني الحياة ومتناقضاتها
دمت بحفظ الله ورعايته

[سهى رشدان]

أحتاج عقلاً فوق عقلي كي أعي
ما أجمل القصيدة وما أجمل هذا الشطر من ابياتها صدقت
دمت مبدعاً

[عمار الزريقي]

شدتني المفارقة في العنوان وقلت في نفسي : أيجوز أن يصير للياسمين مخالب؟
فإذا بي أمر على نبع صاف عذب النمير
استمتعت بقراءتي لهه القصيدة
أسجل إعجابي
مودتي لك أيها الكريم*

[نهلة عبد العزيز]

ليس الا الابداع من شيمك يا فارس القدس

رفعت الغالى

كانت الروعة منك حليفتك مع الحروف والكلمات



لا يحمل العطر الا عطر عطائك الجميل

كل التقدير والاحترام لقلبك قبل قلمك


كنت هنا


نور الجريوى

[رفعت زيتون]

.

أخي الشاعر

مصطفى السنجاري

هو الزمان وهذا طبعه

في تغيير الطباع

وهي سنة الكون وديدنه أن لا يبقى شيء كما هو

ولأن التغيير يكون أحيانا اجتثاثا

يكون عندها الألم

ويكون الشعر

دمت أخي

.

[سماح محمد]

مدهش هذا التواصل من الجميع
وهذه الردود التى تأسر القلوب!



الباهر المبهر رفعت زيتون
يا واهب الياسمين مخالبا
لست طبيعيا هذه الأيام
هل أصابك شيء من إلإسهال الشعري
لله درّ أخيلتك تتحفنا بروائعك
دمت سامقا مبدعا
^-^
أوافقه الرأى .. وقد تأملته طويلاً طويلاً

/
\


حامل قلم البراعة
والمتالق كالبرق
سيد / رفعت زيتون

لا تُطلق الدموع .. فالقلوب معذورة!
مخالب الياسمين التى تشكو طعناتها
قد تكون أسلحة الدفاع ضد الطامعين..

/
\

رد أخر انتظره
فليس هذا أخر
التجوال بين أحرفك تلك..




سماح

[خالد الجريوي]

ما اروعك
ابن القدس الرائع
وابجديه رائعه لحال الناس هذه الأيام
ولكنه الأمل .. لا نفقده أبدا

تقديري الكبير

[سحبان العموري]

يا رفعت الخيرات يا نبعَ الوفا = ما كلُّ من أطرى المقالَ يُصاحَبُ
فالناس أسرارٌ وليس يُبينها =إلا حقوقٌ تُبتغى وتُطالَبُ
عند الرّخا كل الأنام أحبةٌ=فإذا دهى خطبٌ يبين الصائب
يبقى الكرامُ على طريق كرامة =والخبُّ يمشي بالهوى ويجانب
يا صاحبي إن الأنام معادنٌ = فيهم نُضارٌ يقتنيه الراغب
أيضا تجد صَدَأ الحديد ومثلَه =والناس في ما يذهبون مذاهبُ
فاقـْبَلْ سلاما من مُحبٍّ صاحبٍ = تلقاه يوما عزَّ فيه الصاحب



لك التحية ايها الاستاذ الشاعر الانسان وهي الاهم

[رفعت زيتون]

لذا سأرحلُ للبعيدِ مُـودِّعاً = حبًّا وقلبي للغرامِ مغاضبُ

بقلم : م . رفعت زيتون
القدس
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

المتألق /رفعت زيتون الموقر

(يا أيها العربي في زمن الرحيل....)

عنوانك القدسُ لن ترضى له بدلاً
يا كم تمنيتُ أنّ القدسَ عنواني

والله ما رأيت اسمك مقروناً بالمكان المقدس ( القدس)
إلا وددت لو أنني أستطيع تقبيل رأسك ..
نحن موعودون بالفرح أيها الأصيل.
تقبل سلامي وأشواقي


الأخ الحبيب

والله انا من أقبّل وجنتيك ورأسك

أيها الأخ الذي لم تلده أمي

أسكتني ردّك أياما دون أدري بماذا أجيب

أتمنى أن يأتي يوم ونلتقي فيه حيث أحببت

هنا في القدس

وإلى ذلك الحين لك الودّ حتى ترضى وحتى نراك


:0014:

.

[رفعت زيتون]

الأخ المبدع

رفعت زيتون


ما أجمل ما تحبونا به من فيوضك

للقصيدة أبعاد وقراءات أخرى وليس آخرها ما يدخل في معنى هذين البيتين


أيخاصمُ الأحبابُ إذْ همْ أخلصوا ** عجبًا وإخلاصُ الوفيّ يعاقـبُ
هلْ يصبحُ الأغرابِ رغمَ غلوّهمْ ** أهلاً ذوي قربى ويُبعدُ صاحبُ

لله درك يا فتى القدس كم أنت .. حبيبي

شكرا لك وأدامك مبدعا

أنتَ حبيب قريب

أخي وأستاذي الشاعر الكبير

محمد ذيب سليمان

سعيد أنا إذ لامست القصيدة وجدانك المرهف

أهلا بك ودائما معكم بكل الودّ

.

[رفعت زيتون]

أوَصَفْتَ جرحًا هاهُنا يَا شَاعِرِي؟ = وَيْلِي عَلَيْكَ بِكَ الهَوى يَتَلاعَبُ
أطْفَأتَ بِالإنْكَارِ أحْلامَ الّلقَا = وَأتَيْتَ تَشْكُو حُرْقَةً وَتُغَالِبُ
هذا الذِي تَدْعُوهُ خِذْلانًا عَلَى = مَرْأى القُلُوبِ يَحَارُ فِيهِ الصَّاحِبُ
إنْ لَمْ تَكُنْ حَقًّا تُرِيدُ تَقارُبًّا = فَعَلامَ تَشْكُو بَيْنَنَا وَتُعَاتِبُ
أبْكَيْتَ صَاحِبَكَ الأرِيبَ وَقُلْتَ فِي = دَمْعٍ عَلَى الخَدّيْنِ سَالَ "تَلاعُبُ"
وَأسَلْتَ مِن حَدَقَاتِ عَيْنِ البَدْرِ فِي = لَيْلِ الصَّبَابَةِ دَمْعَةً وَتُغَاضِبُ
وَالشّمْسُ أسْبَلَتِ العُيُونَ حَزِينَةً = أبْكَيْتَهَا وَبَكَيْتَهَا وَتُعَاقِبُ
هَدْهِدْ فُؤادَكَ يَا صَدِيقِي فَالهَوَى = يَحْتَاجُ مِنّا "سَدِّدوا مَعْ قَارِبُوا"
إنْ كانَ فِي شَمْسٍ أرَدْتَ غُرُوبَهَا = عَنْ كَوْنِكَ المَكْلُومِ مَا سَتُحَارِبُ
فاعْلَمْ، وَتَعْلَمُ مَا تُرِيدُ مُذّكِّرًا = فِيهَا بَهَاءٌ سَاِطٌع وَمَنَاقِبُ
وَهِيََ الّتي يَرْنُوا لَهَا الفَجْرُ انْتِـ = ـظَارًا للشُّرُوقِ وَيَرْتَجِي وَيُرَاقِبُ
وَأقْرَأهُ مَكْتُوبًا عَلَى جَبَهَاتِنَا = قَدْ مَزَّقَتْنَا فِي الحَيَاةِ نَوَائِبُ
فَاضْمُمُ إلَى صَدْرِ المَوَدَّةِ صُحْبَةً= فِي هَجْرِهَا تَطَأ الحُرُوفَ نَوَادِبُ
واعْلَمْ بِأن الصَّفْحَ مِنْ شِيَمِ الكِرَا = مِ وَأنْتَ نَجْمٌ وَالكِرَامُ كَوَاكِبُ
.

رد سريع مستعجل
ولعل لي عودة لاستفاضة او تعديل

دمت بألق


وبأي حرف أردّ على ربيحة

ومن يسطيع أن يطوّع الحرف مثلها ليكون الردّ قصيدة أجمل من القصيد

الكريمة ربيحة أنتِ دون شكٍّ شاعرة بالفطرة

وودتُ لو أخرج نسخة من هذه القصيدة ليقرأها الجميع

وأتمنى أن يفعل ذلك غيري ولو كانت بغير صفحتي لفعلت

كل التحية لشاعرة من زمن جميل

.

[الطنطاوي الحسيني]

يا طيب يارائع
والله شاعرنا الحبيب هي اوهو الخسرانة او الخسران
رائع والله
اخذتني من أولها
حبل القص والشعر تلازما وهذه قدرة نادرة
تحياتي لألقك وظننتني وقعت ولكن خاب ظني فسامحني
تقديري اخي وامتناني للإبداع والإمتاع

[رفعت زيتون]

لله درك شاعرنا
قصيدة جميلة جدا
ومشاعر غلابة

بوركت

أهلا بالأخت الكريمة

نداء صبري

شكرا لك لمرورك الجميل

ودائما بانتظارك

.

[د. سمير العمري]

إبداع يبدأ من العنوان حتى ينتهي بأخر بيت حيث الحكمة المناسبة للسياق.

أحست وأبدعت ايها الشاعر المبدع الكريم فلا فض فوك!

دمت ودام هذا الإبداع الجميل!


تحياتي