مشاهدة النسخة كاملة : تفجير/ق ق ج
كاملة بدارنه
27-07-2011, 08:14 PM
اجتمعت فضيلة وهداية في بيت عدالة؛ للتّداول والبحث فيما آل إليه النّاس، من كثرة الوخامة.
حارتا في تعيين نقطة التّصويب؛ لكثرة تداخل دوائر السّوء والوشاية...
بعد حينِ غضبٍ، خرجتا بقرار ذي حزم وعزم: قنبلة ناسفة وحارقة تُلقى في حظائر الرّذيلة والغواية، وأوكار الخسّة والبذاءة.
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
سَـمــراء الوائلي
27-07-2011, 08:57 PM
بلاغة وروعة وتمكّن من الرسم بالحروف
لكن .. أما من أمل؟
تقديري أستاذة كاملة
آمال المصري
27-07-2011, 09:38 PM
جاءت الرمزية هنا رائعة أستاذة كاملة رغم اليأس الذي سيطر على مضمون النص وتملكني بعد قراءته
مازلت أتعلم منك أديبتنا المكرمة
كل عام وأنت بألف خير
ولك زخات عطر
كاملة بدارنه
27-07-2011, 11:07 PM
شكرا لك أيّتها السّمراء ولمرورك
دائما عزيزتي هناك أمل ..."وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!..." بقيت أجزاء لم تحرق، ولا يمكن أن تخلو الحياة من الصّادقين و... و... وإلّا لا حاجة للبقاء فيها
هي قصّة كانت بعد حضور مناسبة اجتماعيّة رأيت فيها ما لم أتوقّع... فجاء النّصّ عنيفا نوعا ما... فأرجو التّحمّل ممّن يضايقه ذلك ...
تقديري وتحيّتي
صفاء الزرقان
27-07-2011, 11:44 PM
رمزية قويةٌ صادمةٌ لصدقها
طالت الشظايا الشئ الكثير ولكن
يبقى دائماً قدرٌ من الطُهر والالتزام
يمنحنا راحةً و أملاً بأن يكون الغد افضل
تحيتي و تقديري
عبدالرحمان بن محمد
28-07-2011, 12:58 AM
فضيلة
هداية
عدالة
نقول عندنا : كل واحد يلغي بالغاه
أي كل شخص يهتف بهتافه
وتلك أسماء ما أكثرها لكن قليل منها فقط يكون اسما على مسمى
الأمر أشبه بما أشار إليه رسولنا الكريم عن كثرة الجماعات وأن واحدة منها فقط هي الناجية
فتجد كل جماعة بل كل فرد فينا يظن بنفسه الكمال الفكري وأن غيره لا يصح منه إشارة
والأمر ككل كما قيل: أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
ولو وجد الطحن لكان كطعم الرماد في حلق الصديق قبل العدو
كاملة بدارنة
مميزة دوما بأفكارك
والقصة لا تحتاج منا شهادة
فيكفي أنها قصة قصيرة فعلا
ربيحة الرفاعي
28-07-2011, 01:00 AM
نص رائع بلغته وحذق معالجته للفكرة ومهارة في إخضاع المفردة لإرادة وحس الكاتبة
غير أن لي وجهة نظر مغايرة من الفكرة
روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها؛ قالت: قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم): يغزو جيش الكعبة، فإذا كانوا ببيداء من الأرض؛ يخسف بأولهم وآخرهم. قلت: يا رسول الله! كيف يخسف بأولهم وآخرهم وفيهم أسواقهم ومن ليس منهم؟ قال: يُخسفُ بأولهم وآخرهم، ثم يبعثون على نياتهم
وفي رواية كل يحشر على ما قبض عليه
قد يكون في قولي تطرف
ولكني مع ضرب الباطل بكل وسيلة وبأي ثمن، فهو إن استشرى ضارب ما يَضرب... وما يُضرب بضربه
تحيتي لروعة حرفك ايتها الكاملة
دمت بألق
فاطمه عبد القادر
29-07-2011, 12:55 AM
اجتمعت فضيلة وهداية في بيت عدالة؛ للتّداول والبحث فيما آل إليه النّاس، من كثرة الوخامة.
احتارتا في تعيين نقطة التّصويب؛ لكثرة تداخل دوائر السّوء والوشاية...
بعد حينِ غضبٍ، خرجتا بقرار ذي حزم وعزم: قنبلة ناسفة وحارقة تُلقى في حظائر الرّذيلة والغواية، وأوكار الخسّة والبذاءة.
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
السلام عليكم صديقتي العزيزة كاملة
عندما تسوء الأحوال ,وتفلت الحبال ,وتوشك السفينة على الغرق ,يحاول الجميع انقاذها كل بطريقته الخاصة
الجهل ,الفقر يودي بالأوطان غلى الغرق,, ولنزد عليها غياب القيادات في عالمهم الخاص في قصورهم المحمية جيدا ,وبأموال الشعوب ,لا أحد منهم يدري عن أي شيء
فضيلة وهداية اللواتي اجتمعن في بيت العدالة ,وأشكرك على الأسماء المنتقاة بعناية
هن الشعب الجاهل,, أو المغرر به ,والذي لا يعلم أين الهدف ولا من أين البداية أو أين ستكون النهاية
نريد النخبة ,,نريد القيادات المتعلمة الرائدة الجديرة بحكم الشعوب
أين هي ؟؟
وإلى متى سنظل نتخبط ولا نقتل إلا أنفسنا ,ولا نخرب إلا ديارنا
شكرا لك يا عزيزتي
قصة رائعة حقا
ماسة
كاملة بدارنه
29-07-2011, 05:52 PM
جاءت الرمزية هنا رائعة أستاذة كاملة رغم اليأس الذي سيطر على مضمون النص وتملكني بعد قراءته
أبعد الله عنك كلّ يأس عزيزتي رنيم ... هو الواقع بقسوته يجعل أقلامنا تغوص في طينه ، ربّما تمرّدا أو أملا في التّغيير
شكرا لك دائما ولعطورك وورودك الجميلة
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
29-07-2011, 05:56 PM
رمزية قويةٌ صادمةٌ لصدقها
طالت الشظايا الشئ الكثير ولكن
يبقى دائماً قدرٌ من الطُهر والالتزام
يمنحنا راحةً و أملاً بأن يكون الغد افضل
كلماتك عزيزتي صفاء في الصّميم ...
رغم الصّدمة لا يتنازل الإنسان عن الأمل؛ رغبة بالبقاء، وتمسّكا بالحياة حتّى وإن شابها الكثير من المساوئ والسّلبيّات وهو المسبّب لها ...
غريب وعجيب هو الإنسان!
شكرا لك ولمرورك النّديّ
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
29-07-2011, 05:59 PM
السّلام عليكم أستاذ عبد الرّحمن
شكرا لك ولكلماتك ...عسى الفرج يأتينا من لدنّ لطيف رحيم
تقديري وتحيّتي
زهراء المقدسية
29-07-2011, 11:54 PM
اجتمعت فضيلة وهداية في بيت عدالة؛ للتّداول والبحث فيما آل إليه النّاس، من كثرة الوخامة.
احتارتا في تعيين نقطة التّصويب؛ لكثرة تداخل دوائر السّوء والوشاية...
بعد حينِ غضبٍ، خرجتا بقرار ذي حزم وعزم: قنبلة ناسفة وحارقة تُلقى في حظائر الرّذيلة والغواية، وأوكار الخسّة والبذاءة.
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
يا عزيزتي كاملة
نظرا لواقعنا المعاش وما آلت إليه الحال
لن تكفينا قنبلة واحدة بل كثير من قنابل
نسأل الله تغيير الحال إلى أحسنه
دمت ودامت غيرتك
وافر التحايا والتقدير
مصلح أبو حسنين
30-07-2011, 04:01 PM
اجتمعت فضيلة وهداية في بيت عدالة؛ للتّداول والبحث فيما آل إليه النّاس، من كثرة الوخامة.
احتارتا في تعيين نقطة التّصويب؛ لكثرة تداخل دوائر السّوء والوشاية...
بعد حينِ غضبٍ، خرجتا بقرار ذي حزم وعزم: قنبلة ناسفة وحارقة تُلقى في حظائر الرّذيلة والغواية، وأوكار الخسّة والبذاءة.
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
قصة في القمة
تسقط منها أحرف على ظلام القاعدة
تقديري ومودتي
كاملة بدارنه
03-08-2011, 10:47 PM
نص رائع بلغته وحذق معالجته للفكرة ومهارة في إخضاع المفردة لإرادة وحس الكاتبة
غير أن لي وجهة نظر مغايرة من الفكرة
روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها؛ قالت: قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم): يغزو جيش الكعبة، فإذا كانوا ببيداء من الأرض؛ يخسف بأولهم وآخرهم. قلت: يا رسول الله! كيف يخسف بأولهم وآخرهم وفيهم أسواقهم ومن ليس منهم؟ قال: يُخسفُ بأولهم وآخرهم، ثم يبعثون على نياتهم
وفي رواية كل يحشر على ما قبض عليه
قد يكون في قولي تطرف
ولكني مع ضرب الباطل بكل وسيلة وبأي ثمن، فهو إن استشرى ضارب ما يَضرب... وما يُضرب بضربه
شكرا لمرورك الذي يسعدني عزيزتي الأخت ربيحة ... وإن كان ثوريّا، وبالضّربة القاضية يا امّ ثائر
لا أدري، رغم كلّ استيائي من وضع أو حالة أكتب عنها، لمَ أحبّ أن أبقي على بارقة أمل في التّغيير... ربّما بسبب حديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة ." طالما تواجدت هذه الطّائفة، تواجد الأمل.
آمل أن يصلح الحال؛ رغم صعوبته وفساده!
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
03-08-2011, 10:50 PM
فضيلة وهداية اللواتي اجتمعن في بيت العدالة ,وأشكرك على الأسماء المنتقاة بعناية
هن الشعب الجاهل,, أو المغرر به ,والذي لا يعلم أين الهدف ولا من أين البداية أو أين ستكون النهاية
نريد النخبة ,,نريد القيادات المتعلمة الرائدة الجديرة بحكم الشعوب
أين هي ؟؟
وإلى متى سنظل نتخبط ولا نقتل إلا أنفسنا ,ولا نخرب إلا ديارنا
شكرا لقراءتك المغايرة عزيزتي الأخت فاطمة
معك حقّ في كلّ ما تطالبين به!
تقديري وتحيّتي
أماني عواد
04-08-2011, 12:59 AM
الاستاذة الحكيمة كاملة بدارنة
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
هنا يستطيع القارئ ان يفهم الكثير
القرار الناتج عن الغضب يؤدي دائما الى خسائر
لا نستطيع مهما حاولنا ان نصنع سلاحا قادرا على الانتقاء
لا بد لنا ان نغضب كي نصل حدود التصرف
حتى نقاوم لا بد ان نضحي
واوجه كثيرة من الافكار تـأخذنا اليها هذه القصة الرائعة
دمت وهذا الفكر النيّر
رفعت زيتون
04-08-2011, 01:49 AM
.
طبعا لم يفاجأني النصّ
وقرأته بأحداثه الحقيقية
ولكن حتّى من قام بفعل التفجير
ربما عاد في لحظة وعرف خطأه
قد يكون ذلك بعد فوات الأوان
ولكن هي طبيعة البشر
رائعة أنتِ كاملة بقنص الفكرة
حتى في أحلك لحظات ليل العاصفة
لتخرجي لنا منها لوحة أدبية جميلة
.
كاملة بدارنه
05-08-2011, 03:13 PM
نظرا لواقعنا المعاش وما آلت إليه الحال
لن تكفينا قنبلة واحدة بل كثير من قنابل
نسأل الله تغيير الحال إلى أحسنه
اللهمّ آمين...
شكرا لك عزيزتي زهراء على مرورك الذي يثري النّصّ
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
05-08-2011, 03:15 PM
قصة في القمة
تسقط منها أحرف على ظلام القاعدة
أعتزّ أخ مصلح بهذه الشّهادة
شكرا لك، ودمت بخير
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
05-08-2011, 03:18 PM
هنا يستطيع القارئ ان يفهم الكثير
القرار الناتج عن الغضب يؤدي دائما الى خسائر
لا نستطيع مهما حاولنا ان نصنع سلاحا قادرا على الانتقاء لا بد لنا ان نغضب كي نصل حدود التصرف
حتى نقاوم لا بد ان نضحي
واوجه كثيرة من الافكار تـأخذنا اليها هذه القصة الرائعة
أعجبتني قضيّة الانتقاء هذه عزيزتي أماني، وذكّرتني بصدّام رحمه الله
شكرا لك ولمرورك الذي أعتزّ به
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه
05-08-2011, 03:22 PM
طبعا لم يفاجئني النصّ
وقرأته بأحداثه الحقيقية
ولكن حتّى من قام بفعل التفجير
ربما عاد في لحظة وعرف خطأه
قد يكون ذلك بعد فوات الأوان
ولكن هي طبيعة البشر
رائعة أنتِ كاملة بقنص الفكرة
حتى في أحلك لحظات ليل العاصفة
لتخرجي لنا منها لوحة أدبية جميلة
أوافقك الرّأي أخي رفعت... إنّ طبيعة البشر عجيبة غريبة...
شكرا لك ولكلماتك التي أعتزّ بها دائما... وشكرا على الملاحظة
تقديري وتحيّتي
.
نداء غريب صبري
07-05-2013, 03:08 AM
كم أنت رائعة أستاذتي
هكذا يتورط الخير في نشر الشر
قصتك رائعة
شكرا لك
بوركت
كاملة بدارنه
20-05-2013, 10:45 AM
كم أنت رائعة أستاذتي
هكذا يتورط الخير في نشر الشر
قصتك رائعة
شكرا لك
بوركت
شكرا لك عزيزتي نداء على كلماتك ومرورك الرّائعين
بوركت
تقديري وتحيّتي
لانا عبد الستار
13-06-2013, 02:01 AM
هكذا أفهم بعض العمليات التي ينفذونها جهلا بآثارها المدمرة للجميع
ومضة تتحدث عن عمق رؤيتك أستاذة كاملة
اشكرك
فاتن دراوشة
13-06-2013, 09:01 AM
ومضة لاذعة رشّت الملح على الجّرح
لا توجد حلول جذريّة لا تتأذّى منها النّفوس الطّاهرة
في مجتمع يعجّ بالغواية والعهر
دام قلمك ينزف آفات واقعنا
محبّتي
الدكتور ضياء الدين الجماس
01-10-2013, 03:24 PM
اجتمعت فضيلة وهداية في بيت عدالة؛ للتّداول والبحث فيما آل إليه النّاس، من كثرة الوخامة.
حارتا في تعيين نقطة التّصويب؛ لكثرة تداخل دوائر السّوء والوشاية...
بعد حينِ غضبٍ، خرجتا بقرار ذي حزم وعزم: قنبلة ناسفة وحارقة تُلقى في حظائر الرّذيلة والغواية، وأوكار الخسّة والبذاءة.
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
قصة رمزية فهمت منها أن التفكير بالخراب ولو كان بنية سليمة سيورث خراباً عاماً لا يقتصر على المخربين وحدهم.
ولعل الإصلاح بالتي هي أحسن أفضل نتيجة
بورك القلم والمداد
ناديه محمد الجابي
01-10-2013, 10:22 PM
ومضة معبرة ومفعمة بالحكمة والتأمل
بديعة بلغتها ورمزيتها الصادقة
نجحت في اقتناص الفكرة وصياغتها وتلوينها بألق
تحياتي وتقديري.
د. سمير العمري
19-12-2013, 07:22 PM
نبرة غير معتادة من أديبة تتميز بالحكمة والهدوء والحلم. ورمزية الأسماء كان لها دور كبير في توصيل المراد من المعنى إضافة لرمزية التشظي التي تصيب بعض الصادقين أثناء محاربة الخائنين.
ومضة كبيرة معبرة بعمق عن حال مؤسفة.
تقديري
خلود محمد جمعة
08-09-2014, 10:18 AM
اجتمعت فضيلة وهداية في بيت عدالة؛ للتّداول والبحث فيما آل إليه النّاس، من كثرة الوخامة.
حارتا في تعيين نقطة التّصويب؛ لكثرة تداخل دوائر السّوء والوشاية...
بعد حينِ غضبٍ، خرجتا بقرار ذي حزم وعزم: قنبلة ناسفة وحارقة تُلقى في حظائر الرّذيلة والغواية، وأوكار الخسّة والبذاءة.
دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!...
عم الفساد واختلط الحابل بالنابل الى ان تغبشت معالم الصور فصار لا بد من تمزيقها
لذا فلنتقي الشبهات فطريق جهنم محفوف بالنوايا الحسنة
عمق وبلاغة ودقة في التفصيل والتصوير برسالة نبيلة
متجددة الابداع
تقديري وكل المودة
:hat::014::hat::014:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir