شفاعة....إلى شهداء فلسطين...

[الحسين المسعودي]

إلى شهداء فلسطين...

شفاعة....

أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.

[آمال المصري]

" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
وتتوالى المئات حتى آخر شهيد يسقط في سبيل تحرير الوطن
نص رائع من مبدع تألق بالفكرة
تقديري الكبير

[نادية بوغرارة]

و من منا لا يطمع في شفاعة تنجيه ؟؟

رحم الله الشهداء و جعلهم أئمة الناس إلى الجنة .

قصة معبرة فيها عطر الشهادة و مشهد من مشاهد الآخرة .

الأديب و الأخ الحسين المسعودي ،

دمت و الإبداع .

[كاملة بدارنه]

ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
ألم تكن تدرك قيمة الشّهادة عندما نسجت من تراب قبره كفنا؟
كنت أفضّل التّنازل عن كلمة (ذكّرها)؛ لأنّها مدركة لقيمة ما تفعل ولأجل ماذا ...ألا تتّفق معي في ذلك أستاذ الحسين؟
تظلّ الشّهادة أسمى ما يمكن أن نكتب عنه
تقديري وتحيّتي

[مازن لبابيدي]

أخي الحسين

الفكرة قوية في القصة وتتفق الخاتمة القوية مع العنوان

يبدو لي من الحبكة أن لديك فكرة لم تصل تماما إلى القارئ ، لكن الفكرة العامة كانت كما قلت واضحة وقوية .

تحيتي وتقديري

[ربيحة الرفاعي]

أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.

من الذي ذكرها؟
وهل الخبر جديد ليسري؟

ومضة قصصية ثقيلة المحمول
ومعالجة جميلة للفكرة ، اخشى أنها احتاجت منك بعض تأن لتكون أكثر ألقا ، سيما وأن موضوعها من أعرق المواضيع وأعمقها غوصا في ضمير المتلقي واتصالا بقضايا الأمة

أعجبتني القفلة بخروجها توقع القاريء في نص سطوره اربعة

أبدعت أديبنا الكريم

دمت بألق

[زهراء المقدسية]

سرى الخبر...

هو ليس بخبر عادي هو بشرى من رب العباد

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ* يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)

صدق الله العظيم


بوركت أستاذ حسين المسعودي
وهنيئا لمن أفدى بروحه ثرى الوطن
وهنيئا لنا بقلم ثر مبدع كقلمك

[الحسين المسعودي]

" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
وتتوالى المئات حتى آخر شهيد يسقط في سبيل تحرير الوطن
نص رائع من مبدع تألق بالفكرة
تقديري الكبير

صباح الخير أخيتي رنيم:
أسعدتني بهذه العبارات الطرة التي زينت بها هذه المحاولة .
شكرا لك على المرور الطيب.
تحياتي.

[الحسين المسعودي]

و من منا لا يطمع في شفاعة تنجيه ؟؟

رحم الله الشهداء و جعلهم أئمة الناس إلى الجنة .

قصة معبرة فيها عطر الشهادة و مشهد من مشاهد الآخرة .

الأديب و الأخ الحسين المسعودي ،

دمت و الإبداع .


شكرا لك أختي الكريمة على هذه القراءة الجميلة

مودة لا تشيخ .
تحياتي.

[الحسين المسعودي]

.
ألم تكن تدرك قيمة الشّهادة عندما نسجت من تراب قبره كفنا؟
كنت أفضّل التّنازل عن كلمة (ذكّرها)؛ لأنّها مدركة لقيمة ما تفعل ولأجل ماذا ...ألا تتّفق معي في ذلك أستاذ الحسين؟
تظلّ الشّهادة أسمى ما يمكن أن نكتب عنه
تقديري وتحيّتي

أختي الفاضلة كاملة بدرانة:
شكرا لك بداية على زيارة متصفحي ، أما بخصوص ملاحظتك فأنت تعلمين أنها ما نسيت ، و لكنه قلب الأم لحظة الفجيعة ، فلذلك تحتاج إلى من يذكرها.
شكرا لك على على الملاحظة.
دمت بألق.
تحياتي.

[الحسين المسعودي]

أخي الحسين

الفكرة قوية في القصة وتتفق الخاتمة القوية مع العنوان

يبدو لي من الحبكة أن لديك فكرة لم تصل تماما إلى القارئ ، لكن الفكرة العامة كانت كما قلت واضحة وقوية .

تحيتي وتقديري

أخي و أستاذي مازن:
شكرا لك على المر ور العبق و على الملاحظة القوية.
سعدت حقا بقراءتك و إطرائك.
مودة لا تشيخ.

[الحسين المسعودي]

من الذي ذكرها؟
وهل الخبر جديد ليسري؟

ومضة قصصية ثقيلة المحمول
ومعالجة جميلة للفكرة ، اخشى أنها احتاجت منك بعض تأن لتكون أكثر ألقا ، سيما وأن موضوعها من أعرق المواضيع وأعمقها غوصا في ضمير المتلقي واتصالا بقضايا الأمة

أعجبتني القفلة بخروجها توقع القاريء في نص سطوره اربعة

أبدعت أديبنا الكريم

دمت بألق

أديبتنا المبدعة ربيحة الرفاعي:

شكرا لك على المرور الطيب و على الملاحظة الوجيهة ، و وعدا مني سأتدارك ذلك .
شكرا لك.
مودتي.

[محمد محمود محمد شعبان]

إلى شهداء فلسطين...

شفاعة....

أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.



طوبى للشهداء .. وطوبة للخانعين ... دمت أخي الحسين

[فايدة حسن]

ألا يكفي الوطن ما كان من شفاعة الشهداء
ربما أحتياجه لجهاد الأحياء اليوم أشد وأقوى !!!!!!!!!

[آمال المصري]

كان تراب القبر هنا تربة خصبة رويت بدماء زكية
لذا كان الحصاد بحجم ماللوطن من قدر
ولا أعرف هل هم من يشفعوا للوطن .. أم أن الوطن لهم شفيع ؟
ومضة رائعة أستاذ الحسين
تحاياي

[محمد ذيب سليمان]

قصة ذات معنى ومدلول ومغزى عميق
اجدت ايها الحبيب في تحفيز هذه الرسالة

شكرا لك

[لانا عبد الستار]

يتعلق عمل الشهيد بدوره ويفكر بمسؤوليته
ولا يفكر بمئة شفع لهم من أهله أو سبعين
ربما يفكرون هم بالشفاعة بعد فقده
ومضة رائعة
أشكرك

[ناصر أبو الحارث]

كلنا نطمع بشفاعة الشهيد
وكلنا نطمع بالشهادة
هذه ومضة رائعة

[نداء غريب صبري]

هنيئا للشهداء
وهنيئا لمن له شهداء شفعاء
وهنيئا للوطن بهم

شكرا لك أخي

بوركت

[د. سمير العمري]

طرح مكثف لفكرة سامية وصلت القارئ ولكن النص كان بحاجة لمعالجة أفضل.
والذي أعرفه أن الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته لا مائة ولكن لا مشاحة!

تقديري