المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..



بهجت عبدالغني
30-10-2011, 05:56 PM
بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..


أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) ..

ـ يا أبنائي .. لماذا هذا العنف في اللعب .. قتل .. تفجير .. تدمير !؟

ـ يا عم .. هكذا سيكون مصير الحضارة عندما تفشل الدبلوماسية ! ..

آمال المصري
30-10-2011, 06:15 PM
غزو واستعمار لعقول أبناءنا ربما أفظع من استعمار الأرض من قبيل أعداء العرب
في غياب الروح الأسرية وحيث أصبحت الحياة مقننة في كل المجالات من بيت ومدرسة وأماكن ترفيهية وغيرها
نحن من نرسم سلبيا مصير الحضارة بأنامل جيل المستقبل وعلينا الرضا بالحصاد
نص هادف أديبنا المكرم نجحت به في إيصال الفكرة
دمت بألق
تحيتي الخالصة

بهجت عبدالغني
04-01-2012, 08:13 PM
غزو واستعمار لعقول أبناءنا ربما أفظع من استعمار الأرض من قبيل أعداء العرب
في غياب الروح الأسرية وحيث أصبحت الحياة مقننة في كل المجالات من بيت ومدرسة وأماكن ترفيهية وغيرها
نحن من نرسم سلبيا مصير الحضارة بأنامل جيل المستقبل وعلينا الرضا بالحصاد
نص هادف أديبنا المكرم نجحت به في إيصال الفكرة
دمت بألق
تحيتي الخالصة


رنيم

والله إنها ظاهرة مخيفة جداً ..

وكلما أردت أن أشتري لعبة لأخي أفاجأ بألعاب العنف والقتال تملأ المكان

فأقول : أليس هناك من لعبة سوى القتل والتدمير !!!

أين المسلمون ؟؟؟ المليار والنصف !!!

ألا يستطيعون أن يصنعوا لنا ألعاباً تتناسب وقيمنا وثقافتنا وعقيدتنا ..




تحياتي ..

بهجت عبدالغني
04-01-2012, 08:15 PM
سؤال وجواب عن الألعاب الالكترونية

السؤال : ما حكم اللعب أو السماح للأطفال باللعب في الألعاب الإلكترونية المنتشرة والمتعددة كالتي تنتجها شركات سوني ونينتندو وغيرها .

الجواب:
الحمد لله
النّاظر في هذه الألعاب يجد أنها تعتمد على المهارات الذهنية والتصرفات الفردية .

وهذه الألعاب مختلفة النواحي ، متعددة الجوانب : فمنها حروب وهمية تدرب على التصرف في الأحوال المشابهة ، أو تقوم على التحفّز للنجاة من المخاطر وقتال الأعداء وتدمير الأهداف والتخطيط والمغامرة والخروج من المتاهات والهرب من الوحوش وسباقات الطائرات والسيارات والمراكب واجتياز العوائق والبحث عن الكنز ومنها ألعاب تنمي المعلومات وتزيد الاهتمامات كألعاب الفكّ والتركيب وتجميع الصور المجزّأة والبناء والتلوين والتظليل والإضاءة .

الحكم الشرعي :

الإسلام لا يمنع الترويح عن النّفس وتحصيل اللّذة المباحة بالوسائل المباحة والأصل في مثل هذه الألعاب الإباحة إذا لم تصدّ عن واجب شرعيّ كإقامة الصلاة وبرّ الوالدين وإذا لم تشتمل على أمر محرّم - وما أكثر المحرّمات فيها - ومن ذلك ما يلي :

- الألعاب التي تصور حروبا بين أهل الأرض الأخيار وأهل السماء الأشرار وما تنطوي عليه مثل هذه الأفكار من اتّهام الله تعالى أو الطعن في الملائكة الكرام .

- الألعاب التي تقوم على تقديس الصّليب وأنّ المرور عليه يعطي صحة وقوة أو يعيد الروح أو يزيد في الأرواح بالنسبة للاعب ونحو ذلك وكذلك ألعاب تصميم بطاقات أعياد الميلاد في دين النصارى .

- الألعاب التي تقرّ السّحر أو تمجّد السّحرة .

- الألعاب القائمة على الحقد على الإسلام والمسلمين كاللعبة التي يأخذ فيها اللاعب إذا قصف مكة 100 نقطة وإذا قصف بغداد خمسين وهكذا .

- تمجيد الكفار وتربية الاعتزاز بهم كالألعاب التي إذا اختار فيها اللاعب جيش دولة كافرة يُصبح قويا وإذا اختار جيش دولة عربية يكون ضعيفا وكذلك الألعاب التي فيها تربية الطّفل على الإعجاب بأندية الكفّار الرياضية وأسماء اللاعبين الكفرة .

- الألعاب المشتملة على تصوير للعورات المكشوفة وبعض الألعاب تكون جائزة الفائز فيها ظهور صورة عارية . وكذلك إفساد الأخلاق في مثل الألعاب التي تقوم فكرتها على النجاة بالمعشوقة والمحبوبة والصديقة من الشرّير أو التنّين .

- الألعاب القائمة على فكرة القمار والميسر .

- الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .

- الإضرار بالجسد كالإضرار بالعينين أو الأعصاب وكذلك المؤثّرات الصوتية الضارة بالأذن وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ هذه الألعاب تُحدث إدمانا وإضرارا بالجهاز العصبي وتُسبّب التوتّر والعصبية لدى الأطفال .

- التربية على العنف والإجرام وتسهيل القتل وإزهاق الأرواح كما في لعبة دووم المشهورة .

- إفساد واقعية الطّفل بتربيته على عالم الأوهام والخيالات والأشياء المستحيلة كالعودة بعد الموت والقوّة الخارقة التي لا وجود لها في الواقع وتصوير الكائنات الفضائية ونحو ذلك .

وقد توسّعنا في ذكر الأمثلة على المخاطر العقديّة والمحاذير الشرعية لأنّ كثيرا من الآباء والأمّهات لا ينتبهون لذلك فيجلبونها لأولادهم ويلهونهم بها .

وينبغي التنبّه إلا أنّ هذه الألعاب الإلكترونية لا تجوز المسابقة فيها بعِوَض - ولو كانت مباحة - لأنها ليست من آلات الجهاد ، ولا فيما يتقوى به في الجهاد . والله تعالى أعلم .


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

المصدر : موقع الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.info/ar/ref/2898

عايد راشد احمد
04-01-2012, 11:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه

استاذنا الفاضل

لقد لامست قلب الحقيقة

لكن من يسمع

تقبل مروري وتحيتي

لطيفة أسير
05-01-2012, 01:32 AM
والله جنوا على الأطفال بهذه التكنولوجيا غير المدروسة
الطفل الذي يتعلم العنف منذ صغره لن ينتظر منه إلا العنف
وللأسف الآباء يستهينون بالأمر ولا يتوانوا في شراء هذه اللعب
شكرا أستاذي القدير على القصة المفيدة والتي تسلط الضوء على
خلل كبير في أسس تربية الطفل
تحيتي وتقديري

ربيحة الرفاعي
06-01-2012, 02:45 AM
بل هكذا يريدونه ان يكون
لهذا يجتهدون في تعطيل أية مشاريع تحمل حلما بخير، ويغرقوننا بألعاب يحترفها الأطفال قبل تعلم النطق ، محورها الدم والدمار والبقاء للأقوى

ملعونون هم ومشاريعهم وهم يسير على خطاهم

شكرا للنص الكثيف

تحيتي

بهجت عبدالغني
07-01-2012, 09:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه

استاذنا الفاضل

لقد لامست قلب الحقيقة

لكن من يسمع

تقبل مروري وتحيتي



الأستاذ الكريم عايد راشد احمد

أهلاً ومرحباً بك

وشكراً لمرورك الكريم ..




تقبل تحياتي ..

بهجت عبدالغني
07-01-2012, 09:22 PM
والله جنوا على الأطفال بهذه التكنولوجيا غير المدروسة
الطفل الذي يتعلم العنف منذ صغره لن ينتظر منه إلا العنف
وللأسف الآباء يستهينون بالأمر ولا يتوانوا في شراء هذه اللعب
شكرا أستاذي القدير على القصة المفيدة والتي تسلط الضوء على
خلل كبير في أسس تربية الطفل
تحيتي وتقديري



قديماً كانوا يقولون إن التلفزيون هو الأب الثالث للطفل ..

أما اليوم فقد أصبح الأب الأول بلا منازع ..

أستاذي العزيز

الآباء في واد .. وأسس التربية في واد آخر ..






دعائي ..

بهجت عبدالغني
07-01-2012, 09:25 PM
بل هكذا يريدونه ان يكون
لهذا يجتهدون في تعطيل أية مشاريع تحمل حلما بخير، ويغرقوننا بألعاب يحترفها الأطفال قبل تعلم النطق ، محورها الدم والدمار والبقاء للأقوى

ملعونون هم ومشاريعهم وهم يسير على خطاهم

شكرا للنص الكثيف

تحيتي





هكذا يريدون ..

ولكن الأهم .. ماذا تريد نحن ؟

وماذا فعلنا لتحويل ما نريده إلى واقع ؟..



الكريمة ربيحة الرفاعي

وشكراً على تواجدك هنا ..




تحياتي ..

محمد النعمة بيروك
07-01-2012, 11:32 PM
عنوان غير عربي لحالة عربية.. أطغال غارقون -مثل ذويهم- في اللهو، رغم خطورة الوضع باعترافهم.. لكنهم أطفال في النهاية..
ما لفت انتباهي هو وصف الحالة في بدء النص "أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) .." وهي سمة من سمات المسرح..

أحييك.

وليد عارف الرشيد
08-01-2012, 12:28 AM
شكراً لنصك الهادف الراقي وأؤيد كل ما مررت به والإخوة والاخوات ... نحن مستهلكون حتى لفكر طفل
مودتي وتقديري

بهجت عبدالغني
22-01-2012, 12:44 PM
عنوان غير عربي لحالة عربية.. أطغال غارقون -مثل ذويهم- في اللهو، رغم خطورة الوضع باعترافهم.. لكنهم أطفال في النهاية..
ما لفت انتباهي هو وصف الحالة في بدء النص "أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) .." وهي سمة من سمات المسرح..

أحييك.


نعم في النهاية هم أطفال

ولكن الكبار ليسوا أطفالاً .. إنهم يتحملون المسؤولية أمام الله تعالى ..


تقبل خالص تحياتي ..

بهجت عبدالغني
22-01-2012, 12:47 PM
شكراً لنصك الهادف الراقي وأؤيد كل ما مررت به والإخوة والاخوات ... نحن مستهلكون حتى لفكر طفل
مودتي وتقديري


وشكراً لك ..

وهنا تكمن الخطورة .. فكر طفل ..

إنه ورقة بيضاء ناصعة .. فإما أن تملأ بلوحة جميلة أو بمشهد فوضوي صارخ ..


تحياتي ودعائي ..

محمد ذيب سليمان
24-01-2012, 11:34 AM
بارك الله بك ايها الكريم

لم تتركها قصة فقد بل اتبعتها بنظرة الإسلام
الى مثل هذه الألعاب ومدى حرمتها او اباحتها

جزاك الله خيرا

بهجت عبدالغني
17-02-2012, 01:50 PM
بارك الله بك ايها الكريم

لم تتركها قصة فقد بل اتبعتها بنظرة الإسلام
الى مثل هذه الألعاب ومدى حرمتها او اباحتها

جزاك الله خيرا





وبارك الله فيك استاذنا الكريم

وشكراً على تواجدك هنا ..


مع خالص تحياتي ..

سهى رشدان
31-12-2012, 03:24 AM
أعجبتني
العنف يدخل منازلنا
بصوت ٍ منخفض
حتى نصحو على انفجار في مدينة أخرى
كل تقديري

زهراء المقدسية
31-12-2012, 05:51 AM
بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..


أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) ..

ـ يا أبنائي .. لماذا هذا العنف في اللعب .. قتل .. تفجير .. تدمير !؟

ـ يا عم .. هكذا سيكون مصير الحضارة عندما تفشل الدبلوماسية ! ..

نهاية متوقعة عن فشل الدبلوماسية والجميل جاءت على لسان الصغار
فما أدركه هؤلاء عجز عنه الكبار

ومضة مصوبة جيدا

تقديري الكبير للأستاذ بهجت

بهجت عبدالغني
31-12-2012, 08:13 PM
الاستاذة العزيزة زهراء المقدسية
أشكر لك قراءتك ومرورك الكريم

دمت بخير وعافية


تحياتي ودعائي ..

ماهر يونس
01-01-2013, 01:09 AM
بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..


أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) ..

ـ يا أبنائي .. لماذا هذا العنف في اللعب .. قتل .. تفجير .. تدمير !؟

ـ يا عم .. هكذا سيكون مصير الحضارة عندما تفشل الدبلوماسية ! ..

ومضة خاطفة عميقة ومعبرة..ومع هذا أميل لما جاء مع توقيعك، فبعض القضايا لا تحتمل الدبلوماسية!‏
كل الود والتقدير‎

بهجت عبدالغني
07-01-2013, 02:45 AM
ومضة خاطفة عميقة ومعبرة..ومع هذا أميل لما جاء مع توقيعك، فبعض القضايا لا تحتمل الدبلوماسية!‏
كل الود والتقدير‎



أهلاً بك أديبنا العزيز ماهر يونس
وشكراً لحضورك العطر


دمت بخير وعافية



محبتي ..

لانا عبد الستار
22-01-2013, 07:42 AM
اللعبة أكمبر من ذلك بكثير
وهذه الألعاب تحمل الكثير مما لا نلاحظه
ومضة جميلة
أشكرك

بهجت عبدالغني
25-01-2013, 04:05 AM
مرور أجمل اختي لانا
وحضور مشرق لصفحتي

حفظك المولى ورعاك



تحاياي ..

ناديه محمد الجابي
25-01-2013, 05:26 AM
باقة فل لقلبك الحامل لهموم أطفال الأمة العربية
ولقلمك المحارب من أجلهم فى أكثر من موضوع
تدق أجراس الخطر لتنبه الأباء والأمهات لمسئوليتهم
تجاه أطفالهم وأهمية مراقبتهم وما يلعبون.
وكما يقولون أن أول مراحل العلاج أن يعرف المريض دائه .
خالص تحياتى .

خليل حلاوجي
26-01-2013, 02:06 AM
فصول الحرب على الإنسان ... نشهدها نحن في الشرق والغرب .


/

نص تأملي .

بهجت عبدالغني
26-01-2013, 08:20 PM
باقة فل لقلبك الحامل لهموم أطفال الأمة العربية
ولقلمك المحارب من أجلهم فى أكثر من موضوع
تدق أجراس الخطر لتنبه الأباء والأمهات لمسئوليتهم
تجاه أطفالهم وأهمية مراقبتهم وما يلعبون.
وكما يقولون أن أول مراحل العلاج أن يعرف المريض دائه .
خالص تحياتى .


ولك باقة مثلها أختي الكريمة نادية
وتحية لمداخلتك المبدعة

دمت بخير وعافية


وخالص تقديري وتحاياي ..

محمد الشرادي
26-01-2013, 08:25 PM
بلاي ستيشن .. ق. ق. ج..


أولاد يلعبون بـالـ ( بلاي ستيشن ) ..

ـ يا أبنائي .. لماذا هذا العنف في اللعب .. قتل .. تفجير .. تدمير !؟

ـ يا عم .. هكذا سيكون مصير الحضارة عندما تفشل الدبلوماسية ! ..

أخ بهجت

هذا النص حكيم.
رأيت في هؤلاء الأطفال صغارا لحيوانات مفترسة. لأنها لا تلعب من اجل اللعب بل تلعب لتنمية غرائزها و للتدرب على المهارات التي ستحتاجها في حياتها للفتك بالآخرين لذلك نراها دائما تلعب ألعبا خطرة.
تحياتي

بهجت عبدالغني
26-01-2013, 08:27 PM
فصول الحرب على الإنسان ... نشهدها نحن في الشرق والغرب .


/

نص تأملي .



حمل فأسه أو حجر
مضى في درب الشقاء
كانت عيناه مملوئتين بحسد وشر
وضاعت أخوة ووفاء
فقتل أخاه
ثم يا وليلتاه
فأصبح من النادمين ..

أخي الحبيب وأستاذي الأريب
وما زال قابيل يقتل هابيلاً


دمت بخير


ومحبتي ..

بهجت عبدالغني
27-01-2013, 03:08 AM
أخ بهجت

هذا النص حكيم.
رأيت في هؤلاء الأطفال صغارا لحيوانات مفترسة. لأنها لا تلعب من اجل اللعب بل تلعب لتنمية غرائزها و للتدرب على المهارات التي ستحتاجها في حياتها للفتك بالآخرين لذلك نراها دائما تلعب ألعبا خطرة.
تحياتي


زادك الله حكمة وتقوى أخي محمد
أشرقت صفحتي بحضورك الجميل
وقراءتك الواعية

دمت بخير وعافية


محبتي ..

نداء غريب صبري
16-02-2013, 03:18 PM
هذا واقع الحضارة وليس مصيرها أخي
أنظر لسوريا تراه

شكرا لك

بهجت عبدالغني
19-02-2013, 12:21 AM
نعم والله أختي نداء
هذا واقع ما نسميه الحضارة !

دمت بخير وعافية


وتحياتي ..