تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حوتُ الأَحْزانِ / ق ق ج



كاملة بدارنه
21-10-2011, 05:01 PM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!

مُنتظر السوادي
21-10-2011, 11:26 PM
أبعدوا كل شيء عنه ...

حكمة في رمزية محكمة ، انه المحيط وفي القرار تضيع ...

لك تحيتي

ربيحة الرفاعي
21-10-2011, 11:39 PM
أيتها الراقية
أهكذا قرات المشاهد تلك؟
أحسدك لروعتك
أنا رأيتهم متساوين ، كلها كانت أسماك قرش دموية تقطر أنيابها سما ودما...
ما أبشع أن تتشابه ملامح القاتل والقتيل

نقلني هذا التكثيف المذهل والرمزية الحذقة لأعاود تأمل مشاهد ظننتها طوتها الصفحات، فإذا بالصفحات الجديدة تعيدها للسطح

تحيتي لروعة فكرك وتمكن يراعك

ياسر ميمو
22-10-2011, 09:41 AM
تحية عربية فاضلة



حقيقة في النص خيال خصب



و تجسيد لحالة انسانية معنوية تعكس



بعض العلاقة الحاكمة بين الانسان و أحد عناصر الطبيعة



ما أرادت الفرار منه ذهبت إليه





شكراً جزيلاً لك

محمد ذيب سليمان
22-10-2011, 03:54 PM
نعم هي حكمة
ومشهد يحيط بنا في وجوه عدة
تكثيف متميز جعلت اقدامنا تتسمر امام جمال

شكرا لك

آمال المصري
24-10-2011, 02:16 AM
هي حكمة لايجيدها بتلك الصورة بتقاسيمها إلا حكيم
أبدعت وأجدت أستاذة كاملة
وأشهد لك بالإبداع
تحيتي الخالصة

كاملة بدارنه
25-10-2011, 08:57 PM
حكمة في رمزية محكمة ، انه المحيط وفي القرار تضيع ...

جملة معبّرة جدّا
شكرا لمرورك أخ منتظر
تقديري وتحيّتي

الحسين المسعودي
25-10-2011, 09:53 PM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!

ترددت كثيرا في التعليق على هذه المحاولة، لأنني لم أرغب في أن تكون قراءتي أدنى مستوى من النص، حتى لا تضيع روعة المشهد ، و حتى لا أبخس المحاولة حقها، و لكن رغم ذلك تجشمت المغامرة .
أخيتي كاملة بدرانة:
وقفت كثيرا على روعة التصوير الذي ينساب أتيا مطواعا، و كل صورة فيه تحمل هما، في مشهد ظننته رومانسيا في البداية ، لتنحرف قراءتي بعد ذلك نحو الحوت الذي تلقف أحزان الآخرين، فما وجدته إلا صاحبنا الذي انشغل بهموم الناس ، و حين أراد أن يفرغ همومه بعد أن ضاقت به الدنيا ، لم يجد أحدا.
إنه منتهى التفاني في نكران الذات.

شكرا لك أختي بدارانة إذ أمتعتني بهذا النص بعد يوم عمل شاق مع تلامذتي.

مودتي و دام لك الإبداع و التألق.

نداء غريب صبري
26-10-2011, 09:06 AM
قراءات مختلفة لنص مختلف
وانت أخيتي كاتبة مختلفة جدا ومتألقة جدا وحكيمة جدا

شكرا لك

بوركت

كاملة بدارنه
30-10-2011, 09:53 PM
أيتها الراقية
أهكذا قرات المشاهد تلك؟
أحسدك لروعتك
أنا رأيتهم متساوين ، كلها كانت أسماك قرش دموية تقطر أنيابها سما ودما...
ما أبشع أن تتشابه ملامح القاتل والقتيل

نقلني هذا التكثيف المذهل والرمزية الحذقة لأعاود تأمل مشاهد ظننتها طوتها الصفحات، فإذا بالصفحات الجديدة تعيدها للسطح

تحيتي لروعة فكرك وتمكن يراعك
تحيّتي لمن يقرأ ويغوص في أعماق الحروف، ويملك رؤية مختلفة ...
شكرا لك عزيزتي ربيحة على نظرتك للنّصّ من زاوية لها ميزاتها
أسعدني مرورك ... بوركت
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
30-10-2011, 09:59 PM
الشّكر لك أخ ياسر على مرورك وكلماتك

أحترم قراءتك التي ربطت بين الإنسان وبين عنصر هام من الطّبيعة

تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
02-11-2011, 09:13 PM
نعم هي حكمة
ومشهد يحيط بنا في وجوه عدة
تكثيف متميز جعلت اقدامنا تتسمر امام جمال

شكرا لك

شكرا لمرورك أخي الشّاعر الكريم محمّد الذي أعتزّ به
بوركت
تقديري وتحيّتي

فاطمه عبد القادر
04-11-2011, 10:24 AM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!



السلام عليكم
طبعا لن يجد سمكة تقدر ابتلاع همومه وهموم الآخرين
ما عليه إلا أن يبحث عن حوت أكبر منه ,وأكثر احتمالا
شكرا لك عزيزتي كاملة
أبدعت ,وأتمنى أن لا تكوني نفسك من تبتلعين أحزان الآخرين الملقيةّ في المحيط ,فهذا متعب حقا
ماسة

زهراء المقدسية
05-11-2011, 08:47 AM
تعلمي عزيزتي كاملة؟؟

أحيانا كثيرة نمارس دور الحوت هنا
حتى إذا ما أثقلتنا الهموم وأردنا أن نلقي بها على أحد ما شعرنا بالأنانية
فما الذي يجبر الطرف الآخر على تلقف أحزانك وهمومك
ولا أحد يخلو منها في هذه الحياة المتعبة
وكل يكفيه ما عنده؟؟

تفكير وشعور غريب لصاحبه
وهو الحوت الذي ابتلع هموم وآلام الآخرين !!!

كنت رائعة وأكثر
دمت ودام نبض يراعك
وكل عام وأنت بألف خير

كاملة بدارنه
09-11-2011, 07:17 PM
هي حكمة لايجيدها بتلك الصورة بتقاسيمها إلا حكيم
أبدعت وأجدت أستاذة كاملة
وأشهد لك بالإبداع
تحيتي الخالصة

الإبداع بين خطوات مرورك عزيزتي رنيم...
كلّ الشّكر لهذا المرور الثرّ
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
09-11-2011, 07:21 PM
لن أشكّ أبدا في مقدرتك الفائقة على قراءة النّصوص وما بينها أخ حسين
شكرا لك على مرورك الكريم وكلماتك المثرية
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
19-11-2011, 06:04 PM
قراءات مختلفة لنص مختلف
وانت أخيتي كاتبة مختلفة جدا ومتألقة جدا وحكيمة جدا

شكرا لك

بوركت
أشكر لك هذا الشّعور وأعتزّ بشهادتك عزيزتي نداء
النصّ المتميّز من تميّز القرّاء!
تقديري وتحيّتي

فارس رمضان
19-11-2011, 09:04 PM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!




لوحتان
في لوحة واحدة
بريشة فنان

وشتان
ما بين سمكة في بحر
وحوت في محيط

فأيهما يحوي الآخر..
محيط يحوي بحر
أم بحر يحوي محيط؟؟!!

حوت يحوي سمكة
أم سمكة تحوي الحوت؟؟!!

فلا عجب أن تقوده رجلاه إلى الخلف.


دام إبداعك أستاذة
كل الود
تحيتي

لطيفة أسير
21-11-2011, 05:26 PM
كثيرا ما تضيق بالمرء الدنيا وتكاد تأكله الأحزان
فيفكر أن يلقمها الحوت ..ولو كان الأمر هينا لهان الأمر
مركزة ومكثفة جدا وهكذا بدت لي غاليتي
فاقبلي مروري المتواضع
دمت متألقة استاذتي الكريمة

ربيع بن المدني السملالي
21-11-2011, 08:57 PM
الأخت الموفقة ( كاملة ) مررت من هنا فوجدت صورة حيّة لواقع مرّ ، رسمت بدقة متناهية ورائعة
فبارك الله في إبداعك وفكرك ويراعك
تحيتي الخالصة

عماد أمين
11-12-2011, 10:32 PM
فلا عجب أن تقوده رجلاه إلى الخلف.




لا عجب في ذلك لأنه كان يتلقف أحزانهم وهمومهم بلا أحساس.
ولأنه لم يظن أبدا أنه سيصاب بها.

قصتك أختي كاملة فيها من العبرة والحكمة الكثير.
وما اقتبسته من رد أخي فارس حكمة في حد ذاتها.

احترامي وتقديري

كاملة بدارنه
07-01-2012, 07:47 PM
تعلمي عزيزتي كاملة؟؟

أحيانا كثيرة نمارس دور الحوت هنا
حتى إذا ما أثقلتنا الهموم وأردنا أن نلقي بها على أحد ما شعرنا بالأنانية
فما الذي يجبر الطرف الآخر على تلقف أحزانك وهمومك
ولا أحد يخلو منها في هذه الحياة المتعبة
وكل يكفيه ما عنده؟؟

ربّما الإنسانيّة الزّائدة، وربّما يكون مكرها على فعل ذلك!
شكرا لك عزيزتي زهراء على طيّب الكلام المطعّم بالمنطق
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
07-01-2012, 07:50 PM
ال
سلام عليكم
طبعا لن يجد سمكة تقدر ابتلاع همومه وهموم الآخرين
ما عليه إلا أن يبحث عن حوت أكبر منه ,وأكثر احتمالا
شكرا لك عزيزتي كاملة
أبدعت ,وأتمنى أن لا تكوني نفسك من تبتلعين أحزان الآخرين الملقيةّ في المحيط ,فهذا متعب حقا
ماسة

وعليكم السّلام عزيزتي فاطمة
صدقت ! متعب جدّا أن نحمل هموم الآخرين فوق برميل همومنا
أشكر لك مرورك الكريم
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
07-01-2012, 07:52 PM
لوحتان
في لوحة واحدة
بريشة فنان

وشتان
ما بين سمكة في بحر
وحوت في محيط

فأيهما يحوي الآخر..
محيط يحوي بحر
أم بحر يحوي محيط؟؟!!

حوت يحوي سمكة
أم سمكة تحوي الحوت؟؟!!

فلا عجب أن تقوده رجلاه إلى الخلف.


دام إبداعك أستاذة
كل الود
تحيتي

مرور جميل أخ فارس...
سعدت به وأشكرك عليه
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
07-01-2012, 07:54 PM
كثيرا ما تضيق بالمرء الدنيا وتكاد تأكله الأحزان
فيفكر أن يلقمها الحوت ..ولو كان الأمر هينا لهان الأمر

ليتنا نجد الحوت الذي يتلقّف أحزان النّاس، ويريح كواهلهم من ثقلها!
شكرا لك أخت بلابل على هذا المرور الكريم
تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
07-01-2012, 07:56 PM
الأخت الموفقة ( كاملة ) مررت من هنا فوجدت صورة حيّة لواقع مرّ ، رسمت بدقة متناهية ورائعة
فبارك الله في إبداعك وفكرك ويراعك
تحيتي الخالصة

وبارك الله فيك أستاذ ربيع

شكري الجزيل لك ولكلامك

تقديري وتحيّتي

كاملة بدارنه
07-01-2012, 07:58 PM
قصتك أختي كاملة فيها من العبرة والحكمة الكثير.
بمرور الكرام أمثالك وكلّ الإخوة والأخوات الذين أعتزّ بردودهم ... كلّ الحكمة
شكرا لك أخ عماد وبوركت
تقديري وتحيّتي

وليد عارف الرشيد
08-01-2012, 12:37 AM
نصٌ محترفٌ رصين ... محكمٌ بإتقان وفكرة مكثفة مغزولة بلغة راقية وآفاق متعددة للقراءة
فبورك القلم وصاحبته
ومثل هذا فليقرأ القارئون
مودتي كما يليق

كاملة بدارنه
12-01-2012, 09:30 PM
وشكرا كما يليق أخ وليد!
بوركت
تقديري وتحيّتي

د. سمير العمري
08-10-2012, 07:50 PM
في الناس صنفان؛ صنف يشكو ويتذمر ، وصنف يستمع ويتحمل ويتأمل ، ومن النادر أن يجد المرء أهل الصنف الثاني ذوي الاستماع والتفهم والاحتمال فجل القوم إن لم يكن كلهم أهل شكوى وتذمر دون أدنى رغبة في أن يسمعوا الآخر أو أن يتفهموا ألمه أو شكواه.

أشكر لك هذه الموضة الزاهرة بمعاني إنسانية مبهرة رغم ألمها!

لا فض فوك!

ودمت بخير وعافية!


تحياتي

آمال المصري
13-02-2014, 06:17 PM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!

قد يحتاج لسرب حيتان تتلقف ما ابتلعه من أحزان الآخرين
حكيمة تدعو للتأمل وليس المرور العابر
بوركت غاليتي أخت كاملة
تحاياي

عبدالإله الزّاكي
13-02-2014, 09:19 PM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!

ذكّرتني هذه القصّة بأحد الجلادين الذي كان يسوم السجناء سوء العذاب لكنّه عندما بلغ سنّ التقاعد انتحر.

لستُ أدري إن كان هناك بعض التقاطع بين هاتين القصّتين أديبتنا القديرة كاملة بدرانه ولكن هكذا قرأتها.

تحاياي و تقديري

خلود محمد جمعة
14-07-2014, 02:49 PM
أحَسّتِ الأنفاسُ بِالضّيقِ... حَشْرَجَتِ المَشاعِرُ... امتَقَعَ الجَسَدُ حُزنًا وَهَمًّا، فَمَشَتِ الرِّجْلانِ بِصاحِبِهِما صَوْبَ البَحْرِ؛ لِيُطْعِمَ أَحْزانَهُ فَمَ سَمَكَةٍ.

تَراجَعَتِ الرِّجْلانِ وَتَسَمَّرَتا، حينَ تَذَكّرَ صاحِبُهُما أنَّهُ الحوتُ الذي تَلَقَّفَ أَحْزانَ الآخرينَ التي أُلْقِيَتْ في المُحيطِ...!
كان حزنه اعمق من البحر واكبر فكيف يتسع له
من تعود العطاء يصعب عليه الأخذ
من تعود الحزن لا يستسيغ الفرح
ومضة عميقة و قوية
وحرف ذهبي لا ينفك يبهرنا ببلاغته وحكمته
دمت رائعة
تقديري و كل المودة:014::hat::0014: