ارتكاب القصيدة في حضرة الجريدة

[حميد العمراوي]

شاعــر قلمه على أوراق العشق سليطٌ .. وحبره لا تثنيــه عن إشعال الحرائق لومة لائـــــم ..
هــذا المساء قد هيــأ للقصيدة مهدهــــا، لرسالة الوحي مهبطـــا.. و للحلم نفحــة من واقــع.. و كان الحــب موفورا، يتساقط على الورق مع جزيئات الضوء السابحة في فضاء الغرفــة ..
هذا المساء لم يكن بطعـــم الفتوحات.. فقد تناهشت قلمه مخالب الذكريات و تزاحمت على السطر الأول كل الأفكـــار، تراكمت الصور و اختنقت على بوابة صدره غصص و مشاعر.. تاهت أشرعتـــه و كان ملاذه الوحيـــد جريدة ملقــــاة على الطاولة، تناولهـــا، قلـــب صفحاتها دونما اهتمــام.. وبسرعة على نفس الطاولة رمـــاهــا.. ثم بــدا له أن يتمهــل قليــلا.. وأن يؤجل القصيدة لمساء آخـــر، فقد تولــــد مشوهـــة بعد هذا الكـــم من التفاهــة في الجريـــدة

[عبلة الزغاميم]

تناولهـــا، قلـــب صفحاتها دونما اهتمــام.. وبسرعة على نفس الطاولة رمـــاهــا.. ثم بــدا له أن يتمهــل قليــلا.. وأن يؤجل القصيدة لمساء آخـــر، فقد تولــــد مشوهـــة بعد هذا الكـــم من التفاهــة في الجريـــدة

..............
قد تفعل أخي حميد..... فكرة وقّادة..

[آمال المصري]

ليس كل ماينشر في الجرائد يحمل الفكرة الجيدة أو الحرف الهادف بل كثير ماتًُحدث القراءة هناك تبلبلاً وزعزعة بل وسطواً على فكرة ما
وهنا في النص قد زاحمته ذكرياته لتحول بينه وبين القصيدة وجاءت الجريدة لتجهز على ماتبقى من عزم
رائعة الفكرة أديبنا المكرم
دمت مبدعا
تحيتي

[كاملة بدارنه]

فقد تولــــد مشوهـــة بعد هذا الكـــم من التفاهــة في الجريـــدة
ليت تلك التّفاهة اقتصرت على الجريدة
لقد غزا (الفكر) حياتنا وأوراقنا، وبتنا لا نميّز بين الغثّ والسّمين...
أسماء عديدة لجرائد ومجلّات... نتصفّحها، فنجدها ملآى بالتّفاهات ...
طرح موفّق لموضوع هامّ
تقديري وتحيّتي

[ربيع بن المدني السملالي]

الأخ الأديب ( حميد ) مررت من هنا فراقتني فكرة القصّة ، فبارك الله فيك وإلى الأأمام ...
تحيتي

[وليد عارف الرشيد]

أصبْت وأجدْت ... كانت قفلة رائعة أصابت هدفها ولو أني تمنيت ترميزها أكثر هو مجرد خاطر كأن يظهر خشيته على طهر وحيه دون شرح
معجبٌ انا بقلمك يا صديق سلم المداد

[صفاء الزرقان]

صدقت استاذ حميد

تعاظمت التفاهات و شوهت الكثير

كان قراره بتأجيل كتابة القصيدة

قراراً حكيماً .

تحيتي و تقديري

[ربيحة الرفاعي]

جميل أديبنا
بل مدهش

فكرة بديعة بحرف واثق ولغة مقتدرة وتمكن من أدواتك مبشر

أحسنت الدخول في المشهد القصي وسرت عبره ببراعة ورسمت لنا قفلة مباغتتة وحكيمة


شكرا لجميل ما قرات هنا

تحيتي

[حميد العمراوي]

..............
قد تفعل أخي حميد..... فكرة وقّادة..

المبدعة عبلة زغاميم

شكرا جزيلا أختي

تحياتي لروحك الكريمة

[حميد العمراوي]

ليس كل ماينشر في الجرائد يحمل الفكرة الجيدة أو الحرف الهادف بل كثير ماتًُحدث القراءة هناك تبلبلاً وزعزعة بل وسطواً على فكرة ما
وهنا في النص قد زاحمته ذكرياته لتحول بينه وبين القصيدة وجاءت الجريدة لتجهز على ماتبقى من عزم
رائعة الفكرة أديبنا المكرم
دمت مبدعا
تحيتي

استاذتي أمال المصري

مرورك بحرفي له وقع خاص سيدتي
شكرا

تحياتي و تقديري

[حميد العمراوي]

فقد تولــــد مشوهـــة بعد هذا الكـــم من التفاهــة في الجريـــدة
ليت تلك التّفاهة اقتصرت على الجريدة
لقد غزا (الفكر) حياتنا وأوراقنا، وبتنا لا نميّز بين الغثّ والسّمين...
أسماء عديدة لجرائد ومجلّات... نتصفّحها، فنجدها ملآى بالتّفاهات ...
طرح موفّق لموضوع هامّ
تقديري وتحيّتي

استاذتي الكريمة كاملة بدارنة

شكرا لبهاء الحضور منك و القراءة

شرف لي سيدتي

تحياتي و تقديري

[حميد العمراوي]

الأخ الأديب ( حميد ) مررت من هنا فراقتني فكرة القصّة ، فبارك الله فيك وإلى الأأمام ...
تحيتي

اخي الكريم ربيع بن المدني

مرورك دائما يفرحني و تسعد له حروفي

دمت بحفظ الله

[حميد العمراوي]

أصبْت وأجدْت ... كانت قفلة رائعة أصابت هدفها ولو أني تمنيت ترميزها أكثر هو مجرد خاطر كأن يظهر خشيته على طهر وحيه دون شرح
معجبٌ انا بقلمك يا صديق سلم المداد

استاذي الشاعر وليد عارف الرشيد

اعجبتني فكرة الترميز قد تكون اجمل

و اعجابك بقلمي يزيدني فخرا استاذي

تحياتي و تقديري

[حميد العمراوي]

صدقت استاذ حميد

تعاظمت التفاهات و شوهت الكثير

كان قراره بتأجيل كتابة القصيدة

قراراً حكيماً .

تحيتي و تقديري


أستاذتي صفاء الزرقان

يستفزوننا بأوهام يسمونها حقائق .. هذا أبشع التشويه
شكرا للقراءة الجميلة

تحياتي و تقديري

[حميد العمراوي]

جميل أديبنا
بل مدهش

فكرة بديعة بحرف واثق ولغة مقتدرة وتمكن من أدواتك مبشر

أحسنت الدخول في المشهد القصي وسرت عبره ببراعة ورسمت لنا قفلة مباغتتة وحكيمة


شكرا لجميل ما قرات هنا

تحيتي




استاذتي ربيحة الرفاعي

أولا شكرا لقراءتك و تحليلك

ثانيا سعيد لأنني توفقت في قفلة مباغثة

تناسب ما تحدثه بعض الجرائد من انكماش فجائي لرغبتنا في القراءة .. فما أدراك بالكتابة

تقبلي فائق تقديري ..

تحياتي