هـديـر

[بابيه أمال]

هدير


سمع هدير صوته المتزايد على شاشات القنوات الإخبارية.. تهالك بِجسده على الكرسي المرصع، واجتذب من أعماقه كلمات متقطعة: "لقد قتلته.."
- "فعلت ما يجب لإخراس صوته من الوجود".
- "روحي منقبضة.. أنا قتلته، ولكنه لم يمت.. هو قتلني".
- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".

[ربيحة الرفاعي]

ومضة باهرة أيتها الكريمة
ونص متفاعل بحذق وحرفية مع ما تعيش الأمة من صراع بين أصحاب الكراسي المرصعة، وأصحاب الصوت الهادر في الشارع
وإشارة ذكية لبطانة السوء وكلاب السلاطين النابحة بالويل لأجلهم ما لم يتهاووا عن عروشهم

أبدعت أديبتنا

دمت بألق

[بابيه أمال]

ومضة باهرة أيتها الكريمة
ونص متفاعل بحذق وحرفية مع ما تعيش الأمة من صراع بين أصحاب الكراسي المرصعة، وأصحاب الصوت الهادر في الشارع
وإشارة ذكية لبطانة السوء وكلاب السلاطين النابحة بالويل لأجلهم ما لم يتهاووا عن عروشهم

أبدعت أديبتنا

دمت بألق

نعم سبب البلاء هم كلاب السلاطين أعزك وأعزنا الله ربيحة..
ومع تزايد هدير الصيحات المطالبة بالحق يفقد الباطل صوته وقوته وحاشيته إلى أن يزهقه الله من عنده رحمة بكل مظلوم فوق شبر أرضك يا إسلام !

لك الشكر دوما على المرور المعبر وللخير دام عطاءك..

[سامح محرم السعيد]

هدير


سمع هدير صوته المتزايد على شاشات القنوات الإخبارية.. تهالك بِجسده على الكرسي المرصع، واجتذب من أعماقه كلمات متقطعة: "لقد قتلته.."
- "فعلت ما يجب لإخراس صوته من الوجود".
- "روحي منقبضة.. أنا قتلته، ولكنه لم يمت.. هو قتلني".
- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".

هدير من الأعماق في كل حرفِ ؛ وتألق في سماوات الإبداع ليرسو فوق شوطئ واقعنا خنجراً في قلوبِ قاسية لاترحم00

بوركْ فيكِ
وتقبلي أحترامي

[أماني عواد]

الاساذة بابية امال



- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".

بربك كيف يعيش من ليس به جراح ؟؟؟؟؟

رائعة سلمت يداك

[كاملة بدارنه]

رغم المظاهر الكذّابة والمنافقين الذين (يمسحون الجوخ) الذي يُشعر صاحبه بالانتشاء، إلّا أنّ الدّاخل وصراع الحقّ أشدّ قوّة وفتكا، ويقتل مرارا، وينهي كلّ شيء؛ وإن لم تبدُ جراحه !

ومضة كثيفة ورائعة أخت بابية

تقديري وتحيّتي

[بابيه أمال]

هدير من الأعماق في كل حرفِ ؛ وتألق في سماوات الإبداع ليرسو فوق شوطئ واقعنا خنجراً في قلوبِ قاسية لاترحم00

بوركْ فيكِ
وتقبلي أحترامي

الأخ الكريم سامح
نعم.. كم من خنجر بنصل حاد قد تلقته اللاأنظمة في أيامنا هذه !!
نشعر بهم يسقطون في الخفاء من سدنة العروش كل لحظة، ويظهر ذلك على وجوههم في إعلامهم الفاشل حتى في تغطية نظراتهم المرتعبة نحو زحف شعوبهم الغاضبة..

بارك الله بك على المرور الكريم أخي ودمتَ بخير.

[بابيه أمال]

الاساذة بابية امال



بربك كيف يعيش من ليس به جراح ؟؟؟؟؟

رائعة سلمت يداك

الكريمة أماني
سؤال مستشار السوء لصاحب الكرسي المرصع كان من الغباء بحيث لم يعرف أن الجرح الأكبر والمؤدي إلى قتل الحي ذاك الذي يكون في عمق الروح يحفر من غير دم!
وعن الجرح بمفهومه لدينا.. فعلى الأقل نحن نُجرح ثم نغضب أو نسمح أو نرفع ذلك شكوة لله.. وجراح الميامين من حكامنا اليوم ليست ككل الجراح !!

سلم الله قلبك وعقلك من الجراح الطبيعية أخية.. ودمتِ بخير.

[بابيه أمال]

رغم المظاهر الكذّابة والمنافقين الذين (يمسحون الجوخ) الذي يُشعر صاحبه بالانتشاء، إلّا أنّ الدّاخل وصراع الحقّ أشدّ قوّة وفتكا، ويقتل مرارا، وينهي كلّ شيء؛ وإن لم تبدُ جراحه !

ومضة كثيفة ورائعة أخت بابية

تقديري وتحيّتي

صح كاملة..
وفتك الحق لهم الآن يتجلى في كونهم لا يستطيعون إظهار الانكسار حتى ما يستطيعون الإبقاء على ذلك الانتشاء بعظمة تلاشت من أول صرخة صبي في ميدان الثورة!!

بارك الله بك على جميل المرور وللخير دام عطاءك..

[نداء غريب صبري]

سيقتله هدير الجماهير الغاضبة
وسيغرقه دم الشهداء الذي يسفكه جنوده بأمره

نصك قوي أخيتي

بوركت

[بابيه أمال]

سيقتله هدير الجماهير الغاضبة
وسيغرقه دم الشهداء الذي يسفكه جنوده بأمره

نصك قوي أخيتي

بوركت

نعم.. نعمة القتلة ونعم الغرق في بحر جرائم حربية لم تترك لحكامنا الميامين وجوها يقابلون بها الحق ساعة الوقوف بين يديه سبحانه..
لك الشكر على طيب المرور نداء وللخير دام عطاءك..

[آمال المصري]

هدير


سمع هدير صوته المتزايد على شاشات القنوات الإخبارية.. تهالك بِجسده على الكرسي المرصع، واجتذب من أعماقه كلمات متقطعة: "لقد قتلته.."
- "فعلت ما يجب لإخراس صوته من الوجود".
- "روحي منقبضة.. أنا قتلته، ولكنه لم يمت.. هو قتلني".
- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".

يكفيه سخط الشعب وثورته ليموت كل يوم وهو مازال على قيد الحياة
نص يحاكي الواقع بحوارية متقنة وحرف مائز
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[د. سمير العمري]

نعم ، القتل يقتل القاتل قبل القتيل.

ومضة فلسفية قوية بإسقاطات سياسية من الواقع.

تقديري

[فاتن دراوشة]

يقتلهم صوت الحقّ ويصيبهم في الصّميم

رغمَ أنّهم يمعنون في قتلهم لكنّهم يُقتلون ألف مرّة كلّما قتلوا منهم أحدًا

ومضة عميقة قويّة

دام ألق حرفك غاليتي

محبّتي

[بابيه أمال]

نعم ، القتل يقتل القاتل قبل القتيل.

ومضة فلسفية قوية بإسقاطات سياسية من الواقع.

تقديري


هو ذاك أيها الكريم
وترنح القاتل اليوم أفقده الصواب والوعي..
عسى أن يقدر الله سقوطه وكل من هم على شاكلته إلى أن يكتب لهذه الشعوب الكبيرة العدد والفاقدة حسن الاتجاه نعمة التجمع على كلمة حق تشهد لهم بعدم التدني لمدارك الذل والزمن اليوم هوان..

لك الشكر على المرور المعبر.. د. سمير ودمت للمعاني سند خير..

[بابيه أمال]

يكفيه سخط الشعب وثورته ليموت كل يوم وهو مازال على قيد الحياة
نص يحاكي الواقع بحوارية متقنة وحرف مائز
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

نعم أيتها الكريمة.. السلطة القاتلة تجتر الموت خوفا كل يوم، فلا تجد بهذا ما تتقوى به سوى تدمير الأرواح قبل الأرض والنبات..
لك الشكر على المرور المعبر آمال..
وعذرا لتقديم الرد على د. سمير قبل مشاركتك كوني لم ألاحظ ذلك سوى الآن..

تحاياي لك أيضا أخية..
وللخير دمت..

[بابيه أمال]

يقتلهم صوت الحقّ ويصيبهم في الصّميم

رغمَ أنّهم يمعنون في قتلهم لكنّهم يُقتلون ألف مرّة كلّما قتلوا منهم أحدًا

ومضة عميقة قويّة

دام ألق حرفك غاليتي

محبّتي

هو صوت الحق أختي.. وله صرخة مدوية قد تبلغ عنان السماء فيما لو خرجت من حناجر مظلومة..
والفرق قائم بين خير الموت وشر الحياة.. ونعم موت أعقبته شهادة عوض حياة يكدس بها القاتل ذنوب وطن بأكمله..

محبتي لك أيضا فاتن..
ودمت للخير أخية..

[خلود محمد جمعة]

للحق سهم يخترق القلوب
ومضة رائعة
بوركت وكل التقدير

[محمد ذيب سليمان]

يستطيع المرء ان يكذب على كل الناس
ولكنه لا يستطيع ان يضحك على نفسه
كلنا يعلم حقيقته في دواخله مهما حاول
ان يخفيها وياتي بعكسها امام الاخرين
هكذا هم ساستنا بلا استثناء
تاستمرأوا الكذب وقلب الحقيقة مع انخا ناصعة
مودتي

[ناديه محمد الجابي]

هذا ما قاله ( عمر المختار ) قبل أن يعلق على المشنقة:
تستطيع أن تقتلني ولكن عمري سيكون أطول من عمر شانقي
ومضة عميقة وقوية
نص ثري حسا ولفظا ـ نص غني بروعة المعنى وجودة المبنى
سلم نبض قلمك. :001:

[بابيه أمال]

للحق سهم يخترق القلوب
ومضة رائعة
بوركت وكل التقدير

نعم أخية..
والحق اليوم يمحص من النفوس من لحمله بين ثناياها هي له أهلا.. فكان أن أسموه زمن الغربلة..

لك الشكر على طيب المرور خلود..