نِهايةٌ.. - ق ق ج

[أحمد بلقمري]

نِهايةٌ..
كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و باركليز و سافونارولا و دوانتون و روبسبير و نيكسون و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم، حاول التخلّص منها لكنّها طاردتهُ حتّى اكتشف الجاذبيّة.

[ياسر ميمو]

حقيقة النص جيد وفكرته معبرة





أعتقد أنه يفي بالغرض ذكر شخصية عالمية أو اثنتين




شكراً جزيلاً لك وتحية لقلمك الهادف وفكرك الخصب

[أحمد بلقمري]

حقيقة النص جيد وفكرته معبرة
أعتقد أنه يفي بالغرض ذكر شخصية عالمية أو اثنتين
شكراً جزيلاً لك وتحية لقلمك الهادف وفكرك الخصب
أخي ياسر أردت أن أجعل من بطل القصّة ذو شخصيّة جشعة متلهّفة مجنونة بالعظمة و الالتهام.. ملاحظتك قيّمة و في محلّها، أحيّيك أخي و أقدّر قراءتك القيّمة.. مع خالص المودّة

[ماهر يونس]

نِهايةٌ..
كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و باركليز و سافونارولا و دوانتون و روبسبير و نيكسون و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم، حاول التخلّص منها لكنّها طاردتهُ حتّى اكتشف الجاذبيّة.

بلقمري،‏ ‏
أعجبتني فكرة الجاذبية للدلالة على سقوطه اللهم لا شماتة. ‏
ولكن..
أنا مع ياسر في أن كثرة الأسماء لم تضف شيئا للفكرة..عدا عن تكرار الومضة من قبلك فبماذا إختلفت عن ومضتك السابقة "عظمة"?

[الحسين المسعودي]

نِهايةٌ..
كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و باركليز و سافونارولا و دوانتون و روبسبير و نيكسون و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم، حاول التخلّص منها لكنّها طاردتهُ حتّى اكتشف الجاذبيّة.


صدقا أقول لك أخي أحمد، أن فكرة النص راقتني كثيرا .

و فضلا عن الملاحظتين الوجيهتين السابقتين ، فأنا أرى أن النص لو قرئ هكذا :

"كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم" لكان أجمل.

شكرا لك على هذا النص

مودتي

[نداء غريب صبري]

هذه هي النتيجة الطبيعية لداء العظمة
قصة جميلة اخي

بوركت

[أحمد بلقمري]

صدقا أقول لك أخي أحمد، أن فكرة النص راقتني كثيرا .

و فضلا عن الملاحظتين الوجيهتين السابقتين ، فأنا أرى أن النص لو قرئ هكذا :

"كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم" لكان أجمل.

شكرا لك على هذا النص

مودتي
اقتراح جميل جدّا حيث أعادني إلى فكرة النّص الأولى أين كتبته بهذا الشّكل تقريبا ثمّ عدّلت عليه.. يبدو أنّ خياري لم يكن صائبا.. أرحّب دائما بالنّقد الجادّ الهادف.. تحيّاتي لك أستاذي الحسين.

[أحمد بلقمري]

بلقمري،‏ ‏
أعجبتني فكرة الجاذبية للدلالة على سقوطه اللهم لا شماتة. ‏
ولكن..
أنا مع ياسر في أن كثرة الأسماء لم تضف شيئا للفكرة..عدا عن تكرار الومضة من قبلك فبماذا إختلفت عن ومضتك السابقة "عظمة"?
أخي و صديقي ماهر
و أنا معكما، أنت تعرف يا ماهر بأنّ الكاتب أحيانا تعمّه الفوضى و يتجاوزه الترتيب فيصبح متسرّعا، يكتب و ينشر و يقرأ من دون وعي، وهذه الحالة تمرّ بنا جميعا لذلك أعتذر منكم جميعا على هذا النّص الذّي بدا مرتبكا كصاحبه.. امتناني و تقديري لتصويبكم لي. هذا النّص لم يختلف كثيرا عن نصّ عظام لكنّه يصف أدبيّا و عن قرب عرضا من الأعراض التّي تصيب العظامي ألا وهو الشكّ و التّردّد و الاضطراب الذّهاني العميق.. موّدتي

[أحمد بلقمري]

هذه هي النتيجة الطبيعية لداء العظمة
قصة جميلة اخي

بوركت
و فيك بارك الله أيّتها الشّاعرة الجميلة.. سررت كثيرا بمرورك.. تحيّاتي

[ربيحة الرفاعي]

فكرة جميلة وومضة قصصية أراها بما حفّها من ملاحظات تقدم الفائدة للجميع

أحيي فيك سمو خلقك وسعة صدرك
وأهنيء الواحة بكاتب كأنت، نصه نافع إن بذاته أو بما يدور على هامشه من نقاش

تحيتي

[آمال المصري]

هي حالة من حالات جنون العظمة أو الميغالومانيا والتي يرى صاحبها أنه صاحب رسالة في الأرض لابد من تحقيقها
ويؤمن بقوة وقناعة لاتقبل الجدل بتلك الرسالة حد الانفراد بالرأي وعدم قبول المشاركة
فكرة رائعة أديبنا المكرم إن جاءت كما رُرد هنا من الحوار
تحيتي الخالصة

[أحمد بلقمري]

نعم أستاذة رنيم
هي نهاية رجل اعتقد لدهر من الزّمن بأنّه نبي و بأنّه المخلّص و القادر على دحر كلّ الشّرور على هذه الأرض، لكنّه في النّهاية يكتشف أخيرا بأنّه مجرّد بشر من طين لا يقدر على شيء.. إنّه جنون العظمة بكلّ تفاصيله، إنّها عقدة كثير من الحكّام العرب للأسف الشّديد.. امتناني و تقديري لمجهودك المبذول من أجل الرّقي بهذه الأيكة أختي رنيم.. تحياتي

[آمال المصري]

نِهايةٌ..
كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و باركليز و سافونارولا و دوانتون و روبسبير و نيكسون و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم، حاول التخلّص منها لكنّها طاردتهُ حتّى اكتشف الجاذبيّة.

من تطلع للخلود عليه بالتفرد عمن سواه وليس التشبه بهم
ومضة قوية بمحمولها وفكرتها
بوركت أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

[د. سمير العمري]

القفلة رائعة والنص عموما مميز وقد أتفهم منك كثرة تعداد أسماء من أراد أن يكونهم.
دمت متألقا!

تقديري

[خلود محمد جمعة]

التطرف في أي تصرف ينقلب عكسة
فكرة عميقة
تقديري

[ناديه محمد الجابي]

أن مرضى جنون العظمة هم أشخاص لديهم وساوس واضطرابات عقلية سببها التقدير المبالغ فيه للذات
وإيمانهم الشديد بأهميتهم التي لا محالة منها، وقد يجرهم هذا الجنون أحيانا إلى وصف أنفسهم بما يخالف واقعهم.
ومضة عميقة الفكرة والمدلول ومعبرة
دمت بكل خير.
:17::004::003: