مشاهدة النسخة كاملة : عرض منفرد (ق.ق.ج)
زهراء المقدسية
22-04-2011, 10:23 PM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
كاملة بدارنه
22-04-2011, 10:51 PM
ومضة جميلة ورائعة عزيزتي زهراء
هذا حال من يرون أنفسهم فقط في الحلبة أو الحياة ... يبقون وحيدين ويدورون حول ذواتهم
ولا أحد يلتفت إليهم؛ لأنّهم لا يستطيعون تحديد أماكنهم ومكانتهم ...
ويكتشفون ذلك بعد فوات الأوان .. ولات ساعة مندم!
تقديري وتحيّي
همسة : كنت أفضّل لو استعملت كلمة يسرة بدلا من يسارا (يمنة ويسرة ) أو يمينا بدلا من يمنة ( يمينا وشمالا )
رفعت زيتون
22-04-2011, 11:03 PM
.
لم نفهم إن كان دخل المسرح من بابه فيكون بذلك قد استأذن
وأنه وجد أن هذا المسرح من القرب بحيث أنه لم يختر غيره
أم أنه قفز من النافذة وكان ذلك خطأ صاحب المسرح
أنه لم يغلق النوافذ بوجه هؤلاء
وفي كلا الحالتين هو لم يخطئ
ويكون الخطأ الوحيد أنّ توقعه لم يكن صحيحا
الأخت الكريمة زهراء
كسائر ما تكتبين رائع ومبدع كل حرفك
تكثيف جميل وومضة من ومضات مسرحك الأدبي الجميل
تحياتي لك
.
أماني عواد
22-04-2011, 11:35 PM
العزيزة زهراء
ان كنت مشاهدا سألوم العارض وأن كنت عارضا سالوم المشاهد وان كنت المسرح سألومهم معا
تعددت المداخل ولكل مدخل مشهد
التصفيق بغية العارض , والاثارة بغية المشاهد والفكرة عنوان المسرح
قصة عميقة , صاخبة وحبكة ذكية واعية
دمت بهدا الابداع
وطن النمراوي
23-04-2011, 11:41 AM
لن يصفق الجمهور لمن لا يعرفونه ممن يعتلون المسرح !
ومضة لماحة تحتمل القراءتين
إنها له مرة و على الجمهور !
و قراءة أخرى لصالح الجمهور، ضده
أحب هذا اللون الذي يتيح لنا أن نقرؤها من أحد طرفين متناقضين
أبدعت أستاذتي الفاضلة زهراء حماك الله في إيصال الفكرة بذكاء و مهارة، و أجدت التكثيف و الإشارة للرمز.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
آمال المصري
24-04-2011, 07:41 AM
ولمَ العبوس ؟
إذا انتظر كل منا الثناء والتشجيع على كل عمل ناجح ننجزه ... فلم ولن نكمل أي مسيرة تقودنا للفلاح
وسنعتلي الكثير من مسارح الحياة دون الوصول لأي هدف
لأننا سنصاب حتما بشلال من الإحباط إذا ماانتظرنا رضا الآخرين عن مانقوم به
الرائعة الأستاذة زهرة ...
ومضتك جاءت هادفة من العيار الثقيل صيغت بحنكة وذكاء
دمت بروعة وبهاء
ولك أجمل زهور الصباح
أحمد عيسى
24-04-2011, 09:06 AM
قصة مبدعة بامتياز ، وومضة معبرة أجدتِ فيها بكل صدق ، استخدمت أقل الكلمات ، لكنك في النهاية انتصرت على نفسك في جعلها أكثر ابداعاً
أحييك زميلتي
زهراء المقدسية
25-04-2011, 05:32 PM
ومضة جميلة ورائعة عزيزتي زهراء
هذا حال من يرون أنفسهم فقط في الحلبة أو الحياة ... يبقون وحيدين ويدورون حول ذواتهم
ولا أحد يلتفت إليهم؛ لأنّهم لا يستطيعون تحديد أماكنهم ومكانتهم ...
ويكتشفون ذلك بعد فوات الأوان .. ولات ساعة مندم!
تقديري وتحيّي
همسة : كنت أفضّل لو استعملت كلمة يسرة بدلا من يسارا (يمنة ويسرة ) أو يمينا بدلا من يمنة ( يمينا وشمالا )
العزيزة كاملة
بداية شكرا على همستك وقد تم التعديل الفوري
أما عن هؤلاء فحدثي ولا حرج
وما أكثرهم في حياتنا
لكن لا نعفي أنفسنا أننا من ساهمنا في استمرارية وجودهم
بل وعززناهم بتصفيقنا الكاذب لهم
رأيك وحضورك المشرف أنتظره دوما
بوركت
ولك وافر الإحترام والتقدير:hat:
زهراء المقدسية
27-04-2011, 09:13 PM
.
لم نفهم إن كان دخل المسرح من بابه فيكون بذلك قد استأذن
وأنه وجد أن هذا المسرح من القرب بحيث أنه لم يختر غيره
أم أنه قفز من النافذة وكان ذلك خطأ صاحب المسرح
أنه لم يغلق النوافذ بوجه هؤلاء
وفي كلا الحالتين هو لم يخطئ
ويكون الخطأ الوحيد أنّ توقعه لم يكن صحيحا
الأخت الكريمة زهراء
كسائر ما تكتبين رائع ومبدع كل حرفك
تكثيف جميل وومضة من ومضات مسرحك الأدبي الجميل
تحياتي لك
.
وربما كان وجوده في المسرح حلم
استفاق منه ليسمع صوت التصفيق الذي اعتاد عليه ولم يجده
أستاذنا الرفعت
مسرح الحياة تتشابك فيه العناصر وتختلط وقد
رأيتك تلتمس العذر للبطل وتلقي التهمة على صاحب المسرح
وتغفل عنصرا رئيسا هم الجمهور
من يعطي وسام الشهرة والسمعة
دمت بحضورك المشرف أيها الشاعر الكبير
وافر التحايا والتقدير
سامح محرم السعيد
27-04-2011, 11:39 PM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
هذا الفن الجديد - علي الأقل بالنسبة لي- الذي يسمونه "ق ق ج" كثيراً ما ابتعد عنه ؛ لاأفهم معناه ولااستسيغ مغزاه.
وكثير ما أقرأ ولااحاول التعليق حتي لايغضب مني الزملاء .
لكن هنا الوضع جداً مختلف ؛ الصورة والفكرة والحدث والحركة واستخدام اللغة بحرفية متقنة ؛ ووضع اللفظ في مكانه الصحيح أمرمهم جداً ياأختي الفاضلة .
بصراحة ... هذه فعلاً " قصة قصيره جداً "
تحياتي وانبهار وطوق ياسمين
بابيه أمال
28-04-2011, 01:02 AM
ههه أضحكتني خيبة المسكين !
يبدو أن بطل قصتك القصيرة يا زهراء من النوع الذي يتخذ في كل زاوية يمر بها مسرحا خاصا، حيث يحلو له تقمص الدور على هواه، ولمن هم حوله مهمة المشاهدة دون نسيان التصفيق آخر العرض.. وعلى هذا المنوال ستتعدى خيباته مجموع أدواره !
عسى من الله أن لا نكون ممن يزل بهم الخطو أو لا يبصرون على مرأى النظر.. على الأقل لنعرف أين نحن ولمَ.
شكرا لقصة محبكة السرد المنسجم مع نهاية منحتني ابتسامة واسعة..
سمر السوسي
28-04-2011, 03:13 AM
أستاذتي الفاضلة
ومضة جميلة
سرقت مني ابتسامة
رغم أنني رأيتها غامضة
ولم أستوعب جيدا ما تقصدينه
لكننا شعرت بأنها ذات مدلول سياسي
والله أعلم
حييت
زهراء المقدسية
29-04-2011, 02:14 PM
العزيزة زهراء
ان كنت مشاهدا سألوم العارض وأن كنت عارضا سالوم المشاهد وان كنت المسرح سألومهم معا
تعددت المداخل ولكل مدخل مشهد
التصفيق بغية العارض , والاثارة بغية المشاهد والفكرة عنوان المسرح
قصة عميقة , صاخبة وحبكة ذكية واعية
دمت بهدا الابداع
ولا براءة للعارض ولا المشاهد ولا المسرح
الغالية أماني
كونك هنا بكل هذا الألق
هو بغيتي
دمت بكل الخير والجمال
ربيحة الرفاعي
30-04-2011, 01:32 AM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
مهلا أحبتي
لقد اعتلى المسرح بتمكّن
وأدى بمهارة
فلماذا لم يسمع تحية اعتادها وانتظرها?
ينقلب الجمهور على اللاعب الرئيسي أحيانا حين حين ينكره السيّد
حتى ليشعرنّ أنه أخطا المسرح وهو عين مسرحه
ترى ..
أباع هو نفسه للسيد فجاء بدور جديد مستنكر من جمهوره؟
أم باع الجمهور نفسه للسيد ورفض الدور الأصلي؟
أي اللاعبين أردت هنا أيتها الشامخة وأي الدورين لعب هذا ؟؟
تكثيف عال ورمزية باهرة
ورسالة اخترقت القلوب
دمت بألق
محمد ذيب سليمان
04-05-2011, 07:01 AM
ه
ي فعلا ومضة ذكية تحتمل قراءات عدة وقد مرعليها جميع الأخوة والأخوات
مع ان ما سيطر علياثناءقراءتها انه كا يحلم وحاول ان يحقق ذاته ولو بحلم
وله ان يحلم بوجود من يصفق له
شكرا لك
زهراء المقدسية
08-05-2011, 09:40 PM
لن يصفق الجمهور لمن لا يعرفونه ممن يعتلون المسرح !
ومضة لماحة تحتمل القراءتين
إنها له مرة و على الجمهور !
و قراءة أخرى لصالح الجمهور، ضده
أحب هذا اللون الذي يتيح لنا أن نقرؤها من أحد طرفين متناقضين
أبدعت أستاذتي الفاضلة زهراء حماك الله في إيصال الفكرة بذكاء و مهارة، و أجدت التكثيف و الإشارة للرمز.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
جميلة الحضور وطن
لا تظني كل الجماهير واعية فلا تصفق لمن لا تعرفه
بل منها ما اعتاد التصفيق بل هو ما تتقنه
شكرا بحجم الألق الذي رافق لحظك
تقديري
زهراء المقدسية
16-05-2011, 10:03 PM
ولمَ العبوس ؟
إذا انتظر كل منا الثناء والتشجيع على كل عمل ناجح ننجزه ... فلم ولن نكمل أي مسيرة تقودنا للفلاح
وسنعتلي الكثير من مسارح الحياة دون الوصول لأي هدف
لأننا سنصاب حتما بشلال من الإحباط إذا ماانتظرنا رضا الآخرين عن مانقوم به
الرائعة الأستاذة زهرة ...
ومضتك جاءت هادفة من العيار الثقيل صيغت بحنكة وذكاء
دمت بروعة وبهاء
ولك أجمل زهور الصباح
وقد يبدو الثناء عند البعض هو الهدف المنشود
وهو الفلاح بعينه
فهل نلومهم أم نلوم المصفقين والمهللين؟؟؟
أم نلوم ثقافة مريضة تأصلت فينا لا علاج لها؟؟
العزيزة رنيم
مرورك شرف محطتي المتواضعة
وزاد من تألق ومضتي
شكرا لك ودمت بكل الخير والسلام
زهراء المقدسية
28-05-2011, 08:38 PM
قصة مبدعة بامتياز ، وومضة معبرة أجدتِ فيها بكل صدق ، استخدمت أقل الكلمات ، لكنك في النهاية انتصرت على نفسك في جعلها أكثر ابداعاً
أحييك زميلتي
ورأي أعتز به وأتشرف
شكرا كبيرة أستاذ أحمد
مع وافر التحايا وأطيب المنى
عبدالرحمان بن محمد
29-05-2011, 12:30 AM
لم القفزتين، والثالثة؟
ألأنه مستعجل؟
أم هو حال من احترف الأمر؟
فإذا كان الأمر الثاني فكيف يخطئ المسرح وهو عليه قد تعود؟
ثم كيف يعتلي الخشبة بقفزتين؟
أليس الأصح قفزة واحدة أو تسلق؟
أم أن في الموضوع درجين؟
إذا كان ذلك فهذا يعني أن قصة نجاحه كانت بارتقاء سلم بعد سلم، فكيف يقف من كان بمثل هذا ذلك الموقف المشين؟
ثم لم يلتف يمينا ويسارا؟
أليس الجمهور أمام ناظره؟
ثم لم لم يسمع أصوات الاستهجان ما دام لم يسمع أصوات التشجيع؟
ألم يكن في المسرح جمهور؟
أم لم يكن في المسرح أصلا؟
أم هي كلمة قالها من بعد إفاقة
إفاقة من الاوعي؟
قد تكون تساؤلات في أغلبها
وقد يكون استنكارا في بعضها
لكن يبقى النص نصا ثريا، بلغته الرمزية المتقنة
وسلاسته الواضحة
وفكرته العميقة الساخرة
حفظك ربي
زهراء المقدسية
30-06-2011, 10:31 PM
هذا الفن الجديد - علي الأقل بالنسبة لي- الذي يسمونه "ق ق ج" كثيراً ما ابتعد عنه ؛ لاأفهم معناه ولااستسيغ مغزاه.
وكثير ما أقرأ ولااحاول التعليق حتي لايغضب مني الزملاء .
لكن هنا الوضع جداً مختلف ؛ الصورة والفكرة والحدث والحركة واستخدام اللغة بحرفية متقنة ؛ ووضع اللفظ في مكانه الصحيح أمرمهم جداً ياأختي الفاضلة .
بصراحة ... هذه فعلاً " قصة قصيره جداً "
تحياتي وانبهار وطوق ياسمين
الأستاذ الأديب سامح
شهادتك مفخرة لي
وإعجابك بقصتي القصيرة جدا سعادة كبيرة لي
شكري الكبير لهذا المرور العبق
وتحية تليق
فاطمه عبد القادر
06-07-2011, 01:49 AM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
السلام عليكم عزيزتي زهراء
وامضة هذة القصة القصيرة المكثفة /أعجبتني كثيرا
إذا كان هو نفسه مؤمنا بذاته وبما يقوم به فلا داعي حقا لحزنه وعبوسه
عليه الإستمرار وكفا
أن يعرف العارض ما ردة فعل الجمهور ,,هذا ما يريده كل من يعرض
ولكن إذا كان يؤمن بنفسه وعمله فلن يهمه الأمر كثيرا
فمن لا يصفق اليوم ,سيصفق غدا ,,,وكثيرا من الفنانين الرسامين الملحنين الشعراء ,,ما سمعوا تصفيقا قط في حياتهم ولم يصفق لهم أحد إلا بعد وفاتهم وبعد أن استطاع الناس فهمهم
لأنهم سابقين عصورهم وهذه حقيقة
شكرا لك يا زهراء العزيزة
ماسة
زهراء المقدسية
13-07-2011, 12:05 PM
ههه أضحكتني خيبة المسكين !
يبدو أن بطل قصتك القصيرة يا زهراء من النوع الذي يتخذ في كل زاوية يمر بها مسرحا خاصا، حيث يحلو له تقمص الدور على هواه، ولمن هم حوله مهمة المشاهدة دون نسيان التصفيق آخر العرض.. وعلى هذا المنوال ستتعدى خيباته مجموع أدواره !
عسى من الله أن لا نكون ممن يزل بهم الخطو أو لا يبصرون على مرأى النظر.. على الأقل لنعرف أين نحن ولمَ.
شكرا لقصة محبكة السرد المنسجم مع نهاية منحتني ابتسامة واسعة..
العزيزة بابيه
كم أسعد بابتسامة تسببت بها
وما أحوجنا لما يبسمنا في هذه الحياة
أما بطلنا هنا فهو فعلا مسكين وكم أشفق عليه وعلى أمثاله
هؤلاء حالة مرضية في المجتمع وما أكثرهم وما أتعسنا بهم
تقديري لحضورك المشرف وإطلالتك البهية
و :hat:كل الإحترام
عبد الله راتب نفاخ
13-07-2011, 02:39 PM
قوية .. جريئة .. تحتمل عشرات التأويلات ..
أستاذتي .. لك انحناءة .. و زهر
زهراء المقدسية
08-08-2011, 12:42 AM
أستاذتي الفاضلة
ومضة جميلة
سرقت مني ابتسامة
رغم أنني رأيتها غامضة
ولم أستوعب جيدا ما تقصدينه
لكننا شعرت بأنها ذات مدلول سياسي
والله أعلم
حييت
أهلا بالعزيزة سمر
أسعد بابتسامتك حتى لوكانت مسروقة
ربما غموض الحياة انعكس على القصة فجعلها غامضة
لك الحرية المطلقة يا عزيزتي لاستيعاب ما وددت أن أعرضه هنا
أتشرف بهذا الحضور دوما:hat:
زهراء المقدسية
11-08-2011, 09:57 PM
مهلا أحبتي
لقد اعتلى المسرح بتمكّن
وأدى بمهارة
فلماذا لم يسمع تحية اعتادها وانتظرها?
ينقلب الجمهور على اللاعب الرئيسي أحيانا حين حين ينكره السيّد
حتى ليشعرنّ أنه أخطا المسرح وهو عين مسرحه
ترى ..
أباع هو نفسه للسيد فجاء بدور جديد مستنكر من جمهوره؟
أم باع الجمهور نفسه للسيد ورفض الدور الأصلي؟
أي اللاعبين أردت هنا أيتها الشامخة وأي الدورين لعب هذا ؟؟
تكثيف عال ورمزية باهرة
ورسالة اخترقت القلوب
دمت بألق
وعي الجماهير أفقدت بطلنا نجوميته
و وعي الشعوب سيهز عروش السلاطين ويسقطهم عن مسارحهم
أهلا بالعزيزة ربيحة سيدة الواحة المتألقة أينما حلت
دمت بكل المحبة والخير
زهراء المقدسية
15-08-2011, 08:53 PM
ه
ي فعلا ومضة ذكية تحتمل قراءات عدة وقد مرعليها جميع الأخوة والأخوات
مع ان ما سيطر علياثناءقراءتها انه كا يحلم وحاول ان يحقق ذاته ولو بحلم
وله ان يحلم بوجود من يصفق له
شكرا لك
الأستاذ الكبير محمد ذيب
والحلم منجاة لحظية من إحباطات الحياة المتتابعة
قراءتك أحترمها وأشكرك عليها
وأتشرف بهذا الحضور
تقديري و وافر تحياتي
د. سمير العمري
19-08-2011, 08:11 PM
رائعة بحق!
هذا هو بحق فن القصة القصيرة جدا الذي يقدم الفكرة في صورة قصصية عميقة المعنى والأثر.
نعم ، ما أكثر من يتراقصون ويتقافزون في غير موضع وغير حاجة ينتظرون التصفيق والالتفات.
أبدعت بحق!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
زهراء المقدسية
27-03-2012, 11:53 PM
لم القفزتين، والثالثة؟
ألأنه مستعجل؟
أم هو حال من احترف الأمر؟
فإذا كان الأمر الثاني فكيف يخطئ المسرح وهو عليه قد تعود؟
ثم كيف يعتلي الخشبة بقفزتين؟
أليس الأصح قفزة واحدة أو تسلق؟
أم أن في الموضوع درجين؟
إذا كان ذلك فهذا يعني أن قصة نجاحه كانت بارتقاء سلم بعد سلم، فكيف يقف من كان بمثل هذا ذلك الموقف المشين؟
ثم لم يلتف يمينا ويسارا؟
أليس الجمهور أمام ناظره؟
ثم لم لم يسمع أصوات الاستهجان ما دام لم يسمع أصوات التشجيع؟
ألم يكن في المسرح جمهور؟
أم لم يكن في المسرح أصلا؟
أم هي كلمة قالها من بعد إفاقة
إفاقة من الاوعي؟
قد تكون تساؤلات في أغلبها
وقد يكون استنكارا في بعضها
لكن يبقى النص نصا ثريا، بلغته الرمزية المتقنة
وسلاسته الواضحة
وفكرته العميقة الساخرة
حفظك ربي
الأستاذ الكريم عبد الرحمن
هو الغرور قد يدفع بصاحبه للتهور ثم السقوط
الى عمق فشل سحيق
فلا عجب مما حصل مع صاحبنا
شرفتني وشرفت نصي المتواضع بقراءتك المعمقة
فشكري وتقديري:hat:
محمد محمود محمد شعبان
28-03-2012, 12:31 AM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
مما أذكره عن الراحل العلامة الشيخ / محمد عبده ـ شيخ الأزهر الأسبق ـ
أنه كان يقول ـ ما معناه ـ : " تعودت ألا أتحدث بالحديث إلا في من أظن أنه أهل له
ورحم الله ( الأفغاني ) كان يتحدث بالحديث في أهله وغير أهله " ـ والله أعلم ـ
فعلى المرء أن يتخير من يتعامل معهم ، ومن يحدثهم ، ومن يفهمونه ، حتى يشعر
بقيمة ما يقدمه ، وإلا أصابته الحسرة بسبب ردود الأفعال السلبية ، والناتجة عن
عدم فهمه ،وهذا هو مدار الإبداع ... أعني ( التشجيع ).
كنت هنا أيتها المبدعة / زهراء المقدسية .
وسبح العقل في آفاق ومضتك الساحرة .
فبورك هذا الحرف الماتع .
مودتي .
زهراء المقدسية
07-04-2012, 06:15 PM
السلام عليكم عزيزتي زهراء
وامضة هذة القصة القصيرة المكثفة /أعجبتني كثيرا
إذا كان هو نفسه مؤمنا بذاته وبما يقوم به فلا داعي حقا لحزنه وعبوسه
عليه الإستمرار وكفا
أن يعرف العارض ما ردة فعل الجمهور ,,هذا ما يريده كل من يعرض
ولكن إذا كان يؤمن بنفسه وعمله فلن يهمه الأمر كثيرا
فمن لا يصفق اليوم ,سيصفق غدا ,,,وكثيرا من الفنانين الرسامين الملحنين الشعراء ,,ما سمعوا تصفيقا قط في حياتهم ولم يصفق لهم أحد إلا بعد وفاتهم وبعد أن استطاع الناس فهمهم
لأنهم سابقين عصورهم وهذه حقيقة
شكرا لك يا زهراء العزيزة
ماسة
الرائعة فاطمة
الشكر لعطر حضورك وزهر ردودك
دمت بألف ألف خير
باقات النور لقلبك
:0014:
نداء غريب صبري
08-04-2012, 04:56 PM
أنهى بمهارة لكن على مسرح المنافقين
لن يجد من يصفق له إذا لأنهم يفضلون أشباههم
شكرا لك أختي الحبيبة
بوركت
زهراء المقدسية
26-04-2012, 09:40 PM
قوية .. جريئة .. تحتمل عشرات التأويلات ..
أستاذتي .. لك انحناءة .. و زهر
الأستاذ الكريم عبد الله
شهادة أعتز بها وأتشرف
كل حروفي تنحني شاكرة لهذا الإطراء
فشكرا جزيلا
ودمت بألف خير
زهراء المقدسية
26-04-2012, 09:47 PM
رائعة بحق!
هذا هو بحق فن القصة القصيرة جدا الذي يقدم الفكرة في صورة قصصية عميقة المعنى والأثر.
نعم ، ما أكثر من يتراقصون ويتقافزون في غير موضع وغير حاجة ينتظرون التصفيق والالتفات.
أبدعت بحق!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
الدكتور الكبير سمير
حضورك هو الروعة ذاتها
ورأيك أتشرف به وأشكرك عليه كثيرا
فأهلا بك
ودمت بكل الخير والعطاء
:hat:
زهراء المقدسية
27-04-2012, 06:19 PM
[QUOTE=زهراء المقدسية;600565]اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
مما أذكره عن الراحل العلامة الشيخ / محمد عبده ـ شيخ الأزهر الأسبق ـ
أنه كان يقول ـ ما معناه ـ : " تعودت ألا أتحدث بالحديث إلا في من أظن أنه أهل له
ورحم الله ( الأفغاني ) كان يتحدث بالحديث في أهله وغير أهله " ـ والله أعلم ـ
فعلى المرء أن يتخير من يتعامل معهم ، ومن يحدثهم ، ومن يفهمونه ، حتى يشعر
بقيمة ما يقدمه ، وإلا أصابته الحسرة بسبب ردود الأفعال السلبية ، والناتجة عن
عدم فهمه ،وهذا هو مدار الإبداع ... أعني ( التشجيع ).
كنت هنا أيتها المبدعة / زهراء المقدسية .
وسبح العقل في آفاق ومضتك الساحرة .
فبورك هذا الحرف الماتع .
مودتي
الأستاذ الكريم حمادة
أسعد بهذه القراءة المتكئة على ثقافة عالية
فشكرا على إضافتك الكريمة
مع وافر التحايا وأجل التقدير
:hat:
[/SIZE]
وليد عارف الرشيد
27-04-2012, 10:54 PM
متألقة أختي المبدعة وهذه ومضة رائعة تستحق الوقوف بين يدي ألقها كثيرًا
هي فعلًا تقبل قراءتين متناقضتين تمامًا .. وعلى العموم الكثرون هم من عليهم أنيقفوا هذا الموقف لعلهم يعيدون النظر
مودتي وتقديري كما يليق
آمال المصري
03-07-2012, 09:28 PM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
أتقن العرض نعم
ولكنه أخطأ اختيار المناخ للغراس فكانت خيبة الأمل
ومضة رائعة منفتحة التأويل أخت زهراء
دام ألقك
تحاياي
زهراء المقدسية
06-07-2012, 10:37 PM
أنهى بمهارة لكن على مسرح المنافقين
لن يجد من يصفق له إذا لأنهم يفضلون أشباههم
شكرا لك أختي الحبيبة
بوركت
أليست الطيور على أشكالها تقع؟؟!!
العزيزة نداء
سرني تشريفك لهذا العرض المنفرد
دمت بكل الخير والألق
تقديري الكبير
زهراء المقدسية
06-07-2012, 11:31 PM
متألقة أختي المبدعة وهذه ومضة رائعة تستحق الوقوف بين يدي ألقها كثيرًا
هي فعلًا تقبل قراءتين متناقضتين تمامًا .. وعلى العموم الكثرون هم من عليهم أنيقفوا هذا الموقف لعلهم يعيدون النظر
مودتي وتقديري كما يليق
الألق في حضورك ورأيك الذي أعتز به وأسعد
فأهلا بك وأكثر أستاذ وليد
تقديري الكبير:hat:
لانا عبد الستار
16-03-2013, 05:17 PM
الذين يتحدثون بغير لغتنا لا نفهمهم ولا نريدهم
ومضة جميلة زهراء
أشكرك
زهراء المقدسية
26-04-2013, 10:28 PM
أتقن العرض نعم
ولكنه أخطأ اختيار المناخ للغراس فكانت خيبة الأمل
ومضة رائعة منفتحة التأويل أخت زهراء
دام ألقك
تحاياي
وحضور ألق أسعد به أينما حل
شكرا من القلب للعزيزة آمال
تقديري الكبير:hat:
آمال المصري
11-05-2014, 06:10 PM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
أدى الدور الذي اختاره لنفسه بمهارة ولكن .. ولكن المناخ الذي اقتحمه لايتناسب وما قدم
كثيرون على الساحة كبهلوانات يجيدون القفز .. ولكن الجمهور غالبا لايجيد الهتاف للباطل
أتمناك بخير عزيزتي زهراء
وتشتاقك الواحة والأماكن
تقديري الكبير
ناديه محمد الجابي
11-05-2014, 10:46 PM
ومضة غاية في العمق والتكثيف والرمزية.. جميلة ، ذكية
وأمام هذا الإبداع لا أملك سوى الإبتسام والتصفيق.
تحياتي والورود.
خلود محمد جمعة
14-05-2014, 08:15 PM
اعتلى خشبة المسرح ظناً ان الجمهور كالعادة مغفل لكنه استيقظ على صفعة الحقيقة ففر هارباً
ومضة رائعة
دمت بخير
مودتي وتقديري
رويدة القحطاني
06-09-2014, 06:06 PM
ومضة رائعة كما قرأتها.
هنا المقصود أن على المرء أن يقدر للأمر قدره وأن لا يعرض مهارة في غير محلها أو عند من لا يقدرها.
عبدالإله الزّاكي
15-09-2014, 09:53 AM
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
ثقة المغرور بنفسه.
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
هنا كانت الصدمة حيث لم يجد البطل ما اعتاده من تصفيق وهتاف.
قد يكون فعلا قد أخطأ المسرح أو ربما كان العرض باهتا.
هذه القصة تجسيد وخير مثال للقصة القصيرة جدا أديبتنا الراقية زهراء المقدسية.
تقديري الكبير
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir