طفل جارتنا ...............محمد محضار

[محمد محضار]

طفل جارتنا


استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء.

[فايدة حسن]

طفل جارتكم مزعج جدا يزعجك ... يزعح امه... يزعج الزوار وما أكثرهم !!!!!!!

[كاملة بدارنه]

السّلام عليكم أستاذ محمّد
أشكرك على مشاركاتك لكن، اسمح لي بتعليق على هذا النّصّ، وهو أنّي لا أراه قصّة قصيرة جدّا، فهو أشبه بخبر
أرجو أيضا تفاعلك مع الأعضاء في الرّدود
شكري، وأملي أن يتّسع صدرك للكلمات...
تقديري وتحيّتي

[آمال المصري]

طفل جارتنا


استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء.

وراء القصة هنا ماهو أكبر من مجرد بكاء طفل
طفل وأمه وحدهما ...! أين الأب ؟؟
ومن هم زوَّار مواقيت النوم ؟؟ كّمٌّ كبير منهم بعدد عويل الطفل يتوالوا فرادى على المكان لتنهمك الأم في استقباله تاركة طفلها للصياح
أعتقد من خلال قراءتي للنص أن الطفل بلا أب بل جاء للحياة نتاج زائر من هؤلاء الزوار الأجلاء
نص أثار مقتي على تلك المرأة قدر ماأثار شجوني وحزني على الطفل
شكرا لك أديبنا
تحيتي

[د. نجلاء طمان]

أوجزت الأستاذة كاملة فأنجزت في تعليقها, فشكرًا لها

النص ليس قصة قصيرة جدًا إنما هو تقرير حكائي لحدثٍ ما , القصة تحمل أربع أركان أساسية المدخل للقص ثم قلب الحبك فالخاتمة ويسبقهم العنوان, وقد خلا نصكَ من قلب الحكاء والحبكة القصية.

تقديري

[محمد النعمة بيروك]

إنها قصيصة في العمق، ذات تقنية سردية جميلة، توصل إلى القارئ أكثر و أعمق من الكلمات التي تكونها، في ما بين سطورها حالة اجتماعية مؤسفة و ومعاشة لامرأة تمارس الرذيلة، تربي ابنها الذي هجره أبوه أو مات عنه، أو أنه "متعدد الآباء"..

طرح قصصي جميل، ينم عن فهم عميق لهذا الجنس الأدبي..


أحييك.

[ربيع بن المدني السملالي]

إنها قصيصة في العمق، ذات تقنية سردية جميلة، توصل إلى القارئ أكثر و أعمق من الكلمات التي تكونها، في ما بين سطورها حالة اجتماعية مؤسفة و ومعاشة لامرأة تمارس الرذيلة، تربي ابنها الذي هجره أبوه أو مات عنه، أو أنه "متعدد الآباء"..

طرح قصصي جميل، ينم عن فهم عميق لهذا الجنس الأدبي..


أحييك.
حيّاك الله أخي الحبيب ( محمّد ) على قراءتك المتميّزة للقصّة ، وهكذا فهمتها ، جزى الله أخانا ( محمّد محضار ) على هذه الومضة الذّكية القوية ، لله أبوك ..
دمتَ متألقاً
تحيّتي ومحبّتي وتقديري

[محمد النعمة بيروك]

حيّاك الله أخي الحبيب ( محمّد ) على قراءتك المتميّزة للقصّة ، وهكذا فهمتها ، جزى الله أخانا ( محمّد محضار ) على هذه الومضة الذّكية القوية ، لله أبوك ..
دمتَ متألقاً
تحيّتي ومحبّتي وتقديري


إنه القص القصير المنفتح على أكثر من تأويل.. فأنا وأنت أخي المبدع ربيع رأيناها هكذا، فراقت لنا و أطربتنا، وقد لا يراها غيرنا كذلك، وله كل الحق في ذلك..
أشكرك على كلماتك التي تنم عن طيبوبتك الأدبية التي نرغدك عليها أيها المبدع الجميل ربيع.. و الشكر موصول لصاحب هذه القصيصة المدهشة الأخ محضار..

[حميد العمراوي]

طفل جارتنا


استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء.

صديقي و أستاذي الأديب محمد محضار

هذا النوع من القصص المرمزة بعناية يستهويني.. حيث القصة الظاهرية ليست إلا تغطية لقصة أو لقصص أخرى يمكن استنتاجها أو حتى التكهن بشخصياتها و أحداثها و أزمنتها..
أعذر تفسيري البسيط
و تقبل إعجابي بما قرأت لك

تحياتي

[ربيحة الرفاعي]

أظن أن المفاتيح التي ولج باستخدامها مبدعينا محمد النعمة بيروك وربيع بن المدني السملالي لفكرة النص تركزت في مفردات ذات عمق في السردي
انهمكت في استقباله
خلا لنفسه
الزوار الأجلاء

فالفكرة المباشرة التي يطرحها النص لا تحتمل ما نحت هذه المفردات بالصورة نحوه، وفي هذا براعة في توظيف المفردة يحسب لكاتبنا الكريم

ويبقى أن القصة كانت تحتمل بناء قصصيا أقوى ببعض تعديل في نسيجها لتكتمل أدواتها القصية

تحيتي

[عايد راشد احمد]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا الكريم

طفل جارتكم يعترض علي ان الوقت المخصص له ياخذه منه الزوار

تقبل مروري وتحيتي