رسالتي إلى صاحب هذه الصورة

[إسماعيل القبلاني]

https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc6/262318_190281704361394_127367963986102_546770_6571 388_n.jpg






لن أستغرب يا سعادة الرئيس, لأن ما أراه الآن هو مرآة أفعالك التي حكمتنا بها, طيلة عقودك الثلاثة حتى ظهرت لنا من أرض الحجاز بعد اختفائك في حادثة تفجير جامع النهدين, مثبتاً لنا بأنك قرن الشيطان.
فصدقني يا سعادة الرئيس إنه لا فرق على الشيطان إن ظهرت له بثوب وفي حالة عجز ومشلول جسدياً, أو إن ظهرت له ببدلة تتباهى بحالتك وبلونك الأسود ملفتاً للنظر فأنت حالة غير عادية جداً, ولا فرق علينا إن أصبحت في حالة عجز أو مشلول فأنت دائماً لدينا في حالة عجز فعلي ومشلول فكرياً, وإنك حتى وإن تحولت إلى الأسود فلن تصبح في التأريخ كمايكل جاكسون الذي قطع الطريق إلى قمة التأريخ وهو لم يكن حاكماً قط.
أما أنت يا سعادتك فمأساة إنسانية, ولا فرق بينك وبين إقليم دارفور.
الآن يا سعادتك في حالة أشعرتنا بانفصام شخصيتك وبالأشخاص الذين يسكنوك " خطيب..مفتي..محرض..مفسد" فهل أنت شخص أم قائمة اتهام, لقد جعلتنا نخشى بأن يكون من نسلك مصلحاً, فهنيئاً لكم عائلة تستشيرها الشياطين.
يا سعادتك لقد جعلتني أنسى بأني آمنت بأن لكل إنسان شيطان وأصبحت مؤمناً بأن للشيطان أنت.
فهنيئاً لك هذا الظلام الذي عشنا فيه تحت حكمك وأخيراً إنعكس على وجهك.
وهنيئاً للشيطان بك لأنك لا تذهب إلى بمعوذات اتي إن تي التي أخرجتك من البلاد.
فلا تستغرب يا سعادة الرئيس إن نظرت إلى المرآة وقد وصلتك رسالتي.
لكن ليقيني بأنها لن تصل فلا تستغرب لماذا لم تصلك.

مرسل هذه الرسالة :
شخص ولد في ظل نظامك بدولة أخرى ولسوء سياستك
لم تتبناه الدولة الأخرى كما تتبناك الآن, وتحتضن كل سودائك.
ولذلك سأظل ألعن تأريخك الأسود إلى الأبد
وستطاردك لعناتي كلما نظرت إلى المرآة.


إسماعيل علي القبلاني

[سكينة جوهر]

ألا صبرا على الظُّلام صبرا

فإنَّ نهاية الظلم الظلامُ


وما الرحمنُ يغفلهمْ .. ولكن

يمدُّ لهم .. فيا بئسَ الختامُ


ختام الخزي والخذلان واذكرْ

أماثله .. وأين همُ أقاموا ؟؟


مبارك كالسجين وعن قريب

يُجرَّعُ ما افتراهُ والنظامُ


له الإعدامُ حتماً في قصاصٍ

به سيطيبُ للشعبِ المنامُ


ويحيا كالطريدِ " ابنُ عليٍّ "

تطاردهُ المصائبُ و السقامُ


ومهما طال ب "المجنون " عهدٌ

فإنَّ جنونهُ موتٌ زؤامُ


وذا " بشارُ" إن لم يتقنه درساً

ويعدل .. ليس يجديه الملامُ


فصبرا يا أخي فالصبحُ آتٍ

ومهما اشتدَّ بالليل الظلامُ

شعر : سكينة جوهر

مع خالص تحياتي لك أخي وتقبلها مني

فهي وليدة لحظتها مشاركة مني لك

ولثوار اليمن المناضلين الأحرار

ولشعبه الطيب الودود فما رأينا منه - والله -

إلا خير معاملة وحسن استضافة وبينهم عشنا

في طيب مقام 00فرّج الله كربه ونصر ثورته

ودمت بخير

[زهراء المقدسية]

لقد جعلتني أنسى بأني آمنت بأن لكل إنسان شيطان وأصبحت مؤمناً بأن للشيطان أنت.

رسالة من العيار الثقيل

من لحظة رؤيتي له وهو في حالته هذه أتساءل
أي سر في الكرسي يجعله يمسك بها بأسنانه لا بيديه المشلولتين الآن

ويحه أي عقل يحمل رأسه وأي نفس تسكنه ؟؟!!!

قلمك ثوري ماسي
دمت ودامت اليمن

[عبدالله العبدلي]

ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه
أضحك الله سنك يااسماعيل !
والله انها لوصمة عار على جبينة المحترق هذه الرسالة!
قد انقلب السحر على الساحر ولن يفلح الساحر يااااااااااااااااعلي!

[إسماعيل القبلاني]

ألا صبرا على الظُّلام صبرا

فإنَّ نهاية الظلم الظلامُ


وما الرحمنُ يغفلهمْ .. ولكن

يمدُّ لهم .. فيا بئسَ الختامُ


ختام الخزي والخذلان واذكرْ

أماثله .. وأين همُ أقاموا ؟؟


مبارك كالسجين وعن قريب

يُجرَّعُ ما افتراهُ والنظامُ


له الإعدامُ حتماً في قصاصٍ

به سيطيبُ للشعبِ المنامُ


ويحيا كالطريدِ " ابنُ عليٍّ "

تطاردهُ المصائبُ و السقامُ


ومهما طال ب "المجنون " عهدٌ

فإنَّ جنونهُ موتٌ زؤامُ


وذا " بشارُ" إن لم يتقنه درساً

ويعدل .. ليس يجديه الملامُ


فصبرا يا أخي فالصبحُ آتٍ

ومهما اشتدَّ بالليل الظلامُ

شعر : سكينة جوهر

مع خالص تحياتي لك أخي وتقبلها مني

فهي وليدة لحظتها مشاركة مني لك

ولثوار اليمن المناضلين الأحرار

ولشعبه الطيب الودود فما رأينا منه - والله -

إلا خير معاملة وحسن استضافة وبينهم عشنا

في طيب مقام 00فرّج الله كربه ونصر ثورته

ودمت بخير



الأخت الفاضلة سكينة جوهر شكراً لكِ

محبتي

[إسماعيل القبلاني]

http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/281833_191777830878448_127367963986102_551589_1355 077_n.jpg





إليك يا عزيزتي في غيابة هذا الحاكم الذي تحملين صورته, لقد التقطت لكِ هذه الصورة في إحد المسيرات التي خرجتْ تهتف باسمه لا بإسم الوطن.
فهل تدركين بأنه قد تخطئ عدسة الكاميرا في غضون لحظة الإلتقاط, ولا يمكن لعدسة الواقع أن تخطئ الأحداث, فهنيئاً للحدث وربما للصدفة التي التقطت فيها هذه الصورة.
الآن يا عزيزتي ليتك تستطيعين أن تخبريني ما هو شعورك في تحولات الحاكم الأحمر من الأبيض إلى الأسود. لا تقولي لي بأنها ألوان العلم اليمني فزعيمنا المبجل لا يعرف إلا التدرجات الرماديه, فهنيئاً لكِ به.
ويا عزيزتي لما أنتِ مبتسمة جداً في الصورة, أهو لحصولك على الألفين, أم لأن أحدهم ذكركِ في هذا الواقع الذي همشتِ فيه وأعطاكِ الألفين.
لا أظن بأنكِ تدركين بأن الواقع جعل من بين خيامكم المهترئة زعيماً لليمن, حاله أصبح كنظرة الناس إليكم.
آه لو تدرين كم أحلم بأن أجدكم بيننا, كما كنت أحلم بأن أجد مكينة الكلام الضخمة تفي بوعودها في شخص هذا الذي تحملين صورته.
الآن هنيئاً لكم هذه الكذبة فانصبوا لها أجمل خيامكم علكم تعيشون معها إن استطعتم, فأنتم جزء من شعب لم يستطيع احتمالها.
لكم هو الأمر محزن فعلاً أن يصل الحاكم إليكم. !!.
ولكم هو الحلم جميلاً أن يصبح الحاكم من نسلكم.

صدقيني لن تحملين رسالتي أبداً, وأنت ما زلت تحملين صورته, وربما أنتِ لا تعرفين القراءة, وليته كان علمكِ القراءة, لكن جميل جداً أنكِ لم تعرفين قراءة الكذب ولكنكِ تحملين العفوية بصورة كاملة.


مرسل هذه الرسالة :
شخص يعيش مثلكم في إحدى الخيام من أجل قضية مبادئ وقيم وإنسانية, من أجل خيامكم التي تحمل قضية سلالة ولم ينصت لها أحد.
من أجل حاكمٍ أبيض كقلبكِ الذي لا يعرف لما يخفق في هذه الدنيا.

[احمد خلف]

لكل شخص مبرراته في القبول والرضى
وما دمت من أصحاب الخيام
فإن على الطرف الآخر من يحمل فكراً مغايراً يجب أن يؤخذ بعين الإعتبار
كيف ....لا....؟؟؟؟
واليمن بلد الحكمة
والإيمان يماني
وبلدة طيبة ورب غفور
فعندما يوضع الماء في كأس شفاف ....فكأنه بلا ماء......وكأنه ماء بلا كأس
رق الزجاج وراقت الخمر******فتشابها فتشاكل الأمر
فكأنما خمر ولا قدح******وكأنما قدح ولا خمر
كل حزب بما لديهم فرحون

[إسماعيل القبلاني]

رسالة من العيار الثقيل

من لحظة رؤيتي له وهو في حالته هذه أتساءل
أي سر في الكرسي يجعله يمسك بها بأسنانه لا بيديه المشلولتين الآن

ويحه أي عقل يحمل رأسه وأي نفس تسكنه ؟؟!!!

قلمك ثوري ماسي
دمت ودامت اليمن



لا يهم الآن أي عيار نرسله إلى صاحب الفخامة أعاده الله إلى سردابه. بعد العيار الذي أظهره لنا بهذه الصورة.

فلا تسألي عن أي سر .. لأن أسرار الزعماء كوارث لا تحتمل.

الاستاذة زهراء المقدسية شكراً لمرورك.

محبتي

[سكينة الصميدعي]

(إنَّ الله عزيزٌ ذو إنتقام)
صدق الله العظيم

[بابيه أمال]

الأخ اسماعيل

لحكامنا الغير ميامين طرق عديدة في استجداء العطف متى ما أيقنوا دنو ساعة الخسف..
وقد خسف الله الكراسي من تحت أرجل بعض منهم وهم مستيقظون.. وذاقوا بعضا مما قدموه لشعوبهم والقلوب منهم فرحة بما أتته حتى أخذهم الله أخذ عزيز مقتدر.. وبقيت منهم الصور.. شاهدة أطلال عز بائس يرفعها من كانت من نصيبهم الأمية الفكرية والمعنوية..

اللهم أنزل قدرة خسفك بمن تبقوا.. فالقلوب عطشى لعزيز انتقامك ممن لم يخشونك فينا..

شكرا لرسالة معبرة أخي..

[ربيحة الرفاعي]

أتراه يحتاج للمزيد من الرسائل بعد تلك التي أوصلته إلى هذه الحالة ليعرف ما تريده اليمن منه
أتراه لم يعرف بعد أن المجاميع التي تنزل الى الشوارع دعما له تتقاضى ثمنا لذلك
في حين أن المجاميع التي سكنت الشوارع حتى يرحل تدفع الثمن من دمائها ومعاشها وحقها في الحياة

أتراه يصدق أن ثمة من يريده حقا؟؟

ملاحظة
تمنيت لو ان انفعالك لم يجعلك تفقد اهتمامك بلغة صحيحة تقول فيها ما تريد

أتمنى عليك مراجعة رسائلك هنا

دمت بألق

[عمار الزريقي]

http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/281833_191777830878448_127367963986102_551589_1355 077_n.jpg





إليك يا عزيزتي في غيابة هذا الحاكم الذي تحملين صورته, لقد التقطت لكِ هذه الصورة في إحد المسيرات التي خرجتْ تهتف باسمه لا بإسم الوطن.
فهل تدركين بأنه قد تخطئ عدسة الكاميرا في غضون لحظة الإلتقاط, ولا يمكن لعدسة الواقع أن تخطئ الأحداث, فهنيئاً للحدث وربما للصدفة التي التقطت فيها هذه الصورة.
الآن يا عزيزتي ليتك تستطيعين أن تخبريني ما هو شعورك في تحولات الحاكم الأحمر من الأبيض إلى الأسود. لا تقولي لي بأنها ألوان العلم اليمني فزعيمنا المبجل لا يعرف إلا التدرجات الرماديه, فهنيئاً لكِ به.
ويا عزيزتي لما أنتِ مبتسمة جداً في الصورة, أهو لحصولك على الألفين, أم لأن أحدهم ذكركِ في هذا الواقع الذي همشتِ فيه وأعطاكِ الألفين.
لا أظن بأنكِ تدركين بأن الواقع جعل من بين خيامكم المهترئة زعيماً لليمن, حاله أصبح كنظرة الناس إليكم.
آه لو تدرين كم أحلم بأن أجدكم بيننا, كما كنت أحلم بأن أجد مكينة الكلام الضخمة تفي بوعودها في شخص هذا الذي تحملين صورته.
الآن هنيئاً لكم هذه الكذبة فانصبوا لها أجمل خيامكم علكم تعيشون معها إن استطعتم, فأنتم جزء من شعب لم يستطيع احتمالها.
لكم هو الأمر محزن فعلاً أن يصل الحاكم إليكم. !!.
ولكم هو الحلم جميلاً أن يصبح الحاكم من نسلكم.

صدقيني لن تحملين رسالتي أبداً, وأنت ما زلت تحملين صورته, وربما أنتِ لا تعرفين القراءة, وليته كان علمكِ القراءة, لكن جميل جداً أنكِ لم تعرفين قراءة الكذب ولكنكِ تحملين العفوية بصورة كاملة.


مرسل هذه الرسالة :
شخص يعيش مثلكم في إحدى الخيام من أجل قضية مبادئ وقيم وإنسانية, من أجل خيامكم التي تحمل قضية سلالة ولم ينصت لها أحد.
من أجل حاكمٍ أبيض كقلبكِ الذي لا يعرف لما يخفق في هذه الدنيا.

وهذا الموضوع أكثر إيلاما من سابقه. حين تجد كثيرا من الطبقات المهمشة والمستغلة اجتماعيا يضاف إليها مزيد من الاستغلال السياسي في ظرف لم تشهد اليمن له مثيل . فيتم استغلال حاجة هؤلاء إلى المصاريف ويعطونهم مبالغ زهيدة مقابل رفع صورة فخامته . بينما يتم توظيف المشهد على أنهم مناصرون أوفياء للقائد الوطن الشرعية الـ... الـ... الـ... وغيرها من الأوصاف التي ترتقي إلى درجة الألوهية.
لا حول ولا قوة إلا بالله.

[علي القيسي]

سبحان الله القائل ( لهم في الدنيا خزي و لهم في الآخرة عذاب عظيم ) ..صدق الله العظيم