المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "شجرات الدر" في الدكتاتوريات العربية



عايد راشد احمد
10-01-2012, 01:49 PM
بقلم :فراج إسماعيل *نقلا عن صحيفة"الجمهورية المصرية"



في الأمثال الشائعة أن التكرار يعلم "الحمار".. وهو مثل ذكي يعني أن الغباء مهما بلغت درجته لا يمكن أن يمنع صاحبه من التعلم.


الدكتاتوريات العربية أظهرت أنها أقل مرتبة من "الحمار" الذي غنى له الطرب عندنا في زمن الفوضى كما غنى للزعيم الملهم والضرورة..

وعلى وزن أغنية "باحبك يا حمار وبازعل قوي لما حد يقولك يا حمار".. عشقت كل دكتاتورياتنا أن تغني لها شعوبها ""باحبك يا ديكتاتور وبازعل قوي لما حد يقولك يا ديكتاتور"!


لذلك لا أحد يتعلم من الدروس القاسية والمؤلمة بمن فيهم "شجرات الدر" في تلك الامبراطوريات.. فكل شجرة در دفعت ديكتاتورها دفعا إلى مصيره المظلم بطموحها وحبها للبقاء في القصر وفي مركز دائرة القوة والقرار.


تسبق بشار الأسد ثلاثة نماذج سقطت بالتوالي كان أصعبها حالة معمر القذافي الذي جاءت نهايته بطريقة مأساوية سيكتبها التاريخ كما كتب نهاية "شجرة الدر" الأصلية بالقباقيب.. أي الشباشب الخشبية.


شجرة در بشار الأسد هي أمه التي احتفظت بمكانها في القصر بتوريثه الحكم.. فيما كانت الزوجة أو السيدة الأولي "شجرة در" كل من بن علي ومبارك.. في حين أن شجرة در معمر القذافي.. ابنته عائشة التي طمحت لتكون أول رئيسة جمهورية عربية وثاني حاكمة بعد "شجرة الدر" الأصلية.


الصحفي الأمريكي انتوني شديد يقول في فيلم أنتجه عن دور عائلة الأسد في صناعة القبضة الدكتاتورية إن والدته لا تزال تطالبه باتباع نهج والده في القضاء على المعارضة.
فهي تذكره بمجزرة حماة التي راح ضحيتها عشرات الآلاف عام 1982 عندما طوقها رفعت الأسد "عم بشار" واجتاحها عسكريا للقضاء على معقل جماعة الإخوان المسلمين.


من الأمانة القول إن كلا من بن علي في تونس ومبارك في مصر خرج في اللحظات الأخيرة عن تأثير "شجرة الدر" بالتنحي عن الحكم ومنع حمامات الدم.
نجهل حتى الآن ما إذا كانت كل من السيدة الأولى هنا وهناك قاومت ذلك.. لكن خطابات حسني مبارك الثلاثة وأبرزها خطابه ليلة تركه الحكم وسفره إلى شرم الشيخ تحمل بعضا من بصمات التأثير السياسي القوي لسوزان مبارك.


كانت من البداية وراء فكرة توريث الحكم لجمال ويقول الذين اقتربوا من القصر في بعض الفترات إنها استعجلته ليتم في حياة مبارك الأب.. وتشجعت جدا عندما تم توريث حكم سوريا لبشار الأسد.. فصارت تحلم ببقائها في القصر إلى آخر عمرها كنظيرتها السابقة والدة بشار الأسد وزوجة حافظ الأسد الذي كان تلميذا لحسني مبارك في الكلية الجوية.


لكن يبقى الثمن الذي دفعته الشعوب مريرا للغاية.. فمصر تسودها الفوضى رغم مرور ما يقرب من سنة على رحيل مبارك و"شجرة الدر" من قصر عابدين.. والأوضاع في تونس تتأرجح بين عدم الاستقرار والأوضاع الاقتصادية الصعبة.. وفي ليبيا هناك خطر من حرب أهلية حذر منها رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبدالجليل مرارا في الأسابيع الأخيرة.


لو لم تكن هناك "شجرة در" في حياة الرئيسين ما حدثت ثورات الربيع العربي التي خلفت خسائر هائلة اقتصادية وبشرية.. وربما كان أمام الرئيسين فرصة دخول التاريخ من أوسع أبوابه بإدارة رشيدة للحكم.


وفي حوار شيق أجراه منذ شهور الأستاذ معتز الدمرداش في قناة "الحياة" المصرية مع السيدة جيهان السادات.. سمعناها توجه اللوم لخليفتها سوزان مبارك لأنها فكرت في "التوريث".. وبرأت جيهان نفسها من لقب "السيدة الأولى" الذي اقترن بها في البداية ثم انتقل لسوزان بعدها.. واتهمت به الصحافة.


الحقيقة أنها كانت "شجرة در" وبسببها تناقصت شعبية السادات وأضاعت عليه فرصة كبيرة بعد حرب أكتوبر ليكون الأكثر شعبية في تاريخ العالم العربي متجاوزا سلفه عبدالناصر.
جيهان السادات اللبنة الأساسية أو البنية التحتية لمشروع "شجرات در" الدكتاتوريات العربية الذي اكتمل بالأوضاع التي نعيشها الآن.

ربيحة الرفاعي
10-01-2012, 04:04 PM
بعيدا عن سواتر الفكر النسوي ، أجدني في غنى عن ما هو أكثر من الوقوف على أمرين يكفياني لرد الاتهام ليس عن من ذكرت المقالة من نساء الطواغيت، بل عن تجريم المرأة حتى حين تغرق بدماء قتلاه يد رجلها...
وعن ملكة مسلمة عظيمة تستحق ان تنحني لذكرها الهامات ...

ولنتذكر أولا هنا أن من ذكر الكاتب من زعماء، كانوا طواغيت متفرعنين بطبيعتهم، ولم يحتج أي منهم لزوج أو لأم أو حتى ابنه لحثه على ما عانت الأمة من جبروته وبطشه، ولعل من الظلم أن نتهم بالمسؤولية عن ما مارس الطاغية من طغيان نساءً استفدن بحكم صلة القربى من وجوده، مهما بلغ استثمارهن لذلك وإفادتهن منه.

ثم لنتذكر ثانيا أن شجرة الدرّ كانت شخصية تستحق الاحترام، ولا يقاس بها من نود الطعن فيهن من سيدات القصور هنا ، فقد توفى زوجها السلطان الصالح نجم الدين أيوب بينما كانت القوات الصليبية تزحف نحو الجنوب على شاطئ النيل الشرقي لفرع دمياط للإجهاز على القوات المصرية الرابضه في المنصورة، فتعالت الملكة على أحزانها وقدمت المصالح العليا للبلاد، مدركة خطورة إذاعة خبر موت السلطان في ذلك الوقت الحرج، وأخفت عن الناس الخبر وتولت إدارة شؤون الدولة وشؤون الجيش في ميدان القتال، طيلة ثلاثة اشهر هي الوقت الذي استغرقه وصول رسولها إلى توران شاه ابن الملك الصالح أيوب يحمل له دعوتها إياه للحضور إلى مصر ليتولى السلطنة بعد أبيه، وحضوره واستلامها.

ولو كانت من طلاب السلطة لما ارسلت تستدعي وريث العرش ليتسلم عرشه، ولما استجابت لما لقي تنصيبها ملكة بعد موت الوريث من معارضة، ولما لجأت للزواج بالأمير المملوكي عز الدين أيبك لتتنازل له عن العرش بعد ثمانين يوم فقط من حكمها البلاد، وإذا كانت شاركته مسؤولية الحكم فلإنها أهل لذلك بدليل ما أولاها السلطان الصالح من ثقة في هذا الشأن، وما قدمت من تضحيات لحفظ أمن وسلامة واستقرار البلاد، وما كان من المماليك من مبايعتها ملكة بعد موت توران شاه.

أما قصة موتها ضربا بالقباقيب، فمتعلق بقضايا نسائية لا علاقة للسلطة بها، فقد كانت استقرت في القلعة بعيدا عن مركز الحكم وأدوات سلطانه، وبعيدا عن ما أشاع مماليك أيبك من اتهام لها بقتله، فإن وجودهم واعتقالهم لها وتسليمها لزوجه "ام علي" دليل على براءتها مما زعموا، فطالب السلطة لا يقتل السلطان قبل أن يهيء لنفسه الجند الحامين والأعوان.

واستاذن هنا بأن أختم بما أثنى عليها المؤرخون المعاصرون لدولة المماليك، ومنه ما قال فيها "ابن تغري بردي" : "وكانت خيّرة دَيِّنة، رئيسة عظيمة في النفوس، ولها مآثر وأوقاف على وجوه البِرّ، معروفة بها…".

فهل فيمن ذكرت المقالة هنا ومن لم تذكر من ربات العروش وسيدات القصور من يمكن أن يصفها منصف بمثل ذلك؟


ويبقى أن المقالة تبض بما ينبض به الشارع العربي عموما من ألم ومن يعاني من أوجاع

شكرا لاختيارك الجميل أستاذنا عايد الراشد

تحيتي

زهراء المقدسية
10-01-2012, 09:26 PM
لذلك لا أحد يتعلم من الدروس القاسية والمؤلمة بمن فيهم "شجرات الدر" في تلك الامبراطوريات.. فكل شجرة در دفعت ديكتاتورها دفعا إلى مصيره المظلم بطموحها وحبها للبقاء في القصر وفي مركز دائرة القوة والقرار.



فعلا إن الطغاة لا يتعظون بالدروس والعبر
وقد قلتها وأنا أستمع لخطاب بشار الأسد اليوم

سنة الله في عباده الظالمين تعمى قلوبهم عن طريق الحق
حتى يلاقوا مصيرهم المحتوم وبئس المصير

الدكتاتور العربي لا يحتاج لأنثى تغذي دكتاتوريته
حتى لو كان خلف كل رجل عظيم إمرأة
وما هو بعظيم وإن نادوه بالمعظم والجلالة والفخامة

وإنها الثورة حتى سقوط كل أركان النظام
حتى شجرة دره


تحية وتقدير للأستاذ عايد

عايد راشد احمد
11-01-2012, 01:20 AM
بعيدا عن سواتر الفكر النسوي ، أجدني في غنى عن ما هو أكثر من الوقوف على أمرين يكفياني لرد الاتهام ليس عن من ذكرت المقالة من نساء الطواغيت، بل عن تجريم المرأة حتى حين تغرق بدماء قتلاه يد رجلها...
وعن ملكة مسلمة عظيمة تستحق ان تنحني لذكرها الهامات ...

ولنتذكر أولا هنا أن من ذكر الكاتب من زعماء، كانوا طواغيت متفرعنين بطبيعتهم، ولم يحتج أي منهم لزوج أو لأم أو حتى ابنه لحثه على ما عانت الأمة من جبروته وبطشه، ولعل من الظلم أن نتهم بالمسؤولية عن ما مارس الطاغية من طغيان نساءً استفدن بحكم صلة القربى من وجوده، مهما بلغ استثمارهن لذلك وإفادتهن منه.

ثم لنتذكر ثانيا أن شجرة الدرّ كانت شخصية تستحق الاحترام، ولا يقاس بها من نود الطعن فيهن من سيدات القصور هنا ، فقد توفى زوجها السلطان الصالح نجم الدين أيوب بينما كانت القوات الصليبية تزحف نحو الجنوب على شاطئ النيل الشرقي لفرع دمياط للإجهاز على القوات المصرية الرابضه في المنصورة، فتعالت الملكة على أحزانها وقدمت المصالح العليا للبلاد، مدركة خطورة إذاعة خبر موت السلطان في ذلك الوقت الحرج، وأخفت عن الناس الخبر وتولت إدارة شؤون الدولة وشؤون الجيش في ميدان القتال، طيلة ثلاثة اشهر هي الوقت الذي استغرقه وصول رسولها إلى توران شاه ابن الملك الصالح أيوب يحمل له دعوتها إياه للحضور إلى مصر ليتولى السلطنة بعد أبيه، وحضوره واستلامها.

ولو كانت من طلاب السلطة لما ارسلت تستدعي وريث العرش ليتسلم عرشه، ولما استجابت لما لقي تنصيبها ملكة بعد موت الوريث من معارضة، ولما لجأت للزواج بالأمير المملوكي عز الدين أيبك لتتنازل له عن العرش بعد ثمانين يوم فقط من حكمها البلاد، وإذا كانت شاركته مسؤولية الحكم فلإنها أهل لذلك بدليل ما أولاها السلطان الصالح من ثقة في هذا الشأن، وما قدمت من تضحيات لحفظ أمن وسلامة واستقرار البلاد، وما كان من المماليك من مبايعتها ملكة بعد موت توران شاه.

أما قصة موتها ضربا بالقباقيب، فمتعلق بقضايا نسائية لا علاقة للسلطة بها، فقد كانت استقرت في القلعة بعيدا عن مركز الحكم وأدوات سلطانه، وبعيدا عن ما أشاع مماليك أيبك من اتهام لها بقتله، فإن وجودهم واعتقالهم لها وتسليمها لزوجه "ام علي" دليل على براءتها مما زعموا، فطالب السلطة لا يقتل السلطان قبل أن يهيء لنفسه الجند الحامين والأعوان.

واستاذن هنا بأن أختم بما أثنى عليها المؤرخون المعاصرون لدولة المماليك، ومنه ما قال فيها "ابن تغري بردي" : "وكانت خيّرة دَيِّنة، رئيسة عظيمة في النفوس، ولها مآثر وأوقاف على وجوه البِرّ، معروفة بها…".

فهل فيمن ذكرت المقالة هنا ومن لم تذكر من ربات العروش وسيدات القصور من يمكن أن يصفها منصف بمثل ذلك؟


ويبقى أن المقالة تبض بما ينبض به الشارع العربي عموما من ألم ومن يعاني من أوجاع

شكرا لاختيارك الجميل أستاذنا عايد الراشد

تحيتي


ال
سلام عليكم ورحمة الله

الفاضله ربيحة الرفاعي

اضفتك ووجهة نظرك تحترم وهي اضافة للموضوع لايستهان بها من وجهة نظر اخري

وافر شكري وتقديري

عايد راشد احمد
11-01-2012, 01:24 AM
فعلا إن الطغاة لا يتعظون بالدروس والعبر
وقد قلتها وأنا أستمع لخطاب بشار الأسد اليوم

سنة الله في عباده الظالمين تعمى قلوبهم عن طريق الحق
حتى يلاقوا مصيرهم المحتوم وبئس المصير

الدكتاتور العربي لا يحتاج لأنثى تغذي دكتاتوريته
حتى لو كان خلف كل رجل عظيم إمرأة
وما هو بعظيم وإن نادوه بالمعظم والجلالة والفخامة

وإنها الثورة حتى سقوط كل أركان النظام
حتى شجرة دره


تحية وتقدير للأستاذ عايد


السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضله زهراء

حقيقة سجلها التاريخ ان الطغاة لا يتعظوا حتي يصلوا لمصيريهم المحتوم

التاريح حكي ويحكي وسيحكي عنهم

وافر شكري لمروركم الطيب

محمد سلامة
11-01-2012, 10:43 PM
بعيدا عن المقال

من يصنع الدكتاتور هو الشعب
ومن يعزز النزعة الانانية وحب التفرد بالسلطة هم المحيطين بكرسي السلطة
وشجرة الدر بكل تأكيد اقرب المحيطين بالكرسي

ولكن كما صنع الشعب الدكتاتور
فها هو يبدأ بصناعة شبح جديد اسمه ( شجرة الدر ) لكي يجعلها مسؤلة خفية عن الفوضي ومغذية للكره
لكي يتنصل من كونه كان خاضعا وصامتا ولم يتحرك سوي مؤخرا لكي يطالب بالحرية والديموقراطية

ولكن شكرا لكل دكتاتور ويا مرحبا بفترة حكمه
فالطغاة رغم ما حدث في فترتهم من فساد فكان لابد منه
حتى نخرج بمفاهيم جديدة والنظر إلي أبعاد أخرى
فعجلة التقدم لم تتوقف حتى وان كانت بطيئة
والتعلم لم يكن أبدا سهلا
نحن نريد السرعة والسرعة كانت عصرنا والعصر احتاج ثورة
والثورة تراكم سنين

فكان لابد من تحرير الأرض بعد الاحتلال ومن ثم الخروج من قوقعة الحروب
والعيش في عصر السلام ولو كان الفساد ضريبة
ومن ثم أنت الآن تريد تنقية الشوائب والتطلع إلي القوة فقمت بثورة

هي فترة تنتج عنها فترة تنتج عنها فترة ...
لتصل إلي مرحلة ترضي عنها ووطن تريد إصلاحه وهدف في الحياة يجب أن يكون موجود
وأمنية في النهضة هي واجبة علينا الآن ونسيان مسببات الماضي وتجاوزها بعد فهم دروسها
و التطلع لمستقبل أفضل

ربما اكون قد خرجت عن مسار الطرح
ولكن أتمني أن يصل ما أريد إيضاحه من خلال التعليق

شكرا للاختيار القيم اخي الكريم
تقديري لك

عايد راشد احمد
12-01-2012, 12:26 PM
بعيدا عن المقال

من يصنع الدكتاتور هو الشعب
ومن يعزز النزعة الانانية وحب التفرد بالسلطة هم المحيطين بكرسي السلطة
وشجرة الدر بكل تأكيد اقرب المحيطين بالكرسي

ولكن كما صنع الشعب الدكتاتور
فها هو يبدأ بصناعة شبح جديد اسمه ( شجرة الدر ) لكي يجعلها مسؤلة خفية عن الفوضي ومغذية للكره
لكي يتنصل من كونه كان خاضعا وصامتا ولم يتحرك سوي مؤخرا لكي يطالب بالحرية والديموقراطية

ولكن شكرا لكل دكتاتور ويا مرحبا بفترة حكمه
فالطغاة رغم ما حدث في فترتهم من فساد فكان لابد منه
حتى نخرج بمفاهيم جديدة والنظر إلي أبعاد أخرى
فعجلة التقدم لم تتوقف حتى وان كانت بطيئة
والتعلم لم يكن أبدا سهلا
نحن نريد السرعة والسرعة كانت عصرنا والعصر احتاج ثورة
والثورة تراكم سنين

فكان لابد من تحرير الأرض بعد الاحتلال ومن ثم الخروج من قوقعة الحروب
والعيش في عصر السلام ولو كان الفساد ضريبة
ومن ثم أنت الآن تريد تنقية الشوائب والتطلع إلي القوة فقمت بثورة

هي فترة تنتج عنها فترة تنتج عنها فترة ...
لتصل إلي مرحلة ترضي عنها ووطن تريد إصلاحه وهدف في الحياة يجب أن يكون موجود
وأمنية في النهضة هي واجبة علينا الآن ونسيان مسببات الماضي وتجاوزها بعد فهم دروسها
و التطلع لمستقبل أفضل

ربما اكون قد خرجت عن مسار الطرح
ولكن أتمني أن يصل ما أريد إيضاحه من خلال التعليق

شكرا للاختيار القيم اخي الكريم
تقديري لك




السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا الفاضل

لك مني وافر الشكر والتقدير

واشكرك علي الاضافة الفعالة والمكملة

تقبل تحيتي

حسن رميح
19-01-2012, 06:30 PM
أين من دوخوا الدنيا بسطوتهم
وذكرهم فى الورى ظلم وطغيــان؟

أين الجبابرة الطاغون ويحهموا
أين من غــــرهم لهو وسلطان ؟

هل أبقى الموت ذا عزٍّ لعزتـه
أو هل نجا منه بالأموال إنســـان ؟

لا والذى خلق الأكوان مـــن عدم
الكل يفنى فلا إنـــس ولا جان


الأستاذ الفاضل
عايد راشد احمد




قُبلة على جبين هذا الفكر

الذى سكبَ بين أصابعنا سلسبيلاً عذب

سطورك من ذهب دوما ..

تعانق خيلاتي مع رثم الواقع ..

وسأغفو بين ملامحها .. دهرا

إحترامى

وعطر

عايد راشد احمد
24-01-2012, 04:37 PM
أين من دوخوا الدنيا بسطوتهم
وذكرهم فى الورى ظلم وطغيــان؟

أين الجبابرة الطاغون ويحهموا
أين من غــــرهم لهو وسلطان ؟

هل أبقى الموت ذا عزٍّ لعزتـه
أو هل نجا منه بالأموال إنســـان ؟

لا والذى خلق الأكوان مـــن عدم
الكل يفنى فلا إنـــس ولا جان


الأستاذ الفاضل
عايد راشد احمد




قُبلة على جبين هذا الفكر

الذى سكبَ بين أصابعنا سلسبيلاً عذب

سطورك من ذهب دوما ..

تعانق خيلاتي مع رثم الواقع ..

وسأغفو بين ملامحها .. دهرا

إحترامى

وعطر







السلام عليكم ورحمة الله


استاذنا الكريم حسن رميح

وافر التقدير لشخصكم الجليل

وكم اسعدني ان اجد لك بصمة زاهية هنا

كل الشكر والتقدير لكم