أحمد عبدالرحمن الحكيم
12-06-2011, 01:33 PM
هل أخبرتُكِ كيف يعشق الرجال
أذكرُ نعم وستقولين لا وحينها سأُخفي عنكِ تفاصيل وجعي وحكايات دمعي
لقد غنيتُ لكِ ذي قبل " القلب يحب مرة ما يحبش مرتين " لذى ستجدينا " أنا وأنتِ " نجوب الطرقات ونعود لذات المنزل نتدثرُ بذات الوجع ونرددُ نفس العبارات القديمة " أُفٍ لكم وما تعشقون " سنتحسسُ أسرتنا ونمارس الصمت " فالصمتُ في حرمِ الجمالِ جمالُ "
لا بأس سأكون أقضل منك في إيجادِ طريقة مُثلى تستعجلُ دمعكِ في الهبوط ؛ ذات يومٍ أوشكنا أن نسقط في دائرة العاشقين ودون مُقدمات كانت عينانا تتهلف وتُجبرُ غريزتنا على قول ما لا نرغب بهِ " للذكري أنا أفعل ما أقول " توقفتُ قليلاً على مشارف شفتيكِ وهي تقولُ لي أُحبُكَ وجدتُها مختلفةً جداً برغم خلوها من كُل أدوات التجميل وملطفات الصوت ، أوشكتُ أن أقول لكِ أُحبُكِ أيضاً ولكنك أستعجلت البكاء وأسرعتي بالرحيل " النساء يرغبن هذه الكلمة في أسرع وقت " وأنا لا أُشبُه الرجال في طريقة لفظها لأن لي صديقٌ قديم قد أودعني سراً " الحُب الذي يُنطق يُقتل "
هل تذكرين حين تعريتُ من حبيباتي كيف بدوت ،قد دمعت عيناكِ سراً لأنكِ رأيتِ عينا رجلٍ شارفَ على البُكاء ، وهل تعرفين كيف يبدو قلبَ رجُلٍ شارفت عيناهُ على البكاء ؛ لا تُرهقي قلبك بتفاصيل من يحزنون فهُم يُدركون جيداً كيف يبتسمون ذات دمع.
أذكرُ نعم وستقولين لا وحينها سأُخفي عنكِ تفاصيل وجعي وحكايات دمعي
لقد غنيتُ لكِ ذي قبل " القلب يحب مرة ما يحبش مرتين " لذى ستجدينا " أنا وأنتِ " نجوب الطرقات ونعود لذات المنزل نتدثرُ بذات الوجع ونرددُ نفس العبارات القديمة " أُفٍ لكم وما تعشقون " سنتحسسُ أسرتنا ونمارس الصمت " فالصمتُ في حرمِ الجمالِ جمالُ "
لا بأس سأكون أقضل منك في إيجادِ طريقة مُثلى تستعجلُ دمعكِ في الهبوط ؛ ذات يومٍ أوشكنا أن نسقط في دائرة العاشقين ودون مُقدمات كانت عينانا تتهلف وتُجبرُ غريزتنا على قول ما لا نرغب بهِ " للذكري أنا أفعل ما أقول " توقفتُ قليلاً على مشارف شفتيكِ وهي تقولُ لي أُحبُكَ وجدتُها مختلفةً جداً برغم خلوها من كُل أدوات التجميل وملطفات الصوت ، أوشكتُ أن أقول لكِ أُحبُكِ أيضاً ولكنك أستعجلت البكاء وأسرعتي بالرحيل " النساء يرغبن هذه الكلمة في أسرع وقت " وأنا لا أُشبُه الرجال في طريقة لفظها لأن لي صديقٌ قديم قد أودعني سراً " الحُب الذي يُنطق يُقتل "
هل تذكرين حين تعريتُ من حبيباتي كيف بدوت ،قد دمعت عيناكِ سراً لأنكِ رأيتِ عينا رجلٍ شارفَ على البُكاء ، وهل تعرفين كيف يبدو قلبَ رجُلٍ شارفت عيناهُ على البكاء ؛ لا تُرهقي قلبك بتفاصيل من يحزنون فهُم يُدركون جيداً كيف يبتسمون ذات دمع.