مشاهدة النسخة كاملة : جُرْأة - ق ق ج
محمد النعمة بيروك
20-09-2011, 05:17 PM
جُرأة
طرد كلَّ هواجسِ الخوف من المقابلة، وتقدَّم بخطىً ثابتة مُحدِّقاً في عينيْها الحالمتيْن بشجاعة، واعترف أخيرا بكلِّ مشاعره الدفينة نحوها منذ فترة.. وقَبْلَ أن يغادر؛ أقدمَ على خطوةٍ أجرأ.. وقَبَّلَ الصورة!.
آمال المصري
20-09-2011, 07:18 PM
هو الخوف من الإقبال الذي يقضي على أسمى المشاعر ويحولها إلى مجرد رقعة هشة من حلم يمارس فيه طقوس الجرأة فيكون الفشل حتمي
نص دسم المضمون بحبكة عالية التكثيف وقفلة مباغتة مدهشة
أهلا ومرحبا بك أديبنا الرائع في ربوع الواحة
وأتمنى أن تطيب مقاما معنا
خالص التحايا
ماهر يونس
20-09-2011, 08:22 PM
محمد
أحب الومضات التي تفاجأني بجمال..
الحب معقد وقضيته أكبر من قضية جبن وجرأة..
نرتبك في حضرته ولا نرتبك في حضرة الملوك.
حبه أسمى من أن يعاملها كما يعامل الأخريات..والصمت أبلغ رسالة في حضرة المعشوق.
سلم قلبك الطاهر.
همسة: حبذا لو تستخدم مفردة لقاء بدلا من مقابلة. وجدت مقابلة مفردة رسمية جدا واللقاء هو ما يكون بين الأحبة
أتمنى أن يتسع صدرك لهمساتي
محبتي
نداء غريب صبري
21-09-2011, 01:17 AM
فاجأتني الخاتمة
وجعلت للقصة معنى أجمل وعمقا اروع
أحسنت اخي
بوركت
محمد النعمة بيروك
22-09-2011, 01:19 AM
هو الخوف من الإقبال الذي يقضي على أسمى المشاعر ويحولها إلى مجرد رقعة هشة من حلم يمارس فيه طقوس الجرأة فيكون الفشل حتمي
نص دسم المضمون بحبكة عالية التكثيف وقفلة مباغتة مدهشة
أهلا ومرحبا بك أديبنا الرائع في ربوع الواحة
وأتمنى أن تطيب مقاما معنا
خالص التحايا
أهلا بكِ أختي المبدعة رنيم..
أشكركِ على هذه القراءة التي تستنطق النص.. قراءة متأنية آخذتْ البطل بجُبنه من المواجهة..
وسواء كان الدافع ذاك أو كان السبب حبا عذريا عن بعد، فإن الإشارة الفنية أسعدتني في إشارتك إلى عنصرالمباغتة والدهشة في القفلة..
شكرا أيضا على الحفاوة والترحيب الذي ينم عن خُلق رفيع من قِبَلك.
تحياتي.
محمد النعمة بيروك
22-09-2011, 10:45 PM
محمد
أحب الومضات التي تفاجأني بجمال..
الحب معقد وقضيته أكبر من قضية جبن وجرأة..
نرتبك في حضرته ولا نرتبك في حضرة الملوك.
حبه أسمى من أن يعاملها كما يعامل الأخريات..والصمت أبلغ رسالة في حضرة المعشوق.
سلم قلبك الطاهر.
همسة: حبذا لو تستخدم مفردة لقاء بدلا من مقابلة. وجدت مقابلة مفردة رسمية جدا واللقاء هو ما يكون بين الأحبة
أتمنى أن يتسع صدرك لهمساتي
محبتي
أهلا بك اخي المبدع ماهر وهذا التعليق الذي ينمّ عن قراءة واعية بنتقنيات القص القصير..
منذ ان نشرتُ هذه القصيصة على صفحات الانترنيت لم يقم أحد غيرُك من المعلقين عليه بالإشارة إلى البُعدين معا ، بل حدّدتْ نوعية القراءة لدى كلّ قارئ: هما الجبن أوالصمت العذري.. لذلك أشكرك على هذا المرور النيّر الذي اسعدني للغاية..
أمّا بخصوص كلمة "اللقاء" فمعك حق، إنها أكثر مناسبة للتعبير عن لقاء بين الأحبة، لكن البطل لم يلتق حبيبته، بل وقف في مقابل صورتها، لذلك أزعم أن مقابلة أنسب في هذه الحالة..
أشكرك من جديد أخي ماهر على هذا المرور وهذه القراء، وأتمنى لك التوفيق.
احمد خالد
22-09-2011, 10:56 PM
أقدم على خطوة كبيرة بلا شك
و إن كان معدل تقدمه غير مبشر :)
تحياتى أستاذى
ماهر يونس
23-09-2011, 04:15 PM
أخي محمد
سأسعد أستاذي إن قمتم بزيارة لتجربتي في هذا المجال وأكون سعيدا برأيكم وأنتم أصحاب الخبرة
محبتي والتقدير
محمد النعمة بيروك
23-09-2011, 11:59 PM
فاجأتني الخاتمة
وجعلت للقصة معنى أجمل وعمقا اروع
أحسنت اخي
بوركت
أهلا بكِ أختي الكريمة نداء..
شكرا على إشارتك للمفاجئة في الخاتمة..
ممتن لهذا المرور البهي.
محمد النعمة بيروك
26-09-2011, 05:16 PM
أقدم على خطوة كبيرة بلا شك
و إن كان معدل تقدمه غير مبشر :)
تحياتى أستاذى
أهلا بك أخي أحمد، وشكرا على هدا المرور المُعبّر و خفة دمه..
مودّتي.
زهراء المقدسية
26-09-2011, 07:24 PM
جُرأة
طرد كلَّ هواجسِ الخوف من المقابلة، وتقدَّم بخطىً ثابتة مُحدِّقاً في عينيْها الحالمتيْن بشجاعة، واعترف أخيرا بكلِّ مشاعره الدفينة نحوها منذ فترة.. وقَبْلَ أن يغادر؛ أقدمَ على خطوةٍ أجرأ.. وقَبَّلَ الصورة!.
وقل هو الحب ورهبة لقاء الحبيب
أبدعت في وصف اللحظة فعشناها معك
إحترامي و وافر تحياتي
محمد النعمة بيروك
28-09-2011, 12:34 AM
أخي محمد
سأسعد أستاذي إن قمتم بزيارة لتجربتي في هذا المجال وأكون سعيدا برأيكم وأنتم أصحاب الخبرة
محبتي والتقدير
أهلا أخي المبدع ماهر..
لقد تشرفتُ بالفعل بزيارة تجربتك الجميلة، و علقتـُ على أحد نصوصك..
شكرا على ثقتك.
ربيحة الرفاعي
28-09-2011, 01:33 AM
يقول ابن الدهان الموصلي في انعقاد اللسان عند لقاء الحبيب
ألقاك كي أشكو فأسكت هيبة = وأقول إن عدنا فسوف أقول
فكيف يكون الحال إذا بلغ الحب أن تكون للصورة هيبة تتحكم بالخطى والأنفاس!
وما أكثر ما تصير الصورة حبيبا حتى ليتحقق فيها الإحلال التام في مشاعره
ومضة قصصية جميلة تمكنت بمهارة من حس القاريء ودخلت به جو الفكرة ومشاعر البطل، وقفلة مباغتة أحدثت التنوير المطلوب
أهلا بك في واحتك
وبانتظار جديدك
تحيتي
ريمة الخاني
28-09-2011, 02:18 AM
جُرأة
طرد كلَّ هواجسِ الخوف من المقابلة، وتقدَّم بخطىً ثابتة مُحدِّقاً في عينيْها الحالمتيْن بشجاعة، واعترف أخيرا بكلِّ مشاعره الدفينة نحوها منذ فترة.. وقَبْلَ أن يغادر؛ أقدمَ على خطوةٍ أجرأ.. وقَبَّلَ الصورة!.
مررت لألقي تحيتي
وفقك الله ورعاك
محمد النعمة بيروك
29-09-2011, 07:06 PM
وقل هو الحب ورهبة لقاء الحبيب
أبدعت في وصف اللحظة فعشناها معك
إحترامي و وافر تحياتي
قد يكون كذلك.. رهبة حب..
يسعدني أن حظي نصي بمرور قارئة حصيفة مثلك أختي زهراء..
شكرا لكِ.
محمد النعمة بيروك
30-09-2011, 04:55 PM
يقول ابن الدهان الموصلي في انعقاد اللسان عند لقاء الحبيب
ألقاك كي أشكو فأسكت هيبة = وأقول إن عدنا فسوف أقول
فكيف يكون الحال إذا بلغ الحب أن تكون للصورة هيبة تتحكم بالخطى والأنفاس!
وما أكثر ما تصير الصورة حبيبا حتى ليتحقق فيها الإحلال التام في مشاعره
ومضة قصصية جميلة تمكنت بمهارة من حس القاريء ودخلت به جو الفكرة ومشاعر البطل، وقفلة مباغتة أحدثت التنوير المطلوب
أهلا بك في واحتك
وبانتظار جديدك
تحيتي
أهلا بك أختي ربيحة وهذا المرور المفيد..
بالفعل أختي المُبدعة، صدق الموصلي، ولإن كانت بعض القراءات ترى في فعل البطل جبنا أكثر منه حبا عفيفا..
أشكركِ على الإشارة إلى مسألة دمج القارئ في النص من خلال مشاعر البطل، والإشارة إلى المباغتة في قفلة النص..
ممتن لكرمك، فأنا سعيد بالتواجد بينكم.
شكرا لكِ.
محمد النعمة بيروك
02-10-2011, 05:44 PM
مررت لألقي تحيتي
وفقك الله ورعاك
أهلا بكِ أختي المُبدعة ريمة ولقاء آخر هنا..
وصلتْ تحيتك التي أسعدتني..
أحييك بدوري، وأتنى لكِ التوفيق.
أماني عواد
02-10-2011, 10:43 PM
الاستاذ محمد بيروك
قد تبلغ قدسية الحب فينا حد خشية خدشه باعتراف
سلم مدادك
محمد النعمة بيروك
08-10-2011, 02:20 AM
الاستاذ محمد بيروك
قد تبلغ قدسية الحب فينا حد خشية خدشه باعتراف
سلم مدادك
أهلا بك أختي المُبدعة أماني وهذا المرور المُعبّر.
شكرا لكِ.
د. سمير العمري
01-12-2011, 07:53 PM
رغم تكرار قولنا بأن هذا الأسلوب لا يمثل ما يسمى القصة القصيرة جدا بل هي ومضة لمعنى كبير بأسلوب بليغ وتكثيف كبير ، ولكني أمدح أسلوبك اللغوي ومباغتتك في الخاتمة التي أضفت على النص جمالا.
ولعلني إذ قرأت النص رأيت أن الصياغة لم تكن دقيقة للخاتمة التي تحمل معاني أخرى غير التي قصدتها ومن الفصاحة تحديد المعنى المراد. وبدون شرح طويل دعني أقترح عليك تعديلا يوضح كيف يمكن أن نحقق هذا.
أقدم على خطوة أجرأ فقبل تلك الصورة.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مكي النزال
02-01-2012, 12:42 AM
هي جرأة الضعفاء!
ولقد رسمتها بريشة فنان قدير
وختمتها ببراعة
بورك إبداعك
.
صفاء الزرقان
02-01-2012, 12:51 AM
التردد قاتل
رهبة اللقاء و الخوف من اعراضها يكبلانه و يعقدان لسانه
فيبوح لصورتها بما عجز عن قوله لها
الصورة جماد لن يتغير عليها شئ عندما يبوح بما في داخله لها
لكنه امامها هي لا ينطق خوفاً من فقدانها خوفا من ردة فعل قد تقتل بداخله الكثير
بالرغم من ان احتمال مشاركتها له الشعور ذاته خيار قائم الا انه اثر الصمت على مغامرة تتساوى فيها
نسبة الفوز و الخسارة . يقول ابن حزم في كتابه طوق الحمامة في باب طي السر
"ميته وحياة السر ميتته … كما سرور المعنى في الهوى الوله
وربما كان سبب الكتمان توقي المحب على نفسه من إظهار سره، لجلالة قدر المحبوب."
تحيتي و تقديري
عايد راشد احمد
02-01-2012, 07:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله
يالها من جرأة
لقد هزم حاجز الخوف وقبل الصورة
بداية الغيث قطرة مع ان الحب لا ينفع معه القطرات بل يحتاج سيول وفيضانات
تقبل مروري وتحيتي استاذنا واديبنا الجليل
محمد النعمة بيروك
03-01-2012, 04:34 PM
رغم تكرار قولنا بأن هذا الأسلوب لا يمثل ما يسمى القصة القصيرة جدا بل هي ومضة لمعنى كبير بأسلوب بليغ وتكثيف كبير ، ولكني أمدح أسلوبك اللغوي ومباغتتك في الخاتمة التي أضفت على النص جمالا.
ولعلني إذ قرأت النص رأيت أن الصياغة لم تكن دقيقة للخاتمة التي تحمل معاني أخرى غير التي قصدتها ومن الفصاحة تحديد المعنى المراد. وبدون شرح طويل دعني أقترح عليك تعديلا يوضح كيف يمكن أن نحقق هذا.
أقدم على خطوة أجرأ فقبل تلك الصورة.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
وهل الومضة إلا أحد مسميات القصة القصيرة جدا؟ تماما كما سُميت اللمحة و القطفة والقصة الصغير والقصيصة وغيرها.. وهل يملك أحد حق الجزم في جنس لا يزال في طور التشكل، ولم تتوضح معالمه بعد؟
أنا هنا لا أحتكر الحقيقة، فقد يكون معك حق، لكن ليس من وجهة نظري أنا على الأقل، فهكذا عرفتُ القص القصير جدا، وهكذا درسته في الجامعة، حيث تعلمنا أنه لم يقف بعد على هيئة أو شكل يمكن الحديث عنه بشكل مطلق.. إنه حدث يتميز بوحدة في صراعه وشخوصه وزمكانه.. حدث يخطف لحظة ما، ويبحث عن الدهشة والإبهار في قفلته..
لكني أشكرك أخي المبدع على الإشارة إلى الأسلوب ومباغتة القفلة.. كما أثمن ملاحظتك الأخيرة.. لكنني كما تعرف لم أعد أملك النص بعد أن خرجتُ منه.. وأحبذ أن يبقى كما كتبته أول مرة.. مع أن القراءات لم تش بأي علامة على تشوش في الفهم.. هذا رغم أن مسحة من الغموض ضرورية دائما في أي جنس أدبي لفتحه على أكثر من تأويل..
شكرا على هذا المرور الذي شرفني وتفاعلتُ معه.
آمال المصري
03-01-2012, 05:14 PM
إذا كان كل هذا الاستعداد المتعثر وطرد هواجس الخوف من أجل صورة ... فماذا لديه إذا كان اللقاء ؟
ومضة جميلة أديبنا الفاضل
دمت مبدعا
محمد ذيب سليمان
03-01-2012, 06:29 PM
ومضة مبدعة بين حروفها الكثير
من القصص
دمت مبدعا
محمد النعمة بيروك
05-01-2012, 01:18 AM
الاستاذ محمد بيروك
قد تبلغ قدسية الحب فينا حد خشية خدشه باعتراف
سلم مدادك
كما قال نزار قباني:
أخاف أن أقول للتي أحبها أحبها
فالخمر في جرارها تخسر شيئا عندما نصبُّها..
لكن الخشية إذا زادت عن الحد تصبح جبنا.. في نظري.
شكرا لك أختي المُبدعة أماني على هذا المرور الجميل.
لطيفة أسير
05-01-2012, 01:22 AM
كان تدريبا على الجرأة إذن
أبدعتم أستاذي القدير محمد
تحيتي
محمد النعمة بيروك
22-02-2012, 12:54 AM
هي جرأة الضعفاء!
ولقد رسمتها بريشة فنان قدير
وختمتها ببراعة
بورك إبداعك
.
و بورك هذا المرور الطيب..
شكرا لك أخي المبدع الجميل مكي.
وليد عارف الرشيد
22-02-2012, 02:59 AM
هي تلك يا صديقي المبدع ... هكذا تكون الومضة
من أروع ما قرأت ... ما أجملك بهذا العمق والتكثيف والجمال
ابتداءً من العنوان المعبر والذي سترجع له حكمًا عند النهاية والطرافة والبعد النفسي القوي لهذا المنطوي الذي يعيش الوهم وفي قمة لحظات جرأته قبل الصورة رأيته بين حروفك مرتعدًا قلقًا مرتبكًا
لوحة كبيرة رائعة بقليل حروف
مودتي كما يليق وتقديري أيها المبدع
محمد النعمة بيروك
28-02-2012, 04:35 PM
التردد قاتل
رهبة اللقاء و الخوف من اعراضها يكبلانه و يعقدان لسانه
فيبوح لصورتها بما عجز عن قوله لها
الصورة جماد لن يتغير عليها شئ عندما يبوح بما في داخله لها
لكنه امامها هي لا ينطق خوفاً من فقدانها خوفا من ردة فعل قد تقتل بداخله الكثير
بالرغم من ان احتمال مشاركتها له الشعور ذاته خيار قائم الا انه اثر الصمت على مغامرة تتساوى فيها
نسبة الفوز و الخسارة . يقول ابن حزم في كتابه طوق الحمامة في باب طي السر
"ميته وحياة السر ميتته … كما سرور المعنى في الهوى الوله
وربما كان سبب الكتمان توقي المحب على نفسه من إظهار سره، لجلالة قدر المحبوب."
تحيتي و تقديري
قراءة وافية لإحدى تأويلات القصة وأعمقها.. فحتى أمام صورتها يرتبك البطل.. لأنها ببساطة صورتها.. لذلك قد يكون الصمت على أن يعيش على أمل ما على طريقة "انتظار غودو" خير من التصريح بحب قد ترفضه صاحبة الصورة..
شكرا لكِ أختي صفاء على هذه القراءة..
تحياتي.
قوادري علي
28-02-2012, 10:54 PM
جُرأة
طرد كلَّ هواجسِ الخوف من المقابلة، وتقدَّم بخطىً ثابتة مُحدِّقاً في عينيْها الحالمتيْن بشجاعة، واعترف أخيرا بكلِّ مشاعره الدفينة نحوها منذ فترة.. وقَبْلَ أن يغادر؛ أقدمَ على خطوةٍ أجرأ.. وقَبَّلَ الصورة!.
اخي الحبيب محمد
يالها من جراة كانت ريشة لنرسم ملامحه شخصية الخجولة..
نص رائع.
احييك.
محمد النعمة بيروك
03-03-2012, 01:06 AM
السلام عليكم ورحمة الله
يالها من جرأة
لقد هزم حاجز الخوف وقبل الصورة
بداية الغيث قطرة مع ان الحب لا ينفع معه القطرات بل يحتاج سيول وفيضانات
تقبل مروري وتحيتي استاذنا واديبنا الجليل
أهلا بأخي الأديب عايد راشد أحمد..
ربما هي تجربة.. ولربما سيتدفق كالسيل عندما يكون مستعدا.. ولكن ذلك مُنبنٍ على أساس تردده: هل هو العشق أم الجُبن؟!!
ربما هذا وربما ذاك.. لكن الأكيد أن قراءتك حملت نسمتها الخاصة أيها المُبدع الجميل..
أحييك.
محمد النعمة بيروك
06-03-2012, 01:02 AM
إذا كان كل هذا الاستعداد المتعثر وطرد هواجس الخوف من أجل صورة ... فماذا لديه إذا كان اللقاء ؟
ومضة جميلة أديبنا الفاضل
دمت مبدعا
سؤال يحمل جوابا أعمق من القصيصة ذاتها..
مرور جميل سعدت به أختي المُبدعة آمال..
شكرا جزيلا لكِ.
محمد النعمة بيروك
19-11-2012, 02:22 AM
ومضة مبدعة بين حروفها الكثير
من القصص
دمت مبدعا
أتمنى أن أستحق شهادة أديب من حجمك أخي الغالي محمد ذيب سليمان..
تقبل تحياتي الحارّة.
لانا عبد الستار
05-01-2013, 06:35 AM
خاتمتها جعلتني أبتسم
لكن بحزن
لماذا يكون رجل بهذا العجز؟
أشكرك
محمد النعمة بيروك
09-10-2013, 01:06 PM
كان تدريبا على الجرأة إذن
أبدعتم أستاذي القدير محمد
تحيتي
مسألة "التدريب" قراءة متفرّدة، لم يسبقكِ إليها أحد الأديبة لطيقة، وقد أسعدتني للغاية، فقد أثبتتْ أن النص بقدر قصره منفتح على التأويل....
شكرا جزيلا لكِ.
محمد النعمة بيروك
17-10-2013, 07:46 AM
هي تلك يا صديقي المبدع ... هكذا تكون الومضة
من أروع ما قرأت ... ما أجملك بهذا العمق والتكثيف والجمال
ابتداءً من العنوان المعبر والذي سترجع له حكمًا عند النهاية والطرافة والبعد النفسي القوي لهذا المنطوي الذي يعيش الوهم وفي قمة لحظات جرأته قبل الصورة رأيته بين حروفك مرتعدًا قلقًا مرتبكًا
لوحة كبيرة رائعة بقليل حروف
مودتي كما يليق وتقديري أيها المبدع
كم هو رائع أن تكون هنا الشاعر الجميل وليد..
شكرا للإشارة إلى دور العنوان، والبعد النفسي في النص..
تقبل تحياتي الحارة أيها المبدع.
خليل حلاوجي
18-10-2013, 10:38 PM
هذا النص يمارس سلطته الأدبية وهو يخترق حصون المتلقي .. ليفجّر الحبكة في مشهد الختام .. آنئذ يشعر المتلقي أنه تلقى جرعة متخمة بالدهشة ...
وتبقى الدهشة تحيط النص ... ونحن نستمتع .. بها.
مودتي.
محمد النعمة بيروك
31-10-2013, 09:34 PM
اخي الحبيب محمد
يالها من جراة كانت ريشة لنرسم ملامحه شخصية الخجولة..
نص رائع.
احييك.
كم أنا سعيد بمرورك المميز أيها المبدع موضوعا وتعليقا علي..
أكرر ما قلته لك من قبل "رأيك يهمني، فكن بالقرب دائما فضلا"..
نحياتي.
يحظيه حيسن
01-11-2013, 02:27 PM
قصة جميلة تحمل هرما من المشاعر المتداخلة التي يحفها التردد
دام يراعك مبدعا الاديب القاص محمد النعمة بيروك
محمد النعمة بيروك
15-02-2014, 10:22 PM
خاتمتها جعلتني أبتسم
لكن بحزن
لماذا يكون رجل بهذا العجز؟
أشكرك
الخوف من الزلل هو الزلل نفسه.. لكن البعض يخشى أن يواجه الحسم، ويفضّل أن يحلم..
شكرا جزيلا لكِ الأديبة لانا.
ناديه محمد الجابي
23-02-2014, 12:02 PM
يالها من جرأة ....
إن المشاعر تضيع أو تبهت إذا لم يستطع الإنسان أن يسيطر
على الشعور بالخوف والوجل من مجابهة ومصارحة من يحب
صياغة جميلة قوية لفكرة عميقة , ونهاية لطيفة صادمة أضفت
للنص جمالا .. دمت للإبدع رمزاً.
آمال المصري
02-04-2014, 11:40 AM
جُرأة
طرد كلَّ هواجسِ الخوف من المقابلة، وتقدَّم بخطىً ثابتة مُحدِّقاً في عينيْها الحالمتيْن بشجاعة، واعترف أخيرا بكلِّ مشاعره الدفينة نحوها منذ فترة.. وقَبْلَ أن يغادر؛ أقدمَ على خطوةٍ أجرأ.. وقَبَّلَ الصورة!.
بداية تأخذ المتلقي لأجواء دافئة واستعداد لمواجهة البطل محبوبته وخاتمة قلبت ميزان النص وأفتضحت عجزه عن المواجهة
نص يعج بالجمال شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
خلود محمد جمعة
06-01-2015, 06:11 AM
أول خطوة لكسر الخوف مواجهة انفسنا
ربما بعد الاعتراف لصورة قد يتجرأ ويعترف لها
أشفقت عليه
ومضة رائعة
كل التقدير
بوركت
محمد النعمة بيروك
07-01-2015, 08:56 PM
هذا النص يمارس سلطته الأدبية وهو يخترق حصون المتلقي .. ليفجّر الحبكة في مشهد الختام .. آنئذ يشعر المتلقي أنه تلقى جرعة متخمة بالدهشة ...
وتبقى الدهشة تحيط النص ... ونحن نستمتع .. بها.
مودتي.
شهاد ة أعتزّ بها أخي الأديب خليل حلاوجي..
شكرا جزيلا لك.
كاملة بدارنه
08-01-2015, 09:37 PM
اختلفت صور (الجرأة) التي يقدم عليها شباب هذه الأيّام وأصبحت متعدّدة
ومضة رائعة كشفت مراحل التّحرّر من الخوف في المواقف الحسّاسة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وليد مجاهد
19-06-2015, 05:38 PM
حين يكون الحب قويا وصادقا يكون معه الارتباك والتوتر والقلق خصوصا من اللقاء الأول خوفا من الرفض أو عدم القبول
ومضتك كانت هنا ذكية بالقفلة التي رسمت معالم الحدث
تحيتي
محمد النعمة بيروك
12-09-2015, 11:49 PM
قصة جميلة تحمل هرما من المشاعر المتداخلة التي يحفها التردد
دام يراعك مبدعا الاديب القاص محمد النعمة بيروك
شكرا لك القاص يحظيه.. تقبل فائق تقديري وامتناني.
سمر أحمد محمد
13-09-2015, 05:04 PM
هذه الومضة فكرتني بمقطع فيديو صغير لعريس عندما حضرت عروسة قبلها امام الجميع
وكأنه يقول للكل هذه حلالي هذه عشقي
جميلة الومضة
سلمت يمنيك دمت بخير
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir