حكمة الأعمى(ق.ق.ج)

[الحسين المسعودي]

حكمة الأعمى


سألت والدي يوم كنت عينيه:
-" لم تحمل عصاك و أنا معك؟".
-"لأني لا أضع قدمي على الأرض حتى أثق في موضعي بعصاي."
كثرت الحفر... تشابهت...عدت إلى رحم الماضي أتلمس عكاز والدي، فإذا بطريقي كله حفر.

[آمال المصري]

جميلة أستاذي

-" لم تحمل عصاك و أنا معك؟".
راقت لي تلك الجملة والتي فيها مفتاح النص
فقد كان رفيق والده ولم يتعلم منه الحكمة
فلو سلك منهج والده مااعترضته كثرة الحفر
أبدعت تصويرا وفكرة
ودمت رائعا بارعا
تحيتي الخالصة

[الحسين المسعودي]

جميلة أستاذي

-" لم تحمل عصاك و أنا معك؟".
راقت لي تلك الجملة والتي فيها مفتاح النص
فقد كان رفيق والده ولم يتعلم منه الحكمة
فلو سلك منهج والده مااعترضته كثرة الحفر
أبدعت تصويرا وفكرة
ودمت رائعا بارعا
تحيتي الخالصة

شكرا لك أختي رنيم على هذه القراءة و هذا الثناء ، و بالفعل أختي الكريمة فلو اتبعت منهج و حكمة والدي رحمه الله ، لما اعترض سبيلي مثل هذه الحفر أو على الأقل لكنت تجنبتها ، ولكن ماشاء الله كان، و ما قدر فعل.
شكرا لك على المرور العبق

[كاملة بدارنه]

لأني لا أضع قدمي على الأرض حتى أثق في موضعي بعصاي."
حكمة رائعة تدعو إلى العصاميّة؛ وإن صعبت الظروف والمسالك

عدت إلى رحم الماضي أتلمس عكاز والدي، فإذا بطريقي كله حفر.
لا ضير في وجود الحفر في الطّريق شرط أن نعرف الخروج منها بنجاح ... وهنا يكمن الفوز والفرح ...إنّه التّحدّي الذي يصنع الحياة!
شكرا لك استاذ الحسين على هذه القصّة الهادفة
تقديري وتحيّتي

[زهراء المقدسية]

أعمى وحكمة وحفر

مات الأعمى , كثرت وتغيرت الحفر

وبقيت الحكمة


رحم الله والدك أستاذ حسين ووهبك حكمته

تقديري الكبير

[الحسين المسعودي]

حكمة رائعة تدعو إلى العصاميّة؛ وإن صعبت الظروف والمسالك

لا ضير في وجود الحفر في الطّريق شرط أن نعرف الخروج منها بنجاح ... وهنا يكمن الفوز والفرح ...إنّه التّحدّي الذي يصنع الحياة!
شكرا لك استاذ الحسين على هذه القصّة الهادفة
تقديري وتحيّتي

المبدعة دوما كاملة بدرانة:
أسعد الله مساءك
قراءة مميزة بحق و زيارة لمتصفحي تدفعني إلى المزيد من الكتابة.
تحياتي

[ربى يوسف]

كان الوالد حكيماً آخذاً بيد ابنه حتى لا يقع في الحُفر ..

أشعر أن والدي هو سندي في حياتي ولا أدري كيف سأخرج نفسي من صعوباتها

إن بقيتُ وحدي


أشكر لك حرفك الرائع أستاذ الحسين سعودي

لك كل التقدير ودمت بخير

[خالد الجريوي]

سؤال الأبن إستنكاري
وإجابة الوالد للمستقبل له ولمن بعده

ولما كثرت الحفر
فهذا دليل عدم الإنصياع من الأبن لحكمة الوالد

حكمة بليغه
بأسلوب ساحر

ألبسك الله رداء الأبداع الدائم سيدي

تحياتي

[عبد الله راتب نفاخ]

حقاً ... قصة كلها حكمة ..
بورك هذا الإبداع المفتوح على التأويل ..
أستاذي الكريم ..
لك التقدير

[الحسين المسعودي]

أعمى وحكمة وحفر

مات الأعمى , كثرت وتغيرت الحفر

وبقيت الحكمة


رحم الله والدك أستاذ حسين ووهبك حكمته

تقديري الكبير

آمـــــــــــيـــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــن .

المبدعة و المفكرة زهراء المقدسية:
أسعد الله مساءك

سررت حقا بمرورك على هذه الومضة ، و بقراءتك التي عادت بي إلى الزمن الخوالي.
بارك الله فيك.

[أماني عواد]

الاستاذ حسين المسعودي

من عظيم حكمة الله ان يجعل الاعمى هداية المبصر
كنت عينه القريبة فكان عينك البعيدة

قصة رائعة سلمت يداك

[عبدالغني خلف الله]

يا سلام ..لقلمك الساحر القدرة علي اختزال كل شيء في اسطر قلائل ..أشك كثيراً في ان الوالد كان سيكتفي بعصاه فقط في زماننا هذا وقد يحتاج ل ( راجمة ) أو شيء من هذا القبيل .. دمت بألق .

[الحسين المسعودي]

كان الوالد حكيماً آخذاً بيد ابنه حتى لا يقع في الحُفر ..

أشعر أن والدي هو سندي في حياتي ولا أدري كيف سأخرج نفسي من صعوباتها

إن بقيتُ وحدي


أشكر لك حرفك الرائع أستاذ الحسين سعودي

لك كل التقدير ودمت بخير



المتألقة ربى يوسف:
شكرا لك أختي العزيزة على مرورك الطيب، تسعدينني دائما بقراءاتك.

أختي ربى : أرجو أن يكون أملك في الله أكثر من هذا ، ..
دعواتي لك و لوالدك بطول العمر و الصحة حتى يراك أديبة كبيرة تقر بها عينه.

تحياتي

[الحسين المسعودي]

سؤال الأبن إستنكاري
وإجابة الوالد للمستقبل له ولمن بعده

ولما كثرت الحفر
فهذا دليل عدم الإنصياع من الأبن لحكمة الوالد

حكمة بليغه
بأسلوب ساحر

ألبسك الله رداء الأبداع الدائم سيدي



تحياتي

أخي و أستاذي خالد الجريوي:
أسعدك الله كما أسعدتني بدعواتك الطيبة
ثناؤك الجميل يا أخي يشجعني على غزو الكتابة و يحفزني عليها.
دمت أخا مبدعا و نبيلا.
شكرا لك

[الحسين المسعودي]

حقاً ... قصة كلها حكمة ..
بورك هذا الإبداع المفتوح على التأويل ..
أستاذي الكريم ..
لك التقدير

شكرا لك أستاذي عبد الله راتب نفاخ على هذا التعليق الجميل.

أعترف لك شخصيا بالإبداع و التألق في سماء الأدب.
تحياتي.

[الحسين المسعودي]

الاستاذ حسين المسعودي

من عظيم حكمة الله ان يجعل الاعمى هداية المبصر
كنت عينه القريبة فكان عينك البعيدة

قصة رائعة سلمت يداك

المبدعة المتألقة أماني عواد:
شكرا لك لأنك قرأت حرفي ببصيرة لم أدركها إلا بعد فوات الأوان.

تحياتي أختي الكريمة.

[الحسين المسعودي]

يا سلام ..لقلمك الساحر القدرة علي اختزال كل شيء في اسطر قلائل ..أشك كثيراً في ان الوالد كان سيكتفي بعصاه فقط في زماننا هذا وقد يحتاج ل ( راجمة ) أو شيء من هذا القبيل .. دمت بألق .


أديبنا المكرم عبد الغني خلف الله:
سررت بتشريفك متصفحي أول مرة ، و سعدت أيضا أن راقت ذائقتك هذه المحاولة.
شكرا لك أخي الكريم.
تحياتي.

[لانا عبد الستار]

رافق والده فعرف قيمة عكازه
والعكاز في هذه القصة هو الرمز الأجمل في القصة
أشكرك

[ربيحة الرفاعي]

ومضة حكيمة وشرح صادق للحقيقة
فالدروب مليئة بالحفر
وتلزمنا عكاز الأب والجد فيها

دمت بألق

تحاياي

[عبد السلام دغمش]

كم تستهويننا هذه النصوص..كل جملةٍ لها حساب!
الرمزية البسيطة هنا - الحفرة و العصا و العينين- لها دلالاتها..
بينما هناك نصوصٌ غارقة في الرمزية .. كأنها أحجيات؟!..يخفى عليك مغزاها فلا تجد لها هدفاً..
هذا رايٌ متواضعٌ لديّ في تلك النصوص الغامضة في رمزيّتها ..حتّى انهم سألوا واحداً ممن كتب نصّاً ليُجلي غموضه فاجاب أن ما كتبهُ ترفٌ فكري! ثم تركنا في حيرتنا !
أرجو أن تسامحوني ..انا غير مختصّ في الأدب ..هاوٍ و متذوّقٌ فحسب.. لكنني وجدتها فرصةً لأبوح بما عندي
و تحيّة لصاحب الومضة المضيئة بالحكمة.

[نداء غريب صبري]

طرقنا تملأها الحفر
والعكاكيز تركناها في الماضي

ومة جميلة أخي

شكرا لك

[آمال المصري]

سألت والدي يوم كنت عينيه:
-" لم تحمل عصاك و أنا معك؟".
-"لأني لا أضع قدمي على الأرض حتى أثق في موضعي بعصاي."
كثرت الحفر... تشابهت...عدت إلى رحم الماضي أتلمس عكاز والدي، فإذا بطريقي كله حفر.

تفنى الأجساد والنفوس وتبقى كلمة السلف التي تنضح بالحكمة تدوي في الأذهان
جميلة برمزيتها وما تحمل من حكمة أبدعت نسجها
تشتاقك الواحة أديبنا الفاضل
تحاياي

[د. سمير العمري]

نعم ، ومضة جميلة ومعبرة وإنما الحكمة فيما ترى البصيرة قبل ما يرى البصر.

تقديري

[الحسين المسعودي]

شكرا لك أستاذي على مرورك...تحاياي

[ناديه محمد الجابي]

حكمة أهداها لك الوالد لترى ببصيرتك وتحسب كل خطوة تخطوها
نسيت الوالد وما وصاك به ـ فلم تستطع التغلب على ما قابلك في طريقك
من حفر أو صعوبات.
ومضة ذكية ـ رائعة الفكرة ، عميقة المعنى، هادفة
أهلا بك وبعودتك إلى واحتك التي تشتاق لحروفك.
تحياتي وودي.
:0014::noc::0014: