تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الساعة الثامنة



ياسر ميمو
31-07-2011, 10:21 PM
ما أن انتهت من صلاتها حتى سارعت إلى الجلوسِ بقربِ الهاتفِ , وعيناها تترقبان بشغفٍ وقلق

عقاربَ الساعة وهي تسيرُ ببطءٍ شديد في رحلتها إلى الساعةِ الثامنة , ولسانها غارقٌ في بحور

الُدعاء والمناجاة ويداها تحتضنان طفلها الصغير, تَهُزانه بحنانٍ ورفق لعله يكفُ عن الصراخ

والبكاء بينما كان عقلها مُنهمك في إجراء حساباتٍ أخرى لم تعهد مثيلها من قبل , وما أن تصافحت

عقارب الساعة في محطة الثامنة حتى رن الهاتفُ ..... ترددت كثيراً قبل أن ترد

خشية أن تنقل لها تلك المكالمة ما لا تتمنى سماعه وما يُنذر بقرب رسم خارطةً أخرى

لحاضرها ومستقبل طفلها لكنها في النهاية استجمعت بقايا جأشها وربطت على قلبها و أسلمت الأمر

لخالقها , رفعت السماعة بحزم : طلبت من طبيبها أن يُصارحها على الفوربنتيجة المخبر الطبي

فأعصابها لم تعد تحتمل أية إيحاءات أو تأويلات وما أن بشرها بعدمِ وجود أيةِ أورامٍ خبيثة في

جسدها حتى أُسقطت سماعةُ الهاتفِ من يدها , و أجهشت في بُكاءٍ حار ولسانها يُدندن في شكر الله

حاضنة طفلها بحنوٍ ورحمة مُنقطعة النظير ثم تداركت الموقف لتشكر الطبيب على جهوده الطيبة

في تتبع حالتها , ذهبت بطفلها إلى سريرها و ارتمت إلى جواره تهزه برفق و لين حتى غرق في

النوم , تأملته بابتسامة مُفعمة بالتفاؤل وقالت له : نم يا بُرعمي الصغير وغداً عندما يُرجع أباك من سفره

لا تنسى أن تخبره بأن يصرف نظره عن التفكير بخادمة تعتني....... بك ؟؟؟










هذا وما الفضل إلا من الرحمن








بقلم........ياسر ميمو

صفاء الزرقان
08-09-2011, 12:08 AM
قصة جميلة
ما اعظم كرم ولطف الخالق
كانت تخاف على مصير ابنها فغمرها الله بكرمه
وحنانه ورحمته فعافاها و أبقاها لطفلها
لتربيه و ترعاه

بوركت
تحيتي وتقديري

ياسر ميمو
08-09-2011, 02:49 PM
قصة جميلة
ما اعظم كرم ولطف الخالق
كانت تخاف على مصير ابنها فغمرها الله بكرمه
وحنانه ورحمته فعافاها و أبقاها لطفلها
لتربيه و ترعاه

بوركت
تحيتي وتقديري




السلام عليكم


أهلاً بك أستاذتي الفاضلة صفاء




أشكرك على ردك اللطيف والأنيق




تحياتي و.............. أكثر

فايدة حسن
08-09-2011, 11:26 PM
هي نعم الخالق تتجلى في الصحة التي يهبها لعباده
وهي الأمومة الحنونة التي تريد لطفلها أن يترعرع في ظل رعايتها
قصة جميلة سلمت الأيادي

ياسر ميمو
08-09-2011, 11:38 PM
هي نعم الخالق تتجلى في الصحة التي يهبها لعباده
وهي الأمومة الحنونة التي تريد لطفلها أن يترعرع في ظل رعايتها
قصة جميلة سلمت الأيادي



السلام عليكم أستاذة راوية



صدقت ...نعم الله كثيرة لا تعد ولاتحصى


و الأمر ترى في أطفالها نعمة ثمينة جداً




حتى أنها تتمنى أن تحيا لتراهم



وتستعد للموت حتى يحيوا





شكراً جزيلاً لك

د. سمير العمري
26-09-2011, 08:05 PM
قصة عادية فيها لمسة إنسانية لكنها لا تقدم معنى واضحا وغرقت في حشو يمكن الاستغناء عنه وفيها العديد من الأخطاء اللغوية المبتدئة.

أتمنى أن اقرأ ما هو أجمل وأكمل فأنت ذو حرف واعد.

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

ياسر ميمو
26-09-2011, 10:31 PM
السلام عليكم أستاذي الفاضل



بداية أتوجه إليك بالشكر والتحية لأنك لفت انتباهي إلى أخطاء إملائية مبتدأة قد وقعت بها


وحبّذا لو تكمل معروفك معي حتى أصحح خطأي و أتعلم كيف أتجنب الوقوع به مرة أخرى



القصة عادية كما رأيت أنت , وقد يرى البعض خلاف رأيك




الأذواق .. الأفكار ... الطباع كلها تختلف من شخص لآخر


في كل الأحوال ليس لي سوى احترام رأيك لإيماني العميق بحرية الرأي




أشكرك على تشجيعك لي فهذا من ذوقك ولطفك و أدبك






تحياتي أيها الراقي

ربيحة الرفاعي
02-04-2012, 02:01 PM
قصة انسانية الفكرة حلوة الإحساس
كان الكاتب موفقا في ولوجه عتبة النص وفي قفلته المؤثرة
غير أنها كانت تستحق منك بعض تكثيف وعناية بتخليصها من تفاصيل لم تزد النص وما كان غيابها لينقصه

وليتك اعتنيت بتدقيقها قبل النشر

أهلا بك في واحة الخير

تحيتي

ياسر ميمو
03-04-2012, 11:50 PM
قصة انسانية الفكرة حلوة الإحساس
كان الكاتب موفقا في ولوجه عتبة النص وفي قفلته المؤثرة
غير أنها كانت تستحق منك بعض تكثيف وعناية بتخليصها من تفاصيل لم تزد النص وما كان غيابها لينقصه

وليتك اعتنيت بتدقيقها قبل النشر

أهلا بك في واحة الخير

تحيتي


وعليكم السلام ورحمة الله

أهلاً بالأديبة المتميزة ربيحة

رأيك هو موضع اهتمامي وتقديري

لك مني أرق التحايا و أعطرها

محمد عبد القادر
05-04-2012, 11:33 PM
القصة أعجبتنى
فى مغزاها و سردها
أبحث لك عن الأفضل إن شاء الله
تحياتى
و
إلى لقاء

علياء التميمي
06-04-2012, 08:19 AM
قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .

ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.

بارك الله فيك أخي ياسر.

مصطفى حمزة
06-04-2012, 09:52 AM
-----
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
أتراها كانت خائفة من السرطان أم من ( الخادمة ) ؟ ههه
كانت الومضة الجميلة المثيرة المُفاجئة في ذكر ( الخادمة ) ! بعد أن ظن القارئ أنّ الحدث انتهى بمعرفة نتيجة المختبر ..
سرد لمّاح لتجربة شعوريّة إنسانيّة مؤثّرة ، بلغة بسيطة واضحة . وأظنّ أن هذه القصّة القصيرة جداً تحتمل التكثيف أكثر
كان عقلها منهمك = كان عقلها منهمكاً
تحياتي وتقديري

ياسر ميمو
06-04-2012, 03:14 PM
القصة أعجبتنى
فى مغزاها و سردها
أبحث لك عن الأفضل إن شاء الله
تحياتى
و
إلى لقاء




وعليكم السلام أستاذي الفاضل محمد

دعواتك لي تنم عن سمو خلقك

لك من كل .... المحبة

ياسر ميمو
06-04-2012, 03:17 PM
قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .

ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.

بارك الله فيك أخي ياسر.



أهلاً بالأديبة المكرمة علياء

حقيقة لم أكتب القصة على أساس أنها

قصة قصيرة جداً بل قصة قصيرة

ووضعت بها ما أردت إيصاله من مشاعر انسانية

تحية لشخصك الراقي

ياسر ميمو
06-04-2012, 03:22 PM
-----
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
أتراها كانت خائفة من السرطان أم من ( الخادمة ) ؟ ههه
كانت الومضة الجميلة المثيرة المُفاجئة في ذكر ( الخادمة ) ! بعد أن ظن القارئ أنّ الحدث انتهى بمعرفة نتيجة المختبر ..
سرد لمّاح لتجربة شعوريّة إنسانيّة مؤثّرة ، بلغة بسيطة واضحة . وأظنّ أن هذه القصّة القصيرة جداً تحتمل التكثيف أكثر
كان عقلها منهمك = كان عقلها منهمكاً
تحياتي وتقديري



وعليكم السلام أديبنا الراقي مصطفى

رأيك في النص هو محط اهتمامي وتقديري

أشكرك على التصحيح الإملائي

صباحك.....سكر

رغد هلال
18-04-2012, 10:54 AM
ما أن انتهت من صلاتها حتى سارعت إلى الجلوسِ بقربِ الهاتفِ , وعيناها تترقبان بشغفٍ وقلق

عقاربَ الساعة وهي تسيرُ ببطءٍ شديد في رحلتها إلى الساعةِ الثامنة , ولسانها غارقٌ في بحور

الُدعاء والمناجاة ويداها تحتضنان طفلها الصغير, تَهُزانه بحنانٍ ورفق لعله يكفُ عن الصراخ

والبكاء بينما كان عقلها مُنهمك في إجراء حساباتٍ أخرى لم تعهد مثيلها من قبل , وما أن تصافحت

عقارب الساعة في محطة الثامنة حتى رن الهاتفُ ..... ترددت كثيراً قبل أن ترد

خشية أن تنقل لها تلك المكالمة ما لا تتمنى سماعه وما يُنذر بقرب رسم خارطةً أخرى

لحاضرها ومستقبل طفلها لكنها في النهاية استجمعت بقايا جأشها وربطت على قلبها و أسلمت الأمر

لخالقها , رفعت السماعة بحزم : طلبت من طبيبها أن يُصارحها على الفوربنتيجة المخبر الطبي

فأعصابها لم تعد تحتمل أية إيحاءات أو تأويلات وما أن بشرها بعدمِ وجود أيةِ أورامٍ خبيثة في

جسدها حتى أُسقطت سماعةُ الهاتفِ من يدها , و أجهشت في بُكاءٍ حار ولسانها يُدندن في شكر الله

حاضنة طفلها بحنوٍ ورحمة مُنقطعة النظير ثم تداركت الموقف لتشكر الطبيب على جهوده الطيبة

في تتبع حالتها , ذهبت بطفلها إلى سريرها و ارتمت إلى جواره تهزه برفق و لين حتى غرق في

النوم , تأملته بابتسامة مُفعمة بالتفاؤل وقالت له : نم يا بُرعمي الصغير وغداً عندما يُرجع أباك من سفره

لا تنسى أن تخبره بأن يصرف نظره عن التفكير بخادمة تعتني....... بك ؟؟؟










هذا وما الفضل إلا من الرحمن








بقلم........ياسر ميمو



نعم .. قصة جميلة جدًا وهادفة استمتعت بها...
والدعاء الجميل يقول :" اللهم عرفنا نعمك بدوامها لابزاولها " وأقول اللهم ارزقنا الشكر عليها.


تقديري.

زليخة ارقاقبة
18-04-2012, 09:10 PM
قصة جميلة قد نستخلص منها عبرة في إعادة حساباتنا في معاملة الآخر تصوري نهاية أخرى وهي نهاية قصة كتبتها سأنشرها و بكل أسف من الواقع وفقك الله

ياسر ميمو
19-04-2012, 09:39 PM
نعم .. قصة جميلة جدًا وهادفة استمتعت بها...
والدعاء الجميل يقول :" اللهم عرفنا نعمك بدوامها لابزاولها " وأقول اللهم ارزقنا الشكر عليها.


تقديري.



وعليكم السلام ورحمة الله

أهلاً بالأديبة الفاضلة رغد

الحمد لله أن النص قد نال إعجابك واستحسانك

وهذا الدعاء الجميل يدخل إلى القلب بدون استئذان

مساؤك رضا و ......... إيمان

ياسر ميمو
19-04-2012, 09:42 PM
قصة جميلة قد نستخلص منها عبرة في إعادة حساباتنا في معاملة الآخر تصوري نهاية أخرى وهي نهاية قصة كتبتها سأنشرها و بكل أسف من الواقع وفقك الله



الأديبة المكرمة زليخة

تحية عطرة لحضورك الآثر

أشكرك على رأيك في النص

وبانتظار نشر قصتك

دمت بحمى ........ الرحمن

بهجت عبدالغني
19-04-2012, 10:26 PM
معنى القصة جميل

لكنها افتقرت الى السبك القصصي
..................................

وبين خوفها من مرضها

وقدوم غريبة الى عشها

وحرصها على ابنها

لحظة فاصلة تتشكل عبر خط الهاتف الصامت

ليرن أخيراً حاملاً بشرى

ملؤها الرحمة واللطف ..



المبدع ياسر ميمو

دمت بألق وتميز



تحياتي ..

نزار ب. الزين
19-04-2012, 11:31 PM
أخي المكرم الأستاذ ياسر
الأقصوصة مفعمة بالمشاعر الإنسانية
بين لهفة الانتظار المشوب بالقلق
و الحنان و التوجس و الاشتياق
عواطف متضاربة شغلت بطلة الأقصوصة
قبل الانفراج
***
أخي الكريم
رغم ما وجه للنص من نقد
فني و لغوي محل احترامي
فإني أعتبره عملا ناجحا
فإذا كانت هذه البداية
فإنها بداية موفقة
توحي بمستقبل واعد
دمت و دام عطاؤك
نزار

ياسر ميمو
22-04-2012, 05:18 PM
معنى القصة جميل

لكنها افتقرت الى السبك القصصي
..................................

وبين خوفها من مرضها

وقدوم غريبة الى عشها

وحرصها على ابنها

لحظة فاصلة تتشكل عبر خط الهاتف الصامت

ليرن أخيراً حاملاً بشرى

ملؤها الرحمة واللطف ..



المبدع ياسر ميمو

دمت بألق وتميز



تحياتي ..



وعليكم السلام ورحمة الله

تحية طيبة مُباركة

أهلاً بالأستاذ الفاضل بهجت

رأيك في النص موضع اهتمامي وتقديري

أشكرك على هذا الحضور الجميل

حماك الباري

ياسر ميمو
22-04-2012, 05:35 PM
أخي المكرم الأستاذ ياسر
الأقصوصة مفعمة بالمشاعر الإنسانية
بين لهفة الانتظار المشوب بالقلق
و الحنان و التوجس و الاشتياق
عواطف متضاربة شغلت بطلة الأقصوصة
قبل الانفراج
***
أخي الكريم
رغم ما وجه للنص من نقد
فني و لغوي محل احترامي
فإني أعتبره عملا ناجحا
فإذا كانت هذه البداية
فإنها بداية موفقة
توحي بمستقبل واعد
دمت و دام عطاؤك
نزار






الأصيل.... الأب الحنون نزار

إن لم يخب ظني هو الحضور الأول لك في متصفحي

فإن كنت ستزورنا بتلك الطلعة البهية

فلا تبخل علينا أيها الطيب

شهادتك جد ثمينة و غالية

أيامك رضا و ........ شباب

آمال المصري
22-04-2012, 06:01 PM
مهما تعددت أسباب جلب بديل للطفل فهو يمثل للأم المرض العضال
وهذا ماكان يؤرقها ويجعلها تترقب رنة الهاتف بحذر
أبدعت أخي ياسر
ومرحبا بك في واحتك دائما
تحاياي

ياسر ميمو
22-04-2012, 07:05 PM
مهما تعددت أسباب جلب بديل للطفل فهو يمثل للأم المرض العضال
وهذا ماكان يؤرقها ويجعلها تترقب رنة الهاتف بحذر
أبدعت أخي ياسر
ومرحبا بك في واحتك دائما
تحاياي



وعليكم السلام

أهلاً بالأديبة المكرمة آمال

حقيقة أشكرك على هذا التفاعل الثري

الآن قد أجريت تعديلات على النص حرصت على أ ن تلحظ ملاحظات الأعضاء

فهل لك إقرارها مشكورة غير مأمورة

ياسر ميمو
24-04-2012, 07:48 PM
الإخوة الأحبة الكرام

إليكم النص في حلته الجديدة






ما أن أنهت صلاتها , حتى سارعت الجلوسِ بقربِ الهاتفِ , العيونٌ تترقب بشغفٍ

وقلق عقاربَ الساعة , في رحلتها إلى الساعةِ الثامنة , اللسان غارقٌ في الدعاء

اليدان تحتضنان برفق , طفلاً لا يكفُ عن الصراخ , كان العقل مُنهمكاً في إجراء

حساباتٍ أخرى لم تكن في الحسبان , ودنت لحظة الحقيقة في كامل هيبتها

رن الهاتف ..... ترددت كثيراً قبل أن تجيب , خشية أن تحمل تلك المكالمة , ما يُنذر

برسم خارطةً أخرى لحاضرها , و مستقبل طفلها , استجمعت بقايا .... جأشها , رفعت

السماعة بهدوء شابه التوتر : طلبت من طبيبها أن يُصارحها في حقيقة مرضها

بعيداً عن أية احتمالات ٍ سرابية أو مُسكناتٍ معنوية , وما أن بشرها بسلامة التحاليل

المخبرية , حتى أُسقطت سماعةُ الهاتفِ من يدها , لتجهش

في بُكاءٍ حار , شكرت الطبيب بسعادةٍ بالغة , و ذهبت بطفلها إلى فراشه لتستلقي

بجواره تهزه بهدوءٍ ورحمة , حتى يغرق في النوم , تأملته بابتسامة يُلونها الأمل

وقالت له : نم يا بُرعمي الصغير , وغداً عندما يرجع أباك من السفر , أخبره أن يصرف

النظر عن التفكير بخادمة , تعتني....... بك ؟؟؟

نداء غريب صبري
10-05-2013, 02:51 AM
قصة إنسانية جميلة مليئة بالمشاعر
تأثرت بقراءتها

شطرا لك أخي

بوركت

ياسر ميمو
11-05-2013, 12:17 AM
قصة إنسانية جميلة مليئة بالمشاعر
تأثرت بقراءتها

شكرا لك أخي

بوركت


وعليكم السلام ورحمة الله

تحية لأديبتنا النبيلة نداء

هي من الواقع وقصص الواقع أكثر تأثيراً في ذهن المتلقي

لك مني خالص المودة والشكر والامتنان

فاتن دراوشة
11-05-2013, 10:49 AM
ما أبأسَ عيش المرء حين يغدو دنوّ الموت هاجسه الوحيد

تصوير رائع للصّراع الفكريّ في دواخل من يترقّب النّهاية

دام ألق حرفك مبدعنا

مودّتي

ياسر ميمو
11-05-2013, 12:26 PM
ما أبأسَ عيش المرء حين يغدو دنوّ الموت هاجسه الوحيد

تصوير رائع للصّراع الفكريّ في دواخل من يترقّب النّهاية

دام ألق حرفك مبدعنا

مودّتي


وعليكم السلام أستاذة فاتن

نعم صدقت ولذلك كان من رحمة الرحمن بعباده

أن أخفى علينا ساعة قدوم الأجل ومكانها

أشكرك على تعليقك الثري والغني

أيامك رضا و سعادة

ناديه محمد الجابي
27-09-2023, 07:22 PM
تجربة إنسانية مؤثرة ـ فالأم عندما تشعر بالمرض
يكون جل تفكيرها في أولادها من بعدها.
مشهد موجع وناطق لقاص مبدع متمكن.
اشتقنا لحرفك أديبنا.
تحياتي وودي.
:0014::0014: