مشاهدة النسخة كاملة : إشاعة 4 - نزار ب. الزين
نزار ب. الزين
12-03-2011, 07:14 PM
إشاعة 4
إشاعة مضحكة
أقصوصة : نزار ب.الزين *
*****
إثر إحدى الهجمات الشرسة لمغتصبي الأرض من بني صهيون ، فقدت أم خليل الزوج و الأخ كما فقدت البيت و الأرض ، و لكنها تمكنت بعد رحلة شاقة من النجاة مع ولديها خليل و عائشة ، و الإنضمام إلى اللاجئين في عاصمة إحدى بلدان بني يعرب ..
و على العكس من قريناتها إستطاعت تحويل فجيعتها و فجيعة شعبها إلى طرائف ساخرة ، فأخذت تروي مواقف ضاحكة حصلت أثناء الحصار ، و خلال رحلة الفرار ، و ظروف اللجوء ؛ بشكل لوذعي يضحك من يسمعها و هو يبكي ، كما اشتهرت بتدبير المقالب الطريفة ..
و ذات يوم و بينما كانت تتمشى في السوق الكبير متجهة إلى عملها كخادمة غير مقيمة ( لفّاية ) في أحد بيوت الأغنياء ، لمحت واحدة من معارفها ، فأخبرتها و قد عقدت حاجبيها علامة الجدِّية :
<< الدوليون* سيوزعون عصر اليوم إعاشة* ، ألا تدرين ؟ >> ثم أكملت طريقها و هي تضحك في سرها ...
و في طريق عودتها من بيت مخدومها عصر ذلك اليوم إلى حيث تقيم ، شاهدت أعدادا كبيرة من إخوانها اللاجئين في طريقهم نحو مركز المدينة و كل منهم يحمل ما لديه من أكياس فارغة ، سألت أحدهم فأجابها : << الدوليون يوزعون إعاشة ، ألا تدرين ؟ >> ثم أكدت لها سيدة أخرى الخبر ثم ثالثة ثم رابعة ..
هُرعت أم خليل إلى مسجد الحارة القديمة حيث أسكنوها و ولديها و آخرين ، و رغم تعبها الشديد ، حملت ما إدخرته من أكياس فارغة ، ثم أسرعت الخطى نحو مكتب الدوليين ..
-------------------------------
*الإعاشة : حصص من المواد الغذائية الجافة و المعلبة توزعها الأمم المتحدة- من حين لآخر - على اللاجئين الفلسطينيين .
*الدوليون : موظفو وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة .
-------------------------------
نزار *بهاء الدين الزين
سوري مغترب
رفعت زيتون
13-03-2011, 12:47 AM
.
قصة جميلة وربما واقعية أخي الكريم
نعم هناك في بلدان بني يعرب من الفلسطينيات اللواتي فقدنَ في يوم من الأيام أحبتهن
ومن ثمّ صرنَ إلى تلك البلدان اليعربية ففقدن عقولهن في مخيمات الخزي والعار
فأصبحن كما هذه اللاجئة التي ذكرتَ في قصتك
والله مسكينة هي وأخواتها اللواتي أصبن بالجنون من أنظمة هذه الدول
التي ما هي الا استمرار لقتل ممنهج ابتدأ حيث فقدت احبتها وانتهى حيث فقدت عقلها
......
هذا إذا كانت القصة تحتمل وجها واحدا
اما اذا كان لها أبعادا أخرى فلسوف أعود للردّ حسب الفهم الجديد
تحياتي
.
نزار ب. الزين
13-03-2011, 06:53 AM
.
قصة جميلة وربما واقعية أخي الكريم
نعم هناك في بلدان بني يعرب من الفلسطينيات اللواتي فقدنَ في يوم من الأيام أحبتهن
ومن ثمّ صرنَ إلى تلك البلدان اليعربية ففقدن عقولهن في مخيمات الخزي والعار
فأصبحن كما هذه اللاجئة التي ذكرتَ في قصتك
والله مسكينة هي وأخواتها اللواتي أصبن بالجنون من أنظمة هذه الدول
التي ما هي الا استمرار لقتل ممنهج ابتدأ حيث فقدت احبتها وانتهى حيث فقدت عقلها
......
هذا إذا كانت القصة تحتمل وجها واحدا
اما اذا كان لها أبعادا أخرى فلسوف أعود للردّ حسب الفهم الجديد
تحياتي
.
**************
المكرم الأخ رفعت زيتون
لا شك أنك قدمت رؤية متقدمة للنص
فسلوك أم خليل ضرب من الجنون
و لكنه جنون العاقل
إذ نثرت فوق جراحها الكثيرة
بهارات ساخرة
مكنتها من استمرار العيش
***
أما البلدان المضيفة و أقصد بها
بلدان الجوار ، فأكثرها فقير
و ليس بوسعها أن تقدم أكثر مما قدمته
***
الشكر الجزيل لزيارتك
و مشاركتك القيِّمة
التي رفعت من قيمة النص
مع خالص المودة و التقدير
نزار
آمال المصري
21-02-2012, 01:31 PM
شر البلية مايضحك
وكانت الإشاعة هنا ليست للسخرية أكثر منها للاستنكار من سيدة فقدت كل شيء ولم يتبق لها سوى طفليها ومزيد من الحرمان جفت لها الدموع
وأصبح لزاما عليها التكيف مع الوضع الجديد لاحتواء صغيريها
نعم تمطقت بالمعلومة الكاذبة لتدور في حلقة مفرغة وتعود لها لتزيد من معاناتها
إذ لامفر من الألم
مبدع أديبنا الرائع وأنت تتطرق لمشكلة سياسية في ثوب اجتماعي بتلك البراعة
دمت ببهاء
تحاياي
نزار ب. الزين
21-02-2012, 03:08 PM
شر البلية مايضحك
وكانت الإشاعة هنا ليست للسخرية أكثر منها للاستنكار من سيدة فقدت كل شيء ولم يتبق لها سوى طفليها ومزيد من الحرمان جفت لها الدموع
وأصبح لزاما عليها التكيف مع الوضع الجديد لاحتواء صغيريها
نعم تمطقت بالمعلومة الكاذبة لتدور في حلقة مفرغة وتعود لها لتزيد من معاناتها
إذ لامفر من الألم
مبدع أديبنا الرائع وأنت تتطرق لمشكلة سياسية في ثوب اجتماعي بتلك البراعة
دمت ببهاء
تحاياي
==========
أختي الفاضلة آمال
صدقت ، بعض الناس يدارون آلامهم بالمزاح
***
أختي الكريمة
قدمت هنا تحليلا رائعا
و أضأت جوانب النص
ما ظهر منها و ما خفي
مما رفع من قيمته و أثراه
أما ثناؤك فهو وسام زينه
و شرف صدري
فلك الشكر و الود ، بلا حد
نزار
أحمد عيسى
21-02-2012, 05:33 PM
رائعة أستاذنا نزار الزين
المقصد الأول حسبما فهمته ، أن من يكذب كذبة يصدقها ، ومن يصنع اشاعة يكون أول المتأثرين بها والمحترقين بنارها
أما ما في باطن النص فهو كثير
فاللاجئ ربما يكذب على نفسه ، عندما يشتد به الجوع ، ويجد أطفاله أمامه يكتوون ، وقد عانى الفلسطيني في كل مكان ، ومنع من الوظائف وأودع في معسكرات كأنه وباء !!
فكان الله في عونه وأعاده الى وطنه غانما سالما
أحييك أديبنا المكرم
فاطمه عبد القادر
22-02-2012, 04:07 AM
هُرعت أم خليل إلى مسجد الحارة القديمة حيث أسكنوها و ولديها و آخرين ، و رغم تعبها الشديد ، حملت ما إدخرته من أكياس فارغة ، ثم أسرعت الخطى نحو مكتب الدوليين ..
السلام عليكم أخي العزيز نزار
أشكر لك هذة الأقصوصة الواقعية
وكأني أعرف أم خليل هذة معرفة شخصية ,فقد ولدت وعشت في مخيم للاجئين الفلسطينين في لبنان ورأيت مثل أم خليل الكثيرات
حقا ,,النساء في المخيمات يصعدون على صدر كل الجراح بشجاعة نادرة ,ربما كثرة المآسي هي التي تجعل من الإنسان مخلوقا مختلفا
لو نظر المرؤ في يدي المرأة الفلسطينية في المخيمات,, يدرك فورا أنها امرأة ليست كالنساء ,بل امرأة مناضلة جبارة ,صهرتها المصائب, وسكبتها في قوالب معدنية متشابهة
شكرا لهذة الصورة التي قدمتها يا صديقي العزيز
ماسة
عايد راشد احمد
22-02-2012, 11:07 AM
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الكريم
العوز والحاجة يجعل الانسان يخترع الاشاعة ويصدقها
فلله درك يا ام خليل وكل الامهات في كل المخيمات
ولا اطالة في التعقيب فالموقف مأساوي
تقبل مروري وتحيتي
وليد عارف الرشيد
22-02-2012, 12:14 PM
فعلًا سادتي أمرٌ يدعو للعجب ... يفكر الأديب أحيانًا ببناء فكرةٍ مستخدمًا أدواته وشخوص ... وقد تمر المسألة بانسيابٍ وجماليةٍ لتصل الفكرة أو لا بحسب ما يواكب صاحبها من التوفيق أو يجانبه ... والمشكلة حينما تصبح الشخصية ذاتها بكل أبعادها هي الفكرة وهي المحور ... أخال أن أستاذي هنا أراد أن يقدم فكرةً أساسيةً هنا دلل عليها العنوان وهو الإشاعة ... وهنا كان ينبغي أن تسير بنا الحكاية فيما رسم لها الكاتب باتجاه أن الإشاعة قد يصدقها من ابتدعها وقد استوحاها كاتبنا القدير من الواقع ومن دعابةٍ تكررت في مجتمعنا ما هي إلا وحي واقع ... لكنني وكمن سبقني من الأساتذة واعذرني سيدي الكاتب الفاضل المبدع استوقفتني الشخصية وأبعادها وعمقها وتفاصيلها أكثر ... لتصيب لدي موجعًا بل ونزفًا ... ليتك سيدي لم تخترها شخصيتك لإيصال تلك الفكرة واحتفظت بها لتصفع بها ضمائرنا فقد نكأت جراحًا أكبر من مقصد الحكاية ... أنا لست فلسطيني الجنسية ولكني فلسطيني الدم والهوية و تلك التي رأيتها في قصتك جرحتني بوصفها وحالتها وما آلت إليه ظروفها في أعمق أعماق وجداني وعرتني كمسلمٍ عربيٍ أكثر مما قدمت لي في طريف إشاعتها
مودتي وتقديري أيها المبدع الجميل
نزار ب. الزين
22-02-2012, 06:00 PM
رائعة أستاذنا نزار الزين
المقصد الأول حسبما فهمته ، أن من يكذب كذبة يصدقها ، ومن يصنع اشاعة يكون أول المتأثرين بها والمحترقين بنارها
أما ما في باطن النص فهو كثير
فاللاجئ ربما يكذب على نفسه ، عندما يشتد به الجوع ، ويجد أطفاله أمامه يكتوون ، وقد عانى الفلسطيني في كل مكان ، ومنع من الوظائف وأودع في معسكرات كأنه وباء !!
فكان الله في عونه وأعاده الى وطنه غانما سالما
أحييك أديبنا المكرم
===========
أخي الأكرم الأستاذ أحمد
أجدت التحليل و أضأت النص بجميع جوانبه
ما ظهر منها و ما بطن
***
الشكر الجزيل لزيارتك و مشاركتك التفاعلية
مع خالص مودتي و تقديري
نزار
نزار ب. الزين
22-02-2012, 06:15 PM
السلام عليكم أخي العزيز نزار
أشكر لك هذة الأقصوصة الواقعية
وكأني أعرف أم خليل هذة معرفة شخصية ,فقد ولدت وعشت في مخيم للاجئين الفلسطينين في لبنان ورأيت مثل أم خليل الكثيرات
حقا ,,النساء في المخيمات يصعدون على صدر كل الجراح بشجاعة نادرة ,ربما كثرة المآسي هي التي تجعل من الإنسان مخلوقا مختلفا
لو نظر المرؤ في يدي المرأة الفلسطينية في المخيمات,, يدرك فورا أنها امرأة ليست كالنساء ,بل امرأة مناضلة جبارة ,صهرتها المصائب, وسكبتها في قوالب معدنية متشابهة
شكرا لهذة الصورة التي قدمتها يا صديقي العزيز
ماسة[/CENTER][/QUOTE]
========
أختي الفاضلة فاطمة
أنا معك ، فقد صقلت اللاجئين الآلام
و جعلتهم أكثر صلابة في مواجهة الخطوب
فهاهي أم خليل تضرب المثل
تداري آوجاعها بافتعال المواقف الضاحكة
و أمثالها كثيرون
***
شكرا لمرورك أختي الكريمة
و مشاركتك التفاعلية القيِّمة
مع ود بلا حد
نزار
نزار ب. الزين
22-02-2012, 06:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الكريم
العوز والحاجة يجعل الانسان يخترع الاشاعة ويصدقها
فلله درك يا ام خليل وكل الامهات في كل المخيمات
ولا اطالة في التعقيب فالموقف مأساوي
تقبل مروري وتحيتي
===========
أخي المكرم عايد
صدقت ،
فالمتألم يداري آلامه بافتعال ما يسري عنه
***
شكرا لمرورك و اهتمامك
مع خالص المودة و التقدير
نزار
نزار ب. الزين
22-02-2012, 06:34 PM
فعلًا سادتي أمرٌ يدعو للعجب ... يفكر الأديب أحيانًا ببناء فكرةٍ مستخدمًا أدواته وشخوص ... وقد تمر المسألة بانسيابٍ وجماليةٍ لتصل الفكرة أو لا بحسب ما يواكب صاحبها من التوفيق أو يجانبه ... والمشكلة حينما تصبح الشخصية ذاتها بكل أبعادها هي الفكرة وهي المحور ... أخال أن أستاذي هنا أراد أن يقدم فكرةً أساسيةً هنا دلل عليها العنوان وهو الإشاعة ... وهنا كان ينبغي أن تسير بنا الحكاية فيما رسم لها الكاتب باتجاه أن الإشاعة قد يصدقها من ابتدعها وقد استوحاها كاتبنا القدير من الواقع ومن دعابةٍ تكررت في مجتمعنا ما هي إلا وحي واقع ... لكنني وكمن سبقني من الأساتذة واعذرني سيدي الكاتب الفاضل المبدع استوقفتني الشخصية وأبعادها وعمقها وتفاصيلها أكثر ... لتصيب لدي موجعًا بل ونزفًا ... ليتك سيدي لم تخترها شخصيتك لإيصال تلك الفكرة واحتفظت بها لتصفع بها ضمائرنا فقد نكأت جراحًا أكبر من مقصد الحكاية ... أنا لست فلسطيني الجنسية ولكني فلسطيني الدم والهوية و تلك التي رأيتها في قصتك جرحتني بوصفها وحالتها وما آلت إليه ظروفها في أعمق أعماق وجداني وعرتني كمسلمٍ عربيٍ أكثر مما قدمت لي في طريف إشاعتها
مودتي وتقديري أيها المبدع الجميل
========
أخي المكرم وليد
انفعالك بأحداث النص
دليل على رهافة مشاعرك
نعم يا أخي
فمأساة اللاجئين تكشف عن جرح نازف
منذ عشرات السنين ، و معاناتهم
تؤلم كل من يطلع على أحوالهم
***
أخي العزيز
ممتن لزيارتك و مشاركتك التفاعلية القيِّمة
و ثنائك الدافئ
مع خالص المودة و التقدير
نزار
د. مختار محرم
22-02-2012, 06:51 PM
رائع كعادتك أستاذنا القدير
وكأني بك في إشاعتك هذه تؤكد ما تعلنه في كل نصوص الإشاعة من قبل
نحن شعوب تعيش على الشائعات
وتقتاتها
تحيتي لقلمك الرخيم
نزار ب. الزين
22-02-2012, 08:14 PM
رائع كعادتك أستاذنا القدير
وكأني بك في إشاعتك هذه تؤكد ما تعلنه في كل نصوص الإشاعة من قبل
نحن شعوب تعيش على الشائعات
وتقتاتها
تحيتي لقلمك الرخيم
============
أخي الفاضل الدكتور مختار
لدى الإنسان بطبعه استعداد لسرعة التصديق
و من هنا تظهر قوة الإشاعة و فعلها العجيب
***
أخي الأكرم
ثناؤك إكليل غار توج هامتي
فلك الشكر و الود ، بلا حد
نزار
أماني عواد
22-02-2012, 10:36 PM
الاستاذ نزار الزين
بعض المصائب نحتاج ان نغلفها ببعض حلاوة (كطرفة) فقط كي نحتمل مرارتها كلما هاجت بنا الذكرى
الاشاعة ان الدوليين يقدمون اعاشة ربما تعود والاكياس لا زالت فارغة
سلم شعورك سيدي
نزار ب. الزين
23-02-2012, 02:58 PM
الاستاذ نزار الزين
بعض المصائب نحتاج ان نغلفها ببعض حلاوة (كطرفة) فقط كي نحتمل مرارتها كلما هاجت بنا الذكرى
الاشاعة ان الدوليين يقدمون اعاشة ربما تعود والاكياس لا زالت فارغة
سلم شعورك سيدي
==========
أختي الفاضلة أماني
هذا ما فعلته أم خليل
التي كانت تداري أوجاعها بافتعال المقالب
***
شكرا لمرورك و اهتمامك بالنص
و مشاركتك التفاعلية في نقاشه
مع ود بلا حد
نزار
ربيحة الرفاعي
28-03-2012, 11:11 PM
أعترف بأن النص أعجزني عن الرد بهذا التضارب بين محوريه
فقد وقفت مستنفرة الهواجس أمام شخص البطلة وأزمتها، بينما انسقت مؤيدة مع موضوعة القصة وهدفها المعلن في عنوانها
ثم ...
أظنني سأكتفي بتأييد ما جاء في رد الرائع وليد عارف الرشيد
شكرا لجميل حرفك اديبنا الكريم
تحيتي
نزار ب. الزين
28-03-2012, 11:42 PM
أعترف بأن النص أعجزني عن الرد بهذا التضارب بين محوريه
فقد وقفت مستنفرة الهواجس أمام شخص البطلة وأزمتها، بينما انسقت مؤيدة مع موضوعة القصة وهدفها المعلن في عنوانها
ثم ...
أظنني سأكتفي بتأييد ما جاء في رد الرائع وليد عارف الرشيد
شكرا لجميل حرفك اديبنا الكريم
تحيتي
===============
ألف شكر أختي الكريمة ربيحة
لثنائك الدافئ
و مشاركتك القيِّمة
مع ود بلا حد
نزار
محمد ذيب سليمان
29-03-2012, 07:04 AM
هههههههه
ذكرتني بقصة أشعب المشابهة
ولكنها هنا ذات مدلول مؤلم
اذا ان الحاجة التي يعيشها اللاجئون تجبرهم على التعلق
باي خيط يمنحهم أملا بدخل ولو قليل لتسوية يوم من حياتهم البائسة
شكرا ايها الكبير
نزار ب. الزين
29-03-2012, 08:32 PM
هههههههه
ذكرتني بقصة أشعب المشابهة
ولكنها هنا ذات مدلول مؤلم
اذا ان الحاجة التي يعيشها اللاجئون تجبرهم على التعلق
باي خيط يمنحهم أملا بدخل ولو قليل لتسوية يوم من حياتهم البائسة
شكرا ايها الكبير
================
أخي المكرم محمد ذيب
فعلا هي حياة بائسة يعيشها اللاجئون
و ظلم كبير حاق بهم
و رغم ذلك هناك من يمزح بينهم و يمرح
لتغطية المرارة ببعض حلاوة
***
ممتن أخي العزيز لزيارتك
و اهتمامك بالنص و ثنائك عليه
مع ود بلا حد
نزار
نداء غريب صبري
13-02-2013, 01:56 PM
اللاجئون يعيشون ذلا لا يعرفه إلا الذين عاشوه
وحاجاتهم تتحمن حتى بإشاعاتهم
قصة جميلة وواقعية
شكرا لك أخي
براءة الجودي
13-02-2013, 03:10 PM
شعرتُ بالألم الذي تحسه بطلة القصة الفلسطينية المناضلة , وأعجتني كذلك الفكرة الأساسية للقصة , للاسف أغلب الشعوب يصدقون الشائعات والقيل والقال وربما ذاته الذي ينشر الإشاعة يصدقها , وقد تُنشر إشاعة بين الناس تصبح حقيق في المستقبل القريب وه من جنوا على أنفسهم , أما ماورد في الصة فأظنها إشاعة من نوع آخر , هي إشاعة متعلقة بخيط من أملٍ علهم يجون من يرأف عليهم بعد رحمة الله تعالى
تحياتي لقلمك الرائع
نزار ب. الزين
18-02-2013, 12:39 AM
اللاجئون يعيشون ذلا لا يعرفه إلا الذين عاشوه
وحاجاتهم تتحمن حتى بإشاعاتهم
قصة جميلة وواقعية
شكرا لك أخي
************
صدقت يا أختي الفاضلة نداء
حالة اللاجئين الفلسطينيين محنة إنسانية مؤلمة
***
شكرا لمرورك أختي الكريمة
و لمشاركتك في نقاش النص
مع ودي و وردي
نزار
نزار ب. الزين
18-02-2013, 12:46 AM
شعرتُ بالألم الذي تحسه بطلة القصة الفلسطينية المناضلة , وأعجتني كذلك الفكرة الأساسية للقصة , للاسف أغلب الشعوب يصدقون الشائعات والقيل والقال وربما ذاته الذي ينشر الإشاعة يصدقها , وقد تُنشر إشاعة بين الناس تصبح حقيق في المستقبل القريب وه من جنوا على أنفسهم , أما ماورد في الصة فأظنها إشاعة من نوع آخر , هي إشاعة متعلقة بخيط من أملٍ علهم يجون من يرأف
عليهم بعد رحمة الله تعالى
تحياتي لقلمك الرائع
**************
أختي الفاضلة براءة
صدقت ، الإشاعة في القصة
خيط من الأمل
بعد أن كادت ناشرتها تفقد الأمل
***
شكرا لمرورك و لإعجابك بالقصة
مع ودي و وردي
نزار
د. سمير العمري
21-05-2013, 06:22 PM
نعم ، ما أكثر من يكذب الكذبة ثم يصدقها ، ومن ينشر الإشاعة ثم يتأثر بها!
قصة تحمل رغم وجه اللجوء بسمة المفارقة.
تقديري
نزار ب. الزين
26-05-2013, 03:23 PM
نعم ، ما أكثر من يكذب الكذبة ثم يصدقها ،
ومن ينشر الإشاعة ثم يتأثر بها!
قصة تحمل رغم وجه اللجوء بسمة المفارقة.
تقديري
*************
أخي المبدع الأكرم الدكتور سمير
شكرا لمرورك و اهتمامك بالنص
مع ود بلا حد
نزار
ملاحظة : آسف لتأخري بالرد بسبب وعكة صحية
لانا عبد الستار
08-06-2013, 11:15 PM
مأساة إنسانية عاشها اللاجئون وما يزالون
قصتك واقعية وسردها مشوق رغم المأسة التي فيها
أشكرك
نزار ب. الزين
09-06-2013, 05:28 AM
مأساة إنسانية عاشها اللاجئون وما يزالون
قصتك واقعية وسردها مشوق رغم المأساة التي فيها
أشكرك
****************
أختي الفاضلة لانا
نعم ، إنها ماساة إنسانية عاشها اللاجؤون الفلسطينيون
و لا زالوا يعايشونها !!!
و الأن -للأسف الشديد- نفس المأساة
تتكرر مع اللاجئين السوريين
ترى هل كتب على بني يعرب
أن يعيشوا المأساة إثر الأخرى ؟
***
الشكر الجزيل لمرورك
و اهتمامك بالأقصوصة
مع ودي و وردي
نزار
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir