تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : في يوم من الأيام (ق.ق.ج)



حليمة السعدي
28-08-2011, 02:03 AM
مع التحية للجميع، وآمل إبداء الرأي

في يوم من الأيام ....

سألتني ابنتي: هل أحببت يوماً يا أماه؟
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.

كاملة بدارنه
28-08-2011, 10:36 PM
الفكرة جميلة عزيزتي ... والأولاد هم حبّ الحياة الأبديّ
أسعد الله كلّ قلب بحبّهم
هذا الفقرة أختاه لا أميل إلى تصنيفها بالقصّة القصيرة جدّا...
إنّها سؤال وجواب، وما بينهما ذكرى مدفونة ... كأي سؤال يسأل، ويثير كوامن في دواخلنا، ثمّ نفطن بالإجابة
أتمنّى أن تقرئي عناصر القصّة القصيرة جدّا
تمنّياتي لك بإبداع أفضل... وأثق بقدراتك وأهلا بك في واحتك
تقديري وتحيّتي

حليمة السعدي
31-08-2011, 03:43 AM
أستاذتي الكريمة عذراً على تأخري في التجاوب
شكراً على رأيك القيم، وملاحظتك ستكون محط اهتمامي
وسأحاول قريباً بفكرة أخرى.

آمال المصري
31-08-2011, 04:03 AM
وسأحاول قريباً بفكرة أخرى.

أهلا ومرحبا بك أستاذة حليمة بواحة الخير
تمتلكين الفكرة الجيدة وكما ذكرت أستاذة كاملة يفتقر النص لعناصر القصة القصيرة جدا ولك الاطلاع هنا (https://www.rabitat-alwaha.net/showpost.php?p=500840&postcount=21)للاستفادة
وأثق أن لديك الكثير لتقديمه على مائدة القصة هنا
كل عام وأنت بخير
تحيتي

ربيحة الرفاعي
11-05-2013, 12:58 AM
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.

ننكر مشاعرنا وندفن حتى ذكرياتنا
ونتساءل لماذا نعيش بلا أمل

ومضة واقعية أزعم أن من عشنها منا أكثر ممن لم يعشنها

دمت بخير

تحاياي

لانا عبد الستار
06-06-2013, 07:41 PM
عندما نقتل ذاكرتنا نقتل ما يمكن أن يجعل لحياتنا معنى حتى لو كان حزينا
نحن مجانين
أشكرك

نداء غريب صبري
04-07-2013, 11:22 PM
أنت يا بنيتي حبي
وتخفي الحب الذي سالت عنه ابنتها كأنه عار
قبيح أن لا نعترف بمشاعرنا

ومضة جميلة

خليل حلاوجي
04-07-2013, 11:50 PM
ننتظر الأديبة ... وجديدها .


ونراهن على ذائقتها الأدبية الثرية ...


تقديري.

محمد كمال الدين
05-07-2013, 01:28 AM
مع التحية للجميع، وآمل إبداء الرأي

في يوم من الأيام ....

سألتني ابنتي: هل أحببت يوماً يا أماه؟
فوقع قلبي في أعماق قصة حب جميلة، ولدت في غير أوانها، قاومت ودفنتها في ريعانها.
التقطت أنفاسي وأجبتها: أنتم يابنتي حبي.

قصة قصيرة عبرت عن الكثير والكثير
--------

ما يمكنني أنه أقوله أن الله عوضها بحب أولادها

------

تحياتي لإبداعك

فاتن دراوشة
05-07-2013, 04:51 PM
كان ينقصها بعض التّكثيف لتحمل روح الوميض

لكن الفكرة رائعة بحقّ

ما أحوجنا للحظات صدق مع أنفسنا حتّى لو أخفيناها عن العالم بأسره

مودّتي