المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ==نهج العتق==



مازن لبابيدي
21-05-2011, 06:48 PM
بينما كنت أنظر إلى الأفق من نافذة غرفة التفشش وهي تحلق بي فوق عوالم جديدة ، لاحت لي صورة هزتني فرسمتها على جدار الغرفة بقلم الرصاص .

وأحببت أن أضعها هنا بشيء من التنقيح والتشكيل ، وجعلت عنوانها :

************


نَهْجُ العِتْقِ
-------------


يَمْشِي وَجِلاً فِي حَقْلِ الأَلغامِ وَقَلْبُهُ يَخْفِقُ كزِلزَالٍ يابانِيٍّ ..
لا بُدَّ مِنْ بُلُوغِ الغايَةِ الكَبِيرَةِ ، أَرْضِ الكَلأِ والنَّدَى والحُرِّيَّةِ ..
يَتَلَفَّتُ يَمْنَةً ويَسْرَةً ، هَلْ هُنَاكَ ضِباعٌ تَرْصُدُهُ ؟
يَصْرُخُ بِأَنِينٍ صَاخِبٍ طَلَبًا لِلْعِتْقِ ، فَيَتَرَدَّدُ فِي الوَادِي صَدَى أَلْفِ أَلْفِ حَنِينٍ ..
تَبْرُقُ عَيْنَاهُ ..
يَرْتَفِعُ صَوْتُ صُرَاخِهِ وَيَنْفَرِجُ مَبْسِمُهُ وَيَخِفُّ وَجِيبُ قَلْبِهِ لِيَتَنَاغَمَ مَعَ وَقْعِ الخُطا الَّتِي تَوَحَّدَتْ مَعَ النِّداءِ ..
يُهَشِّمُ صَوْتٌ قَبيحٌ صَفَاءَ الأُنْشُودَةِ وَتَتَفَرَّقُ الغِزْلانُ ..... إِلاَّ وَاحِدًا يَبْقَى هَامِدًا يَصْطَبِغُ صَدْرُهُ بِمَاءِ الوَرْدِ وَرَائِحَةِ المِسْكِ ، وَتَزْدَادُ ابْتِسَامَتُهُ انْفِرَاجًا .

حسن مناصرة
21-05-2011, 07:08 PM
الله الله على هذا الجمال اخي مازن عنواناً ولغة ونصاً
هم دائما برائحة المسك وماء الورد
تحياتي

محمد الشحات محمد
21-05-2011, 07:28 PM
بينما كنت أنظر إلى الأفق من نافذة غرفة التفشش وهي تحلق بي فوق عوالم جديدة ، لاحت لي صورة هزتني فرسمتها على جدار الغرفة بقلم الرصاص .

وأحببت أن أضعها هنا بشيء من التنقيح والتشكيل ، وجعلت عنوانها :

************


نَهْجُ العِتْقِ
-------------


يَمْشِي وَجِلاً فِي حَقْلِ الأَلغامِ وَقَلْبُهُ يَخْفِقُ كزِلزَالٍ يابانِيٍّ ..
لا بُدَّ مِنْ بُلُوغِ الغايَةِ الكَبِيرَةِ ، أَرْضِ الكَلأِ والنَّدَى والحُرِّيَّةِ ..
يَتَلَفَّتُ يَمْنَةً ويَسْرَةً ، هَلْ هُنَاكَ ضِباعٌ تَرْصُدُهُ ؟
يَصْرُخُ بِأَنِينٍ صَاخِبٍ طَلَبًا لِلْعِتْقِ ، فَيَتَرَدَّدُ فِي الوَادِي صَدَى أَلْفِ أَلْفِ حَنِينٍ ..
تَبْرُقُ عَيْنَاهُ ..
يَرْتَفِعُ صَوْتُ صُرَاخِهِ وَيَنْفَرِجُ مَبْسِمُهُ وَيَخِفُّ وَجِيبُ قَلْبِهِ لِيَتَنَاغَمَ مَعَ وَقْعِ الخُطا الَّتِي تَوَحَّدَتْ مَعَ النِّداءِ ..
يُهَشِّمُ صَوْتٌ قَبيحٌ صَفَاءَ الأُنْشُودَةِ وَتَتَفَرَّقُ الغِزْلانُ ..... إِلاَّ وَاحِدًا يَبْقَى هَامِدًا يَصْطَبِغُ صَدْرُهُ بِمَاءِ الوَرْدِ وَرَائِحَةِ المِسْكِ ، وَتَزْدَادُ ابْتِسَامَتُهُ انْفِرَاجًا .



و يا تُرى هل ستكونُ هذه الابتسامة الناجمة عن صدرٍ "يصطبغُ بماء الورد و رائحة المسك" سبباً في عودة الغزلان؟

أم سيعود إلى حيث البداية "يَمْشِي وَجِلاً فِي حَقْلِ الأَلغامِ وَقَلْبُهُ يَخْفِقُ كزِلزَالٍ يابانِيٍّ .." يخشى الضباع التي ترصُده؟

في كلٍّ لابدّ عليه من التناغم إذْ لابدّ له "من بُلُوغِ الغايَةِ الكَبِيرَةِ ، أَرْضِ الكَلأِ والنَّدَى والحُرِّيَّةِ .."

و خصوصاً أن الخطا توحّدت ، و ما تبقى سوى تحطيم هذا الصوتُ القبيح الذي سبق و أن هشم "صفاء الأنشودة" ..

و سيظلُّ الشعب معه "تبرقُ عيناه" طلباً لـ "العتق" و التقاط آفاقٍ واسعة و عوالم جديدة من هذه النافذة/الثورة


تحية إعجابٍ و تقدير لأخي المبدع/ د. مازن لبابيدي

و لي عودة مع هذه الرائعة

:gr:

ربيحة الرفاعي
22-05-2011, 12:47 AM
تسحرني من الأقاصيص تلك التي ينطق عنوانها بزبدة الفكرة، ويشكل مدخلا متقدما للموضوع، فالنص عندي ليس ميدانا لحذلقة القاريء إلا في إطار مما أراده الكاتب ونسج الحروف لتحكيه
نهج العتق عنوان يكفي ليكون موضوعا، حتى وإن تناولناه في معزل عن حدث الساعة وحديثها، وبخطوة قصيرة نحو استهلال القصة نراه يمشي وجلا، لترتسم لوحة الحدث دونما فائق حاجة لمزيد من التفصيل ..
فإلى أين يمشي ذلك الوجِل؟؟
وبجرعة عالية التركيز تتابع عناصر المشهد
غزال وتوق للا شيء سوى حق مؤكد، وقلوب على صدى الحلم الجميل تتوحد، وكواسر في خلفية المشهد تترصد
وترتسم الصورة الدامية للصدر المحنى بصبغة العزّ، قبل أن تحدثنا ابتسامته التي تزدتد انفراجا عن الفجر القادم والنصر الأكيد

نص ساحر وتوظيف للمفردة والرمز موفق بتكثيف لم يترك فرصة لوقفة ولا حصة لحذلقة
وبديعة لو قرأتها في الصين لعرفت أباها
فهذا يراعك وعريق فكرك


دمت بألق

كاملة بدارنه
22-05-2011, 09:55 AM
مشي وجل ...التفاتة يمينا وشمالا... صراخ بأنين ... ثلاثة مشاهد سطرت الخوف والقلق، وأدخلتني حقل ألغام الأفكار
ومع انفراج المبسم عاد بعض من السّكينة ... سكينة تبعها غليان عندما هشّم الصّوت القبيح صفاء الأنشودة !
والعزاء الوحيد هو رائحة المسك
رائعة أخي المبدع مازن
روعتها لا تقتصر على التّأويل والرّبط مع الثّورات التي تطالب بالعتق السّياسي والاجتماعي ... إنّها نهج لكلّ أنواع العتق فنحن نعيش حالات من التّوجّس والحذر في حقول ألغام الدّنيا التي أصبحت غير ما نريد، ونصرخ بصمت وبأنين ولا أحد يبالي ...
تقديري وتحيّتي

للتّثبيت

مازن لبابيدي
23-05-2011, 01:01 PM
الله الله على هذا الجمال اخي مازن عنواناً ولغة ونصاً
هم دائما برائحة المسك وماء الورد
تحياتي

الأخ حسن مناصرة
وزيارتك برائحة المسك والورد
مرحبا بك دائما

تحيتي الطيبة

مازن لبابيدي
23-05-2011, 01:06 PM
و يا تُرى هل ستكونُ هذه الابتسامة الناجمة عن صدرٍ "يصطبغُ بماء الورد و رائحة المسك" سبباً في عودة الغزلان؟

أم سيعود إلى حيث البداية "يَمْشِي وَجِلاً فِي حَقْلِ الأَلغامِ وَقَلْبُهُ يَخْفِقُ كزِلزَالٍ يابانِيٍّ .." يخشى الضباع التي ترصُده؟

في كلٍّ لابدّ عليه من التناغم إذْ لابدّ له "من بُلُوغِ الغايَةِ الكَبِيرَةِ ، أَرْضِ الكَلأِ والنَّدَى والحُرِّيَّةِ .."

و خصوصاً أن الخطا توحّدت ، و ما تبقى سوى تحطيم هذا الصوتُ القبيح الذي سبق و أن هشم "صفاء الأنشودة" ..

و سيظلُّ الشعب معه "تبرقُ عيناه" طلباً لـ "العتق" و التقاط آفاقٍ واسعة و عوالم جديدة من هذه النافذة/الثورة


تحية إعجابٍ و تقدير لأخي المبدع/ د. مازن لبابيدي

و لي عودة مع هذه الرائعة

:gr:

لا شك أن الغزلان ستعاود الكرة المرة بعد المرة وستوحد الخطا والقلب

وقد تعلمت من الابتسامة الكبيرة أن الثمن زهيد من أجل الغاية المنشودة بالنشيد

أما بريق الأعين فما هو إلا انعكاس لشعلة متوقدة بدت من بعد وهاهم يقتربون منها غير عابئين بمن يرصدهم

شكرا لأخي الناقد الكبير محمد الشحات محمد لما أثرى به صفحتي من بليغ التحليل وجميل الثناء

ومرحبا بك في كل وقت وصفحة

مازن لبابيدي
23-05-2011, 01:23 PM
تسحرني من الأقاصيص تلك التي ينطق عنوانها بزبدة الفكرة، ويشكل مدخلا متقدما للموضوع، فالنص عندي ليس ميدانا لحذلقة القاريء غلا في إطار مما أراده الكاتب ونسج الحروف لتحكيه
نهج العتق عنوان يكفي ليكون موضوعا، حتى وإن تناولناه في معزل عن حدث الساعة وحديثها، وبخطوة قصيرة نحو استهلال القصة نراه يمشي وجلا، لترتسم لوحة الحدث دونما فائق حاجة لمزيد من التفصيل ..
فإلى أين يمشي ذلك الوجِل؟؟
وبجرعة عالية التركيز تتابع عناصر المشهد
غزال وتوق للا شيء سوى حق مؤكد، وقلوب على صدى الحلم الجميل تتوحد، وكواسر في خلفية المشهد تترصد
وترتسم الصورة الدامية للصدر المحنى بصبغة العزّ، قبل أن تحدثنا ابتسامته التي تزدتد انفراجا عن الفجر القادم والنصر الأكيد

نص ساحر وتوظيف للمفردة والرمز موفق بتكثيف لم يترك فرصة لوقفة ولا حصة لحذلقة
وبديعة لو قرأتها في الصين لعرفت أباها
فهذا يراعك وعريق فكرك


دمت بألق

أقف صامتا متأملا منصتا متعرضا لتحليل قصتي بلسان الفصاحة والدراية والحكمة ،

وكعادتي أعود بعدها لقراءة ما كتبت مستضيئا هذه المرة بشمس جديدة .

رد لو قرأته في الصين لعرفت مبدعته .

تحية بحجم احترامي الكبير لك أختي

مازن لبابيدي
23-05-2011, 01:33 PM
مشي وجل ...التفاتة يمينا وشمالا... صراخ بأنين ... ثلاثة مشاهد سطرت الخوف والقلق، وأدخلتني حقل ألغام الأفكار
ومع انفراج المبسم عاد بعض من السّكينة ... سكينة تبعها غليان عندما هشّم الصّوت القبيح صفاء الأنشودة !
والعزاء الوحيد هو رائحة المسك
رائعة أخي المبدع مازن
روعتها لا تقتصر على التّأويل والرّبط مع الثّورات التي تطالب بالعتق السّياسي والاجتماعي ... إنّها نهج لكلّ أنواع العتق فنحن نعيش حالات من التّوجّس والحذر في حقول ألغام الدّنيا التي أصبحت غير ما نريد، ونصرخ بصمت وبأنين ولا أحد يبالي ...
تقديري وتحيّتي

للتّثبيت

هنا رؤية جديدة عميقة وإسقاط عريض يتسع لجملة من القضايا المتقاطعة ،

وقد قيل في قواعد الفقه إن خصوص السبب لا يمنع عموم الحكم ،

دخلت إلى القصة أختي من خلال مشاهد الخوف والقلق لكنك استطعت تجاوز حقل الألغام بجدارة لتخرجي بسكينة الظفر بابتسامة وحكمة .

قراءة رائعة وفهم عميق أنت به جديرة .

لأختي كاملة بدارنة وافر تقديري وتحيتي والشكر على التثبيت .

أحمد عيسى
23-05-2011, 09:54 PM
نص بديع وساحر ، تتفوق على نفسك كل مرة أخي : مازن

أحييك على هذا الابداع

مازن لبابيدي
24-05-2011, 01:56 PM
نص بديع وساحر ، تتفوق على نفسك كل مرة أخي : مازن

أحييك على هذا الابداع

حضورك وتحيتك تسعد القلب أخي القاص المبدع أحمد عيسى

وإطراؤك دفع قوي يبعث الثقة في نفسي .

لك التحية والتقدير

محمد ذيب سليمان
25-05-2011, 09:32 AM
نص تجاوز الإبداع بفكرته أسلوبه ورمزيته

واستخدام المفردات الدالة

يستحق الإنحناء

اذ لم يبق ما نقول بعدما قال من اتوا قبلي

بأجمل الأشعار

لك ود لا ينتهي

نجوى الحمصي
25-05-2011, 11:21 AM
تنشقتُ مسك وعبير الورد
من حبرك الذي سكبه قلم هذا القلب
ولَوْنَه القاني المُحب للوطن الغالي
وسيبقى المجد والعلياء لذاك المبتسم
ومن عروقه ينضح نورالشموخ والحرية
ودعائنا له ولأمثاله لله أبتهال
الدكتور الشاعر المبدع روح وحرف
مازن لبابيدي
شكراً لقصة أشعرتها
وكانت للتضحية أجمل مثال
ورتل خميل حرفك كلماتها
يُصَرْصُرويَعصف
كريح عاتية تزلزل الوصال
دمت ياسامق الروح والحرف

سامح محرم السعيد
26-05-2011, 01:08 PM
ظننتُ أن المقدمة هي نهج العتق ، فلما قرأتُ نهج العتق ، اعتقتُ نفسي من التردد والحيرة .

هو شهيد غسًلته الملائكة ، وباقي الغزلان فتحوا أرض الندي والحرية .

دمتَ مبدعاً وقوافل الياسمين

مازن لبابيدي
14-06-2011, 06:03 AM
نص تجاوز الإبداع بفكرته أسلوبه ورمزيته

واستخدام المفردات الدالة

يستحق الإنحناء

اذ لم يبق ما نقول بعدما قال من اتوا قبلي

بأجمل الأشعار

لك ود لا ينتهي

أخي الكبير الأستاذ محمد ذيب

نبلك وكرمك هي ما تستحق الانحناء والتقدير لما حبوتني من الإطراء والدفع .

ولك خالص مودتي وتحية عطرة ولا تنسنا من دعائك .

مازن لبابيدي
14-06-2011, 06:06 AM
تنشقتُ مسك وعبير الورد
من حبرك الذي سكبه قلم هذا القلب
ولَوْنَه القاني المُحب للوطن الغالي
وسيبقى المجد والعلياء لذاك المبتسم
ومن عروقه ينضح نورالشموخ والحرية
ودعائنا له ولأمثاله لله أبتهال
الدكتور الشاعر المبدع روح وحرف
مازن لبابيدي
شكراً لقصة أشعرتها
وكانت للتضحية أجمل مثال
ورتل خميل حرفك كلماتها
يُصَرْصُرويَعصف
كريح عاتية تزلزل الوصال
دمت ياسامق الروح والحرف



الأخت العزيزة نجوى الحمصي

أسأل الله أن تكوني بخير وعافية

كلماتك الطيبة بلسم للعلل وزينة لصفحتي ، ومشاعرك الرقيقة تضفي لمسة حريرية عليها .

لك التحية والتقدير وأطيب الأمنيات

مازن لبابيدي
14-06-2011, 06:08 AM
ظننتُ أن المقدمة هي نهج العتق ، فلما قرأتُ نهج العتق ، اعتقتُ نفسي من التردد والحيرة .

هو شهيد غسًلته الملائكة ، وباقي الغزلان فتحوا أرض الندي والحرية .

دمتَ مبدعاً وقوافل الياسمين

وهذه مشاركة ندية طيبة ورد يبهج النفس
شكرا لعطفك على صفحتي أخي الكريم وقراءتك الجميلة .

لسامح محرم السعيد أجمل تحية مع التقدير

مازن لبابيدي
05-07-2012, 03:30 PM
ومرة ثانية ... نهج العتق

وليد عارف الرشيد
05-07-2012, 09:57 PM
المبدع الراقي الدكتور مازن :
متميزٌ أنت في جميع أطوارك .. فالأولى أن تكون اكثر تميزًا وأنت تطل من نافذة التفشش والتي أعلم كم لإطلالتها من منافذ للخيال والألق
قصة بديعة متكاملة البهاء لغةً وسردًا ومضمونا
لك أيها الصديق الحر الأبي جميع تقديري ولإبداعك كل الإعجاب

مازن لبابيدي
11-09-2012, 01:27 PM
المبدع الراقي الدكتور مازن :
متميزٌ أنت في جميع أطوارك .. فالأولى أن تكون اكثر تميزًا وأنت تطل من نافذة التفشش والتي أعلم كم لإطلالتها من منافذ للخيال والألق
قصة بديعة متكاملة البهاء لغةً وسردًا ومضمونا
لك أيها الصديق الحر الأبي جميع تقديري ولإبداعك كل الإعجاب

أتميز بإخوة مثلك أيها الحبيب وليد .
أعتز برأيك وإطرائك .
كن دائما بالقرب
مودتي والتحية

ناديه محمد الجابي
11-09-2012, 10:01 PM
ما هذة الروعة .. وماهذا الجمال..
إنك لا تكتب أيها الأخ الفاضل ..
إنك تعزف ألحانا جميلة ساحرة
أبدعت فأمتعت , أعجابى وكل تقديرى .

مازن لبابيدي
12-09-2012, 02:39 PM
ما هذة الروعة .. وماهذا الجمال..
إنك لا تكتب أيها الأخ الفاضل ..
إنك تعزف ألحانا جميلة ساحرة
أبدعت فأمتعت , أعجابى وكل تقديرى .

أديبتنا الكريمة نادية الجابي
لا مفر من خجلي بهذا الإطراء الكبير إلا بكلمة شكر واعتزاز .
مرحبا بك دائما وأسعدني رضاك عن النص .

كل الشكر والتحية

نداء غريب صبري
14-04-2013, 09:24 PM
مشي وجل وخوف والتفات يرمز للتوتر والقلق
وصدر بلله الدم
وابتسامة تقول لنا أن القادم انتصار
إنها الشهادة وثورة الأحرار

قصة رائعة أخي

شكرا لك بوركت

مازن لبابيدي
15-04-2013, 05:17 PM
مشي وجل وخوف والتفات يرمز للتوتر والقلق
وصدر بلله الدم
وابتسامة تقول لنا أن القادم انتصار
إنها الشهادة وثورة الأحرار

قصة رائعة أخي

شكرا لك بوركت

مرحبا بالأخت الشاعرة نداء صبري
قراءة موفقة
الشكر لك

تحيتي

آمال المصري
22-04-2013, 01:15 PM
بلوغ الغاية يلزمها هذا المسك الذي بلل الثرى وتلك البسمة التي ستشرق معها شمس الحرية ... فهنيئا له الشهادة
هنا لتسجيل حضور وإعجاب فالنص أقوى وأكبر من تعليق عابر
بوركت د. مارزن واليراع المبدعة
تحاياي

خلود محمد جمعة
12-11-2014, 07:56 AM
تسلل من ردهات التوجس الى مروج الطمأنينة وهزيم رعد من خلف ظل الشر يمزق وجه السلام فيسيل المسك معلنا الانعتاق ويفتح الأبواب لتشرق شمس بنور جديد
بزغ النور من بين السطور فأضاء في العقل والروح مساحات من الجمال
بكل تفاصيلها رائعة حد الدهشة
بوركت وكل التقدير
دمت حراّ

مازن لبابيدي
13-11-2014, 04:12 PM
بلوغ الغاية يلزمها هذا المسك الذي بلل الثرى وتلك البسمة التي ستشرق معها شمس الحرية ... فهنيئا له الشهادة
هنا لتسجيل حضور وإعجاب فالنص أقوى وأكبر من تعليق عابر
بوركت د. مارزن واليراع المبدعة
تحاياي

حضورك يقول الكثير أختي الأديبة آمال المصري
أعتز بك وأسعد برأيك وإطرائك .

ولك التحية الطيبة

د.حسين جاسم
22-02-2015, 01:38 AM
مشي وجل ...التفاتة يمينا وشمالا... صراخ بأنين ... ثلاثة مشاهد سطرت الخوف والقلق، وأدخلتني حقل ألغام الأفكار
ومع انفراج المبسم عاد بعض من السّكينة ... سكينة تبعها غليان عندما هشّم الصّوت القبيح صفاء الأنشودة !
والعزاء الوحيد هو رائحة المسك
رائعة أخي المبدع مازن
روعتها لا تقتصر على التّأويل والرّبط مع الثّورات التي تطالب بالعتق السّياسي والاجتماعي ... إنّها نهج لكلّ أنواع العتق فنحن نعيش حالات من التّوجّس والحذر في حقول ألغام الدّنيا التي أصبحت غير ما نريد، ونصرخ بصمت وبأنين ولا أحد يبالي ...
تقديري وتحيّتي

للتّثبيت

حركة نشطة سريعة وتوتر تصاعدت معه أنفاسي ونظرة مطمئنة وراءها قلب مؤمن يشع يقينا بالله الحق
أحيي الأستاذة كاملة بدانة على تعليقها الجميل
وأرجو الإدارة إعادة تثبيت هذا النص الرائع

أحييك

مازن لبابيدي
22-02-2015, 08:50 AM
تسلل من ردهات التوجس الى مروج الطمأنينة وهزيم رعد من خلف ظل الشر يمزق وجه السلام فيسيل المسك معلنا الانعتاق ويفتح الأبواب لتشرق شمس بنور جديد
بزغ النور من بين السطور فأضاء في العقل والروح مساحات من الجمال
بكل تفاصيلها رائعة حد الدهشة
بوركت وكل التقدير
دمت حراّ

قراءة حصيفة أعتز بها .
شكرا لمرورك الكريم أختي الأديبة خلود جمعة.

تحيتي

مازن لبابيدي
22-02-2015, 08:52 AM
حركة نشطة سريعة وتوتر تصاعدت معه أنفاسي ونظرة مطمئنة وراءها قلب مؤمن يشع يقينا بالله الحق
أحيي الأستاذة كاملة بدانة على تعليقها الجميل
وأرجو الإدارة إعادة تثبيت هذا النص الرائع

أحييك

د. حسن جاسم
شرفني مرورك الكريم وتعليقك الجميل
أشكر لك إطراءك وتشجيعك.

تحيتي

د. سمير العمري
09-05-2015, 04:48 PM
للعتق ثمن ونهج ، ورائحة المسك المنبعث من الدم يجب أن تكون زاد كل طلاب الحرية وليس أغنية ترديد وتمجيد وبدء من جديد.

نص بطرح رمزي ذكي وأسلوب مؤثر جدا في النفس حقق الغاية فلا فض فوك!

خطوة تجمع على خطى لا على خطا.

تقديري

مازن لبابيدي
10-05-2015, 02:58 PM
للعتق ثمن ونهج ، ورائحة المسك المنبعث من الدم يجب أن تكون زاد كل طلاب الحرية وليس أغنية ترديد وتمجيد وبدء من جديد.

نص بطرح رمزي ذكي وأسلوب مؤثر جدا في النفس حقق الغاية فلا فض فوك!

خطوة تجمع على خطى لا على خطا.

تقديري

أشكر لك أخي أبا حسام مرورك المورق وتعليقك القيم وإطراءك الجميل .

شكرا لتنبيهك كذلك جزاك الله خيرا .

مودتي

رويدة القحطاني
14-07-2015, 03:19 AM
قصة عميقة ومؤثرة بقلم كاتب يحترف أدبه ويعرف كيف يوظفه ليترك به بصمة يعقد عليها الأمل بالتأثير
نجحت باختيار الرمز والمفردات وبناء المشهد من حكاية الصراع الذي تعيشه الشعوب في سبيل حقها بالحياة
أنت كاتب رائع

مازن لبابيدي
29-07-2015, 12:51 PM
قصة عميقة ومؤثرة بقلم كاتب يحترف أدبه ويعرف كيف يوظفه ليترك به بصمة يعقد عليها الأمل بالتأثير
نجحت باختيار الرمز والمفردات وبناء المشهد من حكاية الصراع الذي تعيشه الشعوب في سبيل حقها بالحياة
أنت كاتب رائع

وأنت قارئة مرهفة الحس وأديبة متميزة أختي رويدة

أعتز جدا بحضورك وتقييمك ورأيك الحصيف

لك التقدير والتحية