مساجلة

[وفاء العمدة]

مساجلة
..مكسو به ولد...لملمها الرحمن بداخله....بضا فضفاضا كان....به تذوق كل حواسه الخمس.
التصق وزم....من خلفه.... وبها تذوق كل حواسه الخمسين ..الخمسمائة...أكثر حبا.... أو بغضا..صار
أتسع قليلا وترهل....مازالت بالحب تنبض
إطاراً قديما صار....فاض منه ....وبها الحب
مسجى على طاولة الدهر....طارت بعيداً عنه ورفرفت
وهى بعد....... غضه..........عطشى للحب.

[ربيحة الرفاعي]

نص حمل الكثير من الشاعرية واللعب بالتراكيب
تمنيت لو كنت شكلت أواخر الكلم واستخدمت علامات الترقيم لتعيين مواقع الفصل بغية تيسير قراءته

تحيتي

[وفاء العمدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشاعرة الجميلة ربيحة الرفاعى ...تحياتى القلبية لكِ
اشكرك على توقفك عند كلماتى المتواضعة ...فقد زادها القاً
وكنت اتمنى ان البى طلبك ى التشكيل والترقيم ولكن ذلك يتطلب ان اعيد نشرها مرة اخرى
سأفعل ان شاء الله
احترامى ...مودتى

[آمال المصري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشاعرة الجميلة ربيحة الرفاعى ...تحياتى القلبية لكِ
اشكرك على توقفك عند كلماتى المتواضعة ...فقد زادها القاً
وكنت اتمنى ان البى طلبك ى التشكيل والترقيم ولكن ذلك يتطلب ان اعيد نشرها مرة اخرى
سأفعل ان شاء الله
احترامى ...مودتى

وفي انتظار النص بعد التشكيل وعلامات الترقيم لتزداد متعة القراءة ويزداد مكوثي هنا
نص شعري شاعري بديع
دام ألقك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

[وفاء العمدة]

مُساجَلة
..مَكسوٌ به وُلد...لَمْلَمهَا الرحمّن بداخله....بضًاً فضفاضاً كان....به ..تذوق كل حواسًه الخمس.
التصق وزم....مِن خلفه.... وبها.. تذوًق كل حواسٍه الخمسين ..الخمسمائة...أكثر حباً.... أو بغضاً..صار
أتًسع قليلا وترهًل....مازالت بالحبٍ تنبض
إطاراً قديماً صار....فاضَ منه ....وبها الحب
مُسجّى على طاولة الدهر....طارت بعيداً عنه ورفرفت
وهى بعدُ... غضًة..........عطشى للحب.
__________________
اعدت نشرها بعد تشكيها بناء على طلب الشاعرة الجميلة ربيحة الرفاعى

[وليد مليجى]

انها الروح.. ربما..

التي خلقها الله بداخل الجسد الذي اكتسي به الانسان مذ مولده..

وبالجسد علم الفرد حواسه الخمس .. وبالروح عَلِم كل شئ ..!!

ومهما تبدل الجسد وترهل .. تبقى الروح تقطر أمل وتمتلئ بأغصان يانعة بالبشر والتفائل ..

وحين صار الجسد مسجى على الأرض .. حلقت الروح في سماء أرادت دوماً تركه اليها ..

فقد كانت معه باشتياق للحب والراحة والسعادة .. فمن روتها كل تلك السنون والملذات التي عاشها ..بل ..غرِق بها..!!

فرحلت وهي ظمِأة ..عطشى للحب..!!

انها المساجلة الأبدية بين الجسد والروح..

هكذا قرأت .. وربما أصبت..

وودي لكِ الجميلة :وفاء العمدة

رائعة بكل معنى الكلمة ..

تقديري وودي..
^

[فايدة حسن]

قرأت وأنتظر بقية الردود
لم أتوصل للفكرة بعد
لي عودة بإذن الله

[مصطفى حمزة]

مساجلة
..مكسو به ولد...لملمها الرحمن بداخله....بضا فضفاضا كان....به تذوق كل حواسه الخمس.
التصق وزم....من خلفه.... وبها تذوق كل حواسه الخمسين ..الخمسمائة...أكثر حبا.... أو بغضا..صار
أتسع قليلا وترهل....مازالت بالحب تنبض
إطاراً قديما صار....فاض منه ....وبها الحب
مسجى على طاولة الدهر....طارت بعيداً عنه ورفرفت
وهى بعد....... غضه..........عطشى للحب.

---------
أختي الفاضلة وفاء
أسعد الله أوقاتك
تملكين خيالاً خصباً ، وألفاظاً أدبيّة وفيرة ، ولديك أفكارٌ يتيمة مُشرّدة !
لملمي الأفكار واخلعي عليها مما تملكين ، لتطلعَ علينا نصّاً أدبيّاً يسرّ الذائقين ..
تحياتي

[وفاء العمدة]

انها الروح.. ربما..

التي خلقها الله بداخل الجسد الذي اكتسي به الانسان مذ مولده..

وبالجسد علم الفرد حواسه الخمس .. وبالروح عَلِم كل شئ ..!!

ومهما تبدل الجسد وترهل .. تبقى الروح تقطر أمل وتمتلئ بأغصان يانعة بالبشر والتفائل ..

وحين صار الجسد مسجى على الأرض .. حلقت الروح في سماء أرادت دوماً تركه اليها ..

فقد كانت معه باشتياق للحب والراحة والسعادة .. فمن روتها كل تلك السنون والملذات التي عاشها ..بل ..غرِق بها..!!

فرحلت وهي ظمِأة ..عطشى للحب..!!

انها المساجلة الأبدية بين الجسد والروح..

هكذا قرأت .. وربما أصبت..

وودي لكِ الجميلة :وفاء العمدة

رائعة بكل معنى الكلمة ..

تقديري وودي..
^

الاستاذ الفاضل وليد مليجى
اصبت فى تحليلك الرائع والذكى للنص ...
اشكرك من صميم القلب لحضورك المضىء
احترامى ....مودتى

[وفاء العمدة]

قرأت وأنتظر بقية الردود
لم أتوصل للفكرة بعد
لي عودة بإذن الله

الاديبة العزيزة ..اشكرك غاليتى على توقفك امام كلماتى ..
وفى انتظار عودتك لتثرى النص برأيك وتحليلك الغالى لنصى المتواضع
لكِ منى كل المودة والاحترام

[وفاء العمدة]

الاديب الفاضل /مصطفى حمزة ..اشكر حضرتك على الاطراء الجميل الذى اسعدنى كثيراً
ولكن هناك جملة لم اتبين معناها جيداً (ولديك أفكارٌ يتيمة مُشرّدة ! ) ارجو من حضرتك المزيد من التوضيح
شرفنى تواجدك بين كلماتى
تقبل احترامى ....مودتى

[مصطفى حمزة]

الاديب الفاضل /مصطفى حمزة ..اشكر حضرتك على الاطراء الجميل الذى اسعدنى كثيراً
ولكن هناك جملة لم اتبين معناها جيداً (ولديك أفكارٌ يتيمة مُشرّدة ! ) ارجو من حضرتك المزيد من التوضيح
شرفنى تواجدك بين كلماتى
تقبل احترامى ....مودتى
---------
أختي الفاضلة ، الأديبة وفاء
أسعد الله أوقاتك
وآسف للتأخير في الرد على استفسارك
أحاول أن أبتعد عن المجاز في تعبيري فيُعاندني القلم أبداً !
( ولديكِ أفكارٌ يتيمة مشرّدة ) عبارة مجازية قفزت إلى سطري حين شعرتُ أنّ أفكارك لا يحضنها نصٌّ متماسك مترابط يتصاعد فيه الحدث بسلاسة إلى النهاية ..
لعلّي أكون وضّحت ، أم إنني زدتُ الطين بلّة ؟ ههه
تحياتي

[لانا عبد الستار]

النص والفكرة جميلين
لكنك بالغت في شاعرية التعبير حتى غابت الفكرة
أشكرك

[نداء غريب صبري]

هذه اللغة الشاعرية الجميلة جعلتني أعيد قراءة النص حتى فهمته

شكرا لك أختي

بوركت

[وفاء العمدة]

النص والفكرة جميلين
لكنك بالغت في شاعرية التعبير حتى غابت الفكرة
أشكرك



جزيل الشكر لحضرتك أ. لانا عبد الستار
على مرورك المثمر الذى وضح لى ما كان غائبا عنى
احترامى ...مودتى

[خلود محمد جمعة]

هي الروح
لا نولد الا بها
تسكنا لنتسع ونضيق نحلق ونحبو
وعندما تقرر الرحيل لا تستأذن ولا تودع ولا تعود
وصف رائع ودقيق رسم باتقان وشاعرية
كل التقدير

[عمر الصالح]

متانة اللغة ورصانتها ... وجموح الخيال فوق السطور

كلاهما ليسا طوال الوقت دليل موهبة

خاصة إذا غابت الفكرة.. وبقي النص عزفا نشاز

[ناريمان الشريف]

الرمزية العالية أحياناً تفقد النص نكهته
ورغم ما حوى موضوعك من رمز إلا أنه جميل
لك التحية ... ناريمان

[ناديه محمد الجابي]

بلغة شاعرية رسمت صورة للمساجلة بين الروح والجسد
وأثني على قراءة ( وليد مليجي) التي أوضحت الفكرة
بملازمة الروح للجسد منذ الولادة ، وحتى تتركه وتصعد إلى السماء مرة أخرى
ورغم غموض الفكرة فلا بد أن نعترف بأنه نص جميل بمعان عذبة ، وتصوير بديع.
دمت بكل خير أينما كنت.
:hat::v1::0014: