مشاهدة النسخة كاملة : لَمْ أُخْلَقْ..
بابيه أمال
25-06-2011, 12:16 AM
لَمْ أُخْلَقْ..
"لاَ يُمْكِنُنِي الْعَيْشُ دُونَ أَبْنَاءٍ ؛ أَنَا لَمْ أُخْلَقْ لِيَذَرَنِيَ اللهُ فَرْدًا مَعَ مَنْ لاَ يَسْتَطِيعُ..."
قَالَتْهَا فِيمَا مَضَى، وَبِصَوْتٍ حَادٍٍ، فِي وَجْهِ زَوْجٍ تَرَاهُ الْآنَ ابْنًا بَارًا يُقَدِّمُ لَهَا دَوَاءً جَرَّبَتْ فَعَّالِيَّتُهُ فِي تَسْكِينِ آلاَمِ مَرَضِهَا الْعُضَالُ..
نادية بوغرارة
25-06-2011, 12:30 AM
لا يعاند القدر إلا جاهل ،
و لا يصر على الحصول على ما ليس عنده إلا معتد على نفسه ،
و لا أمر بومضتك التقية إلا و أحمد الله تعالى على كل حال .
أبهرني العنوان حين تحول من دلالة الحرمان أول القصة ،
إلى دلالة العطاء في آخرها ، حين أصبح الزوج إبنا لم يُخْلق .
شكرا يا أختنا بابيه أمال ، كنتِ رائعة .
بابيه أمال
25-06-2011, 02:07 AM
لا يعاند القدر إلا جاهل ،
و لا يصر على الحصول على ما ليس عنده إلا معتد على نفسه ،
و لا أمر بومضتك التقية إلا و أحمد الله تعالى على كل حال .
أبهرني العنوان حين تحول من دلالة الحرمان أول القصة ،
إلى دلالة العطاء في آخرها ، حين أصبح الزوج إبنا لم يُخْلق .
شكرا يا أختنا بابيه أمال ، كنتِ رائعة .
الله يبارك فيك نادية على جميل المرور..
نسعد حين نعلم أن كل المحن عطايا وكل المنح امتحان..
من جديد بوركت وأدام الله عليك حس الحمد شكرا على أي حال.
أحمد عيسى
25-06-2011, 05:36 AM
هذا هو القدر الذي ليس لنا عليه سلطان ، ان استقبلنا الأمر بنكران كنا آثمين وان استقبلناه برضا وشكر لله كنا مأجورين باذنه تعالى
قصة حملت الكثير ، والله لا ينسى أحداً
ولو كان في الأبناء دائماً الخير لما حرمها الله منهم
مودتي استاذتي
آمال المصري
25-06-2011, 11:20 AM
"لاَ يُمْكِنُنِي الْعَيْشُ دُونَ أَبْنَاءٍ ؛
وقد عاشت ... لتعرف أن من لايستطيع هذا كان أفضل من ابن لم يحمله رحمها
هي حكمة الله في خلقه
والصورة رغم أنها مؤلمة مبكية إلا أنها تحمل فيضا من الوفاء والإنسانية
نص يحمل لنا من العبرة والعظة مايجعلنا نرضى بقضاء الله حامدين شاكرين
تحية اجلال أستاذة آمال
وصباحك رضا وطاعة
كاملة بدارنه
25-06-2011, 03:31 PM
نصّ مؤثّر لمشاعر امرأة حرمت الأمومة، ورضخت بعد تمرّد ورفض... وأراه اخترق أعماق النّفس البشرّيّة أكثر ممّا هو اعتراض على الوضع... فعدم تقبّل الواقع المرير جاء بشعور الرّفض والتّمرّد الذي يمثّل الرّوح الشّبابيّة، وأظنّ القبول جاء بعد فترة من اليأس في تحقيق المبتغى، والتّعوّد على ما هي فيه. فالإنسان يألف ما يعتاده، وتتكيّف النّفس مع حاضرها مهما قسا
لو كان الأمر معاكسا أظنّه يحترمها زوجة بارّة لضَرّتها التي أنجبت له! وكثيرة هي الحالات التي تشهد على ذلك ...
شكرا لك أخت بابية
تقديري وتحيّتي
( فعاليّتَه - العضالِ)
أماني عواد
25-06-2011, 09:59 PM
الاستاذة بابية آمال
؛ أَنَا لَمْ أُخْلَقْ لِيَذَرَنِيَ اللهُ فَرْدًا
من حكمة الله انه لا يدع احدا فردا
ومن عِبَر القدر ان يجعل من اسباب جرحنا بلسما شافيا
قصة مؤثرة سلمت يداك
بابيه أمال
25-06-2011, 10:08 PM
هذا هو القدر الذي ليس لنا عليه سلطان ، ان استقبلنا الأمر بنكران كنا آثمين وان استقبلناه برضا وشكر لله كنا مأجورين باذنه تعالى
قصة حملت الكثير ، والله لا ينسى أحداً
ولو كان في الأبناء دائماً الخير لما حرمها الله منهم
مودتي استاذتي
شكرا للمرور الكريم أخي عيسى
هي ومضة تحمل في مغزاها أحداثا واقعية، تركت عبرة لمن لم يعرفوا أن القدر لا يحمل كل الامتيازات، بالتالي رضي به فقط من يوقنون بعظيم الثواب من رب العباد..
لك الشكر من جديد على طيب المرور أخي.
أمال.
بابيه أمال
25-06-2011, 10:12 PM
"لاَ يُمْكِنُنِي الْعَيْشُ دُونَ أَبْنَاءٍ ؛
وقد عاشت ... لتعرف أن من لايستطيع هذا كان أفضل من ابن لم يحمله رحمها
هي حكمة الله في خلقه
والصورة رغم أنها مؤلمة مبكية إلا أنها تحمل فيضا من الوفاء والإنسانية
نص يحمل لنا من العبرة والعظة مايجعلنا نرضى بقضاء الله حامدين شاكرين
تحية اجلال أستاذة آمال
وصباحك رضا وطاعة
مساؤك خير أيتها الكريمة
جعلك الله وإيانا ممن لا يحصرون التعايش في الحياة وفق المنظور الضيق للأقدار بكل ظروفها.. حامدين شاكرين.
مودتي رنيم.
بابيه أمال
25-06-2011, 10:25 PM
نصّ مؤثّر لمشاعر امرأة حرمت الأمومة، ورضخت بعد تمرّد ورفض... وأراه اخترق أعماق النّفس البشرّيّة أكثر ممّا هو اعتراض على الوضع... فعدم تقبّل الواقع المرير جاء بشعور الرّفض والتّمرّد الذي يمثّل الرّوح الشّبابيّة، وأظنّ القبول جاء بعد فترة من اليأس في تحقيق المبتغى، والتّعوّد على ما هي فيه. فالإنسان يألف ما يعتاده، وتتكيّف النّفس مع حاضرها مهما قسا
لو كان الأمر معاكسا أظنّه يحترمها زوجة بارّة لضَرّتها التي أنجبت له! وكثيرة هي الحالات التي تشهد على ذلك ...
شكرا لك أخت بابية
تقديري وتحيّتي
( فعاليّتَه - العضالِ)
لو كان الأمر معاكسا أظنّه يحترمها زوجة بارّة لضَرّتها التي أنجبت له! وكثيرة هي الحالات التي تشهد على ذلك...
كل الصح هنا.. ويبقى حَسَنَ البصيرة - من ذكر وأنثى - من قارن بين المنح والمحن ليعرف عدم وجود فارق..
هل قرأتِ ما بين السطور أني أبحث بهذه الومضة عن المثالية كاملة؟
ربما.. ولو أني بعيدة عنها.. لكن كثرة المفاهيم المعكوسة لحياة ملت الكثير منا لعدم حسننا طريقة العيش فيها تجعلنا أحيانا نحاول النظر إلى ما هو أبعد مما نلناه أو لم ننله..
شكرا لتصحيح التشكيل أخية.
لك من التقدير مثله والسلام تحية.
صفاء الزرقان
26-06-2011, 12:00 AM
لَمْ أُخْلَقْ..
"لاَ يُمْكِنُنِي الْعَيْشُ دُونَ أَبْنَاءٍ ؛ أَنَا لَمْ أُخْلَقْ لِيَذَرَنِيَ اللهُ فَرْدًا مَعَ مَنْ لاَ يَسْتَطِيعُ..."
قَالَتْهَا فِيمَا مَضَى، وَبِصَوْتٍ حَادٍٍ، فِي وَجْهِ زَوْجٍ تَرَاهُ الْآنَ ابْنًا بَارًا يُقَدِّمُ لَهَا دَوَاءً جَرَّبَتْ فَعَّالِيَّتُهُ فِي تَسْكِينِ آلاَمِ مَرَضِهَا الْعُضَالُ..
لا يكتمل كيان المرأة و وجودها الا بإحساس الامومة الذي يرتقي بها ,اما من حُرمت هذه النعمة فتكون نظرة الآخرين لها ان كيانها كأنثى غير مُكتمل و تشعر هي بنقصٍ و خواءٍ مريرين
. جميل هو ذلك الرجل الذي تقبل صراخها و ثورتها و بقي بجانبها سنداً و عوناً فكان تعويضاً عن امومتها التي فقدتها . فكانت له زوجة واماً . تأخذ ادوية لتسكين آلامها ولكن المصيبة في وجعٍ ليس له مسكن فيبقى ذلك اللأم مُبرحاً و مؤرقاً .سكن الله آلامها وآلامنا
احترامي وتقديري
ربيحة الرفاعي
26-06-2011, 01:52 AM
لم يخلقنا الله عبثا، ولا هو بتاركنا بدون رعايته وتدبيره لأمورنا
ولو أننا نحسن التوكل عليه لما آلمنا في أيامنا حال، فكله بتدبيره سبحانه إلى خير
ومضة قصصية عميقة ومعبرة وصارخة
أبدعت أيتها الكريمة
دمت بألق
بابيه أمال
07-07-2011, 02:18 AM
الاستاذة بابية آمال
من حكمة الله انه لا يدع احدا فردا
ومن عِبَر القدر ان يجعل من اسباب جرحنا بلسما شافيا
قصة مؤثرة سلمت يداك
أماني
لك الشكر على جميل المرور
نعم أخية.. للقدر عطايا تعرف في المحن والمنح معا..
نسأل الله حسن الحمد والشكر في كلتا الحالتين..
الله يسلمك من كل مكروه أخية..
بابيه أمال
07-07-2011, 02:49 AM
لا يكتمل كيان المرأة و وجودها الا بإحساس الامومة الذي يرتقي بها ,اما من حُرمت هذه النعمة فتكون نظرة الآخرين لها ان كيانها كأنثى غير مُكتمل و تشعر هي بنقصٍ و خواءٍ مريرين
. جميل هو ذلك الرجل الذي تقبل صراخها و ثورتها و بقي بجانبها سنداً و عوناً فكان تعويضاً عن امومتها التي فقدتها . فكانت له زوجة واماً . تأخذ ادوية لتسكين آلامها ولكن المصيبة في وجعٍ ليس له مسكن فيبقى ذلك اللأم مُبرحاً و مؤرقاً .سكن الله آلامها وآلامنا
احترامي وتقديري
اللهم آمين لدعائك صفاء.. وبارك الله بك على المرور المعبر أخية..
لو حصرت الأنثى الشعور بعدم النقص والخواء في نظرة رضا الناس لها فقط أخيتي، لما عاشت كثيرات حياتهن الزوجية بإحساس وقد حرمنا الأمومة ابتلاء أو عن طواعية..
أظنها نظرة الأنا من بعد ابتلاء الطرف الآخر.. تلك التي تجعل الفكر من الزوجة أو الزوج معا منحصرا في الخلاص بنفسه دون النظر لما يمكن حمله وديعة مشاعر عاهدت سابقا على رباط الروح الموثق بالتضحية عنوان مودة تعطي ولا تجفي..
وجع هذه المسكينة كان في رؤية زوج يمد لها يد الابن في المحنة ولم تمنحها له وقت ما احتاجها..
نسأل الله اللطف لكل مبتل ومطالب بالعطاء..
من جديد بارك الله بك وللخير دام عطاؤك راقيا..
احترامي لفكرك وتقديري لشخصية تعرف العطاء مشاركة حروف..
بابيه أمال
07-07-2011, 02:55 AM
لم يخلقنا الله عبثا، ولا هو بتاركنا بدون رعايته وتدبيره لأمورنا
ولو أننا نحسن التوكل عليه لما آلمنا في أيامنا حال، فكله بتدبيره سبحانه إلى خير
ومضة قصصية عميقة ومعبرة وصارخة
أبدعت أيتها الكريمة
دمت بألق
يااه ربيحة!
لا أدري أين قرأت بما يفيد معناه أننا "لو أحسنا التوكل على الله لصافحتنا الملائكة" !
اللهم إياك نسأل الحمد على كل أمر دبرته لنا امتحان عطاء أو ابتلاء..
لك الشكر على المرور الكريم أخية..
وللخير دام منك العطاء..
د. سمير العمري
02-08-2012, 08:22 PM
رسالة إنسانية واعية لا تخلو من حكمتك الكبيرة!
لله درك ناصحة وموجهة!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
بابيه أمال
03-08-2012, 03:02 AM
رسالة إنسانية واعية لا تخلو من حكمتك الكبيرة!
لله درك ناصحة وموجهة!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
هو فقط عشق معاني الحروف أيها الكريم..
بارك الله بك على كريم المرور د. سمير العمري ورمضان مبارك كريم..
للخير دمتَ.
سلامي.
لانا عبد الستار
28-12-2012, 10:15 AM
ما أروع أنه صار ابنا لها في النهاية يعوضها عن ما حرمت
قصة جميلة
اشكرك
ناديه محمد الجابي
29-12-2012, 07:31 PM
قال تعالى: ﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ *
أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾(1)
لا نستطيع أن نعاند إرادة الله , ولا نستطيع أن نصل إلى حكمته
والرضا بما كتبه الله هو سر السعادة فى الحياة .
اللهم اجعلنا من الحامدين الشاكرين .
ومضة رائعة فكرا ومضمونا
سلمت يداك .
ماهر يونس
29-12-2012, 07:59 PM
لَمْ أُخْلَقْ..
"لاَ يُمْكِنُنِي الْعَيْشُ دُونَ أَبْنَاءٍ ؛ أَنَا لَمْ أُخْلَقْ لِيَذَرَنِيَ اللهُ فَرْدًا مَعَ مَنْ لاَ يَسْتَطِيعُ..."
قَالَتْهَا فِيمَا مَضَى، وَبِصَوْتٍ حَادٍٍ، فِي وَجْهِ زَوْجٍ تَرَاهُ الْآنَ ابْنًا بَارًا يُقَدِّمُ لَهَا دَوَاءً جَرَّبَتْ فَعَّالِيَّتُهُ فِي تَسْكِينِ آلاَمِ مَرَضِهَا الْعُضَالُ..
سبحان الله!
الأديبة آمال،
لا أملك إلا أن أقول رائعة وأكثر!
هذا هو الأدب الرسالة الذي يتطرق إلى جميع نواحي الحياة، فيشبعها دراسة، وحكمة، وعبر!
بوركت اليد الرسالة أخية
نداء غريب صبري
17-01-2013, 01:17 AM
هل يكفيها أن يكون اليوم إبنا بارا؟
عظيم منها أن تحتمل
ولا ش يعوض الخسارة
شكرا لك أختي
بوركت
خليل حلاوجي
14-02-2013, 08:57 PM
هذا النص يستفز ذاكرتنا ... وطريقة تفكيرنا المتخمة بالسببية السلبية ..
كم هو الإنسان : حائر ؟
وعاجز ؟
/
نص عميق.
بابيه أمال
12-04-2013, 03:38 AM
ما أروع أنه صار ابنا لها في النهاية يعوضها عن ما حرمت
قصة جميلة
اشكرك
قد يأتي التعويض عكس ما ينتظره الإنسان منا.. فقط لنعرف أين يكمن الخير.
لك الشكر أيضا على جميل المرور لانا..
وللخير دمت.
بابيه أمال
12-04-2013, 03:46 AM
قال تعالى: ﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾(1)
لا نستطيع أن نعاند إرادة الله , ولا نستطيع أن نصل إلى حكمته
والرضا بما كتبه الله هو سر السعادة فى الحياة .
اللهم اجعلنا من الحامدين الشاكرين .
ومضة رائعة فكرا ومضمونا
سلمت يداك .
شكرا لمرورك المعبر نادية..
وهو الرضا أول شرط لقناعة أدركها من عرفوا جهلهم بمكامن الخير المقدمة ضمن ظروف قدر لا يصرح بحقيقة عطاءاته..
من جديد شكرا أخية وللخير دمتِ.
بابيه أمال
12-04-2013, 03:50 AM
سبحان الله!
الأديبة آمال،
لا أملك إلا أن أقول رائعة وأكثر!
هذا هو الأدب الرسالة الذي يتطرق إلى جميع نواحي الحياة، فيشبعها دراسة، وحكمة، وعبر!
بوركت اليد الرسالة أخية
لك الشكر على جميل المرور أخي ماهر..
ككتاب لا نصل إلا لإعطاء لمحة عما تزخر به الحياة بكل معاني ظروفها...
من جديد شكرا أخي وبورك عطاءك..
بابيه أمال
12-04-2013, 03:54 AM
هل يكفيها أن يكون اليوم إبنا بارا؟
عظيم منها أن تحتمل
ولا ش يعوض الخسارة
شكرا لك أختي
بوركت
نداء..
هي الآن تشكره على احتماله لما لم تقو عليه سابقا..
وهي كلمة الاحتمال.. تلك التي تبين مدى سعة القلب..
شكرا لجميل مرورك أخيتي..
رعاك ربي.
بابيه أمال
12-04-2013, 03:56 AM
هذا النص يستفز ذاكرتنا ... وطريقة تفكيرنا المتخمة بالسببية السلبية ..
كم هو الإنسان : حائر ؟
وعاجز ؟
/
نص عميق.
نعم حائرون نحن.. وعاجزون عن إدراك عمق الحاجة للمعرفة.. خصوصا فيما يتعلق بالظروف !
لك الشكر على المرور المعبر خليل الواحة..
للخير دمت أخي.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir