المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ثورةُ الصدّيق .. قصةٌ شاعرة مهداة إليها .. حيثُ هي



محمد الشحات محمد
10-03-2011, 01:46 PM
ثورةُ الصديق


قصةٌ شاعرةٌ مُهداة إليها .. حيثُ هي





تجلّت في النصوص "ربيحةٌ" حتى على استحياءِ طوَّعتِ الندى شغفاً و تنويرا .. ،

بدا التصفيقُ من وجلِ التواريخ ابتداءً حيثما حلَتْ ،

رفعْتُ هناكَ قبعةً .. ، فصلى يوسفُ الصديقُ إيماناً بعودتها .. ،

توالتْ في المدَى قيمٌ و ثوْراتٌ .. هنا تمّتْ

كاملة بدارنه
10-03-2011, 02:06 PM
هكذا تجعلنا نغبط الأخت العزيزة ربيحة أستاذ محمّد ... وربّما قد نغار

نعم الإبداع والمبدع ومن إهدي إليه ... فربيحة تستحقّ وهي الرّابحة!

تقديري وتحيّتي لكما مبدعَينا

عبدالغني خلف الله
10-03-2011, 06:24 PM
صدقت إبننا المبدع محمد الشحات فالإبنة لربيحة قد ربحت بمثابرتها قلوب الجميع .

ربيحة الرفاعي
12-03-2011, 02:19 PM
تُرَى مَاذَا لِمِثْلِي أنْ تَقُولَ هُنَا؟ ...

أرَى الأنْوَارَ يُسْرِجُ زَيْتَهَا "الشَّحَّاتُ" قِنْدِيلا عَلَى الشُّرُفَاتِ تَسْحَرُنَا، وَيَكْرَهُ أخْوَةُ التَّثْبِيطِ أنْ تَمْضِي المَسِيرَة لا يُؤَخِّرُهَا تَقَاعُصُهُمْ، وَمَسْرَحُهُمْ يَمُوجُ بِتُرَّهَاتِ الفِكْرِ نَحْضُرُهَا وَتَحْصُرُنَا بِمَنْطِقِهِمْ، بِمَا يَسْتَوْرِدُونَ لنَا مِنَ العَادِي لِيَحْكُمَنَا، قَوَالِبَ لا تُنَاسِبُنَا وَلا تَعْنِي حَضَارَتَنَا، وَيُزْعِجُهُمْ إذَا قُلنَا تَوَقُّدُنَا، فَيَسْتَعْدُونَ فِطْنَتَنَا وَيَسْتَقْوُون كَثْرَتَهُم، وَيَعدُوا أصَغَرُ الأغْرارِ مِنْهُمْ كَي يُتَابِعَنَا ، وَيَطْمَعُ أنْ يُعَرْقِلَنَا ...


جنس أدبي يبهرني بتفوقه
حيث تجتمع مقومات أكثر من جنس أدبي آخر هنا وبجمالية وترابط أخآذ
فسحة لتحليق الفكر واستدعاء المخزون الثقافي وتعددية الاسقاط

أستمتع بالمحاولة هنا

دمت بألق أيها الرائع

عماد أمين
12-03-2011, 04:07 PM
وسأمكث هنا أيضا.
..
..
طويلا.
..


تحياتي لك وللمهداة إليها.

محمد الشحات محمد
14-03-2011, 12:59 PM
هكذا تجعلنا نغبط الأخت العزيزة ربيحة أستاذ محمّد ... وربّما قد نغار

نعم الإبداع والمبدع ومن إهدي إليه ... فربيحة تستحقّ وهي الرّابحة!

تقديري وتحيّتي لكما مبدعَينا


و مَنْ مِناَّ لا يغبطُ القديرة "ربيحة الرفاعي"
لما أنعم الله عليها بحبِّ الأنقياء ، و انسياب القلم الإبداعي؟

تكادُ حروفها تغار من بعضها ، فتُنتج في كلّ مرةٍ ما هو أفضل ، و نحظى نحن بالفائدة و المتعة

لقدْ ربحتُ كثيراً بإهدائها هذا النص ، و كذلك بمروركم النقي و كلماتكم الرقيقة

شكراً لكِ أستاذة/ كاملة بدارنة

تدومين رائعةً كما أنتِ ،
متألقة الحس و الجرس و الإخاء

باقات ودٍّ و :001:

د. رمضان الحضري
14-03-2011, 11:36 PM
كتبت أنت ياشحات هذه القصيدة... ومن وجهة نظرى أثبت ان الشاعرة المبدعة للعمل هى ربيحة....والامر فى نظرى كذلك.... وقد اكدت ربيحة وجهة نظرى فى ردها... فقد أثبتت فى ردها ودها.... وأن الشاعر الشحات حينما كتب لها ما لهى...انما انتج قصة شاعرة ابتداعا واختراعا... اغبط القلمين حينما يكتبان بمداد واحد واجد....هل تقبلان تحيتى...وهى لن توفى بعض الحق... د. رمضان الحضرى

ربيحة الرفاعي
15-03-2011, 01:51 AM
كتبت أنت ياشحات هذه القصيدة... ومن وجهة نظرى أثبت ان الشاعرة المبدعة للعمل هى ربيحة....والامر فى نظرى كذلك.... وقد اكدت ربيحة وجهة نظرى فى ردها... فقد أثبتت فى ردها ودها.... وأن الشاعر الشحات حينما كتب لها ما لهى...انما انتج قصة شاعرة ابتداعا واختراعا... اغبط القلمين حينما يكتبان بمداد واحد واجد....هل تقبلان تحيتى...وهى لن توفى بعض الحق... د. رمضان الحضرى

احتار دليلي في فهم هذه المداخلة، فجئت اطلب توضيحا أيها الكريم
أما القصة الشاعرة ، فما زلت تلميذة أخطو على دروبها ... ولا أجيد بعد
وأما النص الرائع الذي نتحاور في باحته فقد أمطرني فيه أستاذنا الشحات بكرمه وكبلني بألقه، فحاولت في ردي أن أرفع صوتي قليلا بشكرا
ليس للنص الكريم فقط، بل وللجنس الأدبي البديع الذي ابتكر

لك كل تحاياي

محمد الشحات محمد
15-03-2011, 12:18 PM
صدقت إبننا المبدع محمد الشحات فالإبنة لربيحة قد ربحت بمثابرتها قلوب الجميع .




نعم .. لقد ربحت بمثابرتها ، "و أمانة الكلمة" قلوب الجميع ، فلقد أسعدني كثيراً و شرَّفني أن كانت الأستاذة ربيحة الرفاعي من بين أوائل المبدعين الذين أيّدوا إعمال العقل ، و رسْم خريطة جديدة للإبداع ، إذْ بمجرّد أن أعلنتُ عن القصة الشاعرة كجنس أدبي جديد ، فما كان منها إلاَّ الاستعداد الكامل -تشجيعاً للفكرة و تَحيَّزاً للأدب العربي- للكتابة بهذا الفن و الانضمام -ولنا الفخر- إلى أسرة روّاده أمثال الدكتور خالد البوهي ، أحمد السرساوي ، الدكتور بيومي الشيمي ، جميلة الرجوي ، و غيرهم مِمّن تناول هذا الجنس الأدبي بالبحث والدراسة النقدية أمثال خيرات عبدالمنعم ، خضير ميري ، د. رمضان الحضري ، د. محمد محمود حسين ، و مِمّن ساهموا في النشر و الإعلام بالقصص الشاعرة أمثال دينا قنديل ، ربيع السيسي ، محمود فرحان حمادي ، و على الشبكة العنكبوتية لا يُمكن إغفال إتاحة الفرصة للمناقشات منْ قِبَل الدكتور سمير العمري ، مأمون المغازي ، إيمان السعيد ، ريمة الخاني ، نادية بوغرارة ، رنيم مصطفى ، عاطف الجندي ، كاملة بدارنة ، و آخرين من الرموز الذين ترجموا الفكرة إلى واقع جديد في ضوء ثورة الإبداع و استعادة روح الإصلاح و المبادأة و الريادة

و هكذا كانت "ربيحة الرفاعي" تُكرَّس مجهوداتها و قلمها لإنهاء الانقسام و حماية المشروع العربي الكبير

............

سجَّلتُ ذلك منطلقاً من الأمانة و الوفاء لكلِّ من ساهم في إقرار تصوّر ملامح "القصص الشاعرة" في المرحلة المُقبلة

شكراً لمروركَ الكريم الأستاذ/ عبالغني خلف الله
و لكَ فضل أنْ حرّكتَ بروتونات المعادلة في نواة المثابرة ، و أعدْت الشحنة لمداد القلم

تحية و تقدير

زهراء المقدسية
15-03-2011, 02:59 PM
قرأت العنوان فقط من الصفحة الأمامية فجزمت أنها لها
فهي الربيحة من تستحق لا غيرها

تحية تليق بكما
الأستاذ محمد الشحات والعزيزة ربيحة الرفاعي

د. رمضان الحضري
16-03-2011, 08:15 AM
المبدعة القصة الشاعرة... أنا ابن مصر... الذى يضحك فى بكائه ... ويعلم الصيد ويموت جوعا .... حينما كتب محمد الشحات القصة الشاعرة... كان قدرا أن التقى به ... فى بيته المملوء خلقا وطيبة ... حينما استضافتنى وزارة الثقافة لأحاضر عن القصة الشاعرة.... ومن يومها صار ابنا وشريكا فى همومى .... وقد ادركتنى حرفة الادب منذ مايزيد على العقود الثلاثة ... انها مهنة من يقتات الكلمة ... ويصادقها .... وتغيره ويغيرها ... الكلمة عندى رجل جدع أو رجل جبان .... وكل رجل لايعرف من سبقه ومن يلحقه ... ولذا فان معاناتى مع النقد .... هو محاولى احياء ميت الكلمات .... ولما كتبك فى القصة الشاعرة .... ما كان انتاجه .... بل كان رؤية لمرااة .... وكانت صورتك هى الموجودة فى المرااة .... فما فعل الا ان سجل الصورة .... وكان شعاعك المترامى ما ألمع الكلمات .... يحتاج الامر لتوضيح ... وأنا لها فى الدراسة القادمة ان أراد الله وقدر ... تحياتى ابنتى ربيحة الرفاعى لشخصك النبيل .... وادبك الجليل...

ربيحة الرفاعي
17-03-2011, 12:02 AM
أنا ابن مصر... الذى يضحك فى بكائه ... ويعلم الصيد ويموت جوعا ....
هل في الكون من وصف جاء أبدع تصويرا أو أكثر تأثيرا
وكذلك كانت كلّ مداخلتك الكريمة أيها الأب الفاضل

تعثرت اناملي على لوحة المفاتيح، وغابت الحروف بين دموع ترقرقت في عيني
وطأطات المعاني الرأس مثلي وقبلي إجلالا لقدرك وقلمك وألق حضورك وردك

دمت بروعتك أبتِ

محمد الشحات محمد
22-03-2011, 08:37 AM
تُرَى مَاذَا لِمِثْلِي أنْ تَقُولَ هُنَا؟ ...
أرَى الأنَْوارَ يُسْرِجُ زَيْتَهَا "الشَّحَّاتُ" قِنْدِيلا عَلَى الشُّرُفَاتِ تَسْحَرُنَا، وَيَكْرَهُ أخْوَةُ التَّثْبِيطِ أنْ تَمْضِي المَسِيرَة لا يُؤَخِّرُهَا تَقَاعُصُهُمْ، وَمَسْرَحُهُمْ يَمُوجُ بِتُرَّهَاتِ الفِكْرِ نَحْضُرُهَا وَتَحْصُرُنَا بِمَنْطِقِهِمْ، بِمَا يَسْتَوْرِدُونَ لنَا مِنَ العَادِي لِيَحْكُمَنَا، قَوَالِبَ لا تُنَاسِبُنَا وَلا تَعْنِي حَضَارَتَنَا، وَيُزْعِجُهُمْ إذَا قُلنَا تَوَقُّدُنَا، فَيَسْتَعْدُونَ فِطْنَتَنَا وَيَسْتَقْوُون كَثْرَتَهُم، وَيَعدُو أصَغَرُ الأغْرارِ مِنْهُمْ كَي يُتَابِعَنَا ، وَيَطْمَع أنْ يُعَرْقِلَنَا ...





و ما زلنا .. لنا أقلامُنا ، و لهم إذا شاءوا محبتنا .

القديرة/ ربيحة الرفاعي
لن تتوقف مسيرة الإبداع ، و لن ترحم الثورة كلّ المتقاعسين



جنس أدبي يبهرني بتفوقه
حيث تجتمع مقومات أكثر من جنس أدبي آخر هنا وبجمالية وترابط أخآذ
فسحة لتحليق الفكر واستدعاء المخزون الثقافي وتعددية الاسقاط

أستمتع بالمحاولة هنا

دمت بألق أيها الرائع





تبقى القصة الشاعرة أرقى الأجناس الأدبية في الزمن القادم ،

لم يعد هناك مكانٌ للمتقولبين ، و التقولب غير التراث ،

و مَنْ يُدركُ ماهية التراث يعملُ جاهداً للانفتاح على مُتجدّد الإبداع ،و سيشهد التاريخ

أسعدني كثيراً هذا الثراء الإبداعي

وافر التحية و التقدير

آمال المصري
23-06-2011, 04:35 AM
أحيانا كثيرة يكون الصمت أبلغ من أي رد
وسيدتي الربيحة تستحق فهى ساكنة القلوب
وجاء ردها قطعة رائعة من الأدب الرفيع
ومازالت القصة الشاعرة تستوقفني أتأمل أبعادها
دمت بألق أستاذنا الرائع محمد الشحات
ولك جل التقدير

لانا عبد الستار
31-12-2012, 07:52 AM
ملأتني الدهشة في هذا النص فقرأت كل الردود لأفهم
وفهمت
وأحيي الكاتب المهدي والكاتبة المهى إليها
أشكركما

ماهر يونس
01-01-2013, 03:51 AM
ثورةُ الصديق


قصةٌ شاعرةٌ مُهداة إليها .. حيثُ هي





تجلّت في النصوص "ربيحةٌ" حتى على استحياءِ طوَّعتِ الندى شغفاً و تنويرا .. ،

بدا التصفيقُ من وجلِ التواريخ ابتداءً حيثما حلَتْ ،

رفعْتُ هناكَ قبعةً .. ، فصلى يوسفُ الصديقُ إيماناً بعودتها .. ،

توالتْ في المدَى قيمٌ و ثوْراتٌ .. هنا تمّتْ




الله الله الله يا محمد شحاته محمد!‏
هي الربيحة التي لا تجاريها امرأة في الفخامة والذكاء والألمعية..‏
أحبك يا محمد...وكثيرا ‏‎

نداء غريب صبري
30-01-2013, 03:56 PM
هدية رائعة من أديب رائعة لأديبة رائعة
ورد من الأستاذة ربيحة زاد هذه الصفحة جمالا
امتعتني قراءة القصة الشاعر والرد الرائع وجميع الردود

شكرا لكم أخوتي

بوركتم

فاتن دراوشة
05-07-2013, 08:37 PM
ومضة مدهشة استحقّتها غاليتي ربيحة بجدارة

ما أروعك أستاذي

مودّتي