المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حوارية مع السنين



أحمد عبد الرحمن جنيدو
14-05-2011, 11:33 AM
حوارية مع السنين
شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو
أتلك السنين تولـّي سواها؟!
وعشقُ الضحيّة عثرٌ يطيبُ.
حبيبُ الفؤادِ يطيحُ بعشق ٍ،
يعود وراء اشتياقي حبيبُ
فينسجُ ظلـّي ملامحَ بعضي،
وماءُ الوجوه إليك يغيبُ.
أعاتبُ صبحاً يطرّزُ حلمي،
بخيط ِالضياءِ فيبعثُ غيبُ.
أحبّكِ في وجع ِالمنتهى يا..
نداءً بنار ِالحنين ِيذوبُ.
شممتُ ترابَكَ بالوجد عمقاً،
لسرِّ التصاق ٍتفوحُ الطيوبُ.
كأنَّ المدى للعيون سؤالٌ،
يعلـّقُ ردّي بلغز ٍيجيبُ.
هممتُ أطاردُ سربَ الأماني،
أراكَ ابتسامي وأنتَ الكئيبُ.
أعانقُ في الأغنيات خيالاً،
يزولُ بصحوي،فتصحو الخطوبُ.
بكلِّ الثواني تعيش بروحي،
من الشوق أبني وجودي،أغيبُ.
أكنتَ هناك؟! وكنت بعيداً،
نلامسُ خصرَ الكمان ِ،نتوبُ.
على شفتيكَ بلادي يقينٌ،
كنبض ٍيهيمُ،وقلبٌ يؤوبُ.
أضمُّ السطورَ بدمع ٍ،وأشدو،
لأنَّ لقيط َالغناءِ غريبُ.
وأنتَ حكاياتُ أمّي وشالٌ،
يعيدُ الصباحَ،ليبكي الغروبُ.
أتلك التي ما عشقتَ سواها؟!
نفورَ تحدٍّ يراها الشحوبُ.
سلاماً لغصن ٍتدلـّى بحزن ٍ،
يقاومُ مدَّاً وزندي هبوبُ.
أغنـّي بلادي على خبز جوعي،
كفافُ الرغيف ِبجوفي يثوبُ.
أقبّلُ وجه َالمساءِ بقهر ٍ،
دعاءُ الليالي بعزمي يتوبُ.
هنيئاً عرفتُ خلاصي قتيلاً،
فأين الغداة؟! وأين الوجوبُ؟!.
بعينيكَ تاريخ ُجدّي امتدادٌ،
لنطق ِالطفولة ِأمّي تعيبُ.
وشعركَ شلال عشق ٍغزاني،
يغازل صدري،وصدري لعوبُ.
فينبتُ عجزي من الغيب ِصبراً،
أرى مقلتيكَ وصبري يشيبُ.
فسادُ النفوس ِنتيجة ُخوف ٍ،
صلاحُ الحياة ِبنفس ٍتطيبُ.
كأنَّ الأنين لقومي لزومٌ،
يقولُ الخبيثُ وينأى القريبُ.
حبيبي كفانا نشرّعُ موتاً،
يقطـّعُ فينا، وتنسى الدروبُ.
يشقُّ الستائر خيط ُدخان ٍ،
يدمّرُ عصفورة ًلا تهيبُ.
فأفتح ُعمري لفجر ٍجديد ٍ،
هديلُ الحمامُ عليَّ يجوبُ.
وصوتُ الأذان يطوّعُ حسّي،
على الأمويِّ دمائي تنوبُ.
وعذراءُ تنجب شيخا ًبسطري،
ونخبُ انتصاري شرابٌ يشوبُ.
لأنـّكَ عشرون صيفا ًبعيني،
وقوسُ الضياءِ الخجولُ السليبُ.
أطهّرُ ذاتي بنبل ِقدومي،
كأنَّ الظهور بعمقي تريبُ.
تلمّظـْتُ ماض ٍ،فتابَ شهيقي،
وحتى السماتُ بوجهي هروبُ.
إذا الحقُّ يرضى وجودي سراباً،
فإنَّ حياتي بكسر ٍتخيبُ.
وصوت الضمير ترهـّلَ بعدي،
ترى بحريق النوايا شعوبُ.
ترابي دمٌ بالشرايين يجري،
وهذي الحقيقة آت ٍطروبُ.
أيا وطن الكلمات سلاما ً،
وأنت القتيلُ وأنت الطبيبُ.
تراكمُ جرحي على أمنياتي،
يسدُّ الصباح فهل يستطيبُ؟!.
تخونون أرضي بقتل انتمائي،
خسيسٌ يثورُ ويسمو عجيبُ.
وهل موتنا صار حقـّاً لكفر ٍ،
هنا الصعب حين يخونُ الحليبُ.
إذا الأرضُ يوماً أرادتْ سماءً،
فإنَّ النجومَ ترابٌ خصيبُ.
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
أيار/2011
شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو
سوريا/حماه/عقرب

وضحة غوانمة
14-05-2011, 08:18 PM
هذه القصيدةُ شاعرنا كتلة كثيفة الصور والمعاني
الحسّ فيها عميقٌ كجذر، والمشاعر زاخرة، والصور مكثّفة..
نفسك الطويل وغنى مفرداتك وشفافية حسّك الشاعريّ كلّها عناصرُ
أعطتكَ مساحةً واسعةً زرعتَ فيها بذور البوح
وحصدنا نحنُ سنابلَ دهشة،
كتلكَ التي ختمتَ بها رائعتك:

إذا الأرضُ يوماً أرادتْ سماءً،
فإنَّ النجومَ ترابٌ خصيبُ.



بوركَ النبضُ، ولا عدم

تقديري

أحمد عبد الرحمن جنيدو
15-05-2011, 02:53 PM
هذه القصيدةُ شاعرنا كتلة كثيفة الصور والمعاني
الحسّ فيها عميقٌ كجذر، والمشاعر زاخرة، والصور مكثّفة..
نفسك الطويل وغنى مفرداتك وشفافية حسّك الشاعريّ كلّها عناصرُ
أعطتكَ مساحةً واسعةً زرعتَ فيها بذور البوح
وحصدنا نحنُ سنابلَ دهشة،
كتلكَ التي ختمتَ بها رائعتك:


بوركَ النبضُ، ولا عدم

تقديري

تقديري الكبير لك أخت وضحة مرورك شرف كبير
ودي لك وتقديري أيتها الرائعة

محمود فرحان حمادي
15-05-2011, 05:35 PM
وما نجوم حرفك ودرر بيانك إلا قناديل ساطعة في سماء الإبداع
مشاعر جيّاشة ندية
وبوح شاعري شجي
بورك نبضك شاعرنا
تحياتي

أحمد عبد الرحمن جنيدو
16-05-2011, 11:12 PM
وما نجوم حرفك ودرر بيانك إلا قناديل ساطعة في سماء الإبداع
مشاعر جيّاشة ندية
وبوح شاعري شجي
بورك نبضك شاعرنا
تحياتي

الشكر لك أستاذي محمود مرورك شرف وربي وقيمة
محبتي لك أيها القدير

مازن لبابيدي
17-05-2011, 01:39 PM
تراكمُ جرحي على أمنياتي،
يسدُّ الصباح فهل يستطيبُ؟!.
تخونون أرضي بقتل انتمائي،
خسيسٌ يثورُ ويسمو عجيبُ.
وهل موتنا صار حقـّاً لكفر ٍ،
هنا الصعب حين يخونُ الحليبُ.
إذا الأرضُ يوماً أرادتْ سماءً،
فإنَّ النجومَ ترابٌ خصيبُ.

عميق الشعر والشعور ، قوي الكلمة مغرق الصورة .
شاعرنا أحمد جنيدو ، حاورت السنين وغلبتها بالحجة والحرف .

تحيتي وتقديري

نداء غريب صبري
17-05-2011, 01:45 PM
الشاعر أحمد عبد الرحيم جنيدو
قصيدة قوية الحرف، أبيه الشعور وبديعة الصور

بوركت شاعرنا

أحمد عبد الرحمن جنيدو
20-05-2011, 02:01 AM
تراكمُ جرحي على أمنياتي،
يسدُّ الصباح فهل يستطيبُ؟!.
تخونون أرضي بقتل انتمائي،
خسيسٌ يثورُ ويسمو عجيبُ.
وهل موتنا صار حقـّاً لكفر ٍ،
هنا الصعب حين يخونُ الحليبُ.
إذا الأرضُ يوماً أرادتْ سماءً،
فإنَّ النجومَ ترابٌ خصيبُ.

عميق الشعر والشعور ، قوي الكلمة مغرق الصورة .
شاعرنا أحمد جنيدو ، حاورت السنين وغلبتها بالحجة والحرف .

تحيتي وتقديري

الأستاذ مازن مرورك شرفني وأسعدني لك ودي وتقديري
لك ودي

ربيحة الرفاعي
21-05-2011, 07:51 PM
قصيدة أبية تزخر بمشاعر عميقة وصور شعرية بهية معبرة
وأخيلة شاعرية المدى ألقة الفكرة والحس

فضاءات من الإبهار تنفتح على حروفك شاعرنا

دمت بروعتك

دنيا صلاح
22-05-2011, 05:03 AM
:


:


الشاعر أحمد عبد الرحمن

لشعرك لحناً شرقياً مُترنماً
ولحرفكَ وشرقيتك نغماً يتصاعد منسماً
ولجاذبية حروفكَ بريقاً مُشعاً
أبدعت
تقديري وشكري الكبيرين



:
:
:

أحمد عبد الرحمن جنيدو
23-05-2011, 11:56 PM
الشاعر أحمد عبد الرحيم جنيدو
قصيدة قوية الحرف، أبيه الشعور وبديعة الصور

بوركت شاعرنا

شكرا نداء محبتي وتقديري دمت بخير

سكينة جوهر
24-05-2011, 03:07 AM
حواية رئعة مع انين ومحدثات أمورها

لا يجرؤ عليها إلا خبير بها

ومرهف الحس جياش ا لمشاعر مثلكم

مبدع بحق أنت يا أحمد وصاحب بيا ن جميل وحرف قيم

عاطر تحياتي لك

سكينة جوهر

وطن النمراوي
24-05-2011, 08:03 PM
أراني أمام فلسفة خاصة بالشاعر فأبدع في النطق و أجاد التصوير بل و تعمق و قرب العدسة كثيرا قرب صور غاية في الروعة فجاءت القصيدة معبأة بكل أسباب نجاحها
أستاذي الفاضل أحمد، مساء الخير
سعدت للقائك هنا و سعدت أن دخلت إلى هذه الحوارية مع السنين لأصادف حرف أستاذي هو هو مبدع دائما و يصوغ الكلمات بدقة و يرسم الصور كما رسام ماهر
فدمت شاعرا يجيد العزف و يتقن البوح و يرسم اللوحات بالكلمات...
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

محمد ذيب سليمان
25-05-2011, 09:11 AM
الحبيب

أحمد جنيدو

ليس بجديد عليك هذا الجمال والقوة

وانثيال الصور المتلاحقة والعميقة

حرف قوي ثائر لا يملكه الا صاحب حس مرهف

وصاحب قلب كبير متوجع

لك حب لا ينتهي

أحمد عبد الرحمن جنيدو
29-05-2011, 11:01 AM
قصيدة أبية تزخر بمشاعر عميقة وصور شعرية بهية معبرة
وأخيلة شاعرية المدى ألقة الفكرة والحس

فضاءات من الإبهار تنفتح على حروفك شاعرنا

دمت بروعتك

الأخت ربيحة مرورك شرفني وأسعدني لك ودي وتقديري سيدتي الرائعة

نجوى الحمصي
29-05-2011, 12:57 PM
حوار وذات نقية بحرف شفيف
يلج إلى قلوب الذوائق بكل رقة
وهناك يزرع بتلات إعجاب
تردد ياشاعر أتصف بالروعة والوفاء
وشعر ينساب كالحرير
دمت تبدع من حنايا روحك الجَّمال
شاعرنا الغالي القدير
أحمد عبد الرحمن جنيدو
المُفرح قلباً واخوة تواجدك بيننا
أدامك الله وأبعد عنك كل سوء وشر

أحمد الأستاذ
29-05-2011, 01:06 PM
شخص واحساس شعب

صورة واقعية نسجتها بكلماتك

اذا الشعب يوما" أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

جميلُ ما كتبت اخي أحمد

دمت ودامت تلك الروح العالية في أمان الله

أحمد عبد الرحمن جنيدو
30-05-2011, 07:36 PM
الشاعر أحمد عبد الرحيم جنيدو
قصيدة قوية الحرف، أبيه الشعور وبديعة الصور

بوركت شاعرنا

أخت نداء ألف شكر لك محبتي وتقديري لك وشكرا آخر لاهتمامك بأخبار وضعنا
والحمد للع عدت بينكم

أحمد عبد الرحمن جنيدو
01-06-2011, 03:15 PM
:


:


الشاعر أحمد عبد الرحمن

لشعرك لحناً شرقياً مُترنماً
ولحرفكَ وشرقيتك نغماً يتصاعد منسماً
ولجاذبية حروفكَ بريقاً مُشعاً
أبدعت
تقديري وشكري الكبيرين



:
:
:



الأخت الرائعة دنيا مودتي لك
وشكري العميق لمرورك وكلماتك الرقيقة ودي

أحمد عبد الرحمن جنيدو
01-06-2011, 03:18 PM
قصيدة أبية تزخر بمشاعر عميقة وصور شعرية بهية معبرة
وأخيلة شاعرية المدى ألقة الفكرة والحس

فضاءات من الإبهار تنفتح على حروفك شاعرنا

دمت بروعتك

الأخت الرائعة ربيحة مرورك شرف وقيمة مودتي لك وتقديري وشكري العميق
دمت بخير وسلام يا رائعة

أحمد عبد الرحمن جنيدو
02-06-2011, 03:22 PM
حواية رئعة مع انين ومحدثات أمورها

لا يجرؤ عليها إلا خبير بها

ومرهف الحس جياش ا لمشاعر مثلكم

مبدع بحق أنت يا أحمد وصاحب بيا ن جميل وحرف قيم

عاطر تحياتي لك

سكينة جوهر

الشكر العميق وتقديري لمرورك الرائع والراقي لك أخت سكينة ودي

نبيل أحمد زيدان
03-06-2011, 06:12 AM
الأخ الفاضل أحمد عبد الرحمن جنيدو الموقر
للثورة وطن صنعته كلماتك المحلقة
وتعبر عبر السنين لتضع خدها
على النجوم مجدا
دمت بألق فاضلي

أحمد عبد الرحمن جنيدو
07-06-2011, 02:46 PM
حواية رئعة مع انين ومحدثات أمورها

لا يجرؤ عليها إلا خبير بها

ومرهف الحس جياش ا لمشاعر مثلكم

مبدع بحق أنت يا أحمد وصاحب بيا ن جميل وحرف قيم

عاطر تحياتي لك

سكينة جوهر

الأخت الرائعة سكينة مودتي لك وتقديري
ألف شكر لمرورك الراقي

أحمد عبد الرحمن جنيدو
09-06-2011, 11:30 AM
أراني أمام فلسفة خاصة بالشاعر فأبدع في النطق و أجاد التصوير بل و تعمق و قرب العدسة كثيرا قرب صور غاية في الروعة فجاءت القصيدة معبأة بكل أسباب نجاحها
أستاذي الفاضل أحمد، مساء الخير
سعدت للقائك هنا و سعدت أن دخلت إلى هذه الحوارية مع السنين لأصادف حرف أستاذي هو هو مبدع دائما و يصوغ الكلمات بدقة و يرسم الصور كما رسام ماهر
فدمت شاعرا يجيد العزف و يتقن البوح و يرسم اللوحات بالكلمات...
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

أخت وطن ما أروع اسمك
وما أروع مرورك
وما أعظم خلقك
ودي لك وتقديري

أحمد عبد الرحمن جنيدو
12-06-2011, 11:53 AM
أراني أمام فلسفة خاصة بالشاعر فأبدع في النطق و أجاد التصوير بل و تعمق و قرب العدسة كثيرا قرب صور غاية في الروعة فجاءت القصيدة معبأة بكل أسباب نجاحها
أستاذي الفاضل أحمد، مساء الخير
سعدت للقائك هنا و سعدت أن دخلت إلى هذه الحوارية مع السنين لأصادف حرف أستاذي هو هو مبدع دائما و يصوغ الكلمات بدقة و يرسم الصور كما رسام ماهر
فدمت شاعرا يجيد العزف و يتقن البوح و يرسم اللوحات بالكلمات...
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

أخت وطن مرورك شرف وقيمة شكرا لمنحي أياهما

أحمد عبد الرحمن جنيدو
13-06-2011, 11:05 AM
الحبيب

أحمد جنيدو

ليس بجديد عليك هذا الجمال والقوة

وانثيال الصور المتلاحقة والعميقة

حرف قوي ثائر لا يملكه الا صاحب حس مرهف

وصاحب قلب كبير متوجع

لك حب لا ينتهي

الأستاذ القدير محمد ذيب ألف شكر مرورك الراقي والرائع
دمت بخير وسلام

أحمد عبد الرحمن جنيدو
14-06-2011, 10:23 AM
حوار وذات نقية بحرف شفيف
يلج إلى قلوب الذوائق بكل رقة
وهناك يزرع بتلات إعجاب
تردد ياشاعر أتصف بالروعة والوفاء
وشعر ينساب كالحرير
دمت تبدع من حنايا روحك الجَّمال
شاعرنا الغالي القدير
أحمد عبد الرحمن جنيدو
المُفرح قلباً واخوة تواجدك بيننا
أدامك الله وأبعد عنك كل سوء وشر



الأخت الرائعة نجوى ألف شكر لك مرورك الرائع والراقي
وشكرا كبيرة لكل شعب الكويت
ولمجلس أمته ذو النخوة العربية التي ماتت بباقي الشعوب

نجوى الحمصي
14-06-2011, 11:24 AM
الأخت الرائعة نجوى ألف شكر لك مرورك الرائع والراقي
وشكرا كبيرة لكل شعب الكويت
ولمجلس أمته ذو النخوة العربية التي ماتت بباقي الشعوب



الشكر لك شاعرنا الرائع
أحمد عبد الرحمن جنيدو
أختك نجوى سورية حرة أبيه
لبوة حمصية من باب السباع
نعم وشكراً لشعب الكويت
ومجلس أمته الرجال الشرفاء
الذين أظهروا نخوة ماتت في كثير من الناس
دمت بيننا نتذوق عطائك الخلاب

أحمد عبد الرحمن جنيدو
15-06-2011, 10:28 PM
نجوى شممت أصالتك بين الحروف وكم شعرت بالسعادة الآن أنك حمصية لبوة حمصية أصيلة
وأنا جارك حموي من عقرب
حماك الله ونصرنا الله
وبإذنه تعالى سنفرح بالحرية قريبا معا في سوريا الحرة
بوركت أخت نجوى أقبل تراب حمص وخصوصا باب السباع الذي لي فيه ذكريات رائعة

نجوى الحمصي
15-06-2011, 10:44 PM
أخي أحمد عبد الرحمن جنيدو
شرفتني ياابن حماة الباسلة
والتي بذلت الأرواح رخيصة قبلنا
وهي شعارنا بالرجولة والكرامة
ومن قال نحن لسنا أحرار
نعم أحرار وهكذا خلقنا الله وسنبقى حتى فناء أجسادنا
وماقتلونا إلا لانهم لم يستطيعوا أن يستعبدونا
سرقونا وعذبوا الكثيرين ونهبوا قوت الشعب
كمموا الأفواه
ولكن شموخنا عروبتنا وشعورنا بعدم الإنتماء لهم
هو أكبر دليل على حريتنا كرامتنا روحنا
و أرضنا المقدسة ترفض رجس ونجس وجودهم
وآن الأوان لأقتلاع اعشاب ضارة
كانت فساد وضرر لنضرتها وثمرها
وهي من يومها أرض طهر ونور
وبإذن الله الفرج والنصر قريب

أحمد عبد الرحمن جنيدو
19-06-2011, 04:11 PM
شخص واحساس شعب

صورة واقعية نسجتها بكلماتك

اذا الشعب يوما" أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

جميلُ ما كتبت اخي أحمد

دمت ودامت تلك الروح العالية في أمان الله

الصديق أحمد
ألف شكر مرورك الجميل
محبتي لك وتقديري دمت بخير وسلام

أحمد عبد الرحمن جنيدو
22-06-2011, 11:49 AM
الأخ الفاضل أحمد عبد الرحمن جنيدو الموقر
للثورة وطن صنعته كلماتك المحلقة
وتعبر عبر السنين لتضع خدها
على النجوم مجدا
دمت بألق فاضلي

أستاذي الكريم والراقي نبيل
لك ودي وتقديري
محبتي لك دمت بخير وسلام وألف شكر لمرورك الكريم

أحمد عبد الرحمن جنيدو
25-06-2011, 12:41 AM
صديقتي نجوى ألف شكر لردك اهتمامك الكبير وأتشرف بك أخت وجارة وصديقة
ونلتقي قريبا بأرضنا الحرة سوريا الحرة

أحمد عبد الرحمن جنيدو
27-06-2011, 02:37 PM
الشكر لكل من مر هنا ودي لكم وعاشت سوريا حرة ابية

د. سمير العمري
20-03-2013, 01:50 PM
قصيدة مميزة ومبهرة عن حال مؤلمة بمشاعر أبية حزينة.

أشكر لك حسك الراقي الغيور!

دمت بكل خير ورضا!

تقديري

فاتن دراوشة
20-03-2013, 07:18 PM
يحقّ لهذا الوطن الذي يسكنك أن يفخر بك

وأن يبتهل بعشقك وحبّك الصّادق له

دام حرفك بهيّا أخي

مودّتي

فاتن

أحمد رامي
20-03-2013, 10:09 PM
هذا شاعر يعرف كيف يوصل صوته من تحت الأنقاض ,
يعرف كيف يبدع صوره رغم تكبيل يديه ,
يعرف كيف يلون بالأحلام رغم إغماض عينيه .

ليس لفكره حدود مهما اصطنعوا له حدودا ..
نفتقد وجودك أخي أحمد , فقط طمئنّا إن كنت ما تزال حيا ...


محبتي لك .