المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصيحة ... لحامد أبوطلعة



حامد أبوطلعة
03-07-2011, 07:12 AM
نصيحة
دعي الغرامَ ، فليس الحبُّ من صنْفِكْ=وليس عَرْفُ الهوى يا بنتُ من عَرْفِكْ
لا تُقْدِمي . عالمُ العشاق مُعْتَرَكٌ=أمامَكِ الوجدُ والآهاتُ من خلفِكْ
لا تمتطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
لا تسألي العشقَ إشفاقاً ومرحمةً=ما راعني منكِ إلا الخوف من ضَعْفِكْ
كذلِكِ الحبُّ يا ليلايَ ، فانتصحي=أوْ فأْذَني للأسى يقتاتُ من طَرْفِكْ
إمَّا اتركي العيشَ فالآمالُ مُنْزَلَقٌ=أو فاجمعي للبقا ما ظلَّ من خوفِكْ
لكنني اخترتُه - قالت - ولستُ أرى=غير الذي اخترتُ . قلتُ : الموتُ في كَفِّكْ!
قالت : بل الموتُ إحساسٌ تسطره=ألقاه في داخلي كالسحر من حَرْفِكْ
إنْ قمتَ تهذي به اهتز الفؤادُ له=أوْ قمتَ تشدو تهادى القلبُ من عَزْفِكْ!
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
لكنّها رغم ما أبدتْ مشاعرُها=قالت : أرى خانني التعبيرُ في وصْفِكْ!
حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!


البسيط
2 / 8 / 1432

درهم جباري
03-07-2011, 07:35 AM
نصيحة

لا تُقْدِمي . عالمُ العشاق مُعْتَرَكٌ=أمامَكِ الوجدُ والآهاتُ من خلفِكْ

قالت : بل الموتُ إحساسٌ تسطره=ألقاه في داخلي كالسحر من حَرْفِكْ





2 / 8 / 1432

نصيحة جميلة كان ردها أكثر جمالا

لا تمطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
لعلها لا تمتطي .

لك مني خالص الود .

حازم محمد البحيصي
03-07-2011, 09:31 AM
ما أجمل هذا الصباح الذي يعلن الشعرَ بوابة له

من خلال نصك ولجت إلى عوالم الروح فزدتُ محبة لجمال طرحك

سلمت َ أيها الحبيب وسلم نبضك

نص جميل بحق

تحيتي لك

احمد حمود الغنام
03-07-2011, 10:02 AM
حوارية عذبة ، هادئة بسكونها ، صغتها من حروف الشعر ، شاعرنا القدير أبو طلعة
دمت للشعر ألقا ..
مع عاطر تحياتي ،

وضحة غوانمة
03-07-2011, 12:08 PM
نصيحة
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
لكنّها رغم ما أبدتْ مشاعرُها=قالت : أرى خانني التعبيرُ في وصْفِكْ!
حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!

2 / 8 / 1432[/center]


الشاعر حامد أبو طلعة
أجدتَ الوصفَ والسبكَ وأبدعت في تناول الفكرة
وقفتُ أمام تلقائيّة بوحك، وانسيابيّة موسيقاك،
وأدهشني "نُصحُك"
وزادت في دهشتي خاتمتك التي اقتبستُ هنا.

أتدري أيها المبدع؟
هذه الالتقاطات العبقريّة أجدر بعمق الأثر من سواها
ولذا أطلتُ الوقوف عليها.. وطال ابتسامي "الشكر، ذا والله من لطفك"
كان لها رديفٌ عاميّ أكثر استخدامه، وها قد جئتني بالفصيح الألِق،
فَـ "شكرا جزيلا" يا صاحبها!

دمتَ بألق
تقديري

وطن النمراوي
03-07-2011, 12:59 PM
أسعدك الله أستاذي الفاضل حامد مثلما أسعدتني في هذا الصباح بهذه النصيحة
لقد جاءت النصيحة جميلة في شعر شاعرنا و تعب عليها بناء و صاغ الكلمات بمعان راقية و رسم الصور المفعمة بالعذوبة في هذه الحوارية الماتعة
لكنها لم تجد القبول لديها فأعلنت رفضها و لم تلتفت لكل تحذيرات الشاعر لها لما سيصادفها إن أقدمت على الأمر...
و طبعا نصحها الشاعر عن دراية و تجربة له بما قد يصيبها لو أقدمت على هذا الأمر...:vio:
أشكرك جدا فلقد حلقت بحروفك و حلقت بنا معك نواكب هذا الحرف المتمكن و المحلق في سماء الإبداع حماك الله و جعلت صباحنا أحلى
مبدع أنت و هذا ديدنك كلما تناولت غرضا و عرضته فكرة في قصيدة جميلة تسرق منا وقت قراءتين و ثلاث و ليس قراءة واحدة.
لك التحيات و التجلة و التقدير و مثلها لحرفك الجميل الألق و لمن - من لطفها- لم تستمع للنصيحة.

محمد ذيب سليمان
03-07-2011, 01:16 PM
والله يا أخي انتظر دائما ما تجود به قريحتك

فقد تودت على جميل الحرف وقوة السبك وتلقائية النزف

لا اقول جميلة ولكنها رائعة ومدهشة

وقد بهرتني رغم بساطتها فمكثت بقربها أتلذذ

بالناصح والمنصوح " اذا صح التعبير "

دمت شاعرا متألقا

آبو عمرو سليمان
03-07-2011, 03:11 PM
افتقدتك هناك الشاعر الرائع حامد أبو طلعة--- ومن حسن حظى أنى وجدتك هنا فجئت كهاوٍ لأستمتع بهذه الأعمال الرائعة مثل هذه الرائعة التى أمامى الآن

حقاً هى رائعة بكل المقاييس----مع خالص تحيتى وتقديرى

أبو عمرو سليمان

حامد أبوطلعة
03-07-2011, 09:28 PM
نصيحة جميلة كان ردها أكثر جمالا

لا تمطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
لعلها لا تمتطي .

لك مني خالص الود .


والأجمل منها حضورك أخي درهم جباري
جزيل الشكر لحضورك الأول المفعم بالجمال
والشكر موصول لتنويهك
لا عدمناك

حامد أبوطلعة
03-07-2011, 09:30 PM
ما أجمل هذا الصباح الذي يعلن الشعرَ بوابة له

من خلال نصك ولجت إلى عوالم الروح فزدتُ محبة لجمال طرحك

سلمت َ أيها الحبيب وسلم نبضك

نص جميل بحق

تحيتي لك


وسلمتَ أيها الغالي
حضورك السامق وثناؤك العابق وشعورك الصادق
محل تقديري واعتزازي
فشكرا شكرا شكرا
ولا عدمتك

حامد أبوطلعة
03-07-2011, 09:32 PM
حوارية عذبة ، هادئة بسكونها ، صغتها من حروف الشعر ، شاعرنا القدير أبو طلعة
دمت للشعر ألقا ..
مع عاطر تحياتي ،


ودام ألق حضورك
العزيز / أحمد الغنام
لا عدمتُ هذا التواجد الجميل
فشكرا لك صادقة

حامد أبوطلعة
03-07-2011, 09:36 PM
الشاعر حامد أبو طلعة
أجدتَ الوصفَ والسبكَ وأبدعت في تناول الفكرة
وقفتُ أمام تلقائيّة بوحك، وانسيابيّة موسيقاك،
وأدهشني "نُصحُك"
وزادت في دهشتي خاتمتك التي اقتبستُ هنا.

أتدري أيها المبدع؟
هذه الالتقاطات العبقريّة أجدر بعمق الأثر من سواها
ولذا أطلتُ الوقوف عليها.. وطال ابتسامي "الشكر، ذا والله من لطفك"
كان لها رديفٌ عاميّ أكثر استخدامه، وها قد جئتني بالفصيح الألِق،
فَـ "شكرا جزيلا" يا صاحبها!

دمتَ بألق
تقديري



الأخت القديرة / وضحة غوانمة
أحيي هذا الحضور الراقي
وهذه القراءة الواعية
حضورك وثناءك وقراءتك تأكدي أنها شرف لي
أشكرك من صميم قلبي
ولا عدمتك

حامد أبوطلعة
03-07-2011, 09:39 PM
أسعدك الله أستاذي الفاضل حامد مثلما أسعدتني في هذا الصباح بهذه النصيحة
لقد جاءت النصيحة جميلة في شعر شاعرنا و تعب عليها بناء و صاغ الكلمات بمعان راقية و رسم الصور المفعمة بالعذوبة في هذه الحوارية الماتعة
لكنها لم تجد القبول لديها فأعلنت رفضها و لم تلتفت لكل تحذيرات الشاعر لها لما سيصادفها إن أقدمت على الأمر...
و طبعا نصحها الشاعر عن دراية و تجربة له بما قد يصيبها لو أقدمت على هذا الأمر...:vio:
أشكرك جدا فلقد حلقت بحروفك و حلقت بنا معك نواكب هذا الحرف المتمكن و المحلق في سماء الإبداع حماك الله و جعلت صباحنا أحلى
مبدع أنت و هذا ديدنك كلما تناولت غرضا و عرضته فكرة في قصيدة جميلة تسرق منا وقت قراءتين و ثلاث و ليس قراءة واحدة.
لك التحيات و التجلة و التقدير و مثلها لحرفك الجميل الألق و لمن - من لطفها- لم تستمع للنصيحة.


كذلك أنتِ يا وطن
أقف احتراما لهذا الحضور المشرّف
وهذه القراءة الواعية
الشاعرة القديرة والأديبة الجديرة
الأخت / وطن النمراوي
أكيل لك الشكر الخالص
ولا عدمناك

ربيحة الرفاعي
04-07-2011, 12:54 AM
لا تمتطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
نصيحة عارف تضع بين يديها من الحقيقة ما سيجعلها تعي وتخاف وترتدع ...
لو كان لها في الأمر خيار

لكنني اخترتُه - قالت - ولستُ أرى=غير الذي اخترتُ ، قلتُ : الموتُ في كَفِّكْ!
هو إذا قرار العاجز عن الفرار، المحدود الخيار الممتلك لقلب أعلن واختار
وليس كما قرأت هنا وصفا لاستلاب الروح واستكانة صاحبها

إنْ قمتَ تهذي به اهتز الفؤادُ له=أوْ قمتَ تشدو تهادى القلبُ من عَزْفِكْ!
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
يا لجميل وصف معانيك قبل ما ما حملت عليه من مركوب انصهارها في حرفك، وما جاء على لسانها من بديع القول فيه

حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!
وقد جاء الخذلان الذي حذرتها منه
فهل يا ترى كان لها أن تخشى ذلك وتتجنبه؟

حرف محلق في فضاءات الابداع بتلقائية آسرة وجرس منساب لم يعقه سكون القافية
ووصف أدبي بهي في معان حكيمة و صور خلابة

أبدعت ايها الكريم

دمت بألق

حامد أبوطلعة
04-07-2011, 07:12 AM
والله يا أخي انتظر دائما ما تجود به قريحتك

فقد تودت على جميل الحرف وقوة السبك وتلقائية النزف

لا اقول جميلة ولكنها رائعة ومدهشة

وقد بهرتني رغم بساطتها فمكثت بقربها أتلذذ

بالناصح والمنصوح " اذا صح التعبير "

دمت شاعرا متألقا


يا الهي !!!
أي شرفٍ هذا يا أبا ذيب ؟!!
ليتك تعلم سعادتي بك !!!
والله انه لفخر وأي فخر !!!
أهنئ نفسي بهذا الانجاز الذي حققتُه
ومن أعماق قلبي أشكرك
أخي الحبيب
الأديب القدير
الأستاذ محمد ذيب سليمان
لاعدمتك .. وحسب

عبد المجيد الفيفي
04-07-2011, 08:19 AM
حامد
أنت جميلٌ جدَّاً
وتعرف ذلك جيداً,,وأراك على البسيط بارعاً ساحراً
لذا لستَ بحاجة شهادةِ صعلوكٍ مثلي ( :
محبتي

حامد أبوطلعة
05-07-2011, 04:30 AM
افتقدتك هناك الشاعر الرائع حامد أبو طلعة--- ومن حسن حظى أنى وجدتك هنا فجئت كهاوٍ لأستمتع بهذه الأعمال الرائعة مثل هذه الرائعة التى أمامى الآن

حقاً هى رائعة بكل المقاييس----مع خالص تحيتى وتقديرى

أبو عمرو سليمان


مرحبا أبا عمرو
طاب بك المكان أخي الكريم
بل من حُسن حظي أن أراك هنا
شكرا جزيلا لتفقدك اياي ، هذا من طيب أصلك وكريم معدنك
والشكر موصول لتواجدك السامق وشعورك الصادق
لا عدمتك

حامد أبوطلعة
08-07-2011, 05:36 AM
لا تمتطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
نصيحة عارف تضع بين يديها من الحقيقة ما سيجعلها تعي وتخاف وترتدع ...
لو كان لها في الأمر خيار

لكنني اخترتُه - قالت - ولستُ أرى=غير الذي اخترتُ ، قلتُ : الموتُ في كَفِّكْ!
هو إذا قرار العاجز عن الفرار، المحدود الخيار الممتلك لقلب أعلن واختار
وليس كما قرأت هنا وصفا لاستلاب الروح واستكانة صاحبها

إنْ قمتَ تهذي به اهتز الفؤادُ له=أوْ قمتَ تشدو تهادى القلبُ من عَزْفِكْ!
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
يا لجميل وصف معانيك قبل ما ما حملت عليه من مركوب انصهارها في حرفك، وما جاء على لسانها من بديع القول فيه

حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!
وقد جاء الخذلان الذي حذرتها منه
فهل يا ترى كان لها أن تخشى ذلك وتتجنبه؟

حرف محلق في فضاءات الابداع بتلقائية آسرة وجرس منساب لم يعقه سكون القافية
ووصف أدبي بهي في معان حكيمة و صور خلابة

أبدعت ايها الكريم

دمت بألق


الشاعرة الشاعرة
الأخت ربيحة الرفاعي
أهلا ومرحبا بحضورك الجميل
أشكره لك شكراً جزيلا
والشكر موصول لهذه الوقفات الرائعة
لا عدمناك

حامد أبوطلعة
10-07-2011, 06:16 AM
حامد
أنت جميلٌ جدَّاً
وتعرف ذلك جيداً,,وأراك على البسيط بارعاً ساحراً
لذا لستَ بحاجة شهادةِ صعلوكٍ مثلي ( :
محبتي



مرحبا أبا ليلى
بل أعتز بك وأفخر بشهادتك
هنيئاً لي بك أخي الغالي
فشكراً جزيلا
ولا عدمتك

نجوى الحمصي
10-07-2011, 12:32 PM
نصيحة رفرفت كما الطير المحلق في الأعالي
من نجوم السماء كانت غزل وجزل الحرف ونوره
الشاعر المتألق دوماً بفيض الجَّمال
حامد أبوطلعة
طبت شاعراً متألقاً وسامقاً في المشاعر والإحساس
ولاحرمنا كل جديد يفيض من قصيدك بحروف من الماس
أبيات ومعاني ثرية راقية لايكفينا منها قراءة واحدة
إسمح لنا بالتزود من قرائتها مراراًوتكرار
دمت تتربع على منبر الجَّمال والإبداع

حامد أبوطلعة
11-07-2011, 07:25 PM
نصيحة رفرفت كما الطير المحلق في الأعالي
من نجوم السماء كانت غزل وجزل الحرف ونوره
الشاعر المتألق دوماً بفيض الجَّمال
حامد أبوطلعة
طبت شاعراً متألقاً وسامقاً في المشاعر والإحساس
ولاحرمنا كل جديد يفيض من قصيدك بحروف من الماس
أبيات ومعاني ثرية راقية لايكفينا منها قراءة واحدة
إسمح لنا بالتزود من قرائتها مراراًوتكرار
دمت تتربع على منبر الجَّمال والإبداع




الأستاذة / نجوى الحمصي
أهلا وسهلا تليق بك
حضورك السامق وثناؤك الصادق
محل تقديري واعتزازي
فشكرا كما يجب
ولا عدمناك

عبدالله العبدلي
11-07-2011, 11:08 PM
نصيحة ولكن بنكهة غزلية فتانة وخارجة عن المألوف
دام نبضك ياحامد!

خالدالبهكلي
12-07-2011, 04:06 AM
أخي الحبيب الشاعر حامد أبوطلعة
نص جميل ولا غرابة
أنت مهندس الحرف والله
أطرب دائما لشعرك
دمت مبدعا
ولك خالص ودي

النواري محمد الأمين
12-07-2011, 05:42 PM
الله الله،، حوارية من أبهى ما يكون،، في ردها ما يثمل القلب الكسير ويجبره ..
بسيطة سهلة، جميلة ممتعنه ..
أعلن إعجابي وتقديري، وأعود لأقرأها مرة أخرى

د. سمير العمري
29-08-2013, 12:28 AM
شعر البساطة الذي لا يخلو من أنق وألق!

شاعر مبدع أنت يا حامد ولغتك الشعرية حلويات على مائدة الشعر!

لا فض فوك!

تقديري

محمد البكري القرني
29-08-2013, 07:55 AM
لكنّهـا رغـم مـا أبــدتْ مشاعـرُهـا
قالت : أرى خانني التعبيرُ فـي وصْفِـكْ!

حتـى إذا أطرقـتْ واسَّاءلـتْ ورَنَــتْ
أجبتُها : الشكـرُ ، ذا والله مـن لطْفِـكْ


بديع انت بهذه الحرفيه الشعرية مع الاحساس العالي جدا جدا .. والامتاع الرائع ... لله درك يا ابن ارضي ولا فض فوك



محبتي
البكري

نوارالسلمي
29-08-2013, 07:47 PM
شاعرية جميلة...
لغة رائقة ..
وخاتمة رائعة مفتوحة الأفق ...