تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : نهنهات 3 " على درب الكستناء "



عبلة الزغاميم
25-01-2012, 10:37 AM
هل كان على اسمك أن يكون عمرا حتّى أناديك عمري... أم أنّ ياء المخاطب تخونني.... فلا صرت عُمْراً لي.. ولا كنت عُمَراً حتّى....
سأحتال أنا والخريف عليك.. فنتساقط معا... ونتركك تبحث عن الخضرة المختبئة بين أسراب الحقائق... الـ تحلّق في شيء شبه سماك....، تتعلّقُ بين عقربي السّاعةِ المقابلة... فتلهثُ محاولا إيقاف جسدِ المسير.... و يلتفّ بي ضبابك... فلا أرى إلّاي داخل بصمتك... بين الخطوط المرسلات على اليدين... أقفُ بين خطٍّ و خطّ.... كأولئك المتحدثين بلا هدى...
و كيف لواقفٍ بين باب و باب أن يرى ما داخل الدُّور....؟
احتمالاتنا أطفالٌ رُضّع.... فما كنت لأتعرّق الحقيقة وأنا أجثو على ركبتيّ وجع....
كيف يدركُ الموجوع طعم الشوكولا؟؟؟؟، وكيف تمتزج تلك الموسيقى بأوردتي.... تحرّك هواء ما داخل قفصي الصّدري.... فأحسّ بلذّةٍ كتلك حين آكل وجبةً شهيّة....
الخوف قابع وراء الحائط... وأنا أمامه....
لازلتُ أنام على ظهري خوفا من شيء يباغتني مما ورائي... حيث لم أركّب عدساتٍ او مرايا خلفيّة ...
من نخر الحائط ليتسلل الخوف على شكل خيوط؟؟؟ قطرها منتظم كنبضي ذات خواء....
أكان علينا أن نولد كي نفهم معنى الصراخ و الجوع والمرض و الخوف، و الـ....
نشرني على حبل الغسيل و صفّف ما تبقّى من شعره الأسود الذي اختال به على رأس الزّقاق....، كان ينتظرني....، ترددتُ في أن أكون قيده... فأنا قيد أيّ شيء... و هو ليس من أشيائي..!!!
أكان علي أن أحترف قشرة الكستناء؟؟؟
خطوط العرض التفّت في هيئتك...
نوبة الضحك الهستيرية تجعلنا نبدوا مخيفين.... كما يفعل الصّمت تماما...
و نوبتي بك متأخّرة... جعلتك تنتظر على رأس الزّقاق بينما كنت أعاني حمّى لا شيء... كنت ألتحفها... فخنت البرد..
لازلت تنتظر على رأس الزّقاق...، و حماي تجثو على الباب... تقلّد نافذة.... أو كوّةً معلّقةً في سقف المساء...، تثقب الشّمس فتتهادى و نور المصابيح الكهربائية... فلا أعقل فرقا....
كنت حينما ترميني بالورد تحدثُ ثقبا في الباب... فيتسرّب صوت الخوف الي.... وأحار الى أي النّوافذ سألجأ....، و حين تتلعثم بالجمل تحدثُ تسونامي جبلية، ليغمى عليّ...!!!

تعيش الحكومات المتأخرة عن قلبي....!! تعيش تعيش تعيش...
او ربما لتعش حكومتي....، فـ لي تأثير القمع لمعتصميك.....!!!
ها أغشّشك الإجابة الصّحيحة لكلمة المرور.... وأنت لا تجيد الغشّ... ولا تجيد الاستماع... ولا تجيد إلّا التّحديق في رأس الطريق علّي أُطِلّ...
وأنا لا زلتُ أتمسكُ بالحمّى.... لأخون البرد....!!




الرّوح العطشى
23-1-2012

شريفة العلوي
25-01-2012, 01:17 PM
العزيزة عبلة

نصك يأخذ القارى بكل عناية ودعة الى آخر رواق الفكر والإبداع.. ويجلسه على أريكة وثيرة من الدهشة والسكينة وحينما يعود الى ذاته يجد جيوبه مليئة بالدرر التي اقتبسها من هنا ..


سعدت كثيرا بالمرور من هنا .

صفاء الزرقان
25-01-2012, 02:23 PM
لازلتُ أنام على ظهري خوفا من شيء يباغتني مما ورائي... حيث لم أركّب عدساتٍ او مرايا خلفيّة ...
من نخر الحائط ليتسلل الخوف على شكل خيوط؟؟؟ قطرها منتظم كنبضي ذات خواء....
أكان علينا أن نولد كي نفهم معنى الصراخ و الجوع والمرض و الخوف، و الـ....

نخاف طعنة من الخلف و نكون متأهبين خوفاً من غدرٍ قد يطعننا

لكننا لم نحسب يوما حساب طعنة تأتي من الاعماق في بين اضلاع قفصٍ صدري ضاق ذرعاً

بذاك النابض خلفه , عندها تكون طعنة لا حياة بعدها فهي طعنة لم تكن بالحسبان طعنة خذلان سامة .

أكان علينا أن نولد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نص جميل
تحيتي و تقديري

أماني عواد
26-01-2012, 10:09 PM
الاستاذة عبلة الزغاميم


من نخر الحائط ليتسلل الخوف على شكل خيوط؟؟؟ قطرها منتظم كنبضي ذات خواء.

اتعلمين ؟؟؟ هذه الجدران رقيقة حد الاختراق


وأنا لا زلتُ أتمسكُ بالحمّى.... لأخون البرد....!!

كلنا يقاوم
ولا زلت اقول ان ثمة خيط خفي يصل المتناقضات لتلتقى معا ذات تطرف فتلك القشعيرة تات من الحمى والبرد بان معا

رائعة واكثر

ربيع بن المدني السملالي
26-01-2012, 11:23 PM
المبدعة المثمرة / عبلة الزّغاميم
أنتِ كما عهدتك : الإبداع ولا شيء غيره لله أنتِ
دمت مُشرقة في واحة الخير
تحيتي وتقديري مع المحبة

كاملة بدارنه
27-01-2012, 07:41 AM
لازلتُ أنام على ظهري خوفا من شيء يباغتني مما ورائي... حيث لم أركّب عدساتٍ او مرايا خلفيّة ...
من نخر الحائط ليتسلل الخوف على شكل خيوط؟؟؟ قطرها منتظم كنبضي ذات خواء....
أكان علينا أن نولد كي نفهم معنى الصراخ و الجوع والمرض و الخوف، و الـ....

حضرتني صور كثيرة بعد قراءة هذه الكلمات...
لكن يظلّ هناك شئء جميل يرتبط بسرّ ولادتنا، ولا بدّ أن نراه يوما، وإن فهمنا الصّراخ والجوع والمرض...
رائع ما خطّ قلمك أخت عبلة
تقديري وتحيّتي

وليد عارف الرشيد
27-01-2012, 02:06 PM
سأحتال أنا والخريف عليك.. فنتساقط معا... ونتركك تبحث عن الخضرة المختبئة بين أسراب الحقائق

هناك الكثير من الجمال في النص ليقتبس ولكني بهذه دهشت أكثر
نص رائع كالعادة ... الأخت المبدعة عبلة شكرًا لك على الهطول السخي
وبالمناسبة ما قصتك مع النظارات والعدسات هههههه
مودتي كما يليق بهذه الروعة

عبلة الزغاميم
02-02-2012, 06:40 PM
العزيزة عبلة

نصك يأخذ القارى بكل عناية ودعة الى آخر رواق الفكر والإبداع.. ويجلسه على أريكة وثيرة من الدهشة والسكينة وحينما يعود الى ذاته يجد جيوبه مليئة بالدرر التي اقتبسها من هنا ..


سعدت كثيرا بالمرور من هنا .


الرائعة شريفة العلوي...

كم ابتهدتُ بمرورك السخيّ على حرفي... الجمال هو وجودك...

لا أجد ما أردّ عليكِ به..... انتِ الدرّة...، و وجودكِ الماس...

مساؤكِ الطيب والنّور يا غالية...

محبّتي

عبلة الزغاميم
02-02-2012, 06:45 PM
لازلتُ أنام على ظهري خوفا من شيء يباغتني مما ورائي... حيث لم أركّب عدساتٍ او مرايا خلفيّة ...
من نخر الحائط ليتسلل الخوف على شكل خيوط؟؟؟ قطرها منتظم كنبضي ذات خواء....
أكان علينا أن نولد كي نفهم معنى الصراخ و الجوع والمرض و الخوف، و الـ....

نخاف طعنة من الخلف و نكون متأهبين خوفاً من غدرٍ قد يطعننا

لكننا لم نحسب يوما حساب طعنة تأتي من الاعماق في بين اضلاع قفصٍ صدري ضاق ذرعاً

بذاك النابض خلفه , عندها تكون طعنة لا حياة بعدها فهي طعنة لم تكن بالحسبان طعنة خذلان سامة .

أكان علينا أن نولد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نص جميل
تحيتي و تقديري\


هي طعنةُ عن ألف...، تتناوب على الإيلام وبتأنٍّ.... مليئة بنا كما فارغةٌ منّا

كم أحتال على نفسي لأخدعها بالأمان من خلفي... لكنّي لا أجد من يقيني تأنيبي لي.... ما أوجع تأنيب الذّات

مساؤكِ أمانٌ يا غالية....

عبلة الزغاميم
11-03-2012, 07:00 PM
الاستاذة عبلة الزغاميم


اتعلمين ؟؟؟ هذه الجدران رقيقة حد الاختراق


كلنا يقاوم
ولا زلت اقول ان ثمة خيط خفي يصل المتناقضات لتلتقى معا ذات تطرف فتلك القشعيرة تات من الحمى والبرد بان معا

رائعة واكثر



ماااااااااااااااا أجمل رقتكِ يا غالية......
باقة زنبق لروحك النقيّة...
مساؤكِ محبّتي..

أسماء منصور
11-03-2012, 09:01 PM
مررت هنا واسعدنى كثيرا المرور
مودتى

عايد راشد احمد
12-03-2012, 02:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا واديبتنا الفاضلة

نص باذج مزركش بقوة في الكلمة ورونق في الاسلوب

ومضمون يقول الكثير والكثير

رائع ما جادت به قريحتك وسطره قلمك

تقبلي مروري وتحيتي

عبلة الزغاميم
21-03-2012, 09:19 PM
المبدعة المثمرة / عبلة الزّغاميم
أنتِ كما عهدتك : الإبداع ولا شيء غيره لله أنتِ
دمت مُشرقة في واحة الخير
تحيتي وتقديري مع المحبة

كما دوما.. تمرّ مبكرا على حروفي
تزودني بجرعة تفاؤل و ثقة
أشكرك أخي جدددددا
لا عدمت حضورك
تحاياي لك خالصة
مساؤك الطيب

عمر امين
21-03-2012, 10:00 PM
ياعبلة .. قطفت لك من حديقتي زهرة برية لاأدري إن كانت عطرة بمافيه الكفاية



*****

http://3yonhala.com/up/files/swfn9w9geauiucbv98fj.gif



جَعَلكِ الحب تشبهين سمكة "Saumon sauvage" جائعة
تولد في المياه الحلوة
وتنزل الى البحر
تعود مرة أخرى
تضع بيْض حبها وتموت
أخذتْ مكانها بين حجارة الجدول
تلك طبيعة الأشياء
وذاك "instinct" الموروث




لستُ بحركِ بعد اليوم
لستُ أكثر من موجة تُلامِس حجارة الرٌّصْف
طِوال الليل رائحة مِلْحي النفاذة
تُلامس مخدتكِ الزهرية المنبسطة
أحلم في الليل مرة واحدة
لاأحصل على كل المُتعة
وأصحو مُتعثراً من الخيْبة
ثقيلا كَثوْر مُهْتٌّم بالبرْسيم
في ثياب النوم الفضفاضة
فمي ينفتح مثل النافذة . عيونكِ بعيدة
تستهزئ وتبتلع قطرات ريقي اليتيم
والآن أجرب
حصٌّتكِ من الحب
حصٌّتي نفذتْ
أثر "lack" الواضح يرفع كمية الدم في السكر
وطيفكِ الخائف لايقترب




http://3yonhala.com/up/files/swfn9w9geauiucbv98fj.gif

عبد الله راتب نفاخ
22-03-2012, 12:16 PM
هنا الإبداع يكتسي ثوباً من الحداثة و الرقي
جديد كل ما هنا
الفكرة و الصور و الأداء
بوركت أستاذتي
و دمت مبدعة

ربيحة الرفاعي
27-03-2012, 09:15 AM
نوبة الضحك الهستيرية تجعلنا نبدوا مخيفين.... كما يفعل الصّمت تماما...
و نوبتي بك متأخّرة...
ها أغشّشك الإجابة الصّحيحة لكلمة المرور.... وأنت لا تجيد الغشّ... ولا تجيد الاستماع... ولا تجيد إلّا التّحديق في رأس الطريق علّي أُطِلّ...
وأنا لا زلتُ أتمسكُ بالحمّى.... لأخون البرد

لنصوصك بعد رابع تتعبني محاولة لمسه
ولانزياحات الصورة في حرفك مذاق تزركشه الدهشة
وعذب هطولك باختلافة

أهلا بك غاليتي في واحتك

تحاياي

ماهر يونس
27-03-2012, 08:19 PM
ﻛﻴﻒ ﻳﺪﺭﻙُ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﻉ ﻃﻌﻢ
ﺍﻟﺸﻮﻛﻮﻻ؟؟؟؟، ﻭﻛﻴﻒ ﺗﻤﺘﺰﺝ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﺑﺄﻭﺭﺩﺗﻲ.... ﺗﺤﺮّﻙ ﻫﻮﺍﺀ ﻣﺎ
ﺩﺍﺧﻞ ﻗﻔﺼﻲ ﺍﻟﺼّﺪﺭﻱ.... ﻓﺄﺣﺲّ ﺑﻠﺬّﺓٍ
ﻛﺘﻠﻚ ﺣﻴﻦ ﺁﻛﻞ ﻭﺟﺒﺔً ﺷﻬﻴّﺔ....
هنا..أستطيع أن أتوحد معك بسهولة ‏D:

ماهر يونس
27-03-2012, 08:23 PM
ﻻﺯﻟﺖُ ﺃﻧﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻱ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺷﻲﺀ
ﻳﺒﺎﻏﺘﻨﻲ ﻣﻤﺎ ﻭﺭﺍﺋﻲ... ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﺃﺭﻛّﺐ
ﻋﺪﺳﺎﺕٍ ﺍﻭ ﻣﺮﺍﻳﺎ ﺧﻠﻔﻴّﺔ ...
ﻣﻦ ﻧﺨﺮ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻟﻴﺘﺴﻠﻞ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ
ﺷﻜﻞ ﺧﻴﻮﻁ؟؟؟ ﻗﻄﺮﻫﺎ ﻣﻨﺘﻈﻢ
ﻛﻨﺒﻀﻲ ﺫﺍﺕ ﺧﻮﺍﺀ....
النوم على الظهر في علم النفس من علامات قوة الشخصية..أما الشخصية الخائفة فتتوقع على نفسها كالجنين..‏
نص يناطح الجمال ويستحق التثبيت بجدارة
دمت مدهشة‎

عبلة الزغاميم
15-05-2012, 03:19 PM
حضرتني صور كثيرة بعد قراءة هذه الكلمات...
لكن يظلّ هناك شئء جميل يرتبط بسرّ ولادتنا، ولا بدّ أن نراه يوما، وإن فهمنا الصّراخ والجوع والمرض...
رائع ما خطّ قلمك أخت عبلة
تقديري وتحيّتي

كاملتي الجميلة..
أبحثُ عنكِ دوما في خطوط يدي إذا ما اقترفتُ الكتابة هنا... فأنتِ حاضرةٌ بقوّة الحنين..
مساؤكِ الرّيحانُ يا غالية

عبلة الزغاميم
15-05-2012, 03:20 PM
أسماء منصور...
سرّني أكثر مرورك
تحيّاتي

عبلة الزغاميم
15-05-2012, 03:23 PM
أستــــاذي عايد..
اعذرني لبعدي عن هنا... و اعذر تأخّر ردّي و لم تكونوا لتتأخروا عن حرفي يوما
أتشرّف بك دوما رفيقا للجمال، تحاياي خالصة
مساءاتُك عطر

عبلة الزغاميم
20-08-2012, 01:01 AM
ياعبلة .. قطفت لك من حديقتي زهرة برية لاأدري إن كانت عطرة بمافيه الكفاية



*****

http://3yonhala.com/up/files/swfn9w9geauiucbv98fj.gif



جَعَلكِ الحب تشبهين سمكة "Saumon sauvage" جائعة
تولد في المياه الحلوة
وتنزل الى البحر
تعود مرة أخرى
تضع بيْض حبها وتموت
أخذتْ مكانها بين حجارة الجدول
تلك طبيعة الأشياء
وذاك "instinct" الموروث




لستُ بحركِ بعد اليوم
لستُ أكثر من موجة تُلامِس حجارة الرٌّصْف
طِوال الليل رائحة مِلْحي النفاذة
تُلامس مخدتكِ الزهرية المنبسطة
أحلم في الليل مرة واحدة
لاأحصل على كل المُتعة
وأصحو مُتعثراً من الخيْبة
ثقيلا كَثوْر مُهْتٌّم بالبرْسيم
في ثياب النوم الفضفاضة
فمي ينفتح مثل النافذة . عيونكِ بعيدة
تستهزئ وتبتلع قطرات ريقي اليتيم
والآن أجرب
حصٌّتكِ من الحب
حصٌّتي نفذتْ
أثر "lack" الواضح يرفع كمية الدم في السكر
وطيفكِ الخائف لايقترب




http://3yonhala.com/up/files/swfn9w9geauiucbv98fj.gif





اللــــــــــــــــــــه كم زدتني شرفا بهكذا مشاركة...
أسجّل إعجابي بحرفك من جديد أستاذي عمر...
و لست أملك في حافظتي ما يعينني على ردٍّ يليق... فعذرك...
صباحك الطّيب و كل عام و أنت بخير
كن بخير

حمزة محمد الهندي
20-08-2012, 01:47 AM
عبلة ...

قرأتك ِ ... ... وأخذت ُ من نصك ِ كسرة .. ووضعتها في قدر ٍ ... ظل َّ يغلي ... على نار اللهفة ... لست ُ بحاجة لوضع ْ أية منكهات ْ ... فهذا النص يؤكل .. حد الاشباع ْ ... !

كنت هنا

حمزة

محمد صلاح علي
21-08-2012, 10:04 PM
الأديبة القديرة (( عبلة الزغاميم )) تحية تليق بقلبكِ وكل عام وأنتِ بألف خير

الحقيقة أني دخلت هنا وخرجت كثيرًا !..

ولم تسعفني الحروف لأكتب ردًا يليق بـهذا النص الباذخ ,

وأجدني أترك هنا بسمة على جبين الورق وتراتيل من زنبق وأمضي

رائعة أنتِ في نصوصكِ التي دائمًا ما ترتدي ثوب ود حميم ..

بارك الله بكِ وجعلكِ من السعداء في الدارين ....

دمتِ بكل الخير والسعادة والنور ...